أهم الأخبار والمقالات

السودان.. كيف يحصل طرفا النزاع على السلاح؟

مع مرور أكثر من 16 شهرا منذ اندلاع المواجهات العسكرية المستمرة في السودان، تبرز تساؤلات عن الآلية التي يعوّض عبرها طرفا الصراع، الجيش وقوات الدعم السريع، خسائرهما في المعارك، التي تتمدد يوما بعد آخر.

واندلعت الحرب بين الطرفين في 15 إبريل 2023، بعد خلافات عن مدة وكيفية دمج قوات الدعم السريع في الجيش، بناء على الاتفاق الإطاري المدعوم من الأمم المتحدة، ومن القوى المدنية الباحثة عن الديمقراطية.

وانتقلت الحرب التي بدأت في العاصمة الخرطوم إلى 14 ولاية سودانية، ما اعتبره خبراء عسكريون وأمنيون أمرا مثيرا للتساؤل عن الوسيلة التي يحصل بها الطرفان على السلاح.

ويشير قادة الجيش إلى أن قوات الدعم السريع تحصل على السلاح من دول خارجية، وخاصة الإمارات، مشيرين إلى أن ذلك يتم عبر مطار أم جرس الحدودي مع تشاد، الجارة الغربية للسودان.

ورفض مستشار قائد قوات الدعم السريع، الباشا طبيق، الاتهامات الموجهة لهم من الجيش، مشيرا إلى أنهم يحصلون على السلاح “من مخازن الجيش نفسه”.

وقال طبيق لموقع “الحرة” إن قوات الدعم السريع استولت في الأيام الأولى للحرب، عل أكبر مخازن السلاح التابعة للجيش، في اليرموك والجيلي والاحتياطي المركزي وغيرها، “مما وفّر لها كميات ضخمة من الذخيرة والعتاد الحربي”.

وأشار إلى أن الحديث عن اتهام قوات الدعم السريع بالحصول على دعم من الإمارات، مقصود منه صرف الأنظار عن الهزائم الموجعة والمتلاحقة، التي لحقت بالجيش خلال الحرب.

وأضاف أن “الجيش يستعين بمرتزقة من دول أجنبية، ويحصل على الدعم من الحرس الثوري الإيراني، ومن روسيا، ويعلن ذلك رسميا”.

وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية، ذكرت في أغسطس الماضي، أن “الإمارات ترسل أسلحة إلى قوات الدعم السريع”، عبر مطار أم جرس، مرورا بمطار أوغندا.

وأنشأت الإمارات مستشفى ميدانيا في مدينة أم جرس التشادية في يوليو 2023، لكن مسؤولين سودانيين يقولون إن الهدف من المستشفى إيصال السلاح لقوات الدعم السريع.

وتنفي الإمارات رسميا إرسال أسلحة إلى قوات الدعم السريع، وتشير إلى أنها “لا تنحاز إلى أي طرف في الصراع الحالي، وتسعى إلى إنهائه”.

دونا عن قادة الجيش السوداني.. ما سر هجوم مساعد البرهان المتصاعد على الإمارات؟

في أحدث خطاباته العسكرية، شنّ مساعد القائد العام للجيش السوداني، ياسر العطا، هجوما جديدا على دولة الإمارات، متهما رئيسها محمد بن زايد بالعمل على تدمير السودان، من خلال تقديم العتاد العسكري لقوات الدعم السريع.

بدوره، يرى المستشار في الأكاديمية العليا للدراسات الاستراتيجية والأمنية، اللواء معتصم عبد القادر، أن السلاح الذي يستخدمه الجيش في الحرب الحالية “جزء من ترسانته العسكرية القديمة”.

وقال عبد القادر لموقع “الحرة” إن من حق الجيش السوداني، كجيش رسمي لدولة عضو بالأمم المتحدة، أن يحصل على السلاح، وفق الطرق المتعارف عليها دوليا.

وأشار إلى أن روسيا منشغلة بحربها مع أوكرانيا، وأنها لم تطور اتفاقها الخاص بالقاعدة العسكرية الروسية في الساحل السوداني على البحر الأحمر، مضيفا أن “السوق مفتوح أمام الجيش، ويمكن شراء ما يريد من سلاح”.

وكان مجلس الأمن الدولي أصدر في 29 مارس 2005، قرارا بحظر توريد السلاح على الحكومة السودانية والفصائل المسلحة في دارفور، وذلك على خلفية الحرب التي اندلعت بإقليم دارفور في العام 2003، كما ظل المجلس يجدد قراره سنوياً.

ولفت المستشار إلى أن قوات الدعم السريع بدأت تتلقى السلاح من الإمارات في يوليو 2023، عبر جسر جوي بمطار أم جرس، بعد زيارة الرئيس التشادي محمد إدريس ديبي إلى أبوظبي.

وأوضح أن كثيرا من الميليشيات التي كانت تقاتل في ليبيا انتقلت إلى السودان كمقاتلين وكسلاح، وأصبحت تقاتل إلى جانب قوات الدعم السريع.

وكانت صحيفة “وول ستريت جورنل” ذكرت في أبريل 2023، نقلا عن مصادر وصفتها بالمطلعة، أن قائد الفصيل الذي يسيطر على شرق ليبيا، خليفة حفتر، أرسل طائرة واحدة على الأقل لنقل الإمدادات العسكرية لقوات الدعم السريع.

وفي إفادة سابقة لموقع “الحرة”، أشار المحلل السياسي الإماراتي، ضرار الفلاسي، إلى أن “الحكومة السودانية درجت على إطلاق الاتهامات في مواجهة الإمارات دون دليل، ما يؤكد أن تلك الاتهامات تنطلق من أجندة سياسية”.

وقال الفلاسي إن “الاتهامات التي يطلقها قادة في الحكومة السودانية والجيش السوداني، تعبر عن موقف جماعة الإخوان المسلمين التي تخطط للعودة إلى حكم السودان”.

ولفت إلى أن “الحكومة السودانية تبحث عن مبرر للتهرب من مسؤوليتها في إيصال السودان إلى هذه المرحلة من الاقتتال، وللتهرب من مسؤوليتها في الأوضاع الإنسانية القاسية التي تعيشها قطاعات من السودانيين، بإصرارها على الحرب”.

وفي ديسمبر الماضي، وصل الخلاف بين السودان والإمارات إلى مرحلة التصعيد الدبلوماسي، إذ أعلنت الخرطوم 15 من الدبلوماسيين العاملين في سفارة الإمارات أشخاصا غير مرغوب فيهم.

وجاءت الخطوة السودانية ردا على قرار إماراتي بطرد المحلق العسكري في سفارة الخرطوم في أبوظبي وعدد من الدبلوماسيين، من أراضيها، في حين لا تزال سفارة كل بلد من البلدين تعمل في البلد الآخر.

أسراب “طائرات K-8” من مصر.. الجيش السوداني يعلق في بيان رسمي

نفى الجيش السوداني، الأربعاء، حصوله على طائرات من نوع k8 من الحكومة المصرية، مؤكدا امتلاكه أسرابا من هذا الطراز من الطائرات منذ أكثر من عشرين عاما.

وعاد الباشا ليشيا إلى أن “هناك معلومات عن دعم مصري للجيش السوداني بالسلاح”، مضيفا “لا نستطيع نفي أو تأكيد هذه المعلومات، لكن المؤكد أن هناك دعما من روسيا والحرس الثوري الإيراني للجيش”.

وتابع قائلا “سمعنا معلومات عن تزويد مصر الجيش بطائرات K-8 الصينية. والمؤكد أن قوات الدعم السريع أسرت في الأيام الأولى للحرب عددا من الطيارين المصريين من قاعدة مروي بشمال السودان”.

وأضاف “القوة الجوية المصرية كانت موجودة في قاعدة مروي لأن الحكومة السودانية منحتها لمصر كقاعدة متقدمة، للرد على إثيوبيا حال نشبت مواجهات بينهما بشأن سد النهضة”.

وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية، أوردت في أبريل 2023، نقلا عن مسؤولين أمنيين أن مصر سلمت طائرات مسيرة للجيش السوداني، ودربت القوات على كيفية استخدامها.

ولم يصدر تعليق وقتها من الجيش السوداني أو من السلطات المصرية.

وأثار استخدام قوات الدعم السريع طائرات بدون طيار خلال الحرب الحالية تساؤلات عن مصدر تلك الطائرات، خاصة أن بعضها يصيب أهدافا بعيدة المدى.

ويعلق الباشا على ذلك بأن قوات الدعم السريع لديها إمكانيات كبيرة، وأن سوق السلاح مفتوح لمن يملك المال، نافيا الاتهامات التي أطلقها قادة الجيش عن حصولها على السلاح من مجموعة فاغنر الروسية.

وأضاف “كيف يكون لقوات الدعم السريع علاقة مع فاغنر، في حين يتحدث الجيش علنا عن علاقته مع روسيا، وفي حين قادته يزرون موسكو. هذا لا يستقيم”.

وكانت مصادر دبلوماسية سودانية وإقليمية كشفت لشبكة “سي أن أن” الأميركية، في أبريل 2023، أن مجموعة “فاغنر” تزود قوات الدعم السريع بالصواريخ للمساعدة في قتالها ضد جيش البلاد.

وحسب ما ذكرته المصادر، فإن فاغنر دعمت مقاتلي الدعم السريع بصواريخ “أرض – جو”.

وكانت وكالة “بلومبرغ”، أوردت في يناير الماضي، نقلا عن مسؤولين غربيين أن إيران تزود الجيش السوداني بطائرات “مهاجر 6” التي يتم تصنيعها بواسطة شركة القدس للصناعات الجوية.

ونشرت قوات الدعم السريع مقطع فيديو في يناير الماضي، لطائرة مسيرة قالت إنها من نوع “مهاجر 6″، أسقطتها في الخرطوم.

ويشير عبد القادر إلى أن قوات الدعم السريع تحصل كذلك، على السلاح عبر دولة جنوب السودان “بعد أن تمكنت من تجنيد ميليشيات من قبيلة النوير”، كما أنها تحصل على السلاح عبر أفريقيا الوسطى.

وأضاف “قوات الدعم السريع لها إمكانيات مالية ضخمة، راكمتها من خلال تهريب الذهب، ومن التجارة قبل الحرب، وهذا يساعدها أيضا في الحصول على السلاح من مصادر أخرى”.

ونفى الجيش السوداني، في بيان الأربعاء، حصوله على طائرات من نوع K-8 من مصر، وذلك ردا على وسائل إعلام سودانية، ذكرت أنه تسلم 8 طائرات من ذات النوع من الحكومة المصرية في 14 أغسطس.

وتزامنا مع ذلك، ذكرت وسائل إعلام محلية، أن الجيش تسلم الأسبوع الماضي 7 مقاتلات روسية، بتمويل من دولة خليجية، دون تسميتها، بجانب شحنة من الطائرات من دون طيار من طراز “مهاجر”، إيرانية الصنع.

ولم يتضمن بيان الجيش تعليقا على المعلومات المتداولة عن المقاتلات الروسية، وعن طائرات “مهاجر” الإيرانية.

‫19 تعليقات

  1. مافي حاجة اسمها طرفا النزاع دا تعبير خطا
    الدولة السودانية بمجلس سيادتها وقواتها المسلحة وعلاقلاتها الدولية الطبيعية العادية المفهومة كما هو حال مكل الدول من حقها ان تشتري تقايض اوتوهب له كل ذلك في اطار القانون الدولي
    المليشيا الارهابية النهابة اللصة عدوة الله والدين و الشعب والوطن لا ترقى لان تسمى طرفا فهي اقل من ذلك بكثير وكلمة طرفين بالضرورة تعني ان تكون هنالك مشتركات بينهما وبالتالي كل من يمد يده بدعم للمليشيا فهو يدعم الارهاب يعمل ضد شعب السودان ضد القنون الدولي والشرعية الدولية
    فهمتوا ؟؟؟
    الناس العاديين عارفين وفاهمين بس جنجاقحط ديل بي فهامة يابانية ما يفهموا هههههههههههه

    1. يا أخ نادر قول كلام منطقي أين هذه. الدولة. بعد الحرب لم تكن هناك دولة لان معظمها مناطق السودان أما استولى عليها او مقطعة الاوصال.

    2. نادر الطيب حسين ، لماذا لم يخلق الله كوزا يصدق في كلامه؟؟وانا متاكد ان الله لن يخلق كوزا صادقا،،اولا انت عارف زي جوع بطنك ان الجيش هو الذي شكل المليشيات المعروفة بالجنجويد وهو الذي سلحه باحدث الاسلحة وصرف عليه من مال الدولة يعنى قروشنا ومن جيبنا ،الجيش صنع هذه المليشيات للدفاع عن دينك الاسلامي الارهابي الفاشي ،ومجازره عبر السودان من دارفور الى شرق السودان وشماله ، وبعد ذلك استقلت هذه المليشيات اقتصاديا واصبح بنك السودان المركزي يمول تسليح هذه المليشيا من الصين وروسيا والامارات والهند وماليزيا وتعدت ميزانيتها ميزانية الجيش ، وبعد انقلاب اكتوبر من فلول النظام تحولت المليشيات الى قوة كبرى تعادل عشرة مرات قوة الجيش وعلاقاتها المالية تفوفقت على الجيش ، وعليه فان كل دول العالم وبفضل ضعف جيش المخانيث الذي افسد علاقاته مع كل العالم ، كل دول العالم الان تتعامل مع الجنجويد بكل اريحية وقانونية وشرعية ، وشرب الكيزان ومخانيث الجيش نقي السم الذي ارادو به قتل شعبنا

      1. يا عدو الكيزان الاول
        ماهو دخل الكيزان بمايفعله الجنجويد الان؟؟؟
        ايها المغفل انت تري كل مايسعي علي وجه الارض هو كوز الشافع الصغير عندك كوز المواطن عندك كوز الكبايه والغنمايه عندك كوز
        تبا لك

    3. غايتوا القحاطة ديل معذبنكم برا وجوة . قول واي . ياخ الناس ديل ما فيهم زول شايل عصاية خلي سلاح . ديل جنجويدكم المرقوا من رحمكم وبلوكم اتقبلوا ولادتكم بالحرام وعدم تربيتكم . تتاجروا بالدين ساي الله قال ليك ما قادر علي اعداءوا . المهزوم ومولي الدبر . دا الثبتت فيهو عداوة الله . لانو ما عادل . كيزان كلاب ما يجوا إلا بالدق

      1. الكوز لو سلمت عليهو ساااى طوالى يقعد يهوهو قحت قحت تقدم تقدم هو هو هوووو هوووووو
        وهوهوة شديدة خلاص
        قحت جننت مخانيث الكيزان وراكباهم ركب وحامياهم النوم اكتر من صنيعهم الدعم السريع الذي يحمل السلاح ويقتل فيهم واسكنهم بورتسودان ههههههه
        هووو
        هووو
        هو هو

    4. طالما انك عامل فيها قانوني يا قارة نادرة ا , فالدعم السريع ليس مليشيا و هو قوة نظامية بموجب ابرلمان في حكومة مستقرة معترف يها داخليا و خارجيا و ليست حكومة انتقالية .
      و برهان حتى بصفة رئيس مجلس السيادة لا يستطيع حل الدعم السريع و كلكم تذكرون أن برهان مكث حوالي شهر قبل ان يعلن اقالة او طرد حميدتي من مجلس السيادة و ذلك لأن هذا يعتبر حل لمجلس السيادة و برهان لا يملك هذا الحق اي حل المجلس حتى مع كباشي و ياسر و ابراهيم جابر

      اسكت يافارة نادرة و لم خشمك عليك

      1. و بالمناسبة السبب الحقيقي في أن الجيش كان حريصا على قتل حميدتي و عبدالرحيم بطريقة جنونية و اعلن اعلام الجيش و الكيزان مرارا و تكرارا عن مقتل حميدتي على شكل تسريبات , بل و صرح بذمقتل حميدتي احد السفراء الذين في الخدمة هو بسبب ان موت حميدتي و عبدالرحيم يعني انتهاء عضويتهما في المجلس السيادي تلقائيا و في هذه الحال لا حاجة الى نقاش أو جدل قانوني فيما يتعلق بشرعية مجلس السيادة حيث سوف يستمر المجلس بنفس الشرعية التي كان عليها بعد اكتوبر 2021 خينما تم طرد ق ح ت

  2. لا يمكن يكون عبر الصدفة الدعم المساندة السياسية بالمحافل الدولية والاقليمية لقوات الدعم وبالرغم من الانتهاكات التي مارستها . هل عبر الصدفة طلع لقوات عشرات المستشاريين .. باوربا امركا مقرهم وتحركهم ودعمهم المادي والفكري من وزارات خليجية وفلل وسيارات وشركات مولوا ناشطين باوربا امركا الخليج افريقيا لضرب النسيج الاجتماعي ونشاهد ضباط خلايجة يديرون شبكات تعمل ضد الدولة السودانية الايام دول

  3. بعد اول طلقة بالخرطوم تم ابادة وسحل المواطنين بالجنينه هل هذا صدفة ولا عمل مخطط له مسبقا وبدعم خليجي فرنسي لابادة عرقيات والتحكم في اقليم دارفور ما كل حاجه شماعة فلول 56 ما هو سر وسبب اجتماع على اعلى مستوى من قداة الدعم ومسؤولين بالخارجية البريطانية ؟؟؟؟؟؟ تقول للناس 56 ومن تنعتهم 56 موجودين من قبل الميلاد وانت من قرر لدولة 56 مع الانجليز و2023 و2024 تجلس معهم في غرف مغلقه

    1. عابد بطل كضب .
      اللي حصل في الجنينة معروف انو كان قتال بين القبائل العربية في الجنينة و أنصار خميس من المساليت .
      ليه ما حصل دا في الفور في زالنجي او في الفاشر او اي مدينة ثانية
      وين قوة الجيش التي كانت في الجنينة و لماذا لم تدافع عن المساليت و لماذا لم تستخدم وقتها الطيران حتى في اخراج الوالي خميس

    2. الكوز الامنجي المتفرغ ٢٤ ساعة عابد الشهير ب (نقة) سوف تظل كوزا وتكذب وتطلس وتنق ليل ونهار لكن كمن ينفخ في قربة مخرومة يا عابد نقة.
      عابد نقة كوز موهوم

  4. عدو الكيزان الأول
    تكوين قوات الدعم السريع سابقا والتي تحولت لمليشيا متمردة منذ مطلع ابريل 2023 م ليس فيه خطا
    نعم كون الجيش هذه القوات لتساعده على حرب العصابات وليس في ذلك عيبا او بدعة وله سوابق كثيرة الصادق المهدي رئيس الوزراء ووزير الدفاع ( 1986/1989 )وفضل الله برمة ناصر وزير الدولىة للدفاع وعبدالرسول النور اول من قام بتسليح القبائل العربية ( المسيرية بالذات )
    وقبل ذلك كانت القوات الصديقة بقيادة فاولينو ماتيب تساعد القوات المسلحة لحرب قرنق
    يبقى الحديث الممجوج الغبي عن من كون الدعم السريع دا حديث ما له معنى غير انه بليد قائله
    افرض سلاح من اسلحة الجيش قل مثلا الطيران اتمرد وبقى مليشيا ارهابية نقول ماكان منكم وتبعكم مال انتو اللي دربتوه ؟ هههههههه عالم غريب

    1. يا عثمان عبد العزيز بالله انت مصدق كلامك القلتو ؟؟ كيف لجيش دولة يكون عصابات اكبر منو؟؟دا كلام شنو دا ؟؟وبعدين المثل الضربتو لمن احد قطاعات الجيش يتمرد فالامر مسئولية باقي القطاعات لاخماد التمرد ،،تركيب الحيوش العادية هي ان عدد القطاعات وعدد الافراد في القطاعات نسبة وتناسب . اي لا تطغى قطاع او سلاح على سلاح اخر ، عند تمرد قطاع فبقية القطاعات وبكل سهولة يمكنها اخماد التمرد ،، في حالة الجنجويد يتبين عقلية الكيزان الاجرامية ولا ادرى لماذا يدافع البعض عن هذه العقلية الاجرامية في حالة الجنجويد تم تكونه من اثنية واحدة وبتدريب يختلف عن بقية الاسلحة العددية الضخمة ، ونوعية السلاح ، الهدف من تكونه وهو هدف اجرامي مافيوي بحت ، التفوق العددي على كل القطاعات ، وانتداب مجموعة مختارة من الجيش الاصلي ، يجعل تكون هذا الجيش الاجرامي مدعاة للحيرة

    2. في حالة تمرد أي وحدة عسكرية بيسموها متمرة ولا تسمي مليشيا
      اضبطوا اللغة علي الأقل

        1. حرقك !!!!!دي ياهو البل البنعرفوا بعد دي الشعب لو ما كلوا بقي قليل ادب ودافع عن نفسه بل عمد علي الهجوم عليكم بكل ما يملك لابادتكم يكون م وعي الدرس

      1. هي مليشيا متمردة فهمت لغة شنو اللي انت بتعرفها
        هي كانت وحدة تابعة للجيش وتمددت ايام القحاطة العوراء الذين تصدوا لمسئولية دولة وهم اقل من تحمل مسئولية نادي درجة تانية في كرة القدم ثم حدث تدخل دولي دي حاجة معروفة انتو قاعدين وين ههه

  5. انشاء الله يصلكم مندوب دويلة الشر بالظروف بدل خيانة بلا مقابل
    للعلم لاحد يشتري الرخيص اليعرض نفسه للبيع

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..