أخبار السودان
وزير المعادن” زيارة موسكو بهدف تقديم مشروعات

صل وفد حكومي سوداني، في الفترة من 17 ــ 19 أغسطس الجاري، إلى العاصمة الروسية موسكو؛ لعقد جولة جديدة من الاجتماعات الوزارية المشتركة بين السودان وروسيا.
وقال وزير المعادن، محمد بشير عبد الله – في تصريحات لوكالة أنباء “سبوتنيك” اليوم الاثنين – : “إن وفدًا سودانيًا رفيع المستوى سيزور روسيا خلال الفترة 17- 19 أغسطس الجاري”، لافتًا إلى أن الوفد السوداني سيضم ممثلين عن أغلب الوزارات السيادية.
وأضاف الوزير السوداني: “الهدف من الزيارة هو عقد اجتماع اللجنة الوزارية المشتركة للتعاون الاقتصادي والتجاري والسياسي والثقافي بين البلدين في دورتها السابعة”، مؤكدًا أيضًا أن البلدين سيقدمان مشروعات بهدف مناقشتها بين اللجان الفنية الوزارية.




القراء الافاضل ناهيك عن موضوع التقرير وزيارة وفد سودانى الى موسكو, موسكو التى وقف العالم كلة ضدها لحربها لاوكرانيا, وهنا الحكومة الممزقة ترسل وفد الى موسكو, لكسب مزيد من العداء مع الولايات المتحدة وكل الدول الاوروبية, طبعا هده سياسة من لا يدرى ما هى السياسة داخليا وخارجيا. مصائب بلاوى.
ولنعد الى الصورة المصاحبة التى يظهر فيها الزميم والنبت الشيطانى المتملق , الجاهل الفاقد القدرات والمكروه من كل السودانين لابس عقد حول رقبتة, طبعا ما غريب عليهو يلبس عقد, وتلك الضحكة المليئة بالهبل والنشاد, بلاوى بلاوى بلاوى انو نكرات يتصدرون المشهد وهو خاوى الوفاض وجاهل.
مزيد من العمالة وبيع موارد البلاد من ذهب ومعادن لموسكو التي تسرق موارد البلاد بمساعدة هؤلاء العملاء!
لمن جاهل يمثل بلدك ويذهب يقابل دولة صناعية كبرى ولها وزنها الدولي النتيجة صفر وضرر للدولة ومواطنها هل في فكرة تطوير الانسان السوداني الذي يعمل وسط مواد ضارة هل فكرة فتح معاهد لتنمية قدرات المعدنين التقليدين باليات افضل ولو شركات مع سكان كل منطقة لنعش الاقتصاد ويحرك منصرفات المستشفيات المدارس التي اهلها جيوبهم جفت من تقاعس الدولة الحرامية يذهب هؤلاء والروس او الصين يعرفون اخلاقهم ولا توجد محنه ولا محبة بين الدول مصالح تدقس ابلك ديل بتاعين رشاوي معروفين معروفين من زمان اي مستثمر حقنا حقنا وين الموظف المدير الوزير رئيس الجمهورية حقنا تقول حواشة ابوهوا ثروات البلد
مشروعكم واحد و معروف يا عملاء يا حرامية يا أرادلة
قال مشروع قال
ديل لصوص يحتمو بالقتلة؟
نفس هبل الكيزان حين وقفوا مع صدام في حرب الخليج في 1990 و بغباء احتل الكويت و حلف ستين ما ينسحب
و الكيزان كعادتهم سيروا مظاهرات التأييد هاتفين: “بالكيماوي يا صدام”!!!!!
و النتيجة: مقاطعة للسودان استمر حتى 1997 و مصر المستفيدة!!!