الميرغني يدعو لمواصلة الجهود لاكمال خطوات الحوار الوطني

هذه تصريحات مجافية للواقع فمولانا الميرغني قد اعتراه الكبر و لم يعد قادرا على المتابعة فهو و منذ سبتمبر 2013 خارج الوطن ، خرج و هو الشريك لنظام كان مستمر في حصد أرواح المتظاهرين فماذا فعل السيد محمد عثمان الميرغني ليوقف سفك دماء شعب أعزل ، بل لاذ بلندن هو و اسرته.
القائد الذي يهرب وقت الأزمة و يترك شعبه وسط نيران القناصة ليس جدير بأن يتحدث باسم هذا الشعب و لينعم هو و بنيه و من يؤيده من أتباعه بفتات كان سينالون الشهد بدلاً عنه لو ناصروا شعبهم و ضمدوا جراحه.

كذاب والله يس عمر حمزة كذاب والله دكتور جعفر اذا نقل عنه السيد لا بتل ولا بقدر اتصل بره الشبكة تماما وما تقعدوا تعبوا وتخدروا العامة والجهلاء بخيار الماتما السيد انتهى وما فى داع تنقلوا باسمه أشياء تهزئونه بها خلوها يلتقى ربه واسع صورته جميلة فمن يعتقدون فيه وحقيقة بيت السيد على انتهي سواء فى السياسة أو الطريقة الدينية واولاد السيد محمد عثمان اولاد الايسريم ديل لا بنفعوا هنا ولا هنا وفضوها سيرة السيد قال والسيد صرح احسن يوف ليهود قولا وعملا يلقى به ربه بعيدا عن أهل السودان

اتقو الله الراجل مريض وخارج الشبكه نسال الله الشفاء

ناس حتى من قتل الاخرين مستفدين والله وتا لله حزب الامه والختمية والاسلاموين وازنابهم هم داء السودان وللاسف الشعب لايريد ان يتعافى وهذا الشفاء لمن اراد

1- تنظيم جديد من رحم الشعب
– تكوين مجالس احياء مباشرة
– مجالس بلديان
– مجالس اقاليم (8)
-مجلس شعب
– رئيس دوله من عامة الشعب
-رئيس وزراء
– جيش لايمارس السياسة مدى الحياء (اورنيك التقديم ) للمهام الخارجية 5000فرد فقط
– شرطة للقضاية الداخلية بعد النظرف فى سياسة التمكين
– جهاز امن الشعب للمعلومات فقط تساعد الشرطة والجيش معا (يشكل جديد بالعقيدة وطنية وموضوع كادر مدرب دى الناس تنساها لان القاتل صعب نشكيلة الانه مختوم من عند الله انه هالك)
-تدستور مبسط وواضح لالبس فية (عكس التوالى >كل نعم .معارض لا)
–ضبط خطباء المساجد الافيما يشحذ همم الناس من اجل الوحدة والتنمية والتعاصد والاخاء
– تحدد ميزاتبات الدستورين ومخصصاتهم ( حتى لانرى ثلاث ورباع واوبامة وايص يصبحن الزوجات دستوريات شى دبلماسية وممثله قاضية من دراسة عصر بلاممارسة)
-الاهتمام بالزراعة والتسويق
-حرية التجارة الخارجية والداخلية وتمليك المعلومات للجميع دون تميز حزبى اودينى او قبلى
– قوانيين صارمة لمن يبدد قوت الشعب بالاحراق اويسكبة فى البحر لتضيق معيشة الناس
-الجيش خارج المدن على الحدود سكنات ومؤسسات
– معالجة جل القاضاية الدولية والحدود الدولية بحكمة مع عدم التدخل فى شئون الغير الداخلية

الصوت ده جاي من وين؟

ده مش طلع برة الشبكة كيف يصرح كمان .. هو لنا كلن واعي مافاهم حاجة .. ديناصورات ضيعوا البلد …

من التصريحات المنسوبة “للمومياء” تعرفوا الريح اتجاها شنو؟جماعتو عاوزين يحجزوا اماكنهم في “قطار الليل” السايقو “ود بانديه”…اخخخخخخخخخخخي…ثم اخخخخخخخخخي ثم اخخخخخخخخخخخي!!!

اول حاجة نعرف مولانا شايت وين ؟ والله هو لا مع العير ولا مع النفير ..خليك في الفيها لما تعملوا موقف بعدين تعالو اتكلموا؟؟؟

المداهنة والكذب على الدقون . ورد فى الحديث : لا يمكن لرجل خالط قلبه الايمان ان يكذب . كبارنا لا يصدقون نهائى وبه ورثوا الذين من بعدهم الكذب عدم الايمان والايمان اول شروط الفلاح والنجاة من النار راجع سورة العصر الكافية . والله لو علموا ان ادنى الايمان الجحيم برزت لاخذوا بحديث ابن عمر رضى الله عنهم القائل عن الحاكم : سمعت رسول الله صل الله عليه وسلم يقول : تحكم بجهل انت فى النار وبلهو انت فى النار وبجهد وتصيب فانت كفاف . اتحدى اى واحد فى كبراءنا وسادتنا ان يشرح معنى كفاف . ابن عمر رضى الله عنهم رفض الحكم بمايحمل من علم وفى صدر الاسلام وبوجود الشورى وامير للمومنين . هولاء لا يشعرون اجل لا يشعرون بالمعنى الذى ورد فى القران . فان قال اهل الذكر من كان مسول عن اثنين ولم يعدل بينهما فهو ….. . لكم اهل العوض حقيقة من لم يكن من اهل الدلو ورعاة الابل انتهى لو كانوا يعلمون وصل الله على رسوله ومن تبع باحسان وسلم كثيرا . لا تسأل صوفى او اخوانجى عن شى فى دينك والله يلفك لفة ويسلمك للجن .

(…لمخاطبة كل القضايا التي تهم الوطن والمواطن حتي يتحقق الامن والاستقرار .)

——————– الدولة الفاشلة بندا اوحد——————
اقترح على الجميع دون استثناء قبول الدعوة للحوار لكن بهدف الانقلاب على فكرة الحوار.
واحلال البند البديل اعلان السودان دولة فاشلة.
افضل ما يجمع الفرقاء هو النظر في بند مغاير, وهو حقيقة ان السودان دولة فاشلة,هي حقيقة ثابتة بالمعايشة ولمن أراد المعايير العلمية .
العدالة الانتقالية تكون بين شخوص وشخوص. لكن انهيارات البلد تطلب بل تستوجب ,تفرض المصالحة بين الساسة والوطن.
هذا البند هو الذى يجعل اجتماع الفرقاء اشبه ما يكون بإجماع الامة عشية الاستقلال.
وان مضى في الحوار ومناكفاته ربما هو لقاءهم الأخير.
هذا البند هو الذى يجعل ثقل المعاناة اليومية هو الغالب على ما عداه.(شوية احساس).
هذا البند هو التوظيف الأمثل لفبول الأطراف التلاقي.
وله تداعيات عدة في اتجاهات و مستويات مختلفة.
وهذا الاقتراح بالمصالحة بين الساسة والوطن-كمفتاح لمرحلة – ليس فيه أي جديد ولا نباهة ولا ابتكار ولا حتى مفاجأة. فقد طرح بعشرات الصياغات هنا فقط جرى تركيزه.

فاروق بشير والفاضل البشير