مركز حزب البشير الصحفي : رفض مقترح أممي بإدماج اللاجئين بشرق السودان

كتب مركز حزب البشير الصحفي:
كسلا: smc
اتهمت معتمدية اللاجئين للولايات الشرقية المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بمحاولة فرض سياسة الأمر الواقع بالإصرار على تنفيذ مقترح إدماج اللاجئين بشرق السودان.
وقال إبراهيم عبدالله محمد عثمان مساعد معتمد اللاجئين للولايات الشرقية لـ(smc) إن سياسة المفوضية السامية تتعارض مع الموقف الرسمي للدولة الذي لا يعتبر خيار الدمج هو الأنسب فيما اتهم بعض الجهات الحزبية بالوقوف خلف المقترح لتحقيق أجندة خاصة.
وأشار عثمان لبعض الشواهد على سلوك المفوضية في هذا الجانب المتمثل في سياسة الإغراق لأجل تأسيس حياة دائمة في المعسكرات، مشدداً على أن أوضاع اللاجئين في المعسكرات تعتبر انتقالية ومؤقتة وفق ما هو متعارف عليه في مثل هذه الحالات.
جايين تقولوا الكلام دا اليوم سياسة الاقراق بعد كملت لك الله ياسودان
الجالية الارترية في السودان اكبر من سكان ارتريا في ارتريا
وكذلك الحال بالنسبه للتشادين والمالين وعرب النيجر وهنالك جاليات اخذت الجنسية السودانية قادمون من الكمرون وافريقيا الاوسطي ونيجيريا وبوركينافاسو وغينيا وغانا واثيوبيا وغيرها
هو في دمج اكثر من الحاصل دا نحن قربنا نعمل جاليات سودانية في كسلا والقضارف وبورتسودان ، ونطالب بالرقم الوطني
هذه مسألة خطيرة جدا على الصعيد القومي, والإشكالية تأتي من بعض القبائل الحدودية المتداخلة, فإذا كنت فلاتي أو هوساوي أو برقاوي أو برناوي أو رزيقي أو من أي قبيلة حدودية أخرى فحبابك مليون إذا كنت سوداني وليك حقوق المواطنة الكاملة, بس أبدا لن نسمح بأن تكون معبر من خلالوا تأتي بأفراد قبيلتك من نيجيريا أو النيجر أو مالي أو تشاد للحصول على مواطنة سودانية لكن حبابم ألف لو كان مجيئهم من أجل زيارة هادفة. وعلى الدولة مراجعة هذه المسألة ومراجعة كل من تم تجنيسهم وفق أسس غير سليمة وفق القانون والدستور السوداني ويبقى الأشكال أنه إذا تم تجنيس واحد فمعنى أن اخوانوا وأولاد عمهم وأولاد أولاد عمهم وهلم جر لهم من الحق الذي نال أخاهم. من ملاحظات شخصية المسألة خطيرة وتهدد بالإنفجار. (هناك قبائل أخرى غير التي ذكرتها تساهم في الروافد الأجنبية ولكن خصصت من ذكرتهم بأعتبارهم من أكبر القبائل الموردة لبطون أخرى غير سودانية من خارج الحدود تساهم في إشكالية التجنيس والدمج للأجانب)
المفوضية العليا هى تسعى لفتنة المستقبل
ارتريا فاضية أقليم بركة كله ليس به سكان
كذلك أقليم القاش سيتيت تطلع من تسني الى بارنتو الى تكوبيا
كلها مناطق فاضية لماذا لا تضعهم هذه المعتمدية فيها
أما عن الإثيوبين فقد عادوا منذ زمن بعيد وأقلقت معسكراتهم
والحكومة التى تصدر جنسيات لهم فهو فساد ليس غير
المواطن السودانى هو الموجود منذ 1956 ميلادية و أو له قبيلة سودانية
من لايستطيع إثبات ذلك فهو غير سودانى
جميع الجنسيات الجديدة منذ نميرى والى الأن مضروبة
سكان الحدود يتبعون لدولة واحدة وبمعرفة الدولة الجارة
غير ذلك يصعب إعطائهم حقهم السياسى والمواطنة عامة
وبرضوا تقول لي هناك (سودانيين أصلاء) في ذمتكم إن الدخلاء ما أكثر من الذين خرجوا من ديارهم بسبب هذه المهزلة والغريب في الأمر أن هناك بعض الصعوبات في إستخراج الجنسيات لسودانيين ونفس الوقت تلقى – الآخرين – عكس ذلك وتحديدا (نيجيرين، تشادين، نيجريا، إفريقيا الوسطى، والماليين والصومال) هل تعلموا لماذا كل هذا؟ والله بالجد الأمر أخذ منحى آخر لا ندري إلى ينعطف بنا أكثر من هذا!!! وبرضو تقول لي (أهو دا السودان)