أسرة المرحومة (الزينة) تكلف محامياً لمقاضاة (الزيتونة) و(أبو سن)

مالكه وصاحبه مأمون حميدة والدكتور أبوسن ويطلب القبض عليهما والتحري والتحقيق معهما حتى يتمكن من تقديمهما للمحاكمة.

مع صدق تعاطفي الشديد لاسرة المرحومة وعلي الواقع الراهن والمعلوم لدينا غير محكمة العدل الكونية (الله) جميعا نجد العدل بين يدية بلد لا تعمل بدستور ولا قانون هؤلاء بفضل الحصانات يبرطعون ويقتلون كما يريدون توجهوا الي محكمة العدل الإلهية هي التي تنصف دنيويا واخرويا الله يكرم المرحومة في الدارين

ده دربكة ليكم دربيكة عجيبة كلو كلو
يا ابوسن وحميدة

دا كلام صاح … كدة يا داب بقينا نعرف حقوقنا ونمشي على الستريق الصاح وهو طريق معرفة الحقوق وأخذها بالطريقة القانونية…. لانه زمان بتحصل أخطاء كتيرة زي دي ونحن بي طيبتنا بنقول لكل أجل كتاب وبنسى القصه متجاهلين قاعدة الأخذ بالأسباب….
يا ريت البلاغ دا يأخذ مجراه الطبيعي ويقدم ويحاسب كل من أخطا في حق هولاء النفر وما تدخل جهة عليا وتوقفو زي ما حصل في بلاغات كتيره كان المتهمين فيها شخصيات سيادية او أبناء شخصيات سيادية او …. الخ…
وعاوزين نشوف البروف الوزير دا زاتو فهمو شنو لانه في عهده بقت الصحة دي جاراا ورا أكثر من السابق وفي كل مره شابكنا أنا الحكومة ما قاعد اشيل منها أي حاجه كان مرتب ولا كان عربية … وعشان ما قاعد يشيل الحقوق دي بقا ما قابل زول يحاسبوا…
سير وعين الله ترعاكم ونحن من خلفكم وقداكم ….

هذا المحامى مثل الدفاع فى قضية عجاج المتهم و بعدم معرفته بفنون المحاماة والدفاع سقط حجر المتهم وساعد على اعدامه بدون اى دفاع يذكر

ما بتلقو حق ولا باطل مع من وزير الصحة?

قال تعالى : ولن يؤخر الله نفسا إذا جاء أجلها .

وكذلك لا يقدمها عليه ; كما في قوله تعالى : لكل أمة أجل إذا جاء أجلهم فلا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون [ 10 49 ] ولا اعتقد حسب ظنى ان الدكتور ابوسن له قصد فى ان تموت الحاجة الزينة ومهما فعلتوا لن ترجعوها الى الحياة مرة ثانية ليتكم تدعوا لها بدل هذه الجلبة التى لا طائل منها

الله يرحم المرحومه ويرحم جميع امواتنا
انا كنت طالب بالمتوسطه وكان والدى يتعالج عند طبيب شهير بالخرطوم وعندما تعب واشتد عليه المرض مشينا الى مستشفى الخرطوم فوجدنا دكتور عمومى ودكتوره عموميه فقاموا باستقباله بالمستشفى وقالوا ليه لازم تقعد معانا بالمستشفى مشينا الى الاخصائى والاستشارى فى عيادته وقلنا له يا دكتور والدنا مريض بالمستشفى وهو الان بالعنبر الفلانى مع العلم هو كان مدير المستشفى وقلت له يا دكتور والدى الان لاكثر من اسبوع طريح المستشفى ولم ياخد اى علاجات والطبيب العمومى رقده بالمستشفى وانت تعلم بكل مراحله العلاجيه والفائل المرضى معك فى عيادتك تخيلوا رفض الاستشارى ان يقابل ابى ومات ابى وهو يتالم من المرضى وهو طريح المستشفى اكثر من 15يوم لم يشوفه الاستشارى ولا الاخصائى ومات والدى له الرحمه وتالمت جدآوانا طالب فى المتوسطه دخلت الى مكتب مدير المستشفى بعد وفاة والدى مباشرة وقلت له انت السبب وانت المسؤل لانك لم تقدم اى زياره الى والدى رغم انك طبيبه ورغم انك مدير المستشفى ولم وتحدثت اليك وتسلت اليك لكن صممت بعدم الزياره للعلاج والدى وقلت له موت ابى انت سببه وانت المسؤل عنه حسبنا الله ونعم الوكيل
الان صار الطب استثمار وصار القوى ياكل الضعيف صار العجول غابه وحوش جشع وطمع
بغض النظر عن اخطاء موت الزينه لها الرحمه وبغض النظر على نتائج التحقيق ونتائج القانون
لابده من وقفه ولابده من عمل للجان للمساعده المرضى للجان للمساعده موت الاخطاء الطبيه حتى ان تكون المحاكمه ةمحاكمه عادله
ولابده من محاسبه مامون حميده هو السبب بلاشك وربما يكون ابوسن بريئى براءة الزئب من دم يعقوب عليه السلام