أعلن الحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل بزعامة مولانا محمد عثمان الميرغني، بتكليف مؤسسات الحزب المختصة بدراسة ملف العلاقات الخارجية بعناية بكل مستجداتها، والاستماع لكل الآراء حول السلام في الشرق الأوسط وآليات فهم وتقويم التطبيع مع إسرائيل، ورفع توصياتها.
وشدد الحزب في بيان له، الثلاثاء، على أهمية الفرز بين الآراء الشخصية وبين رأي المؤسسة الحزبية المستمد من أدبياتها وتاريخها و المكتسب من رأي الأغلبية.
وهنأ “الميرغني” الشعب السوداني بالمولد النبوي الشريف، ورفع اسم السودان من قائمة الارهاب، داعيا للسودان بالأمن والخير والاستقرار.
و جدد” الميرغني” دعم حزبه للفترة الانتقالية، مشددا على ضرورة السعي والتعاون لانجاحها وصولا إلى قيام انتخابات حرة ونزيهة.
هو عمك ده كان نايم وين مؤسس حزب من 500 سنة ولسه يادوب ح يدرس ملف العلاقات الخارجية
دي مصيبة شنو دي
احسن واصل نومك الناس فاتوك مراحل والقطر قام الحق اتعلق فيهو بس
# سبحان الله …لقد استيقظ الريموت!!! ساكن الخارج (لندن والقاهرة)..ويتحدث عن قضايا الداخل الذي هرب منه منذ سنين عدة!!!
# اصحي يا بريش!!! عن أي مؤسسية تتحدث؟؟
# لقد كبرت العيال…عن الإشارة والسجادة!!! يا ابو هاشم لقد فاتكم القطار!!!
هههه ، والله محن، امبارح القريبة دي مش قلتوا ضد التطبيع؟