أبوكشوة: البوليس الجامعي أمر ليس بالجديد

قالت وزيرة التعليم العالي، سمية أبوكشوة، إن ما أثير من مخاوف حول تولي الشرطة لحراسة الجامعات، وإنشاء ما يعرف بالبوليس الجامعي، لامبرر له، لأن الأمر ليس فيه شيء جديد، وأن عدداً من الجامعات تتولى فيها الشرطة حفظ الأمن وحماية الممتلكات.
وأشارت، لدى حديثها في برنامج الحديث الأسبوعي الذي نظمته وزارة الإعلام الأربعاء، إلى كثير من الجامعات العالمية تقوم الشرطة الرسمية بحراستها وتأمينها، مع استخدام التقنيات الحديثة وكاميرات المراقبة التي تساعد كثيراً في عملية تأمين الجامعات.
وأوضحت أن دعوة أ.د.إبراهيم أحمد عمر لمراجعة ثورة التعليم العالي أمر إيجابي ليس فيه منقصة، وأن الوزارة تُراجع وتُقيِّم كل البرامج وتُدقِّق في كل القضايا، وأن الوزارة تعكف على مراجعة الخريطة الجغرافية والتخصصية للجامعات.
جودة التعليم
وأكدت أبوكشوة جودة التعليم العالي السوداني بحسب معايير ومقايس جودة التعليم عالمياً. وقالت إن 5000 طالب من خارج السودان يدرسون بالجامعات السودانية، راغبين في سوق العمل العربي والأفريقي. وكشفت عن حاجة البلاد للتوسع في التعليم العالي بإضافة تخصصات جديدة وإنشاء جامعات وكليات جديدة.
وامتدحت تجربة التقديم الإلكتروني للجامعات السودانية. وقالت إن 45% من الطلاب قدموا للجامعات عبر الهواتف الذكية و40% منهم عبر أجهزة الكمبيوتر المحمولة ونسبة قليلة منهم قدموا عبر المراكز التجارية ومركز القبول بالوزارة.
وقالت الوزير إنه بإنشاء المؤسسات الجديدة ارتفع القبول ليصل العدد المخطط للقبول هذا العام إلى أكثر من 358.956 طالباً وطالبة للبكلاريوس والدبلوم.
وأضافت “لإحداث التوازن المطلوب بين الولايات تم اعتماد سياسة القبول الولائي بتخصيص نسبة 20% من المقاعد في الجامعات بالولايات ليتنافس عليها أبناء الولاية”، مشيرة إلى ارتفاع النسبة إلى 30%، ووصلت هذا العام لـ 50%.
شبكة الشروق
احسن تجيبو حمدتى( الجوكر ) يلعب كلو الخانات من حارس مرمى إلى مهاجم والايام دى لاعب حكم على الهجره على أوربا ( دق أبواب اوربا) مسكوهو الجامعات
الدكتوره سميه، الترتيب العالمي لجامعة الخرطوم رقم 1797، السودان 3955، افريقيا 5485، البيان 7219. باقى الجامعات فى السودان غير مؤهله لتقيم وتعطى ترتيبا، يا أستاذه راجعى معلوماتك
خلاص اتظبط الموضوع
البوليس يحمى موزعى المخدرات و انتى تقسمى معاهم
مافى بوليس فى الجامعات فى كل العالم ..الطالب زول كبير
مسؤول يقف امام المحاكم ..انتو بوليسكم فاسد و القضاء فاسد
يا ناس الراكبة شوية شمار لوسمحتم
سمية اب كشوة هي سيدة الاعمال الكانت زوجة الجميعابي وطلقها لان عصام احمد البشير الداعية الاسلامي كان بحبها ( بلانجليزي ) ولا واحدة تانية ؟؟؟
اصمتى ايتها الارزقجية
ليس هناك اي شرطة في العالم تقوم بحراسة أي جامعة ، بل هناك في بعض الدول الديكتاتورية ، حرس جامعى بلبس خاص ومميز ، وبألوان تختلف تماماً عن لبس القوات النظامية أي كانت …!!!! حيث هناك ( الحرم ) الجامعي الذي لدية قدسيتة وحرمتة ، وهو منبع عقول ، وقادة المستقبل للوطن ، كلٍ علي حسب تخصصه في مجاله ، وهو كذلك ، البوتقة التي تنصهر فيها كل الأفكار والتجارب ، ويكون حينها الخريج مؤهلاً أكاديميا …وناضج سياسيأ وأجتماعيأ .
اولا البوليس عندنا ليس محترم و فهمه ضعيف وبفتكر انو هو السوبر
ده على مستوى كثير من الظباط فما بالك بالاقل منهم على كل حال اذا انا كنت طالب بتعاطى ح ارحب بالفكره عشان ح ارشيهو واكون تحت حمايته فهمتي
انا بتحدث عن البعض والله اعلم بما خفى
اذا انتم جادين استوعبو الخريجين الما عندهم شغل ودربوهم على العمل الامني للجامعات وهم اصلا عندهم الفهم البساعد عى ذلك -وبي كيدة بتكونو قللتو العطاله وغالبا ح يشتغلو كدة لحدي ما يلقو ليهم عمل في مجالهم
يا أستاذة سمية .. إنت خلاص بقيت ست كبيرة .. ولو في حد بحترمك إلا عشان كده .. وحقو تحترمي سنك ..
عندما درست أنت في الجامعة هل كانت الجامعة فيها بوليس الجامعة أم حرس جامعي؟؟ أيامها كان سيخ الكيزان يطال أي رقبة ترتفع لتقول حنجرتها لا .. برضو الوضع ما تطلب بوليس جامعي .. ليه اليوم ..
ليس هناك اي شرطة في العالم تقوم بحراسة أي جامعة ، بل هناك في بعض الدول الديكتاتورية ، حرس جامعى بلبس خاص ومميز ، وبألوان تختلف تماماً عن لبس القوات النظامية أي كانت …!!!! حيث هناك ( الحرم ) الجامعي الذي لدية قدسيتة وحرمتة ، وهو منبع عقول ، وقادة المستقبل للوطن ، كلٍ علي حسب تخصصه في مجاله ، وهو كذلك ، البوتقة التي تنصهر فيها كل الأفكار والتجارب ، ويكون حينها الخريج مؤهلاً أكاديميا …وناضج سياسيأ وأجتماعيأ .
اولا البوليس عندنا ليس محترم و فهمه ضعيف وبفتكر انو هو السوبر
ده على مستوى كثير من الظباط فما بالك بالاقل منهم على كل حال اذا انا كنت طالب بتعاطى ح ارحب بالفكره عشان ح ارشيهو واكون تحت حمايته فهمتي
انا بتحدث عن البعض والله اعلم بما خفى
اذا انتم جادين استوعبو الخريجين الما عندهم شغل ودربوهم على العمل الامني للجامعات وهم اصلا عندهم الفهم البساعد عى ذلك -وبي كيدة بتكونو قللتو العطاله وغالبا ح يشتغلو كدة لحدي ما يلقو ليهم عمل في مجالهم
يا أستاذة سمية .. إنت خلاص بقيت ست كبيرة .. ولو في حد بحترمك إلا عشان كده .. وحقو تحترمي سنك ..
عندما درست أنت في الجامعة هل كانت الجامعة فيها بوليس الجامعة أم حرس جامعي؟؟ أيامها كان سيخ الكيزان يطال أي رقبة ترتفع لتقول حنجرتها لا .. برضو الوضع ما تطلب بوليس جامعي .. ليه اليوم ..