السودان يسعى لضبط الصيد بالبحر الأحمر
كشفت السلطات السودانية عن جهود لمنع الصيد البحري التجاري في مياهها الإقليمية بالبحر الأحمر، ومجابهة الصيد الجائر والجرف. وتجري السلطات عمليات مسح لمعرفة كميات وأنواع الثروة السمكية، وأماكن تواجدها خاصة الأنواع النادرة، لحمايتها من الانقراض.
وقال وزير الزراعة بالبحر الأحمر إبراهيم أبوفاطمة، إن وزارته تعمل على حماية الثروة السمكية بالبحر الأحمر، والحفاظ على البيئة البحرية.
وأشار في تصريح للمركز السوداني للخدمات الصحافية، لإجرائهم عمليات مسح في مياه البحر الأحمر، بغرض معرفة كميات وأنواع الثروة السمكية، وأماكن تواجدها خصوصاً الأنواع النادرة، لحمايتها من الانقراض.
وقال أبوفاطمة إن حكومة الولاية ـ عبر ديوان الزكاة وبنك المزارع ـ وفرت 100 قارب صيد لمحدودي الدخل من شريحة الصيادين، بتمليكهم وسائل إنتاج لتحسين أوضاعهم المعيشية.
ولفت الى توجيه إدارة مصائد الأسماك بالوزارة، لإجراء عمليات إرشاد وتوجيه للصيادين، حول أساليب الصيد الحديثة، وكيفية التعامل مع الأدوات والأنظمة الحديثة، لترقية وتطوير قطاع الصيد بالولاية.
اس ام سي
صائدوا الاسماك المصريين هم من يمارسون الصيد التجاري والجائر في مياه السودان ويمارسون ابشع انواع الجرف في مياهنا الاقليميه والتي يوجد بها اغني واجمل الشعب المرجانيه في العالم كما شاهدت موخرh برنامج تلفزيوني علي تلفزيون الديسكفري discovery channel مع العلم ان كل انواع الصيد تلك محرمة تماما في مصر ويعاقب عليها قانونيا كل من مارسها خاصة سياسة الجرف
وكما جرت العاده فان اهل مصر يمارسون باستمرار عاده الاستهجان بحقوق السودان وابشع انواع الاستغلال لان حكومة الغفلة الانقاذيه لا تستطيع التصدي لهم بل فتحت لهم ابواب السودان لاستباحته
وكلما القي القبض علي الصياديين المصريين يتدخل احد الانقاذيين ويطلق سراحهم بعد التاكد من ملْ قوارب صيدهم بالمواد الغذاشيه والبتروليه ويرجعهم الي محروستهم سالمين غانمين
بينما يحث العكس عندما تقبض السلطات المصريه عن المنقبين علي الذهب يضربوا ويسجنوا ويتعرضوا للمساْله وتصادر ممتلكاتهم ويتهموا جزافا بانهم مهربون للاسلحه
منذ فتره تمكن اشاوس الصومال او من يسمونهم بالقراصنه من القبض علي صائدين مصريين وتم اطلاق سرحهم بعد دفعهم لدية ماليه
لك الله يا سودان
طيب خفر السواحل وسلاح البحرية ديل شغالين شنو ؟؟ بتاعين تشريفات ساكت ولا شنو؟؟
لما تقبضوا سفن الصيد المصرية أطرحوا ما اصطادوه في البحر وصادروا شباك السحب وأحرقوها في البر لأنها تأتي على كل الأحياء البحرية حسب ما شاهدناه في ناشونال جغرافيك
كشفت السلطات السودانية عن جهود لمنع الصيد البحري التجاري في مياهها الإقليمية بالبحر الأحمر، ومجابهة الصيد الجائر والجرف. وتجري السلطات عمليات مسح لمعرفة كميات وأنواع الثروة السمكية، وأماكن تواجدها خاصة الأنواع النادرة، لحمايتها من الانقراض.
لمن تقدروا علي البر ماذا فعلتم للانسان ومن الافضل ترك تلك الكنوز مغمورة بالمياة خوفا من الحيتان البشرية