البرهان: لن نتفاوض وسنعد العدة للقتال

أكد قائد الجيش السوداني الفريق عبدالفتاح البرهان، الثلاثاء، عدم التفاوض مع عدو يستمر في انتهاكاته ولا مع من يؤيده، قائلًا إن “واجبنا اعداد العدة للقتال ونرى الانتصار امامنا كما نراكم الآن”.
يأتي ذلك في اعقاب سيطرة قوات الدعم السريع على مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار وسط مخاوف من تمددها جنوبًا إلى النيل الأزرق.
وأضاف البرهان أنه “لن نخضع لأي ابتزاز بتفاوض يسلب هيبة وإرادة القوات المسلحة ولا يلبي طموح الشعب”.
وقال البرهان حسب اعلام مجلس السيادة الانتقالي على “فيسبوك” نحن دعاة سلام ولا نرغب في الحرب ولكن لن نفاوض بشكل مهين ولن نذهب لها إلا بعزة، رسالتنا للوسطاء عليكم حث المرتزفة على الخروج من منازل المواطنين وهذه البلاد لن تسعنا مستقبلا اما نحن او هم”.
وأشار إلى أن الجيش قد يخسر معركة ولكنه لن يخسر الحرب، ميضيفًا “لو خسرنا اشخاص فالسودانيون كثر ونحي عبركم صمود الشعب السوداني الحر”.
وذكر أن كل الشعب السوداني يقف مع القوات المسلحة عدا فئة ضالة تساند الباطل والمليشيا، وفق قوله.
وقال: “لن نخذل السودانيين ونحن منتصرون وهذا العدو ومن معهم الى زوال وسنلاحقهم واحد واحد، نحي قواتنا في ام درمان واخواننا في الفاشر وبابنوسة وسنار وكل المحاور قوات مسلحة ومشتركة ومستنفرين”.
وأضاف أن “التزامنا امام الشعب السوداني ان نسلمه الوطن خاليا من التمرد او نفنى جميعا كقوات مسلحة”.
وتوغلت قوات الدعم السريع في القرى المحيطة بمدينة سنجة عاصمة الولاية بينما انسحبت قوات الجيش ليل الأحد من مدينة سنجة دون اشتباك إلى القضارف.
وفي المقابل تمددت قوات الدعم السريع حتى مناطق ”السوكي، الدالي وكركوك وأم بنين“.
دارفور24




بالله شوفو الزول الفضيحة، برهان السجم دا فعلا حلمان، ما شايف قواته تتساقط زي طرق الشجر من الخرطوم لامدرمان للغرب لسنار وسوكي ومتجهين للدمازين وبعد كده لبورتسودان، يا برهان يا اهبل في البداية كل السودانيين كانو واقفين مع الجيش ومؤيدين للجيش، شوية، شوية بقيت نص كوز وبرضو السودانيين ما بطلو الوقوف مع الجيش شوية شوية الشعب السوداني الواعي اكتشف خيانتك وخيبتك اتاريك كل اوامرك من الكيزان، وطلعت عسكري بليد اوامرك تجيك من اسطنبول، وقواتك بدت تتراجع من مدينة لمدينة، واكترية الشعب مات من مدفعيتك ودباباتك وطيارات، والشعب مستحمل تصرفاتك واجرامك، ولكن قالو حبل الكضب قصير، والان بعد سنة وتلات شهور، وقفت عريان ملط امام شعبك مجرد كلب نجس من كلاب الكيزان ما بتهوهو الا بالاوامر وما قادر تتكلم الا باوامر الكيزان، الدعم السريع السويتو انت والسلحتو انتو اهو جاييك لغاية بورتسودان وان شاء الله نشوف راسك مدردق في زلط بورتسودان انت وغيرك من ناس ابو كروش المدلدلة
البرهان قال ما بذهب الى المفاوضات الا بعزة وهذا اعتراف صريح بهزيمتة واذلاله وسيذله الجنجوبد اكثر واكثر وسوف يجرعونه كاسات الهزيمة كاسا تلو الآخر ما يمنعك من الذهاب للمفاوضات انك تريد ان تذهب وانت عزيز غير ذليل وغير مهدر الكرامة وهذا اعتراف صريح بانك مهزوم من مليشيا ولن تستطيع أن تسترد كرامتك مرة اخرى وانت تقاتل اكثر من عام وانتم كل يوم ترزلون وتفقدون المواقع وانت الان تسير بخطى متسارعة نحو الهلاك وحينها لن يكن اماهك سوى سكة الرئيس التونسي بن على فتظل محلقا بطائرتك الى ان تتكرم عليك دوله بقبول هبوطها لتكون ملجأك الاخير افضل لك ان تجلس وانت الان تسير فى طريق وعر وعندما تفرض عليك المحكمة الجنائية عقوبات فلن تسمح لك تركيا بدخول اراضيها وربما تطرد أبناءك وحينها سيصبح قصرك الذى امتلكته بأموال الشعب محرم عليك وستكون وجهتك إيران الطريده مثلك وهذا سيكون مصير كل ظالم حقير
الناس دول مافيا تعدين ….جيل مويا ..البحر الاحمر …الشماليه …داقتال من اجل نهب البلاد
لا نريدكم ان تفنوا كجيش. هذه ليست عقلية جيش يستطيع ان يحارب. المطلوب ان تنتصروا اوتستقيلوا. يا اخي حسوا شوية.. اولادكم في استانبول واولادنا يموتون هنا.
الجيش جيش الكيزان الجيش ما جيش السودان لانه الخيابة والخساسة وعدم الرجولة الفيهم لا تشبه السودانيين فقط تلك الوساخة الوجدنها في الجيش تشبه الكيزان لذا (الجيش ينحل والجنجويد للثكنات) جماعة ماني خائف هؤلاء هم من يستحقون شرف الدفاع عن السودان ارضا وشعبا
لا ي نصر الدين: قيادة الجيش الكيزانيى للمحكمة وجيش السودان النضيف للثكنات ويتقدم ليهو التدريب والتسليح الجيد لحماية البلاد التي تحكمها سلطة الشعب المدنية والمليشيات وعلي رأسها الدعم السريع تنحل.
قائلًا إن “واجبنا اعداد العدة للقتال”
ما شاء الله تبارك الله !!
هو انت لسه بتعد في العدة … يا هبنقة !!
والله ياها قصة “السكين دي خاتيها لليوم الاسود” زاتها …
يا فقر يا نحس امشي المفاوضات انت كملت الشعب السودانى كلو وده كلو عشان منو؟ عشان حزب التكارين. انت بلوة وعار الواحد يقول انت من بلدنا
العنبج دمية الحركة الاسلامية سقوط سنجة وتمدد الدعم السريع جعله يرتجف ويغادر المنطق والعقلانية.
مسكين هذا البرهان أصبح بين مطرقة الدعم السريع وسندان الكيزان ومدن السودان تتساقط كبيوت الرمل
البرهان يدرك بانه لا يستطيع فعل شي لوقف الهزائم المتتالية لقواته ويعلم جيدا بان سقوطه الكامل مسألة وقت ويعلم بان الانهيار الذاتي لباقي قواته امر وارد حدوثه في اي وقت.ووفق هذه المعطيات سيتصرف البرهان وكل احاديثه مجرد ثرثرة لجنود وعسكر كما درج على فعله كثيرا والتي أصبحت الان ثرثرة مسيخة لا طعم لها وتثير التهكم والسخرية والقرف
الايام والاسابيع القليلة المقبلة حبلي بالمفاجات والأحداث الجسام والتي ستكون حاسمة لوقف الحرب بالتفاوض او التصعيد الشامل للحسم العسكري فلم يعد هناك وقت متاح للطرفين فالمجاعة تطرق ابواب الملايين من المشردين والنازحين من أبناء الشعب السوداني
المدن عندما تعود لمن يقدر و يستحق الدفاع عنها لا يقال عنها سقطت بل تحررت من الكيزان وجيش الكيزان واجهزتهم الامنية ومليشياتهم وفلنقاياتهم ووساخة الكيزان
قسم بالله ابن الحرام اللغيط الاسمه البرهان دا لازم يتصفي دا انسان غبي وغير مسؤول اسرته عايشة في تركيا بقروش الحرام والسحت و الشعب مشرد في دول الجوار والمعسكرات أسأل الله ان يتمكن الدعم السريع من القبض عليه حيا ليحرق ثم يشنق امام الشعب
اقصر طريق للرزق والنصر هو الرحمة بالضعفاء كما جاء في الحديث الشريف: ابغُوني الضُعفاء فإنما تُرزقون وتُنصرون بضعفائكم…. ودعاء الضعفاء وصلاحهم وحسن مقصدهم وسلامة قلوبهم (فغالباً هؤلاء يكون أمرهم لله) من الأسباب التي يتهيأ بها النصر. أما أن يتركوا جوعى وبدون حماية ومأوى وتسلب ممتلكاتهم وتُراق دماؤهم وتهتك أعراضهم فهذا أقصر طريق للهزيمة.
برهان السجمان الوسخان عديم الكرامة يتحدث عن كرامة جيش على راسه وضيع وحقير جيش يريد ان يتعلم من مليشيا الجنجويد كما قالها التوم هجو فعند زيارت البرهان سنار لقنه الجنجويد درسا لن ينساه طوال عمره تلك الزياره التى كان كل هم قادة الجيش بسنار وسنجة تأمين الزيارة حتى لا تقوم المليشيا بمداهمة سنار لتنال من البرهان فتركوا ظهر سنجة مكشوف ليلتف الجنجويد ويتقضوا عليها ويستولون عليها فى معركة لم تستمر ساعات ليلقنوا قوات البرهان المسلحة درس فى الخدع والتكتيك العسكرى لاسقاط الفرقه دون اى كلفة جيش هذا هو حاله كيف له ان ينتصر عسكريا كيزان هوانات
فعلا استلام سنجه بهذه السهوله تم بخدعه عسكريه ذكيه جدا مثلت ضربة معلم ضد من يدعون انهم درسوا فنون الحرب بالكليات العسكريه لكنهم في الواقع طلعوا فشوش ساكت …
فعلاً البلاد ستسع الدعم السريع فقط بعد وصولهم إليك في بورسودان..حينها ستغرق في البحر الأحمر كفرعون مصر!!!
قيادة الجيش الكيزانيى للمحكمة وجيش السودان النضيف للثكنات ويتقدم ليهو التدريب والتسليح الجيد لحماية البلاد التي تحكمها سلطة الشعب المدنية والمليشيات وعلي رأسها الدعم السريع تنحل.
رسالة إلي قائد جيش قاطعي الرؤوس آكلي الأكباد
اولا احيي كل المعلقين السابقين وهذه التعليقات هي استفتاء علي ان الشعب يريد السلام وانت مصر علي الحرب
أضيف الآتي. انت اتخذت خروج الدعم السريع من بيوت المواطنين حجة. اقول ليك دي بيوتنا إنت أخرجهم انت من حامياتك و كل الفرق والتركيزات العسكرية كان تقدر. اما خروجهم من بيوتنا مربوط بوقف الحرب. لأننا إذا وقفت الحرب نحن قادرين نخرج اي كائن من كان من بيوتنا. كنت تتحدث عن السلام والان تغير لغتك الي الاستسلام.
تعليقًا على تصريحات قائد الجيش السوداني الفريق عبدالفتاح البرهان، يمكن القول إن الموقف الذي اتخذه يعكس حالة التوتر الشديد والصراع المتصاعد في بين القيادات. البرهان أكد على رفض التفاوض مع الدعم السريع، مما يشير إلى تصعيد محتمل في العمليات العسكرية وتزايد العنف أو تزايد الانسحابات نحو الشرق حتي يتبقى له شرق السودان فقط ليحكمه.
تبرير البرهان بعدم التفاوض بأنه يحافظ على هيبة وإرادة القوات المسلحة، يعكس تصميم القيادة العسكرية على عدم التنازل أو التراجع أمام التهديدات. ومع ذلك، فإن هذا التصعيد يحمل معه مخاطر كبيرة على المدنيين الذين قد يجدون أنفسهم عالقين في مناطق الصراع و السؤال الذي يتبادر للذهن هنا, هل يملك البرهان مقومات القيادة او الخطط العسكرية لهزيمة الدعم السريع؟.
وفي ظل سيطرة قوات الدعم السريع على مدينة سنجة وتقدمها في مناطق جديدة، تزداد المخاوف من تفاقم الوضع الأمني والإنساني. تصريحات البرهان حول “عدم خضوعهم لأي ابتزاز” وإصراره على القتال حتى النهاية توحي بأن الطريق نحو السلام والاستقرار في السودان ما زال طويلًا ومعقدًا مع ان نائبه عقار أكد انفتاحهم على الحوار فهل هذا لعب أدوار أم انهم جادين في وقف هذه الحرب؟
في النهاية، يمكن القول إن تصريحات البرهان تشدد على موقف حازم ومتشدد تجاه الصراع الحالي، ولكنها تترك الباب مفتوحًا لتكهنات حول مستقبل السودان وإمكانية التوصل إلى حلول سلمية في ظل هذه الظروف المعقدة والمتشابكة.
الجيش الداير تسلحو دا وين يا برهان؟
ما خلاص بح الجيش مافي وعلى قدر الكان موجود راح . والدعم السريع ما ماشي ينتظرك لغاية ما تعمل جيش من أول وجديد.
أنت كنت قائد عام لجيش أكثريته ضباط بكروش مدلدلة عواطلية برتب لواء وفريق . والأقلية فيه هم الملازمين و الجنود نوع أب شريط ومن غير شريط.
كلها فاضل ليكم كم شهر وكل ضابط وقيادي فلول حيركب طيران بدر وتاركو والبوارج التركية والايرانية والروسية الراسية في انتظاركم على ساحل البحر الاحمر ويا فكيك إنت وكل ضابط برتبة لواء فما فوق تهربوا وتتركوا صغار الضباط والجنود يقولن باااااااع ولمواجهة مصيرهم المحتوم. والمحظوظ فيهم حيقطعوا ليهو إضنينه عشان يبقى مدنى وتاني ما يقلع الطاقية والعمة لامن يموت ههههههههه
الدعامة لمن دخلوا سنجة اتصوروا في بيت مواطن ولا الفرقة ١٧ بتاعت الجيش أيها الخايب الكوز التلفان
الكيزان قالوا ليك سلم وأمشي تركيا الاخونجية وقالوا في تلفزيونهم الداعشي عياناً بياناً يجب أن ترحل لأنك فاشل وقالوا بكونوا مجلس أعلى للملشيات التابعة للبراء وكتائب الظل والدفاع الشعبي وعبيدهم من حركات الارتزاق المصلح يعني خلاص أصبحت ورقة محروقة وستجد بالداخل الكيزان والجنجويد وأسر الشهداء يا ويلك والاهم من ده كلوووووووووووووووووووووووو الثوار في إنتظارك فأين المفر … لماذا دائماً تنتقد الذين يقولون لا للحرب وتقدم والاحزاب السياسية وتخرص وتصمت عن ما يقوله أسيادك الكيزان وتفنكس وصراخك هذا صراخ المذبوح سليحقك الجنجويد في القضارف وكسلا وبروتكيزان وستهرب أنت والنوباوي كضباشي وياسر كاسات وحركات الارتزاق المصلح إما فكت البيرك وإما ووقفت مع الجنجويد للحفاظ لوجودهم في بلاد الجلابة بالقرب من النيل وفي الهرتوم وزير مالية الكيزان اللص والتمرد قالها عدييييييييييييييل نحن لازم نحهكم السودان ده والبلد دي هقتنا ننهز هذا بعاع دم أخوه ألم يبيعك انت ي خيبان.
يفوضوا منو وعلى شنو ؟
اللصوص على ارجاع ما نهبوه ؟
بل بس هو الحل
حفاظا علي الجيش من التلاشي وعندها سوف يكون السودان مرتعا لامراء الحرب يجب ان تستقيل اليوم قبل بكرة ومعك آخرون لتنقيته وهيكلته من جديد ليكون قوميا يمثل كل السودان ويبعد من السياسة وان لا يكون حاضنة لحزب معين…..تلاشي الجيش يعني تلاشي السودان ….. أوقف الحرب يا زول وقدم استقالتك فورا …… يا ناس بل يا رمم لخوفنا من تلاشي الجيش نقول هذا …
“لن نخضع لأي ابتزاز بتفاوض يسلب هيبة وإرادة القوات المسلحة ولا يلبي طموح الشعب”.
عن أي هيبة تتحدث أيها الأخنث المعتوه ..
هيبتكم إنتهت من ما قعد الجنرالات مع “سناء” للتحقيق معهم في شأن عسكري !
وهيبتكم إنتهت من ما تلاعب بكم المخلوع وحولكم لكتائب إرهاب إخوانية معادية للوطن والمواطن
وهيبتكم إنتهت من ما حليتو الحزام وفنقستو للكيزان
ما يسمى بالجيش حالياً هو عبارة عن كتائب فنقسة داعشية إرهابية إخوانية وهي العدو الأول للدولة والمواطن خاصة بعد أن خضع لقيادات مدنية كيزانية ووجه سلاحه تجاه المواطن !!
إتلهي يا ني يا خرا يا باطل وبإذن الله تعالى نهايتكم قررربت يا أنصاص جيش سناء
ما هو طبيعي انكم ما دعاة حرب لانكم لا تملكون اي اسلحة لخوض الحرب مليشيا انشئتوها وسحلتوها وطورتوها بدلا عن الجيش الوطني ف طبيعي اليحصل انو يتفوق علي الجيش
انت المفروض تقول ح نسلم الوطن للدعم السريع مش حنسلم الوطن خالي من التمرد اللع دا عرفو بالعقل ما شافو بالعين ونحن بعقلنا وعينا شايفين انو الدعم كل يوم مسيطر علي ولاية ومدينة
وقال: “لن نخذل السودانيين ونحن منتصرون وهذا العدو ومن معهم الى زوال وسنلاحقهم واحد واحد، ” والله خذلتونا زمان لما خليتو شغلكم الاساسي وبقيتو تجار وسياسين وسلمتو شغل الجيش للمليشيا
التحيه لكل المعلقين اعلاه هو فعلا بمثابه استفتاء شعبي كما ذكر احد المعلقين السؤال هو اين اختفى طراطير وهبنقات ودلاليك الكيزان من الصفوف الخلفيه
المدعو ابو عفنه
والعجوز الخرف مهندس المراحيض سلمان عبيط
ومهيض الجناح المدعو مهيد وغيرهم من مزاعيط الجداد الإلكترونى؟؟؟؟؟
أظهر وبان ومالك من أمان عندنا، واى كوز ندوسو دوس
اللهم لا نسآلك رد القضاء ولكن نسآلك اللطف فيه.
مع الأسف يمكن الان لآي جنجودي ان يعلمكم درسا في الحرب والتكتيك . وهذا شئ طبيعي بعد ان نسيتم العسكرية والسباحة لعقود وانشغلتم بتجارة الطلح والفحم ولحس مراكيب الساسه
مصدر الخبر.
اقتباس ((وقال البرهان حسب اعلام مجلس السيادة الانتقالي على “فيسبوك)) وهذا قد يكون تاكيدا لما تسرب من إشاعة بأن البرهان قيد الإقامة الجبرية. لان صفحة الفيس ربما يحررها مدير المكتب أو مدير اعلام ما يسمى بمجلس السيادة.
هل لازال البرهان حرا طليقا ام هو قيد الإقامة الجبرية ام غادر لتركيا ليلحق باسرته في قصره المنيف.
ما هو مصير السودان لو لا قدر الله ان مرتزقة صعاليك غرب أفريقيا وقائدهم التشادي المولد والأصل استلموا السلطة في البلاد تذخر بواطنها بنعم الله الوفيرة وظاهرها ظاهر لكل عيان.
زمان قالوا ليكم امشوا الثكنات وحلوا الجنجويد قتلتوا وسجنتوا وطاردتوا كل من كان يدعوا لمصلحتكم ومصلحه الجيش والبلاد . باريتوا الكيزان ونتينياهو .اها هسع جريتوا صاغرين الثكنات وشردتوا المواطنين ودمرتوا البلد
اطلعت على جميع التعليقات السابقة وعددها 23 تعليق…. الجميع اتفق على فشل البرهان في ادارة الحرب….بل ان جميع التعليقات في المديا إلا من ندر تتفق على الفشل الذريع للبرهان…..طيب ماالحل؟طرد البرهان من قيادة الجيش واالسلطة….طيب كيف يتم ذلك ؟ الخيار الوحيد أن يقوم الجيش باعتقال البرهان…..طيب الجيش لم يتحرك ويحدث التغيير؟ النتيجة واضحة وهي دمار الجيش وانتشار الفوضى في البلد وهلاك الحرث والنسل
بالعكس اخي خير الله، الجيش هو سبب انتشار الفوضى في السودان، نعم عصابات الجنجا لعبت دورا رئيسيا في الفوضى ولكنها كانت بموافقة الجيش وقواده، ايام تسعة طويلة والنط على البيوت وكمية من الاغتصابات وتجارة المخدرات لافشال الفترة الانتقالية، لعب الجيش الدور الرئيس في الفوضى ، على الهموم الجيش اصلا انتهى منذ هزيمته النكراء في الجنوب وانهار كذلك في دارفور لولا استعانته بال دقلو، وهو منهار اليوم تماما وليس له حل سوى الاستسلام لشروط الجنجا وكسب الزمن لمخارجة قد تشرفه نوعا ما
ياخير الله ..!!
كنا نظن ان بالجيش شرفاء ولكن اتضح انه لايوجد شريف واحد ولا
حتي نصف شريف يمكن ان يعول عليه كل الضباط بما فيهم الضباط
الصغار يطمحون ويحلمون باليوم الذي يمكنهم فيه من عمل انقلاب لاستلام
السلطه لينعموا وأهليهم في نعيمها .
مافي اي امل في هذا الجيش الفاشل الفاسد المهزوم من اصغر عسكري لأرفع
رتبه ولن نري او نتوقع منهم غير الانتقال من هزيمه لأخري ولن نسمع غير الانصرافي
ينبح كالكلب وخالد الاعيسر يكضب .!!!
ي جماعة البرهان دا منفصل عن الواقع تماما ولا يرى الا بمقدار أرنبة أنفه ويفتقر لبعد النظر والرؤية الثاقبة للأمور، فقد ظل يردد نفس كلام الكيزان المتهورين الحمقى، على القائد الحصيف أن يتعامل مع الأمور حسب معطيات الواقع ولا يركب رأسه ويتمسك بعنتريات غبية لا تجدي ولا تغير الحاصل، إلى متى تنتظر لتحقق انتصارات تمكنك من التفاوض بعزة وأنت تلاحقك الهزائم كل يوم؟ ي أخي جرب التفاوض يمكن يحقق ما فيه المصلحة العامة ويخلص المواطنين من آثار هذه الحرب من دمار ونزوح وفقدان للممتلكات وتشريد ونهب واغتصابات.
هههههههههه الزول دة معتوه
إنت كنت قاعد بدون عدة 15 شهر يا باطل؟
سنة وثلاث شهور الدعم السريع لم يندحر بل أصبح بعبوا يحتل مدينة تلو مدينة مستفيد من دعم دول أجنبية وأصبح الشعب مشرد يعاني ما يعاني من التشرد والجوع والموت وإذا ما قعدوا في الواطاة مع الدعم السريع فالمتوقع مزيد من معاناة الشعب الكريم .
قيادة الجيش الكيزانيى للمحكمة وجيش السودان النضيف للثكنات ويتقدم ليهو التدريب والتسليح الجيد لحماية البلاد التي تحكمها سلطة الشعب المدنية والمليشيات وعلي رأسها الدعم السريع تنحل.
اتمني من قيادة الدعم السريع عدم التراخي وتصديق الكيزان هؤلاء خونة
غدارين….لا مصالحة…فتك ومتك والحشاش يمليء شبكته
لا بد من كنس ونظافة كل العفن والوسخ الكيزاني ومن لف لفهم.
يجب تحرير كافة فرق ووحدات ما تبقي من الديش الفاسد .
الي الامام والنصر حتما لقوات الدعم السريع
قبل شهر الاهبل البرهان قال يادوب الحرب بدت واليوم البرهان قال سنعد العدة للقتال انا ما عارف الحلمان ودالحلمان دا خرف واللا شنو عد العدة للحرب ان كنت تريد ان تخوضها بعد سنة سنتين ثلاثة سنين يجب عليك ان تعد لها العده منذ اليوم من لكن انت قاعد تحارب ليك قرابة العام ونصف العام ايه السخف دا طيب انتو قبل كده قلتوا يومين تلاته ازبوع ازبوعين وعينكم ما تشوف الا النور الحكاية ماشة على سنين والجنجويد منتصرين عليك يوم بعد يوم وتانى انت قلت حا تبيد الميشيا وحسي بتقول ما بتشيلنا نحن الاتنين يعنى وضعت احتمال ان الميشيا تبيدك ودا الاحتمال المؤكد اثبت ليك على كلمه يا برهان السجمان
يا خايب الرجا يا مركوب الكيزان يا باطل عندما كانت الشوارع تغلي والحناجر تهتف بصوت واحد “العسكر للثكنات والجنجويد ينحل” كنت أنت والكيزان من خلفك ساعين لإفشال الحكومة الإنتقالية وتخليت عن الجانب الأمني الذي هم من صميم مهامك فأطلقت عصابات السرقة و 9 طويلة وتعاونت مع الفلول في اعتصام الموز الشهير وفي قفل الميناء للضغط على حكومة حمدوك وعندما التف الشعب وتمسك بثورته صوّر لك خيالك المريض أن الإنقلاب سوف يحقق لك حلم حكم السودان لكن هيهات فالرئاسة عاوزة رجال وانت يا مركوب الكيزان ما راجل .
أتتك الفرصة من ذهب ليخلدك التاريخ كبطل سوداني أنهى حكم الفساد الإخواني في السودان وقام بتفكيك حكمهم الشمولي الفاسد فلو استمعت لصوت الشارع لكنت الآن قائداً لأعظم جيش تقف خلفه وتدعمه حاضنة سياسية تمثل كل ألوان الطيف السوداني ولكنت القائد الذي حمى شعبه وحفظ بلاده وأرضه لكنك مع الأسف طلغت خامة نية تحمل من الولاء والطاعة العمياء لفلول عهد الذل البائد أكثر مما تحمله لوطنك ولشعبك فأصبحت باختيارك يا قاتل الشهداء نموذج لأسوأ قائد في تاريخ القوات المسلحة السودانية .
كلب الكيزان ينبح حفاظا علي طنبه. مزنوق ذنقة كلب في زقاق فلاته،كلما كثرت عليهو الهزائم وفتح عليه ابواق الكيزان النيران لجأ الي العنتريات الكلاميه التخريفيه علها ترضي سادته الكيزان ويراعوا حالو شويه،مسكين ربنا يشفيه بين سندان الوله المرضي بالسلطه ومطرقة الخضوع المذل للكيزان.
الناس البتنتقد و بتشتم و ما عاجبها الجيش و البرهان ، يا جماعة أنتم لو فيكم رجال أمشوا شيلوا السلاح و حاربوا بدل الجيش الما مالي عينكم دا ، لكن الواحد قاعد في تلفونه و مغترب و عايز الناس تموت عشانه ، أنتم لو ما عندكم القدرة تحاربوا مع الرجال أمسكوا خشمكم و ما تقولوا الكلام الفارغ و تحبطوا المعنويات ، على الأقل خليكم مفيدين أو أسكتوا .
أنا شايفة أنه أي جندي مسكين واحد واقف قصاد الدعم السريع و مضحي بنفسه ، قيمته أعلى من كل الناس القاعدة تتفسلف و ما عارفة حاجة غير الكلام الكتير و التحليل الفاضي ، ناس الجيش ديل كان بقوا كلاب و خنازير ممسوخين ، هم حالياً قاعدين يقدموا حاجة أنت ما قادر تقدمها ، هم بقيفوا في الحر و بمسكوا السلاح ، و الناس دي ما مطالبة تموت عشان أنت ترتاح . ديل كلهم سودانيين زيهم زيك . و حتى لو واجب الجيش يحمي المواطنين ، هم هسي بعملوا كل البقدروا عليه ، أكثر من أنهم يموتوا تاني يعملوا شنو ؟ مع أنه في ناس زيكم ما مقدرين . الجيش السوداني محتاج لدعمنا ، ما تقولوا لي كيزان و لا سجم رماد ، هسي في حاجة اسمها السودان بس ، لو الناس ما اتحدت مع بعض و دعمت الجيش ما في أي نصر حيتحقق .
ونحارب ليه مادام عندنا جيش وأجهزة أمنية فيها أكبر عدد من الرتب على مستوى العاام ومخصص ليها 85% من موازنة الدولة سنوياً على حساب التعليم والصحة وعلاج المواطن ! ومين قال ليك نحن أصلاً عاوزين الناس تموت وللا عاوزين حرب ! موقفنا وااضح من البداية قلناها لااااااا وألف لا للحرب لأننا نعرف جيداً من أشعلها وما الهدف منها .
.ثانياً شتو حكاية شركات الجيش المسيطرة على 90% من موارد البلاد وتعمل خارج الموازنة العامة للدولة ووين بتمشي الأرباح ومين المستفيد ؟ بعدين هم عينوهم جنود للدفاع عن البلاد وأمن وأمان المواطن وللا عشان يعملوا مليشيات تحارب نيابة عنهم وهم يتفرغوا لتجارة الدكوة والشاف وحطب الدخان ؟
أما جندي أحسن من مواطن دي ما مبلوعة إلا يكون أحسن منك إنتي .. العسكرية مهنة شريفة الشخص بيختارها بنفسه وبمحض إرادته ما في واحد جابوه بالقوة ودخلوا الكية عشان يبقا ضابط وبعد تخرجه هو عارف شنو هي مهامه الأقسم عليها وأولها حماية دستور البلاد وأمن وأمان المواطن أما كان الأولى بجيشنا أن يفي بقسمه المسئول عنه أمام الله بدل أن يوجه سلاحه إلى صدر مواطن أعزل مطالب بحقوقه .. وهل تعلمي أن الجيش السوداني هو الجيش الوحيد الذي منذ نشأته وإلى الآن سلاحه موجه ضد المواطن وهو ما ولد الكره تجاه المؤسسة العسكرية خاصة بعد أن وضح جلياً أنها مؤدلجة بفكر العهد البائد وساعية لعودة عهد الذل للحكم .
ردك ريحني يا ابتسام يا بنتي، وضاحة بتقول الكلام دا وما عارفه انو الجيش كان تبع الشعب السوداني كله ونحن الاشترينا سلاحو من الدبابة للطيارة للبندقية، وفرنا القروش، من حق الدوا ومن حق كراسات الشفع ومن لقمتنا، حتى الجزمة، لا مؤاخذة اشتريناها ليهم من قروشنا، وفي النهاية نلقاهم باعو حلفا، وباعو الفلاشا لاسرائيل وباعو حلايب وشلاتين، وفي حرب الجنوب قتلو الملايين ورجعو لينا بالخيبة، دمرو وذبحو الناس في دارفور وبعدين رجعوا لينا بالجنجويد، واليوم نفس الجنجويد وراهم النجوم في عز الضهر ووراهم المغصة كيف، بقو يكضبو ليل ونهار
يا وضاحة جيشك، جيش المخانيث انتهى نهاية مرة والله وتالله حتى الدفن الكريم ما ح يلقاهو من الشعب
نحن ما قلنا ليكم حاربوا نيابة عن الجيش ، و لا قلنا أنه الجنود أحسن من المواطنين ،و بعدين أنا ما غلطت معاك و لا وجهت ليك رسالتي دي أصلاً عشان تهاجميني كدا ، أنا بخاطب لي في فئة معينة كلامهم كتير و بحبوا يشتموا و ينزلوا المعنويات ، و شايفة أنه قصدي من الخطاب دا واضح و ما عايز ليه شرح ، إلا تكوني أنت من الناس ديل .
أنا عارفة أنه الجيش السوداني ما أحسن جيش و مدركة لعيوبه ، لكن بدعو الناس أنهم في اللحظة يقيفوا مع بعض ما يتفرقوا و يتشتتوا لأنه هسي نحن عدونا واحد ، و لمن أقول أمشوا حاربوا أنا بقصد الناس البنتقدوا انتقاد مشين و ما بقدروا جهود غيرهم ، ما من باب أنه دا واجبهم ، من باب أنه أردهم عن الوقاحة و عدم الاحترام . و قيمة الإنسان بتتحدد بالحاجة البقدمها و بساهم بيها ، سواء كان جندي ولا دكتور و لا غيره ، أما كونك تنتقد و تشتم فأنت كدا ما بتقدم حاجة مفيدة للناس ، و خصوصاً في الفترة الحالية المحتاجة مننا اتحاد و وقفة مع بعض ، أعتقد أنه كلامي واضح و قصدي واضح ، ما في داعي تسيئوا الحكم و تحملوني حاجات أكثر من القاصداها
زي ما قالوا ليك نحارب نيابة عن الجيش ليه؟ ولو لسع ما فهمتي أفهمي الأن أن الجيش الخايب الباطل هو أس مشاكل السودان. حتفهمي متين بالله؟