حل الحزب الحاكم.!
شمائل النور
الدلالة الكبرى في التشكيل الحكومي والحزبي الجديد ربما تتمثل في أمرين مهمين، أولاً أن يُسمى إبراهيم محمود حامد مساعدا للرئيس ونائباً له في شؤون الحزب،ويوكل له شأن الحزب الحاكم بشكل كامل فهذا يعني على أقل تقدير أن الرئيس تحول من رئيس حزب حاكم إلى رئيس لكل الناس، والرسالة التي هي أبعد من ذلك واستطاع الرئيس أن يرسلها إلى حيث يريد، هي، أن المؤتمر الوطني لم يعد يعني البشير في شئ، وكأن تسمية إبراهيم محمود للحزب تشبه تسمية الزبير أحمد الحسن أميناً عاماً للحركة الإسلامية في ذلك المؤتمر الفاصل، فكلاهما بات تحت قبضة الرئيس
أمر ثان،ربما يكون من سوء التقدير أن نظن إعفاء عبد الرحيم محمد حسين من وزارة الدفاع وتسميته واليا للخرطوم أنه يصب في خانة تقليص صلاحيات أو التخلص من عبد الرحيم كما يعتقد البعض، المعلوم أن الخرطوم ولاية مركزية بل أنها السودان المصغر وكل السلطات تحتشد في مركز السودان الخرطوم، كما أن مركزية الحزب الحاكم وسطوته كلها ترتكز على الخرطوم، وربما السيطرة عليها تعني إحكام السيطرة على السودان وفق ما يُراد، أن تصبح الخرطوم تحت إمرة عسكري ومن الدائرة الضيقة للرئيس فهذا أكبر من مفاجأة.
الولادة المتعسرة التي أخرجت التشكيلة الوزارية والولائية بشكلها الأخير هذا هي لم تكن وليدة فترة ما بعد الانتخابات، بل بدأت منذ الانتخابات وربما قبلها بقليل، لكن اللافت في ذلك كان خلال الأيام الأولى للانتخابات ومع بداية عملية الاقتراع انفجرت مواقع التواصل الاجتماعي بسيل جارف من صور ألتقطت من داخل مراكز الاقتراع أظهرت موظفي المفوضية وهم نيام في إشارة قاتلة أكدت العزوف الكامل عن التصويت، وقد كانت هذه الصورة معززة بخطابات من المفوضية معنونة إلى مدراء مراكز الاقتراع تأمرهم بعدم السماح بالتصوير في المراكز التي لا تشهد إقبال كما توجه تلك الخطابات بعدم النوم، تلك الصور التي احتفل بها كثيرون لم يُطرح السؤال وقتها عن مصدرها، قطعاً ليس صحفياً ولا هاوي تصوير، ولا ناشط، لأن الصحافة ذاتها لم يكن مسموحا لها بالتصوير كما ينبغي، هناك من هم “داخل الصف” لهم مصلحة أن تظهر عملية الانتخابات -معركة الشرعية الكبرى ? بهذا الشكل المحرج، ثم توالت تباعاً معركة تسريب المستندات الصامتة طيلة الفترة التي أعقبت الانتخابات، مخطئ من يظن أن الرئيس لم يتابع ذلك، قطعاً تابع بدقة واحتفظ بحق الرد، حينما ظهر شقيق الرئيس عبد الله البشير وتحدث للإعلام نيابة عن الحزب وكال النقد للحزب الذي أفشل الانتخابات، كانت الرسالة واضحة، لكنها وضحت أكثر بعد التشكيل الجديد.. هذا حزبكم رُد إليكم.
=
صحيفة التيار
[email][email protected][/email]
وضحت الصورة للبشير فبل االمؤتمر العام للحزب الحاكم — بانه بات مرفوضا و لا احد يعيره اهتماما و سوف يسعى الجميع لاسقاطه — فشل الانتخابات لعب الانقاذيين فيها دورا كبيرا — اجرى حزب المؤتمر الوطني استبيان لمعرفة نسبة المشاركة من عضوية الحزب فكانت النتيجة 7% فقط قالوا سوف يشاركون في الانتخابات — التي لم تتعدى النسبة الكلية الحقيقية عن 10% —
البشير ادرك انه مرفوض من حزبه و من جموع الشعب السوداني —
النهاية اقرب مما تتصورون —
ليس في الامر جديد. الموامرات والدسائس هي عقيدة الكيزان..لكن تاخير اعلان التشكيله وفض الاجتماع الاول اوحئ للمتفائل بان هناك يفوق التوقع ..
وجاءت التشكيله بفريق للهواة
لن يستمر هذا التشكيل طويلا …………….
الانقلاب السابع ات…………………..
على العموم السفاح على عثمان ينتظر الفرصه اما ان يقضى على البشير او ان يقضى البشير عليه بل عليهم اجمعين لان المرحله تتطلب ذلك والطريق فى اخر النفق مغلق نهائيا فلابد من مخرج
أميز قراءة للمشهد وكلما تكتبه يا بت النور يطمئن قلبنا ان البلد لسه يرجو منها خير……………
ونعم الاخوان المسلمين هم من صورو موظفي المراكز وفي اوقات معينه وبتنسيق لكي يثبتو للعالم بان البشير غير مرغوب لدي الشعب وكانو يريدون خروج الشعب للشوارع بعد نهاية الانتخابات بحجة ان الانتخابات غير شرعيه والاخوان هم من قامو بتزوير الانتخابات وقامو بتصوير الكواري والعربات التي تقوم بنقل صناديق الانتخابات وروجو بانها صناديق مزوره ولكن قلب السحر علي الساحر وتعين عبدالرحيم يعني بان هنالك شئ ما في الطريق شخص عمل كل عمر الحكومه في الداخليه والدفاع وصاحب كلمه وطرف اساسي في صنع القرار من المستحيل ان يستغني عنه وخروج هذا الرجل من الحكومه يعني باباي يا حكومه
نحن نريد ياأستاذه أن نحل الحكومه ذات نفسيها .. أذ أننا ندور فى حلقه مفرغة
ولافين صينيه .. وسوف نظل نلوص ونلوص ان لم يتم تغيير هذا الكابوس اللعين ..
هذه العصابه لاتريد خيرا للبلاد والعباد فما جدوى وجودها ..نفس العجينه شكلت
من جديد مع حبة شمار ..
ماذا تنتظرون .. راجين الرى ..قوموا الى ثورتكم ينصركم الله ..!!
تحليل موفق.
تحليلك للواقع السياسي ينم عن معرفة واسعة بشخوص النظام البائد قريباً بإذن الله ، وهو أشبه بالتحليل البوليسي للكاتبة والروائية أجاثا كريستي ..
دائماً مقالاتك شيقة للقراء يابت النور ..
هذا حزبكم رُد إليكم.
لمن الخطاب لسادته ام للشعب الغافل المتجاهل السلبي
الحزب بلا مال ومنافع ومخصصات لا يغري اهله
اتمنى الرئيس يفهم الوضع بعد ربع قرت وثقة في من لا يستحق السودان ليس اتباع المؤتمر الوطني وذاخر الكفاءات والاقوياء الامناء
اولا ارجو ان يقفل بند التجنيب لانه سرقة علنية وقالها غمدور لو وقف التجنيب انحلت المشاكل الاقتصادية
لا جديد في الوزراء نفس الوجوه السائدة وصاحبةالقرار والنفوذ
الخدمة المدنية تحتاج لكنس ومسح وتطهير ومطهرات
الفساد ملف ال ولا يستطيع الرئيس فتحهلانه يمتد ويشمل الجميع
من منا لا يعرف متسلق وانتهازي انتقل من الفقر للثراء اقترح نتح حافز 10% لكل من يرشد عن مفسدة وسرعة المحاكمة واعلم لني احلم كما حلمنا بتغيير وزتري شامل وقوي ولكن …..
صراحة لا جديد ولا امل وانا لا انتمي لحزب لانها لا تعبر عن تطلعات المواطن واما اسرية وضياع او عفائدية متحجرة
واين الحوار ام كان كرتا حتى الانتخابات لا اعتقد انه سيستمر او يذكر
واخيرا امل ان تكون ثورة شعبية سلمية تحاسب بعدل وقسوة وتهيد الحقوق المنهوبة
تعيين ابراهيم محمود حامد مشرفاً على الحزب هو نهاية دور نافع وعلي عثمان وفعلاً يدعم نية البشير لتغيير الحزب إو إنهاء سيطرته وابراهيم محمود حامد ليس لديه تأييد داخل المؤتمر الوطني ومعناه الرئيس لديه الرغبة في ممارسة سلطاته الجديدة حسب ما تم تعديله من مواد دستورية ولكن السؤال هل بذهاب الخضر والى الخرطوم السابق تم شطب قضايا الفساد من سجل الإنقاذ خلال ربع القرن الماضي وبداية الإنقاذ تو وما مصير الحوار والوثبة ولكن القضية الكبرة للنظام هو هل يستطيع غندور تحقيق ما فشل فيه كرتي من الصلح مع أمريكا وشطب السودان من الدول الراعية للإرهاب مثل كوبا أو بقاء السودان مع إيران وكوريا الشمالية في السجل الأمريكي للإرهاب ولكن الأمر الغريب ما هو موقف ناس غازي صلاح الدين والترابي من الحكومة وكذلك السائحون والدبابين ولا يوجد خطة واضحة للحكومة في حلحلة مشاكل السودان ومشاكل الفساد والقضية الإقتصادية ولذلك لا بد من قيام النقابات بدورها في فرض ومحاربة تدهور الخدمة الوطنية والخدمات في البلاد والأمن .
شمائل تكتب بعمق جميل يسمح بالنشر رغم أنف الرقابه وياليت لم تكن هناك رقابه لكان الجميع قد نهلوا منها الكثير الى الامام بابنتي
هذه التعيينات …. عبارة عن تفرغ …. السادة …. القدامى …. لاحياء حزب …. الدولة الذي اصبح …. هو نفسه دولة اخرى ….. وهذه نفس المشكلة التي …. وقع فيها العسكر الشمولي …. والتيار الاسلاموي …. فكان الصراع … الذي ادى الى المفاصلة ….. الان ….. يأتي البشير بوجوه جديدة …… ليكونوا …. طوع البنان ….. ومن يخالف …. يكون مصيره الرف …. التشريفي الاستشاري ….. مثل طه …. وكرتي … وغيره ….
اللهم ….. عليك بعصابات الارجاس ….اقطعهم ….. تك ……
اللهم ….. عليك بعصابات الارجاس ….اقطعهم ….. تك ……
اللهم ….. عليك بعصابات الارجاس ….اقطعهم ….. تك ……
اللهم ….. عليك بعصابات الارجاس ….اقطعهم ….. تك ……
اللهم ….. عليك بعصابات الارجاس ….اقطعهم ….. تك ……
اللهم ….. عليك بعصابات الارجاس ….اقطعهم ….. تك ……
اللهم ….. عليك بعصابات الارجاس ….اقطعهم ….. تك ……
لو كان البشير فعلاً يريد ان يكون رئيساً لكل السودانيين(كما يقول) لكان عليه ان يستقيل علانيةً من حزب المؤتمر الوثنى (صاحب السُمعة السيئة) و يتجرد من فئة صغيرة تسيطر على كل مقدرات الدولة إلى فئة كبيرة (وهى الشعب) فاقدة لأى شيئ من مقدرات الدولة ..
الوعود الجوفاء و الكلام الدعائى الإعلامى المعسول من البشير شيئ معروف منه على مدى ربع قرن , فما الجديد هذه المرة ؟؟ لا شيئ ..
ثقة الشعب فى البشير و نظامه ثقة صفرية فى الارض حتى يفعل شيئ ملموس وجديد لتغيير هذه النسبة الصفرية الى رقم أعلى .
اذا لم تتم المحاسبة للمسئولين السابقين او على الاقل البت في قضايا الفساد التي وصلت فعلا الى القضاء وظلت حبيسة الادراج لسنوات اذا لم يحدث هذا فاعلم ان البشير يواصل مسلسل وعوده الفارغة والجعجعة التى لم نرى لها طحنا
كل هذه التحليلات لا تهم لان المحصلة لاكثرمن 25عامالحكم البشير هي ان البشير ارهابي بمعنى الكلمة دمر وقتل وعذب وسجن وهذه نظرة الشعب للبشير ولا مناص من القضاء عليه واسقاط عصابته ومحاكمةهؤلاء الارهابين على مرمى ومسمع من العالم
يا شمائل النور اى حكم غير حكم ديمقراطى تعددى مدنى يتساوى فيه الجميع يعنى باختصار زى حكم وستمنستر وبنكهة سودانية هو عبارة عن عهر ودعارة سياسية السودان من يوم 30/6/1989 ولحد هسع دولة فاشلة اتعطل فيها السلام والحوار الوطنى فى ظل الحرية وسيادة القانون وجيش يحمى البلد والدستور ولا يعرف غير القانون ولا ينحاز لاى حزب او جماعة ومافى زول غيره يحمل السلاح او يمارس العنف الا الشرطة وتحت مظلة القانون والدستور والقضاء!!!
جكومة شنو وانتخابات شنو وفلان شنو وعلان شنو ده كله كلام فارغ ساكت السودان ضاع من يوم 30/6/1989 بانقلاب الحركة الاسلاموية بت الكلب وبت الحرام والله على نا اقول شهيد وهو اليوم ممزق بالانفصال والحروب والسلاح بقى اى زول شايله والجيش بقى واحد من الجيوش الكتيرة الموجودة فى البلد شىء جيوش اجنبية وشى دفاع شعبى وشى قوات تندخل سريع ده غير القبايل المسلحة والافراد وجماعتهم زى موسى هلال انقلاب الانقاذ هو انقلاب الخراب والفلتان اللاوطنى بجدارة!!!
الدلالة الكبرى على الفساد والفشل المرتقب في التشكيل الحكومي والحزبي الجديد تمثل في تسمية (إبراهيم محمود حامد) مساعدا للرئيس ونائباً له في شؤون الحزب ويوكل له شأن الحزب الحاكم بشكل كامل فهذا يعني على أقل تقدير أن الرئيس تحول من رئيس حزب حاكم إلى رئيس شامل و أن المؤتمر الوطني لم يعد يعني البشير في شئ وكأن تسمية (إبراهيم محمود) للحزب تشبه تسمية (الزبير أحمد الحسن) أميناً عاماً للحركة الإسلامية في ذلك المؤتمر الفاصل وتسمية (أحمد عمر) رئيسا للمجلس التشريعي و إعفاء (عبد الرحيم محمد حسين) من وزارة الدفاع وتسميته واليا للخرطوم فكلهم باتوا تحت قبضة الرئيس … ربما يكون البشير قد أمن على نفسه من غدر هذه المؤسسات الحزبية والتنفيذية و التشريعية بعد أن أمن من غدر المؤسسة العسكرية بضم قوات المليشيات الخاص به وتبعيتها لجهاز الأمن و المخابرات الوطني …
وضحت الصورة للبشير فبل االمؤتمر العام للحزب الحاكم — بانه بات مرفوضا و لا احد يعيره اهتماما و سوف يسعى الجميع لاسقاطه — فشل الانتخابات لعب الانقاذيين فيها دورا كبيرا — اجرى حزب المؤتمر الوطني استبيان لمعرفة نسبة المشاركة من عضوية الحزب فكانت النتيجة 7% فقط قالوا سوف يشاركون في الانتخابات — التي لم تتعدى النسبة الكلية الحقيقية عن 10% —
البشير ادرك انه مرفوض من حزبه و من جموع الشعب السوداني —
النهاية اقرب مما تتصورون —
ليس في الامر جديد. الموامرات والدسائس هي عقيدة الكيزان..لكن تاخير اعلان التشكيله وفض الاجتماع الاول اوحئ للمتفائل بان هناك يفوق التوقع ..
وجاءت التشكيله بفريق للهواة
لن يستمر هذا التشكيل طويلا …………….
الانقلاب السابع ات…………………..
على العموم السفاح على عثمان ينتظر الفرصه اما ان يقضى على البشير او ان يقضى البشير عليه بل عليهم اجمعين لان المرحله تتطلب ذلك والطريق فى اخر النفق مغلق نهائيا فلابد من مخرج
أميز قراءة للمشهد وكلما تكتبه يا بت النور يطمئن قلبنا ان البلد لسه يرجو منها خير……………
ونعم الاخوان المسلمين هم من صورو موظفي المراكز وفي اوقات معينه وبتنسيق لكي يثبتو للعالم بان البشير غير مرغوب لدي الشعب وكانو يريدون خروج الشعب للشوارع بعد نهاية الانتخابات بحجة ان الانتخابات غير شرعيه والاخوان هم من قامو بتزوير الانتخابات وقامو بتصوير الكواري والعربات التي تقوم بنقل صناديق الانتخابات وروجو بانها صناديق مزوره ولكن قلب السحر علي الساحر وتعين عبدالرحيم يعني بان هنالك شئ ما في الطريق شخص عمل كل عمر الحكومه في الداخليه والدفاع وصاحب كلمه وطرف اساسي في صنع القرار من المستحيل ان يستغني عنه وخروج هذا الرجل من الحكومه يعني باباي يا حكومه
نحن نريد ياأستاذه أن نحل الحكومه ذات نفسيها .. أذ أننا ندور فى حلقه مفرغة
ولافين صينيه .. وسوف نظل نلوص ونلوص ان لم يتم تغيير هذا الكابوس اللعين ..
هذه العصابه لاتريد خيرا للبلاد والعباد فما جدوى وجودها ..نفس العجينه شكلت
من جديد مع حبة شمار ..
ماذا تنتظرون .. راجين الرى ..قوموا الى ثورتكم ينصركم الله ..!!
تحليل موفق.
تحليلك للواقع السياسي ينم عن معرفة واسعة بشخوص النظام البائد قريباً بإذن الله ، وهو أشبه بالتحليل البوليسي للكاتبة والروائية أجاثا كريستي ..
دائماً مقالاتك شيقة للقراء يابت النور ..
هذا حزبكم رُد إليكم.
لمن الخطاب لسادته ام للشعب الغافل المتجاهل السلبي
الحزب بلا مال ومنافع ومخصصات لا يغري اهله
اتمنى الرئيس يفهم الوضع بعد ربع قرت وثقة في من لا يستحق السودان ليس اتباع المؤتمر الوطني وذاخر الكفاءات والاقوياء الامناء
اولا ارجو ان يقفل بند التجنيب لانه سرقة علنية وقالها غمدور لو وقف التجنيب انحلت المشاكل الاقتصادية
لا جديد في الوزراء نفس الوجوه السائدة وصاحبةالقرار والنفوذ
الخدمة المدنية تحتاج لكنس ومسح وتطهير ومطهرات
الفساد ملف ال ولا يستطيع الرئيس فتحهلانه يمتد ويشمل الجميع
من منا لا يعرف متسلق وانتهازي انتقل من الفقر للثراء اقترح نتح حافز 10% لكل من يرشد عن مفسدة وسرعة المحاكمة واعلم لني احلم كما حلمنا بتغيير وزتري شامل وقوي ولكن …..
صراحة لا جديد ولا امل وانا لا انتمي لحزب لانها لا تعبر عن تطلعات المواطن واما اسرية وضياع او عفائدية متحجرة
واين الحوار ام كان كرتا حتى الانتخابات لا اعتقد انه سيستمر او يذكر
واخيرا امل ان تكون ثورة شعبية سلمية تحاسب بعدل وقسوة وتهيد الحقوق المنهوبة
تعيين ابراهيم محمود حامد مشرفاً على الحزب هو نهاية دور نافع وعلي عثمان وفعلاً يدعم نية البشير لتغيير الحزب إو إنهاء سيطرته وابراهيم محمود حامد ليس لديه تأييد داخل المؤتمر الوطني ومعناه الرئيس لديه الرغبة في ممارسة سلطاته الجديدة حسب ما تم تعديله من مواد دستورية ولكن السؤال هل بذهاب الخضر والى الخرطوم السابق تم شطب قضايا الفساد من سجل الإنقاذ خلال ربع القرن الماضي وبداية الإنقاذ تو وما مصير الحوار والوثبة ولكن القضية الكبرة للنظام هو هل يستطيع غندور تحقيق ما فشل فيه كرتي من الصلح مع أمريكا وشطب السودان من الدول الراعية للإرهاب مثل كوبا أو بقاء السودان مع إيران وكوريا الشمالية في السجل الأمريكي للإرهاب ولكن الأمر الغريب ما هو موقف ناس غازي صلاح الدين والترابي من الحكومة وكذلك السائحون والدبابين ولا يوجد خطة واضحة للحكومة في حلحلة مشاكل السودان ومشاكل الفساد والقضية الإقتصادية ولذلك لا بد من قيام النقابات بدورها في فرض ومحاربة تدهور الخدمة الوطنية والخدمات في البلاد والأمن .
شمائل تكتب بعمق جميل يسمح بالنشر رغم أنف الرقابه وياليت لم تكن هناك رقابه لكان الجميع قد نهلوا منها الكثير الى الامام بابنتي
هذه التعيينات …. عبارة عن تفرغ …. السادة …. القدامى …. لاحياء حزب …. الدولة الذي اصبح …. هو نفسه دولة اخرى ….. وهذه نفس المشكلة التي …. وقع فيها العسكر الشمولي …. والتيار الاسلاموي …. فكان الصراع … الذي ادى الى المفاصلة ….. الان ….. يأتي البشير بوجوه جديدة …… ليكونوا …. طوع البنان ….. ومن يخالف …. يكون مصيره الرف …. التشريفي الاستشاري ….. مثل طه …. وكرتي … وغيره ….
اللهم ….. عليك بعصابات الارجاس ….اقطعهم ….. تك ……
اللهم ….. عليك بعصابات الارجاس ….اقطعهم ….. تك ……
اللهم ….. عليك بعصابات الارجاس ….اقطعهم ….. تك ……
اللهم ….. عليك بعصابات الارجاس ….اقطعهم ….. تك ……
اللهم ….. عليك بعصابات الارجاس ….اقطعهم ….. تك ……
اللهم ….. عليك بعصابات الارجاس ….اقطعهم ….. تك ……
اللهم ….. عليك بعصابات الارجاس ….اقطعهم ….. تك ……
لو كان البشير فعلاً يريد ان يكون رئيساً لكل السودانيين(كما يقول) لكان عليه ان يستقيل علانيةً من حزب المؤتمر الوثنى (صاحب السُمعة السيئة) و يتجرد من فئة صغيرة تسيطر على كل مقدرات الدولة إلى فئة كبيرة (وهى الشعب) فاقدة لأى شيئ من مقدرات الدولة ..
الوعود الجوفاء و الكلام الدعائى الإعلامى المعسول من البشير شيئ معروف منه على مدى ربع قرن , فما الجديد هذه المرة ؟؟ لا شيئ ..
ثقة الشعب فى البشير و نظامه ثقة صفرية فى الارض حتى يفعل شيئ ملموس وجديد لتغيير هذه النسبة الصفرية الى رقم أعلى .
اذا لم تتم المحاسبة للمسئولين السابقين او على الاقل البت في قضايا الفساد التي وصلت فعلا الى القضاء وظلت حبيسة الادراج لسنوات اذا لم يحدث هذا فاعلم ان البشير يواصل مسلسل وعوده الفارغة والجعجعة التى لم نرى لها طحنا
كل هذه التحليلات لا تهم لان المحصلة لاكثرمن 25عامالحكم البشير هي ان البشير ارهابي بمعنى الكلمة دمر وقتل وعذب وسجن وهذه نظرة الشعب للبشير ولا مناص من القضاء عليه واسقاط عصابته ومحاكمةهؤلاء الارهابين على مرمى ومسمع من العالم
يا شمائل النور اى حكم غير حكم ديمقراطى تعددى مدنى يتساوى فيه الجميع يعنى باختصار زى حكم وستمنستر وبنكهة سودانية هو عبارة عن عهر ودعارة سياسية السودان من يوم 30/6/1989 ولحد هسع دولة فاشلة اتعطل فيها السلام والحوار الوطنى فى ظل الحرية وسيادة القانون وجيش يحمى البلد والدستور ولا يعرف غير القانون ولا ينحاز لاى حزب او جماعة ومافى زول غيره يحمل السلاح او يمارس العنف الا الشرطة وتحت مظلة القانون والدستور والقضاء!!!
جكومة شنو وانتخابات شنو وفلان شنو وعلان شنو ده كله كلام فارغ ساكت السودان ضاع من يوم 30/6/1989 بانقلاب الحركة الاسلاموية بت الكلب وبت الحرام والله على نا اقول شهيد وهو اليوم ممزق بالانفصال والحروب والسلاح بقى اى زول شايله والجيش بقى واحد من الجيوش الكتيرة الموجودة فى البلد شىء جيوش اجنبية وشى دفاع شعبى وشى قوات تندخل سريع ده غير القبايل المسلحة والافراد وجماعتهم زى موسى هلال انقلاب الانقاذ هو انقلاب الخراب والفلتان اللاوطنى بجدارة!!!
الدلالة الكبرى على الفساد والفشل المرتقب في التشكيل الحكومي والحزبي الجديد تمثل في تسمية (إبراهيم محمود حامد) مساعدا للرئيس ونائباً له في شؤون الحزب ويوكل له شأن الحزب الحاكم بشكل كامل فهذا يعني على أقل تقدير أن الرئيس تحول من رئيس حزب حاكم إلى رئيس شامل و أن المؤتمر الوطني لم يعد يعني البشير في شئ وكأن تسمية (إبراهيم محمود) للحزب تشبه تسمية (الزبير أحمد الحسن) أميناً عاماً للحركة الإسلامية في ذلك المؤتمر الفاصل وتسمية (أحمد عمر) رئيسا للمجلس التشريعي و إعفاء (عبد الرحيم محمد حسين) من وزارة الدفاع وتسميته واليا للخرطوم فكلهم باتوا تحت قبضة الرئيس … ربما يكون البشير قد أمن على نفسه من غدر هذه المؤسسات الحزبية والتنفيذية و التشريعية بعد أن أمن من غدر المؤسسة العسكرية بضم قوات المليشيات الخاص به وتبعيتها لجهاز الأمن و المخابرات الوطني …
عـند محترفى القمار لعبة خطيرة فى لعبة “البكاراة ” وهى المجازفة الأخيرة واسمها ” أوولا ” يعنى أن اللأعـب الذى يشعر بأن الحظ لا يحالفه يقوم بوضع كل ما يملكه فى الطاولة فى محاولة اخيرة أما اصابت أو خسر وترك الملعب ” طاولة القمار ” نهائيا وخرج . وهى اللعبة ألآن بين البشير والكيزان وعلى رأسهم كبيرهم الذى دبر كل شئ وهو الترابى والذين اصبحوا يتامى وحالهم يغنى عن سؤالهم وتم تحميلهم كل سؤآت النظام طيلة ال 26 عام وانتهت سمعة الحزب نهائيا وتم تدميره حيث لن تقم له قائمة بعد الآن لا بل اكثر من ذلك فأن اى لجنة أو جمعية أو حزب يرادف اسمه كلمة اسلام سوف يفشل فشلا ذريعا لأن الناس كرهتهم . والترابى الأن وفى الوقت الضائع يحاول ان يصلح ما افسده النظام وما فكرته الأخيرة ” الحكم الخالف ” الا ليصلح الحال . لأنهم شعروا بأنهم مهمشين وخارج اللعبة وفى نفس الوقت يحملون أوزار النظام . والبشير يؤد ان يتبرأ منهم ويتصالح مع الشعب ولكن هيهات فهم لن يتركوه يستفرد بالجمل بما حمل وكمان يحملهم أوزاره . لذلك المعركة القادمة ولن يطول موعدها سوف تكون بين الأثنين أما قاتل أو مقتول كما حصل مع نميرى والشيوعيون وعبدالناصر مع الأخوان المسلمين ومحمد نجيب وكثير من الأمثلة فى التاريخ حدوث مثل هذه التصفيات بين الثوار عندما يقضوا على عدوهم ويتفرغوا للحكم . وكل طرف سوف يقول للشعب انا سوف انقذكم من الآخر . لذلك الآن كثرت لقاءآت الكيزان فى الخفاء لتدبير الأنقلأب ووضع الخطط . وكلها تتفق على استعمال الطريقة ” الداعشية ” فهى سريعة وتوقع الرعب فى العدو ويستسلم بسرعة وهى تنحصر فى قوة الضربة الأولى والتى خلأصتها القيام بتفجير انتحارى لأثنين أو ثلاثة أفراد مؤمنين بالهدف ويضحوا بأنفسهم وطبعا الترابى حايفتى ليهم بأنهم فى الجنة مع الحور العين .
عليك نور يا بت النور وتحليلك تمام،،،
عبد الرحيم كونه الوالي يعتبر رئيس المؤتمر الوطني بولاية الخرطوم. وبكده تمت السيطرة تماماً بواسطة العسكر لجميع المفاصل … تبقي فقط محمد عطا ولازم يحدد شايت وين وإلا لحقوه رفيقه قوش.
المشكلة الكبيرة والماثلة الأن هي “غرق” عبد الرحيم في اول مطرة الخريف الجاي، لان الأمطار والسيول دي ما بنفع معاها إستراتيجية النظر المعلومة، وربنا يستر !!!
نعم .. هذا مؤشر الى ان الرئيس البشير يتجه لان يكون رئيس لكل السودانيين بعد ان تاكد له تماما ان المؤتمر الوطني عيمن على كل شئ عن طريق الانتهازية فضلا عن ان الرئيس قد راى حقيقة الامور بعد الانتخابات واصبح في خيارين لا ثالث لهما اما ان يختار الانحياز للشعب او الانحياز للمؤتمر الوطني
كما ان عزم الرئيس مكافحة الفساد من اكبر دلائل تخليه عن منظومة المؤتمر الوطني بعد ان ادرك وعلم الكثير والمثير
الاخت شمايل كنت اقرا كثير لقلمك ولازلت بس هذا المقال فيه استخفاف بقدر الرجاا وكان حواء السودان عقيمة لا يا اختي ابراهيم محمود رجل دولة يملك الكفاءة والفاعيلة ويمثل الشرق لماذا لا تنتقدي من سبقه من اساطين الانغاذ الذين تمت ازاحتهم بعد ان فشلو طيلة العقود الماضية في ادارة البلد ام ان القياس عندك ليس بالكفاءة وانما بشي اخر ام لانه لم ياتي الوسط والشمال النيلي .
رغم اختلافنا مع النظام لكننا نحترم توجه رئيس الجمهورية لاصلاح البلد وتجلى هذا في التعديل هذا لانه لايمكن ان ينهض السودان الا باشراك اطرافه في تمثيل الحكم والتخلي عن سياسية الكنكشة التى اقعدت السودان .
هذا مع خالص الاحترام لكل ابناء السودان بكافة اطرافه وربوعه والله الموفق.
البشير ما جايب خبر حاجة غير:
1. أنه رئيس البلد – بالتزوير أو بغير ذلك
2. وأن وداد بابكر زوجته _ قتلوا له زوجها أو لم يقتلوه
3. وأنه يلهط ويظلم – بالواضح أو غمتي – دون مسائلة من أحد،
نسي الله فنسيه!
لأا أميل إلي الرأي القائل بأن تعيين إبراهيم محمود حامد هو تهميش للحزب لأنه قطعا لم يأت من الحزب الشيوعي وليس جنرالا في سلاح المظلات.
تحليل يبعث الامل ،،،،بعدماما كادت غيوم الضلال ،،، تحجب كل ضوء عن عيون الحقيقه وأمل الصباح،،، لكن هل هي بداية النهاية (للمؤتمر الوطني ) أم هي نهاية البداية؟،،، دعنا نكون متفائلين بأمل ان تكون نهاية البداية،،،، فبعد الصفحة الجديدة التي فتحت في تاريخ السودان الحديث بانفصال الجنوب ،فكل حكماء الوطن يرجون أن قيام نظام سياسي جامع يجمع فرقاء الوطن في لونين رئيسيين ( اليمين واليسار ) مع عزل كل مسلح (عسكري) عن الولوج في العمل السياسي ، فهل يسطيع المؤتمر تجميع أهل اليمين وهل تسطيع الجبهة الثورية تجميع اهل اليسار ،،،، ويكون صندوق الاقتراع هو اداة تدول السلطة،،،،، وجاء الصباح وسكتت شهزاد عن الكلام المباح ، وبداء الديك فى الصياح
عندما يكون الانقلاب السابع كما تقدمت به يكون الدور يدو مش انت امشى القصر وانا بمشى السجن انت امشى المقصله وادفن غير معروف سعتك
عـند محترفى القمار لعبة خطيرة فى لعبة “البكاراة ” وهى المجازفة الأخيرة واسمها ” أوولا ” يعنى أن اللأعـب الذى يشعر بأن الحظ لا يحالفه يقوم بوضع كل ما يملكه فى الطاولة فى محاولة اخيرة أما اصابت أو خسر وترك الملعب ” طاولة القمار ” نهائيا وخرج . وهى اللعبة ألآن بين البشير والكيزان وعلى رأسهم كبيرهم الذى دبر كل شئ وهو الترابى والذين اصبحوا يتامى وحالهم يغنى عن سؤالهم وتم تحميلهم كل سؤآت النظام طيلة ال 26 عام وانتهت سمعة الحزب نهائيا وتم تدميره حيث لن تقم له قائمة بعد الآن لا بل اكثر من ذلك فأن اى لجنة أو جمعية أو حزب يرادف اسمه كلمة اسلام سوف يفشل فشلا ذريعا لأن الناس كرهتهم . والترابى الأن وفى الوقت الضائع يحاول ان يصلح ما افسده النظام وما فكرته الأخيرة ” الحكم الخالف ” الا ليصلح الحال . لأنهم شعروا بأنهم مهمشين وخارج اللعبة وفى نفس الوقت يحملون أوزار النظام . والبشير يؤد ان يتبرأ منهم ويتصالح مع الشعب ولكن هيهات فهم لن يتركوه يستفرد بالجمل بما حمل وكمان يحملهم أوزاره . لذلك المعركة القادمة ولن يطول موعدها سوف تكون بين الأثنين أما قاتل أو مقتول كما حصل مع نميرى والشيوعيون وعبدالناصر مع الأخوان المسلمين ومحمد نجيب وكثير من الأمثلة فى التاريخ حدوث مثل هذه التصفيات بين الثوار عندما يقضوا على عدوهم ويتفرغوا للحكم . وكل طرف سوف يقول للشعب انا سوف انقذكم من الآخر . لذلك الآن كثرت لقاءآت الكيزان فى الخفاء لتدبير الأنقلأب ووضع الخطط . وكلها تتفق على استعمال الطريقة ” الداعشية ” فهى سريعة وتوقع الرعب فى العدو ويستسلم بسرعة وهى تنحصر فى قوة الضربة الأولى والتى خلأصتها القيام بتفجير انتحارى لأثنين أو ثلاثة أفراد مؤمنين بالهدف ويضحوا بأنفسهم وطبعا الترابى حايفتى ليهم بأنهم فى الجنة مع الحور العين .
عليك نور يا بت النور وتحليلك تمام،،،
عبد الرحيم كونه الوالي يعتبر رئيس المؤتمر الوطني بولاية الخرطوم. وبكده تمت السيطرة تماماً بواسطة العسكر لجميع المفاصل … تبقي فقط محمد عطا ولازم يحدد شايت وين وإلا لحقوه رفيقه قوش.
المشكلة الكبيرة والماثلة الأن هي “غرق” عبد الرحيم في اول مطرة الخريف الجاي، لان الأمطار والسيول دي ما بنفع معاها إستراتيجية النظر المعلومة، وربنا يستر !!!
نعم .. هذا مؤشر الى ان الرئيس البشير يتجه لان يكون رئيس لكل السودانيين بعد ان تاكد له تماما ان المؤتمر الوطني عيمن على كل شئ عن طريق الانتهازية فضلا عن ان الرئيس قد راى حقيقة الامور بعد الانتخابات واصبح في خيارين لا ثالث لهما اما ان يختار الانحياز للشعب او الانحياز للمؤتمر الوطني
كما ان عزم الرئيس مكافحة الفساد من اكبر دلائل تخليه عن منظومة المؤتمر الوطني بعد ان ادرك وعلم الكثير والمثير
الاخت شمايل كنت اقرا كثير لقلمك ولازلت بس هذا المقال فيه استخفاف بقدر الرجاا وكان حواء السودان عقيمة لا يا اختي ابراهيم محمود رجل دولة يملك الكفاءة والفاعيلة ويمثل الشرق لماذا لا تنتقدي من سبقه من اساطين الانغاذ الذين تمت ازاحتهم بعد ان فشلو طيلة العقود الماضية في ادارة البلد ام ان القياس عندك ليس بالكفاءة وانما بشي اخر ام لانه لم ياتي الوسط والشمال النيلي .
رغم اختلافنا مع النظام لكننا نحترم توجه رئيس الجمهورية لاصلاح البلد وتجلى هذا في التعديل هذا لانه لايمكن ان ينهض السودان الا باشراك اطرافه في تمثيل الحكم والتخلي عن سياسية الكنكشة التى اقعدت السودان .
هذا مع خالص الاحترام لكل ابناء السودان بكافة اطرافه وربوعه والله الموفق.
البشير ما جايب خبر حاجة غير:
1. أنه رئيس البلد – بالتزوير أو بغير ذلك
2. وأن وداد بابكر زوجته _ قتلوا له زوجها أو لم يقتلوه
3. وأنه يلهط ويظلم – بالواضح أو غمتي – دون مسائلة من أحد،
نسي الله فنسيه!
لأا أميل إلي الرأي القائل بأن تعيين إبراهيم محمود حامد هو تهميش للحزب لأنه قطعا لم يأت من الحزب الشيوعي وليس جنرالا في سلاح المظلات.
تحليل يبعث الامل ،،،،بعدماما كادت غيوم الضلال ،،، تحجب كل ضوء عن عيون الحقيقه وأمل الصباح،،، لكن هل هي بداية النهاية (للمؤتمر الوطني ) أم هي نهاية البداية؟،،، دعنا نكون متفائلين بأمل ان تكون نهاية البداية،،،، فبعد الصفحة الجديدة التي فتحت في تاريخ السودان الحديث بانفصال الجنوب ،فكل حكماء الوطن يرجون أن قيام نظام سياسي جامع يجمع فرقاء الوطن في لونين رئيسيين ( اليمين واليسار ) مع عزل كل مسلح (عسكري) عن الولوج في العمل السياسي ، فهل يسطيع المؤتمر تجميع أهل اليمين وهل تسطيع الجبهة الثورية تجميع اهل اليسار ،،،، ويكون صندوق الاقتراع هو اداة تدول السلطة،،،،، وجاء الصباح وسكتت شهزاد عن الكلام المباح ، وبداء الديك فى الصياح
عندما يكون الانقلاب السابع كما تقدمت به يكون الدور يدو مش انت امشى القصر وانا بمشى السجن انت امشى المقصله وادفن غير معروف سعتك