ملاسنات بين حزب الترابي وحزب البشير حول(رد العدوان)
البرلمان: مياده صلاح
شهدت جلسة البرلمان ملاسنات ومواجهات مباشرة بين الحكومة والمعارضة عقب اعتراض عضو المؤتمر الشعبي اسماعيل حسين على سن مشروع قانون رد العدوان ومحاسبة المعتدين على أمن وسلامة السودان لسنة 2012م ، واتهم رئيس لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان د.كمال عبيد المؤتمر الشعبي بمد يد العون للعدو ومساندته وعدم الولاء لاستقرار الوطن وسلامته في وقت توعد فيه رئيس البرلمان احمد ابراهيم الطاهر من يخشون إجازة القانون بأن يكون واقعا مرا عليهم. وفيما تحفظ اسماعيل على القانون وتسميته وتساءل عن كيفية محاسبة كل من يمد العدو بالمؤن وبرر بوجود مجموعات سكانية بالحدود قال إنهم خارج الشبكة ولا يدركون حتى وجود الحدود، فتح عبيد خلال جلسة البرلمان النار على العضو وصوب عبيد اتهامات مباشرة للعضو وقال إنه خارج الشبكة وقال “من يتحدثون خارج الإطار الجماهيري المجمع عليه هم خارج الشبكة “مؤكدا أن المواطنين داخل الشبكة ويقاتلون من أجل قضيتهم وطالب العضو بحسن استخدام العبارات واعتبر عبيد أن عدم سن قانون لرد العدوان خيانة لعهد للشعب وأضاف: “هناك اختلاف بالمقصد والهدف”، ودافع عن المذكرة التفسيرية وأكد أن دولة الجنوب اعتدت على الشمال لعدم وجود قانون يجرم كلمة استخدام تحرير السودان من عقيدته وأهله.
وأيد النواب مبادرة القانون وطالبوا بتطويره وتعميمه لمواجهة أي عدوان آخر محتمل على البلاد. اعتبرت نائب رئيس البرلمان سامية محمد احمد أن تشريع البرلمان لقانون رد العدوان تجاه دولة معينة ليس بدعة ودعت لعدم تفصيل القانون بما يعيق الأداء وتحفظت سامية على التدابير المتعلقة بمصادرة ممتلكات الحكومة المعتدية واعتبرت الأمر اغتصابا لأموال المواطن العادي وعدم محاسبة فرد بجريرة حكومته فيما طالب برلمانيون بالتشديد في عقوبة الخيانة الوطنية وتسمية أي شكل من أشكال التخذيل بالخيانة.
في السياق أشار عبيد إلى أن مشروع القانون يهدف لاتخاذ إجراءات صارمة لوقف اعتداءات حكومة الحركة الشعبية ومسانديها وأشارت المادة الثالثة من القانون الى أن استعمال القوة المسلحة من قبل دولة ما ضد سيادة السودان عدوانا عليه فيما أشارت المادة الرابعة الى التدابير اللازمة لرد الاعتبار والكرامة باعتبار أن منطقة العدوان منطقة عمليات وتستوجب الرد الفوري وأشارت المادة الخامسة من القانون الى الإجراءات المترتبة على الدولة المعتدية عند وقوع العدوان بمنع عبور أو تصدير أي بضائع ومصادرة كافة ممتلكاتها الموجودة بالأراضي السودانية وأشارت المادة السابعة للعقوبات حال مخالفة القانون وأرجأ المجلس إجازة القانون بمرحلة السمات العامة لمزيد من النقاش.
السوداني
انتو امريكا دي ما اعتدت علينا وشفنا وزير الحرب الامريكي بنياشينو في =خبر عاجل في الجزيره والعربيه وCNN =يعلن الغاره علي السودان والوقت داك الادسه في الجزبره وال جرت خلت ام درمان و ناس واااسلاماه سوو البدع اها ما شفنا القانون ده ليه ؟
اسأل الله ان يديمة علينا الامان والسلام في ربوعي بلادنا.
اعتقد ان التعبئة العسكرية في ظل الصواريخ الهيدروجينية لن يؤدي جدوي
والحل الدبلوماسي والرؤية الاستراتيجية هي السبيل للوصول الي سلام دائم
في ارجاء البلد
نريد في هذا الوقت عقلية سياسيه مصلحية للبلد وللشعب
لا للتهور والتسرع في اتخاذ القرارات ولاكن لابد من قرار
حاسم وموضعي ومستقبلي حكيم جدا جدا
وترك الخلافات الداخلية والجلوس معا من اجل الوطن فقط
كيزان المؤتمر الوطني كبزان مقددة يعني بالعربي كده بتخر حيث أن تطبيق هذا القانون سيؤدي الى قيام حركات متمردة جديدة في مناطق حساسة و اعتقد أن ناس سلفا يتمنون و يصلون في الكنائس لاجازة هذا القانون لأنه أكبر هدية تقدمها الانقاذ لهم بعد الانفصال
أها ناس المسيريه يعملوا شنوا معظم اوقاتهم يقضوه فى الجنوب يا ناس حكموا عقلكم و ما تتخذوا قرارات متسرعه.
سبحان الله تشريع قانون لمعاقبة من يعطي الغذاء لاهله من الجانب الاخر الذين اصبحوا اجانب حسب اتفاقية نيفاشا
اول و قبل تشريع قوانين جديدة كدي فعلوا القوانين الموجودة و حاسبوا وزير الدفاع علي كيفية سقوط هجليج و حاسبوا الذين يدعمون جيش الرب من اموال الشعب السوداني و حاسبوا الذين افتوا بان شهدائكم المزعومين فطائس وحاسبوا الذين فرطوا في حلايب و الفشقة و محاسبة الفاسدين خلوها لان الفساد شرط اساسي لتصبح انقاذيا او مؤتمر وطني
ماالبلد بقت حقتكم براكم . وبقيتوا ترزية تفصلوا في القوانين علي مقاس مصالحكم, دون اعتبار للآخر…… وباقي الشعب الفضل ساكت ولا بغم..صحيح من يهن يسهل الهوان عليه.لكن اخدوا راحتكم علي الآخر مادام وصلنا للمرحلة دي من الخنوع والانكسار………………….
امنعوا منهم كل حاجه و صادروا ممتلكاتهم لكن بعدين لما تتدخل دول الغرب
ما تقعدوا تقول لينا حالة طوارى و يلا للجهاد .
لقد أبتلانا الله العلى القدير بمجموعة من البشر لا تخاف الله فى أنفسهم ولا فى الآخرين ،ولكن أسوأ منهم من يعينونهم على ذلك ومن خلال مصوغات تسمى زورآ بالقوانين.أن الجالسين تحت سقف مبنى الكنيست الأسرائيلى(آسفة يخلق من الشبه أربعين ،لأنالقاعدين هناك أكثر رحمة بأبناء عمومتهم الفلسطينيين) هؤلاء المزايدين ونصرائهم من(الترزية-ترزية القوانين )الذين أن أتيت لهم بقميص عثمان سوف يخيطون لك منه ما لا عين رأت ولا أذن سمعت، بل يزايدون عليك فيما طلبت.أن طلبت زيادة الأسعار :زادوها وصفقوا لذلك طربآ، وأن قصدتهم فى قانون(ويا لها من كلمة حق أريد بها الباطل) تقطع به صلة الرحم ،جعلوه قانون يقطع من خلاف ويصلب ،بل والدفن خارج مقابر أحمدشرفى.فمنذ أن حوكم الأستاذ الشهيد محمود محمد طه فى منشور سياسى يناهض السلطة الحاكمة وأدين بالردة والخروج من الملة والخ … من ساقط قول قضاة الزور وألى يومنا هذا يزايدون حتى على كلمة الله ! فبأى وجه يلاقون حتى أهلهم فى بيتهم ناهيك عن ملاقاة الحق عز وجلَّ،!!
المؤتمر الوثنى فقد البوصله السياسيه ويريد اهدار موارد البلاد البشريه والاقتصادية مرة اخرى
بدلاً من الاصغاء الى الفقهاء السياسين من الاحزاب الاخرى لأن الامر يمس البلاد كاملة لزا يجب ان تكون الشورى عامة لكل الوان الطيف السياسى
قال ملاسنه بين المؤتمر الشعبى والمؤتمر الوطنى ما هو ده ذاتو واجعل كيدهم فى نحرهم لما يتلم الوسخ والعفن بيطلع شنو……؟؟؟؟؟؟ يا ارحم الراحمين ارحمنابا الله من هذه البلاوى الهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا اميييييييييييييين يا رب
طيب الجنوبيين ديل ما فيهم مسلمين ؟؟ كيف تجوع اطفال ونساء ضعفاء وحتي لو كانوا غير مسلمين ,, هل امر الله بذلك … افتونا يا علماء السلطان ,,,
الرسول عليه الصلاة والسلام يقووووول ,, ما زال جبريل يوصيني بالجار حتي ظننت انه يورثني ,, بمعني الحديث ,,
افتونا يا أهل الراكوبة ان صمت علماء السلطان ,,
هذا القانون المقصود به جنوب السودان فقط لا غير لكن ليس لديهم ( الرجالة ) في جعل هذا النص القانوني بشكل عام علي كل حدود السودان بما فيها الشمال والشرق.. كنانظن أن النظام يخشي أمريكا فقط لكن وضح أنه يخشي مصر وأثيوبيا.
الواضح أن نظام الخرطوم يمارس ( الحقارة ) مع دولة الجنوب الوليدة فهو يعرف قدر نفسه ألا منافسة ولا مناطحة له أمام أي دولة من دول الجيران غير دولة الجنوب .. وكما يقولون أن الله قد يضع سره في أضعف خلقه لذا قد تكون نهاية هذا النظام تأتي من جهة هذه الدولة الضعيفة … والأخيرة هذه تعرف حرب العصابات والإستنزاف أكثر من غيرهامن الحروب … مقابل هذه الحقارة ليس لدولة جنوب السودان إلا وأن تستعين بالدول الأجنبية لتقوية دفاعاتها وربما يتطور الأمر إستجلاب أسلحة هجومية..في الحروب تنشط تجارة الأسلحة وإن لم يك لدولة جنوب السودان المال فهي تستطيع رهن بترولهامقابل تأديب حكومة الكيزان.
بسم ألله الرحمن الرحـيم
السـاده أحباب ألراكوبه .. صباح ألخيرات من مدنى السُــنى ..
من الطبيعى أن تشهد جلسة كهذه ملاسنات حادة بين رفاق الأمس وخصوم اليوم.. وقد تتطور الملاسنات لتبادل لعباراتٍ غير لائقه.. ف(كمال عبيد) بيتعامل مع نواب(الشعبى) وكأنهم خارجون على القانون و(الشبكة) بالايحاء بتفاعلهم مع الأهداف الخارجية لتخريب الدولة..
وقد تكون بداية مرحلة تصعيديه جديدة لقوى المعارضة لا تهدأ ولا تخف حدتها..دخلنا فى هكذا دوامة والتى بدأت بوادرها بالتشكل..قد تُشعل نار فتنة لا تنطفئ إلا بثمن باهظ نندم عليه جميعاً… فالخطاب السياسى عموما بين القوى السياسية المتناحرة والذى يُعبر نفسه عن حالة من الهبوط بدأت واضحة..
فالخطاب السياسى ماهو الا نتاج لمجموعة من الاشكاليات التى تُعانى منها الاحزاب السياسية السودانية منذ تكوينها..فالخطاب نفسه تعبير عن حالة التطور فى البناء المؤسسى لهذه القوى وهي مسألة غائبة منذ التكوين الاولي لها وبدأت تظهر نتائجها الان ..
ولسيطرة هذا الخطاب عوامل أساسية أولها غياب (المؤسسية) عند القوى السياسية والتى تبنى خطابها وفقاً للظروف السياسية الآنية ..بجانب الطبيعة السياسية للأحزاب السياسية فى السودان ..
أخيراً عدم وجود مؤسسية وتقاليد سياسية واضحة.. وبالتالى فإن القوى السياسية يغلب عليها الطابع (الشخصى) لا (المؤسسى) ..
الجـعـلى البعـدى يـومـو خنـق ..
من مدينة ودمـدنى السٌُــنى .. ألطـيب أهلها ..
على عثمان (أبو وجه اسود) لخص القانون الجديد في كلمتين (شوت تو كل) واصدر اوامره (لكل فرد من الدفاع الشعبي ) بتطبيقه فورا ? اي زول من الشمال داير يدخل الجنوب – يقتل) – فهو مهرب او متهرب باعتباره ما عندو وطنية او طابور خامس –
قد يستغرب الوضع في ان يكون شيخ على بهذه القسوة المفرطة (وقرارات الانتحار) ولكن معذورين الجماعة ما دام شغلة هجليج الما كانت داخلة في الحساب – انتهت بمقتل (10000) شخص بحسب ما أوضح على كرتي بالاضافة لخسارة السودان (700) مليون دولار – في البير ووقع عليه الفيل
شر البلية ما يضحك؟؟ الأسد كان الكبير و كان الصغير في حرب سنة 1967 خسرت هضبة الجولان و للآن لم تستطع أن تحررها من بني إسرائيل؟؟ و لكنها تعاقب قومها و تصفهم بالإرهابيين و تقتلهم بالدبابات و الطائرات و المدافع و شي شبيحة و شي كل شي؟؟ بس فلاحتهم في الغلابة العزل يخيطوا فيهم كيقما شاؤا؟؟؟ و هذا حال الإنقاذيين مع الشقيقة الصغري جوبا؟؟؟ و منقو زمبيري؟؟؟ ضمنا الوادي فمن يفصلنا و ناسيين الطيب ود مصطفي أنه راجي اليوم دا بفارغ الصبر؟؟أها وقتا جاء زبح الزبائح؟؟؟ يا ناس يا مسلمين لله لله و ليس للسلطة فوالله هي المفسدة هي المفسدة و يا ود البشير إن لم تستح غفعل ما شئت؟؟ فا للجنوب رب يحميهم و الظلم حبله قصير و ربنا بشر المظلوم بنصره و لو بعد حين و إن لله في خلقه شئون؟؟
أبو كراع حديد