عبّر السفير البريطاني لدى الخرطوم، جايلز ليفر، الثلاثاء، عن صدمته من أوضاع النازحين بإقليم دارفور.
وأدى تكالب الحركات الموقعة على اتفاق جوبا على المناصب والامتيازات لمفاقمة الأوضاع الأمنية بدارفور، وزيادة أعداد النازحين، والفارين إلى تشاد.
وقال ليفر في فيديو مصور، إنه مصدوم من نقص الخدمات الأساسية بالمعسكر، ومما سمعه من النازحين حول انعدام الأمن، وعدم مقدرتهم على العودة إلى قراهم وزراعة محاصيلهم.
مطالباً القوى السياسية بابرام اتفاق تسوية سياسية من شأنه إعادة الأمن والاستقرار للإقليم.
وتعهد السفير البريطاني، بمواصلة دعم السودان، كاشفاً عن تقديمهم مساعدات بقيمة 250 مليون جنيه استرليني بعد الإطاحة بنظام الرئيس عمر البشير.
التغيير
مناوى وغيره ما يهمهم توفير احتياجات المواطنين …مبسوطين بالفسح لبريطانا وغيرها وبالمناصب التى قلعوها قلع …وكالعاده مستنين المساعدات…ادمان الشحته بهذا الاقليم سمه من سماته