معتقلون يتعرضون لعمليات سحب دم من أجسادهم
عبدالوهاب همت
في سابقة غريبة وجديدة أكد عدد من المعتقلين والذين تم الافراج عنهم خلال الفترة الماضيه الى أنهم تعرضوا الى عمليات سحب دم من اجسادهم عن طريق الوريد وذلك اثناء التحقيقات التي كانت تجري معهم في مكاتب الامن المختلفه.
ووفقا لافاداتهم فان ذلك لم يتم تحت أي اشراف طبي كما يقتضي الامر, لانه وحتى للشخص المتبرع بالدم طوعا لابد أن يخضع لبعض الفحوصات الطبيه المعروفة.
ومما يثير الريبه والشك في الامر هو لماذا يحدث ذلك داخل مكاتب جهاز الامن والى أين تؤخذ هذه الدماء؟ وهل الوسائل التي عن طريقها تؤخذ هذه الدماء معقمة؟
وقد أبدى البعض مخاوفهم في انه ربما تم حقنهم بمواد ضارة اثناء سحب هذه الدماء ولااحد يمتلك اجابة سوى الفعلة.
هذه الدماء هي تبرع إجباري من المعتقلين للسيد/ علي عثمان محمد طه لتجديد دمه وشبابه لينعم بالحكم وبحبوحة العيش.
الكلام دة خطير جدا جدت جدا .. لم يحصل حتى في المعتقلات الاسرائلية .. ما ينسكت عليه ابدا
على جميع من حقن ان يفحص الدم ويحلله تحليلا شاملا فلا تستبعد ان يقوم ابناء الحرام كلاب الامن بحقنكم بابر ملوثة بامراض فتاكة
لعنة الله عليهم
حسبي الله ونعم الوكيل
يفعلون ذلك لانهم بالفعل مصاصي دماء و قتلة من نوعية دراكولا. اغرب ممارسة تعذيب في العالم لم نسمع بها من قبل عند أحط الدكتاتوريات. الكيزان سيثبتوا للانسانية انهم اصحاب أسوأ سجل لانتهاكات حقوق سجنائهم و مواطنيهم علي مر التاريخ.
كلاب النظام أساساً منحطين و ما عندهم دم
يجب ان نأخذ الامر محمل الجد لابد من عرض اى شخص تعرض لسحب
دم ان يذهب فورا لتحليل دمه للكشف عن اى امراض منقوله كما ارجو من الاخوة الذين تم اخذ الدم منهم حفظ اسماء رجال الامن كلمة رجال ما عارف هل تناسبهم
من قبل تعلاض لها الصحفي الضكر ابو ذر علي الامين
if this event truly happened and evidences s are availed ..then directly submit the case to human right activists to investigate the case .. and accordingly to be taken to external legal courts ,,because local justice is not trust-able o
ربما يريدون ان يلفقو لهم تهم جنائية فيما بعد بان يضعو نقاط من دمائهم فى مكان الجرائم لابد من توقع اى شئ من هؤلاء القوم فهم لايخشون الله .