
د٠الفاتح خضر رحمة
_ احيانا وضع النقاط على الحروف يفسر المبهم ويترجم المخفي ويبين المعنى خالي من مساحيق الزيف وسقط التأويل ولكننا في بلد تتلبد فيها الحقيقة وتدفن جهارا تذبح فيها العدالة وتنتهك فيها القوانين وتغيب فيها الحقوق. ان غياب العدالة وحقوق الإنسان والانتهاكات السافرة للكرامة جعلت من أشباح اباطرة الموت ملوك ومن تجار الحروب سادة فاختلطت الأمور واصبح الوطن في مهب الكارثة.
_أن من حقي أن أعبر عن رأي وان اهتف كيف اشا بلا تخويف ولا تجريم ففي دولة القانون والديمقراطية ليس هناك من قانون يكبل الحرية ويكمم الأفواه وتظل الوظيفة العامة حق الانتقاد لها مكفول بلا تجريح ولا تجريم طالما أمارس حقي كمواطن، وللحرية حدود لا تمس الغير بالتجريم ولا انتهاك خصوصيته ففي دولة القانون كلن يمارس طقوس انتماءه وفق ضوابط القانون وتحت مظلة العدالة.
_ لن نمضي خطوة للأمام وحقوق الإنسان تنتهك والعدالة تذبح والكرامة تهدر والحقوق تغتصب ولغة الموت تسيطر على المشهد فمازالت يد العدالة مغلولة ودولة القانون غائبة وقانون الغاب يطغي على المشهد والكل فوق الانتقاد والشبهة وفوق المحاسبة فالشرعة السائدة لغة العنف والرصاص.
وخزة:
إذا لم تستحي فاصنع ما تشاء ففي دولة اللا قانون ينتشر السلاح وتشكيلات الموت وتغيب يد العدالة ويسيطر الخوف ولا زال وهم العابرين يسكنهم امل العبور،وتغشي أعينهم زيف الانتصار. أين تقرير لجنة أديب يحب أن تقال فورا فهي عار العدالة المفضوح.
إذا لم تستحي فاصنع ما تشاء ففي دولة اللا قانون ينتشر السلاح وتشكيلات الموت وتغيب يد العدالة ويسيطر الخوف ولا زال وهم العابرين يسكنهم امل العبور،وتغشي أعينهم زيف الانتصار. أين تقرير لجنة أديب يحب أن تقال فورا فهي عار العدالة المفضوح.
كوز معتق تبا لك
في دولة اللا قانون:
– يقتل الالاف ولاتفه الاسباب كما اعترف المنحل المخلوع
– يقتل معلم بادخال الة حادة بعد التعذيب من خبراء الاغتصاب
– يقتل 28 ضابط فى يوم واحد وبعضهم دفن حيا
– يقتل مجندين ابرياء يوم العيد بالرصاص الحى لانه ارادو قضاء العيد مع اهلهم
– يقتل طبيب بغرس مسمار صدئ فى رأسة بالشاكوش
يا كويز يا باطل هل تريد المزيد عن دولة الاقانون !!