أمريكا تختار السودان محطة ?استخباراتية? لمكافحة الإرهاب عالمياً

كشفت تقرير عن اتفاق بين السودان والولايات المتحدة لاستضافة الخرطوم محطة لوكالة الاستخبارات الأميركية ?سي آي إيه?، ضمن شراكة لمكافحة الإرهاب عالمياً. ومن المنتظر أن تزور نائبة مدير الوكالة جينا هاسبل الخرطوم في مايو المقبل لإتمام الشراكة، بحسب تقرير لـ ?أفريكا إنتلجنس? بعنوان ?تعزيز التعاون الاستخباراتي بين السودان والولايات المتحدة?، حيث أن هذه الاتفاقيات تمت أثناء زيارة مدير جهاز الأمن والمخابرات السوداني الفريق محمد عطا برفقة جنرال آخر لم يذكر اسمه لواشنطن الأسبوع الماضي، بدعوة من مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية مايك بومبيو.
وأشار التقرير إلى أنه بموجب الاتفاق، ستستضيف الخرطوم محطة لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية لمراقبة التنظيمات الإرهابية مثل ?داعش? و?القاعدة?. وقال التقرير إن بومبيو وعطا ?بحثا مذكرات تفاهم تؤسس لشراكة بين الخرطوم وواشنطن لمكافحة الإرهاب?.
يُذكر أن السودان مدرج في القائمة الأميركية للدول الراعية للإرهاب منذ 1993، رغم تخفيف واشنطن في يناير الماضي لعقوبات اقتصادية مفروضة عليه منذ 20 عاماً.
اليوم
تمت الناقصة
يا ربى فنقيسة الكيزان دى للامريكان حدها وين؟!!!!
احترنا.
في داعي للبهدلة دي ..وين شعار امريكا دنا عزابها ياقصر السياسة ..ضيعتوا البلد والان تديروا الاقتصاد ببيع الدم السوداني ..والعمالة للاستخبارات الاجنبيه
now you are worshipping the mighty USA
seems Allah has failed you after committing genocide in his name and displaced half of the people .
اتفاق بين السودان والولايات المتحدة لاستضافة الخرطوم محطة لوكالة الاستخبارات الأميركية ?سي آي إيه?.
America is real and it can bring you down to your knees
Allah is invisible has done nothing for the last 25 years .
you need to check what you believe in.
الكــــــــــيزان الخــــــــونة الحــــراميه أولاد الحــــــــرام
أولاد أمــــــريكا و ربا ئبهــــــا و عمــــلائها ، قاتلكم الله و لعنكم فى الدارين يا شياطين الإنس
حـــقـــــاً تفوقتكــم عــــلى إبلـــــيس و قــــابــــــيل فى الشـــر و القتل و التخريب و التدمير .
ـ لقد سبق وأن إشترت الإدارة الأمريكية الإرادة السودانية فى العهد المايوى المباد بمبلغ ثمانية بليون دولار لتمرير الفلاشا ونصب منصات تجسس فى المياه الإقليمية السودانية فى البحر الأحمر للتجسس على دول المعسكر فى المنطقة إبان الحرب الباردة ، وما يحمد لحكومة الديمقراطية الثالثة بقيادة رئيس الوزراء الشرعى السيد الصادق المهدى إلغاء تلكم الإتفاقات الجاسوسية البغيضة التى لا تليق بالسودان العظيم و أهله الكرماء والأوفياء المراعون لحقوق جيرانهم و إن إختلفت الأنظمة السياسية الحاكمة .
شفتو عماله الاخوان المجرمين في سبيل يستمروا في الحكم ممكن يتعاونوا مع الشيطان زاتو..دهيه تخمكم اتوفو عليكم وعلي الخلفوكم
استبشرنا خيرا بان سياسة امريكا فى عهد ترامب سوف تتغير تجاه الجماعات الاسلاميه والاخوان المسلمين( أداة امريكا واسرائيل لتدمير قوة وامكانات الدول العربيه ) التى كانت تنتهجها سياسة اوباما وتفتيت الدول العربيه لكيانات صغيره حتى يسهل ضربها لصالح اسرائيل لقيام خارطة الشرق الاوسط الجديد .. ولكن واقع الحال يبدو غير ذلك وماضرب سوريا إلا جزء من ذلك المخطط ويصب فى إتجاه ذلك المخطط وتمكين جماعة الاخوان وداعش وجيش النصرة من التحكم فى المنطقه وهم وكما هو معروف لا ضمير ولا أخلاق لهم ولا مبادئ فقط لمن يدفع !!
إذن لتنتبه الدول العربيه الى أن المنطقه الآن تشهد وتعيش حروب الجيل الرابع او الخامس من الحروب لتمكين اسرائيل ( من المحيط الى الخليج !!) فالكارثه قد بدأت بضرب سوريا .. ووجود المخابرات الامريكيه فى السودان وفى قطر وفى تركيا والبحر الأبيض المتوسط وذلك لجعل المنطقه العربيه كلها تحت عين امريكا ؟؟
البعض من الانظمه والشعوب العربيه لايكترثون وربما ( بعض الشماته ؟؟ ) ولكن سوف يؤكلون كلهم يوم أكل الثور الأبيض وقريبا جدا .. إن لم تأت كارثه تأخذهم جميعا وستبقى إسرائيل .
والله كلكم زي بعض , لو بعدوا تقولوا ليه ما يكونوا مع الامريكان زي الناس ولو اتلموا تقولوا فنقيسة وان شاء الله كلكم تفنقسوا لبعض
عشان الكيزان ما يخلوا الحكم والكرسي والسلطه والمال والثروة
وعشان شوكتهم تقوى اكثر
وما خفي اعظم دا الظاهر بس يا جماعه لكن اكيد فى شي غمتي وتنازلات كتيرة جدا انبطاح ورقاد
قال امريكا قد دني عزابها قال
دا مؤشر يا أحزاب السودان والحركات المسلحه ويا شعب السودان
لو مفتكرين انو امريكا حتدافع عنكم وحتسقط الكيزان
امريكا بتدافع عن مصالحها ودا معروف والجنائية بيد امريكا تلوح بها عندما تريد امريكا تمرير شي او طلب شي من السودان وعند التنفيذ ينتهي الأمر ( سياسة العصا والجزيرة )
الكيزان يجتمعون مع اليهود سرا
وعلي عثمان مشي اسرائيل مرتين
وطائرة نتنياهو عبرت الأجواء السودانيه وهبطت فى كينيا فى زيارة رسميه دا معناو فى تنسيق حصل بين الكيزان والإسرائيليين
ورفع الحظر عن السودان اسرائيل هي الوسيط
بالبلدي كدا رساله الكيزان الأحزاب والحركات المسلحه كالاتي
موش أمريكا وإسرائيل البتجرو ليها عشان تسقطنا دي ؟
نحن مستعدين نتعاون معاهم لابعد حد وكدا يكون الكيزان كتلو الدش في يد الاحزاب السودان والحركات المسلحه
ويستمر مسلسل التمكين واسطوانه رفع الأسعار والقمع والاعتقالات ووو
اعلي الأحزاب إعادة النظر فى استراتيجيتها تجاه الكيزان
يا جماعة لو أمريكا رضت عننا أعرفونا فارقنا درب الشريعة
27 سنة وفي النهاية انبطاح
الله يخزيكم في الدارين
لا مانع من التعاون مع وكالةالاستخبارات الامريكية او اي وكالة استخبارات اخرى بس يجب ان لا يكون ذلك على حساب الوطن واهله وان لا يكون ذلك استقواء الكيزان بالخارج من اجل الداخل ونسيان المظالم التي ارتكبها متنفذي المفسدين بحق الشعب..
المؤسف ان حكومة المفسدين تتخبط وفي سبيل السلطة والافلات من العقوبة بسبب الظلم والتشريد وتتجه شرقاً وغرباً وشمالا وجنوبا وما عندها قشة مرة المهم السلطة
لذلك تعاونت الطغمة المفسدة مع ايران دولة الشر الأولى في العالم والتي تقوم سياساتها على السب والشتم واللعن وتتاجر في الشر والسلاح وليس الامن والسلام
ثم تحولت الضغمة المفسدة إلى رياض الخليج النضرة ثم تريد ان ترتع في فيافي نهر المسيسيبي وليس لديها مانع ان تتجه شرقا او غرباً في سبيل البقاء في السلطة والافلات من الظلم الذي مارسته حكومة الاخوانيين المفسدين طيلة مدة 27 عاما من عمرها ولم تقم حتى الآن بالفصل في مظلمة واحدة ولا يزال عبد الباقي يجري شرقا وغربا لمحاكمة من قتل ابنته الدكتورة سارة
ونقول للكيزان استقوا بمن شئتم وانبطحوا لمن شئتم فان الله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون..
اهم شئ يكون باعونا بثمن غالي ونحصل عليه مش ذي نفاشا بتاعت الاهبل علي عثمان..
ههههه هههههههه هههههه الكيزان ابناء الحرام, ما قلتوا ما بتركعوا الا الله, نحن عارفين من البدايه أن الهكم هى أمريكا.
وقال التقرير إن بومبيو وعطا ?بحثا مذكرات تفاهم تؤسس لشراكة بين الخرطوم وواشنطن لمكافحة الإرهاب?.
يا ناس يا هوي…أفيدونا….محمدعطا دا…عرفناهو
لاكييييين
بومبيو….دا شنو…دي حاجة جديدة لنج عاينا……أفيدونا…ز!!!!
ايه بومبيو……دا …ولا….دي
ان هؤلاء المجرمون يكذبون حتى يصدقون كذبتهم…
السودان سيكون المحطة الثانية للضربة الامريكية القادمة بعد سورياوهما راسي الارهاب العالمي والداعمان له حاليا….
الراقد تحت البوت الأمريكى ده الكلب محمد عطا
كيف اذن سيدير الكيزان الشبكات الارهابيه وهم يحاربونها؟ انه تعاون لادارة الارهاب وليس محاربته فالارهاب مصدره امريكا
البشكير والكيزان يصرحون في خطبهم الرسميه :- قول للحاقدين والمرجفين ما انحنا البنركع للامريكان نخن بننبطح ونفنقس بس
والله كلامة عين الحقيقة ؟؟؟؟؟
والله إنتوا لا عاجبكم العجب ولا الصيام غي رجب ,,,,,,,,,,,,,.
والله الواحد بقى يشك فيكم أنكم سودانين للأسف الشديد .
مرحبا بامريكا هنا في مستعمرتها الجديدة كلنا في خدمة امريكا ماما نحبها غصبا عنا معادتها لم تفد مجاراتها نجرب خضوع احسن في نظر الاخونجية كل سنه وامريكا في دارنا سيمنا من معادات امريكا واسرائيل وكل اهل الشرق والغرب نحن نريد ان نعيش بسلام
ها هي ذا سياسة “الدقار” تؤتي أكلها .. ألا تذكرون قصة الدبلوماسي السوداني الذي التصق بامرأة بالمترو؟ لقد ظننا ساعتها أن أمريكا سوف تطرد الدبلوماسي، هذا أن نجا من السجن بفضل حصانته .. ولكن الشاهد أن أمريكا قد سارعت برفع الحصار بل ومدت حبال التعاون الاقتصادي والأمني مع النظام .. أذاً فقد أتت دبلوماسية الدقار أكلها .. مزيداً من الدقار يا كيزان السودان .. حتى تركع أمريكا .. التي قد دنا عذابها.
محن والله..
الكلب بيريد خناقو!!!
شديدى الباس على الشعب الذى يريد الحرية والديموقراطية اى دولة سيادة القانون والدستور والعدل والمساواة امامهم وشديدى الخنوع امام الاقوياء امام الدول القوية الخارجية التى تريد مصلحتها ومصلحة شعوبها!!!
اخ تفووووووووووووووووووووووووووووووووو على العهر والدعارة السياسية!!!
كسرة:لمن تدى شعبك الحرية والديموقراطية وتتصالح معه يحترمك كل العالم ولكن لمن تدى شعبك بالجزمة وتكتم حريته وتخنع وتخاف من الدول القوية العالم يتعامل معك لمصلحته ولكن لا يحترمك الاحترام ياتى من الداخل من شعبك وليس من امريكا او غيرها من الدول!!!!
ان كان هذا الخبر صحيحا يكون نظام البشير قد تخطى كل الخطوط الحمراء في سابقة لم تحدث أبدا في دولة مستقلة لها حرية وكرامة, إقامة مركز للتجسس هو أسوأ بكثير من إقامة قواعد عسكرية محدودة أهدافها, مركز تجسس يعنى انتهاك حرمة الوطن والمواطن السودانى وأيضا دول الجوار التي ستتعرض للمراقبة والتجسس من داخل السودان بوسائل ومعدات متطورة في غاية من الدقة والخطورة, كل هذا بمباركة أسد أفريقيا النتر يا للفضيحة ويا للعار.
المكتب موجود من زمان ومثل هذه المكاتب موجودة في كل السفارات الامريكية ولكن فقط الجديد هو عن اعلان المكتب وتقنينهوهذا مااوصلتنا له المعارضة فمنهم من اجر بندقيته ومنهم من عاد وسوف يبصم او يعود من حيث اتى وايضا شرذمة المعارضة وتقسيمها حتى تذوب لوحدها بعد ان فصلوا الجنوب ليس هنالك فايدة من المعارضة خاصة الان يجرى لتاهيل النظام لخدمتهم حتى يتم ترتيب منطقة الشرق الاوسط القصة ماعايزة درس عصر.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
يا جماعة بالمنطق لا مانع من التعاون مع أمريكا ولكن ليس للحد الذي يمس سيادة البلد لأن السماح باقامة قاعدة تجسس أجنبية فيه انتقاص من كرامة الدولة وسيادتها.
لا أدري كيف يقدم مسئول على هذه الخطوة اللهم إلا إذا كان ليس لديه ذرة من وطنية.
كل هذا التعهر لن يلغى مذكرة الجنائية, الامريكان والغربيون في بلادهم يرفضون بشدة فرض أجهزة مخابراتهم عليهم أي نوع من التصنت أو التجسس أو الرقابة ويعتبرونها انتهاك لخصوصيتهم وحقوقهم المدنية, فمابالك أن تأتى دولة خارجية وتؤسس مركز للتجسس مهما كانت الأسباب أو الأهداف فهذا يطعن في سيادة تلك الدولة.
تمت الناقصة
يا ربى فنقيسة الكيزان دى للامريكان حدها وين؟!!!!
احترنا.
في داعي للبهدلة دي ..وين شعار امريكا دنا عزابها ياقصر السياسة ..ضيعتوا البلد والان تديروا الاقتصاد ببيع الدم السوداني ..والعمالة للاستخبارات الاجنبيه
now you are worshipping the mighty USA
seems Allah has failed you after committing genocide in his name and displaced half of the people .
اتفاق بين السودان والولايات المتحدة لاستضافة الخرطوم محطة لوكالة الاستخبارات الأميركية ?سي آي إيه?.
America is real and it can bring you down to your knees
Allah is invisible has done nothing for the last 25 years .
you need to check what you believe in.
الكــــــــــيزان الخــــــــونة الحــــراميه أولاد الحــــــــرام
أولاد أمــــــريكا و ربا ئبهــــــا و عمــــلائها ، قاتلكم الله و لعنكم فى الدارين يا شياطين الإنس
حـــقـــــاً تفوقتكــم عــــلى إبلـــــيس و قــــابــــــيل فى الشـــر و القتل و التخريب و التدمير .
ـ لقد سبق وأن إشترت الإدارة الأمريكية الإرادة السودانية فى العهد المايوى المباد بمبلغ ثمانية بليون دولار لتمرير الفلاشا ونصب منصات تجسس فى المياه الإقليمية السودانية فى البحر الأحمر للتجسس على دول المعسكر فى المنطقة إبان الحرب الباردة ، وما يحمد لحكومة الديمقراطية الثالثة بقيادة رئيس الوزراء الشرعى السيد الصادق المهدى إلغاء تلكم الإتفاقات الجاسوسية البغيضة التى لا تليق بالسودان العظيم و أهله الكرماء والأوفياء المراعون لحقوق جيرانهم و إن إختلفت الأنظمة السياسية الحاكمة .
شفتو عماله الاخوان المجرمين في سبيل يستمروا في الحكم ممكن يتعاونوا مع الشيطان زاتو..دهيه تخمكم اتوفو عليكم وعلي الخلفوكم
استبشرنا خيرا بان سياسة امريكا فى عهد ترامب سوف تتغير تجاه الجماعات الاسلاميه والاخوان المسلمين( أداة امريكا واسرائيل لتدمير قوة وامكانات الدول العربيه ) التى كانت تنتهجها سياسة اوباما وتفتيت الدول العربيه لكيانات صغيره حتى يسهل ضربها لصالح اسرائيل لقيام خارطة الشرق الاوسط الجديد .. ولكن واقع الحال يبدو غير ذلك وماضرب سوريا إلا جزء من ذلك المخطط ويصب فى إتجاه ذلك المخطط وتمكين جماعة الاخوان وداعش وجيش النصرة من التحكم فى المنطقه وهم وكما هو معروف لا ضمير ولا أخلاق لهم ولا مبادئ فقط لمن يدفع !!
إذن لتنتبه الدول العربيه الى أن المنطقه الآن تشهد وتعيش حروب الجيل الرابع او الخامس من الحروب لتمكين اسرائيل ( من المحيط الى الخليج !!) فالكارثه قد بدأت بضرب سوريا .. ووجود المخابرات الامريكيه فى السودان وفى قطر وفى تركيا والبحر الأبيض المتوسط وذلك لجعل المنطقه العربيه كلها تحت عين امريكا ؟؟
البعض من الانظمه والشعوب العربيه لايكترثون وربما ( بعض الشماته ؟؟ ) ولكن سوف يؤكلون كلهم يوم أكل الثور الأبيض وقريبا جدا .. إن لم تأت كارثه تأخذهم جميعا وستبقى إسرائيل .
والله كلكم زي بعض , لو بعدوا تقولوا ليه ما يكونوا مع الامريكان زي الناس ولو اتلموا تقولوا فنقيسة وان شاء الله كلكم تفنقسوا لبعض
عشان الكيزان ما يخلوا الحكم والكرسي والسلطه والمال والثروة
وعشان شوكتهم تقوى اكثر
وما خفي اعظم دا الظاهر بس يا جماعه لكن اكيد فى شي غمتي وتنازلات كتيرة جدا انبطاح ورقاد
قال امريكا قد دني عزابها قال
دا مؤشر يا أحزاب السودان والحركات المسلحه ويا شعب السودان
لو مفتكرين انو امريكا حتدافع عنكم وحتسقط الكيزان
امريكا بتدافع عن مصالحها ودا معروف والجنائية بيد امريكا تلوح بها عندما تريد امريكا تمرير شي او طلب شي من السودان وعند التنفيذ ينتهي الأمر ( سياسة العصا والجزيرة )
الكيزان يجتمعون مع اليهود سرا
وعلي عثمان مشي اسرائيل مرتين
وطائرة نتنياهو عبرت الأجواء السودانيه وهبطت فى كينيا فى زيارة رسميه دا معناو فى تنسيق حصل بين الكيزان والإسرائيليين
ورفع الحظر عن السودان اسرائيل هي الوسيط
بالبلدي كدا رساله الكيزان الأحزاب والحركات المسلحه كالاتي
موش أمريكا وإسرائيل البتجرو ليها عشان تسقطنا دي ؟
نحن مستعدين نتعاون معاهم لابعد حد وكدا يكون الكيزان كتلو الدش في يد الاحزاب السودان والحركات المسلحه
ويستمر مسلسل التمكين واسطوانه رفع الأسعار والقمع والاعتقالات ووو
اعلي الأحزاب إعادة النظر فى استراتيجيتها تجاه الكيزان
يا جماعة لو أمريكا رضت عننا أعرفونا فارقنا درب الشريعة
27 سنة وفي النهاية انبطاح
الله يخزيكم في الدارين
لا مانع من التعاون مع وكالةالاستخبارات الامريكية او اي وكالة استخبارات اخرى بس يجب ان لا يكون ذلك على حساب الوطن واهله وان لا يكون ذلك استقواء الكيزان بالخارج من اجل الداخل ونسيان المظالم التي ارتكبها متنفذي المفسدين بحق الشعب..
المؤسف ان حكومة المفسدين تتخبط وفي سبيل السلطة والافلات من العقوبة بسبب الظلم والتشريد وتتجه شرقاً وغرباً وشمالا وجنوبا وما عندها قشة مرة المهم السلطة
لذلك تعاونت الطغمة المفسدة مع ايران دولة الشر الأولى في العالم والتي تقوم سياساتها على السب والشتم واللعن وتتاجر في الشر والسلاح وليس الامن والسلام
ثم تحولت الضغمة المفسدة إلى رياض الخليج النضرة ثم تريد ان ترتع في فيافي نهر المسيسيبي وليس لديها مانع ان تتجه شرقا او غرباً في سبيل البقاء في السلطة والافلات من الظلم الذي مارسته حكومة الاخوانيين المفسدين طيلة مدة 27 عاما من عمرها ولم تقم حتى الآن بالفصل في مظلمة واحدة ولا يزال عبد الباقي يجري شرقا وغربا لمحاكمة من قتل ابنته الدكتورة سارة
ونقول للكيزان استقوا بمن شئتم وانبطحوا لمن شئتم فان الله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون..
اهم شئ يكون باعونا بثمن غالي ونحصل عليه مش ذي نفاشا بتاعت الاهبل علي عثمان..
ههههه هههههههه هههههه الكيزان ابناء الحرام, ما قلتوا ما بتركعوا الا الله, نحن عارفين من البدايه أن الهكم هى أمريكا.
وقال التقرير إن بومبيو وعطا ?بحثا مذكرات تفاهم تؤسس لشراكة بين الخرطوم وواشنطن لمكافحة الإرهاب?.
يا ناس يا هوي…أفيدونا….محمدعطا دا…عرفناهو
لاكييييين
بومبيو….دا شنو…دي حاجة جديدة لنج عاينا……أفيدونا…ز!!!!
ايه بومبيو……دا …ولا….دي
ان هؤلاء المجرمون يكذبون حتى يصدقون كذبتهم…
السودان سيكون المحطة الثانية للضربة الامريكية القادمة بعد سورياوهما راسي الارهاب العالمي والداعمان له حاليا….
الراقد تحت البوت الأمريكى ده الكلب محمد عطا
كيف اذن سيدير الكيزان الشبكات الارهابيه وهم يحاربونها؟ انه تعاون لادارة الارهاب وليس محاربته فالارهاب مصدره امريكا
البشكير والكيزان يصرحون في خطبهم الرسميه :- قول للحاقدين والمرجفين ما انحنا البنركع للامريكان نخن بننبطح ونفنقس بس
والله كلامة عين الحقيقة ؟؟؟؟؟
والله إنتوا لا عاجبكم العجب ولا الصيام غي رجب ,,,,,,,,,,,,,.
والله الواحد بقى يشك فيكم أنكم سودانين للأسف الشديد .
مرحبا بامريكا هنا في مستعمرتها الجديدة كلنا في خدمة امريكا ماما نحبها غصبا عنا معادتها لم تفد مجاراتها نجرب خضوع احسن في نظر الاخونجية كل سنه وامريكا في دارنا سيمنا من معادات امريكا واسرائيل وكل اهل الشرق والغرب نحن نريد ان نعيش بسلام
ها هي ذا سياسة “الدقار” تؤتي أكلها .. ألا تذكرون قصة الدبلوماسي السوداني الذي التصق بامرأة بالمترو؟ لقد ظننا ساعتها أن أمريكا سوف تطرد الدبلوماسي، هذا أن نجا من السجن بفضل حصانته .. ولكن الشاهد أن أمريكا قد سارعت برفع الحصار بل ومدت حبال التعاون الاقتصادي والأمني مع النظام .. أذاً فقد أتت دبلوماسية الدقار أكلها .. مزيداً من الدقار يا كيزان السودان .. حتى تركع أمريكا .. التي قد دنا عذابها.
محن والله..
الكلب بيريد خناقو!!!
شديدى الباس على الشعب الذى يريد الحرية والديموقراطية اى دولة سيادة القانون والدستور والعدل والمساواة امامهم وشديدى الخنوع امام الاقوياء امام الدول القوية الخارجية التى تريد مصلحتها ومصلحة شعوبها!!!
اخ تفووووووووووووووووووووووووووووووووو على العهر والدعارة السياسية!!!
كسرة:لمن تدى شعبك الحرية والديموقراطية وتتصالح معه يحترمك كل العالم ولكن لمن تدى شعبك بالجزمة وتكتم حريته وتخنع وتخاف من الدول القوية العالم يتعامل معك لمصلحته ولكن لا يحترمك الاحترام ياتى من الداخل من شعبك وليس من امريكا او غيرها من الدول!!!!
ان كان هذا الخبر صحيحا يكون نظام البشير قد تخطى كل الخطوط الحمراء في سابقة لم تحدث أبدا في دولة مستقلة لها حرية وكرامة, إقامة مركز للتجسس هو أسوأ بكثير من إقامة قواعد عسكرية محدودة أهدافها, مركز تجسس يعنى انتهاك حرمة الوطن والمواطن السودانى وأيضا دول الجوار التي ستتعرض للمراقبة والتجسس من داخل السودان بوسائل ومعدات متطورة في غاية من الدقة والخطورة, كل هذا بمباركة أسد أفريقيا النتر يا للفضيحة ويا للعار.
المكتب موجود من زمان ومثل هذه المكاتب موجودة في كل السفارات الامريكية ولكن فقط الجديد هو عن اعلان المكتب وتقنينهوهذا مااوصلتنا له المعارضة فمنهم من اجر بندقيته ومنهم من عاد وسوف يبصم او يعود من حيث اتى وايضا شرذمة المعارضة وتقسيمها حتى تذوب لوحدها بعد ان فصلوا الجنوب ليس هنالك فايدة من المعارضة خاصة الان يجرى لتاهيل النظام لخدمتهم حتى يتم ترتيب منطقة الشرق الاوسط القصة ماعايزة درس عصر.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
يا جماعة بالمنطق لا مانع من التعاون مع أمريكا ولكن ليس للحد الذي يمس سيادة البلد لأن السماح باقامة قاعدة تجسس أجنبية فيه انتقاص من كرامة الدولة وسيادتها.
لا أدري كيف يقدم مسئول على هذه الخطوة اللهم إلا إذا كان ليس لديه ذرة من وطنية.
كل هذا التعهر لن يلغى مذكرة الجنائية, الامريكان والغربيون في بلادهم يرفضون بشدة فرض أجهزة مخابراتهم عليهم أي نوع من التصنت أو التجسس أو الرقابة ويعتبرونها انتهاك لخصوصيتهم وحقوقهم المدنية, فمابالك أن تأتى دولة خارجية وتؤسس مركز للتجسس مهما كانت الأسباب أو الأهداف فهذا يطعن في سيادة تلك الدولة.
والله الجماعة البعلقوا دي لا عاجبهم العجب ولا الصيام في رجب!!!!
ده خبر مضحك و بايخ .. من إخراج جهاز أمن النظام
زي داك السألوهو وسط لمّة: الأخ شغال شنو؟ … قال ليهم و بكل فخر: بوليس سري.
يعني السي آي أيه تعلن علي الملأ .. و بالذات لناس داعش و القاعدة .. أن اكبر قاعدة تجسسية لمحاربتها .. في الخرطوم .
الاجابة فى السؤال
ما هو التنطيم العالمى للاخوان المسلمين
ومن يقوده ؟؟؟؟
ولماذا ترددت الدول الغربية فى وضعه مع التنطيمات الارهابية
مع علم الجميع انه التنطيم المفرخ للارهاب ويعلمه حتى طلاب الجامعات
ليس موضوعا للمغالطة بان اسرائيل وراء تلطيف علاقات حكومة المؤتمر الوطني الاخوانية الاصل مع امريكا والدول الغربية وعلى ايتها حال من حق حزب المؤتمر الوطني ان يحسب ذلك نجاحا يحقق اهم اهدافه بالاستمرار في حكم السودان
ولكن بالنظر الى الوطن فان المؤتمر الوطني يقدم ما يقدمه لاسرائيل وامريكا وخلافهم دون عائد للوطن الذي يناضل ابناؤه من اجل الحريات ولقمة العيش وجرعة الدواء نتيجة لسيطرة المؤتمر الوطني واتخاذ تعليم وعلاج والسلع المعيشية للشعب السوداني سلعا من ملكيته يبيعها للشعب السوداني باغلى الاثمان وقد يقنل الشعب اذا احتج على ذلك كما حدث في سبتمبر 2013موكان المؤتمر الوطني لايعكر صفوه ويخيفه الا امريكا واسرائيل اما وقد امنهما وصاروا اكثر من حبايب فحتما بانه سياتي بالعجايب
They say:- If you want to protect your money from being stolen, give it to a thief to keep it for you. Now if you want to fight terror make an agreement with a terrorist. America is following the same policy
.
اذا كنت تنادي بالحرية والرأي والراي الأخر أتمنى تنشر مشاركتي التي لم تكن فيها اساءه لاي جهة ولا تحجبها مثل نظام الإنقاذ الذي يصادر الصحف ويتغنى بالراي والراي الأخر. والآن انكشفت الاقنعة وجهان لعملة واحدة .
عمالة فى وضح النهار للامريكان كل التنظيمات الاسلاموية العفنة حليفة و عميلة للخارج
والله الجماعة البعلقوا دي لا عاجبهم العجب ولا الصيام في رجب!!!!
ده خبر مضحك و بايخ .. من إخراج جهاز أمن النظام
زي داك السألوهو وسط لمّة: الأخ شغال شنو؟ … قال ليهم و بكل فخر: بوليس سري.
يعني السي آي أيه تعلن علي الملأ .. و بالذات لناس داعش و القاعدة .. أن اكبر قاعدة تجسسية لمحاربتها .. في الخرطوم .
الاجابة فى السؤال
ما هو التنطيم العالمى للاخوان المسلمين
ومن يقوده ؟؟؟؟
ولماذا ترددت الدول الغربية فى وضعه مع التنطيمات الارهابية
مع علم الجميع انه التنطيم المفرخ للارهاب ويعلمه حتى طلاب الجامعات
ليس موضوعا للمغالطة بان اسرائيل وراء تلطيف علاقات حكومة المؤتمر الوطني الاخوانية الاصل مع امريكا والدول الغربية وعلى ايتها حال من حق حزب المؤتمر الوطني ان يحسب ذلك نجاحا يحقق اهم اهدافه بالاستمرار في حكم السودان
ولكن بالنظر الى الوطن فان المؤتمر الوطني يقدم ما يقدمه لاسرائيل وامريكا وخلافهم دون عائد للوطن الذي يناضل ابناؤه من اجل الحريات ولقمة العيش وجرعة الدواء نتيجة لسيطرة المؤتمر الوطني واتخاذ تعليم وعلاج والسلع المعيشية للشعب السوداني سلعا من ملكيته يبيعها للشعب السوداني باغلى الاثمان وقد يقنل الشعب اذا احتج على ذلك كما حدث في سبتمبر 2013موكان المؤتمر الوطني لايعكر صفوه ويخيفه الا امريكا واسرائيل اما وقد امنهما وصاروا اكثر من حبايب فحتما بانه سياتي بالعجايب
They say:- If you want to protect your money from being stolen, give it to a thief to keep it for you. Now if you want to fight terror make an agreement with a terrorist. America is following the same policy
.
اذا كنت تنادي بالحرية والرأي والراي الأخر أتمنى تنشر مشاركتي التي لم تكن فيها اساءه لاي جهة ولا تحجبها مثل نظام الإنقاذ الذي يصادر الصحف ويتغنى بالراي والراي الأخر. والآن انكشفت الاقنعة وجهان لعملة واحدة .
عمالة فى وضح النهار للامريكان كل التنظيمات الاسلاموية العفنة حليفة و عميلة للخارج