انتبهو ايها السادة .. انه استعمار تركي وليس استثمار تركي

لنرى ما هو وراء خبر سواكن
لعبت الحكومة اقذر دور في التاريخ تلعبه حكومة على شعبها
لم يكن دور الحكومة سوى وسيط
اي سمسار
لقد انطبق وعد بلفورد على البشير تماما
حيث كان وعد من لا يملك لمن لا يستحق
الحاصل ايها السادة ان حكومة الكيزان كانت تلعب دور السمسار على كل سواكن
ولكن سواكن ممكلوكة لسودانيين وليس لحكومة الكيزان
الان اعلنت السفارة التركية ان اي مالك لعقار او ارض في سواكن عليه ان يراجع السفارة التركية !!!!!
ما هو دخل السفارة التركية باستثمار يفترض ان يكون بواسطة شركات مباشرة مع الملاك تحت اشراف الحكومة
ولكن ما حدث ان الحكومة قبضت الثمن ولم يقبض ملاك الاراضي في سواكن شيء سوى التلويح بالتعويضات والتي قد لا تكون مجزية
مع العلم ان هنالك اناس قد بلغ بهم الضنك ما بلغ فيمكن ان يبيعو باي ثمن لكي يحاول ان يشتري لقمة
انه الافقار ومسامة الناس بلقمة العيش … يا للبؤس
اذن عليهم ان يذهبو الى السفارة التركية حيث تفاوضهم الحكومة التركية بالمبدأ اليهودي الذي على نسقه استولت اسرائيل على اراضي الفلسطينيين
اي دور قذر تلعبه حكومة الكيزان على الشعب السوداني
بامتلاك الحكومة التركية لاراضي سواكن لن يكون للسودان اي سيادة على هذه الاراضي حيث انها مملوكة بصكوك لحكومة تركيا وبالتالي من الممكن في حالة نشوب اي خلاف بين الحكومة السودانية الحالية او القادمة او بعد 100 سنة
من حق الحكومة التركية ان تقفل هذا المنفذ البحري تماما وتخنق السودان
لا ادري باي منطق تصرفت هذه الحكومة الرعناء
من المعروف ان صاحب اي ارض فضاء يرغب في الحفاظ على ارضه ويريد الاستفادة منها فانه يعرضها للايجارة طويلة المدى 10 – 50 عام
ولكن لا يملك المستثمر الارض
معقول يبلغ بنا عدم الوطنية هذا الحد
فلنقف جميعا افرادا ومنظمات مجتمع سياسي واحزاب ضد ما يجري على سواكن او انها ستتحول الى فلسطين 2
الا هل بلغت
اللهم فاشهد
ملحوظة
تركيا دولة علمانية بها اكبر سفارة اسرائيلية
د. محمد حسن
[email][email protected][/email]
ستكون نهاية السودان على يد هذا الأعرج المشؤوم المسمى بالبشير وليسله من اسمه اي نصيب.
أضاع الجنوب
دمرموارد البلاد
قتل مئات الآلاف من أبناء السودانز
هجر آلاف مؤلفةمن كفاءات السودان
دمر مشروع الجزيرة
سلم الجيش للرعاع من أبناء القبائل (الرزيقات خصوصاً) وجعل من تاجر حمير أمي فريقاً في الجيش السودانيز
تباً
تباً
تباً
تباً
تباً للفاسد المفسد عمر البشير ودهدية
صدقا لما غرد به اماراتي البشير و من معه فيهم جينات العبودية .. و ينطبق عليهم المثل ” الكلب بريد خناقه” …. و قد تعود المشير ان يكون دوما تابعا ذليلا بلا كرامة و لا شرف … فمن تهالكه على دول الخليج و رحلاته اليومية الى الامارات و السعودية و اذلاله باستقباله اسوأ استقبال … مرورا بفضيحته و انبطاحه لروسيا و طلب الحماية منها الى تهافته و لعقه احذية الترك …لعل المك نمر يستشيط غضبا و يتقلب في قبره مما فعله هذا الكلب الاجرب الذي يلعق احذية الترك و يقدم لهم اراضي الوطن!
البشير عاش ذليلا و متلقيا للاوامر منذ نشاته .. فمن خدمته في مزارع الخواجة كافوري لعمله كطلبة – لم نسمع انه اصبح معلم او اسطى – الى خدمته في الجيش تعود ان يتبقى الاوامر و ينفذ .. ثم انضم الى الحركة المسماة اسلامية ايضا ليكون تابعا يتلقى الاوامر و ينفذ دون ان يناقش … و حتى الانقلاب الذي جعله رئيسا لم يشارك فيه و لم يخطط له بل احضره الترابي قبل يومين ليلقنه ما عليه فعله …
ذلك شخص امعة تعود ان يكون تابعا طول عمره ثم وجد نفسه راسا لدولة هاملة و هاهو يسلم البلاد للترك الذين اهانوا الشعب السوداني طيلة فترة استعمارهم له و الذين قتلوا اسلاف المشير و نكلوا بهم و هجروهم من اراضيهم ايام حملات الدفتردار
ستكون نهاية السودان على يد هذا الأعرج المشؤوم المسمى بالبشير وليسله من اسمه اي نصيب.
أضاع الجنوب
دمرموارد البلاد
قتل مئات الآلاف من أبناء السودانز
هجر آلاف مؤلفةمن كفاءات السودان
دمر مشروع الجزيرة
سلم الجيش للرعاع من أبناء القبائل (الرزيقات خصوصاً) وجعل من تاجر حمير أمي فريقاً في الجيش السودانيز
تباً
تباً
تباً
تباً
تباً للفاسد المفسد عمر البشير ودهدية
صدقا لما غرد به اماراتي البشير و من معه فيهم جينات العبودية .. و ينطبق عليهم المثل ” الكلب بريد خناقه” …. و قد تعود المشير ان يكون دوما تابعا ذليلا بلا كرامة و لا شرف … فمن تهالكه على دول الخليج و رحلاته اليومية الى الامارات و السعودية و اذلاله باستقباله اسوأ استقبال … مرورا بفضيحته و انبطاحه لروسيا و طلب الحماية منها الى تهافته و لعقه احذية الترك …لعل المك نمر يستشيط غضبا و يتقلب في قبره مما فعله هذا الكلب الاجرب الذي يلعق احذية الترك و يقدم لهم اراضي الوطن!
البشير عاش ذليلا و متلقيا للاوامر منذ نشاته .. فمن خدمته في مزارع الخواجة كافوري لعمله كطلبة – لم نسمع انه اصبح معلم او اسطى – الى خدمته في الجيش تعود ان يتبقى الاوامر و ينفذ .. ثم انضم الى الحركة المسماة اسلامية ايضا ليكون تابعا يتلقى الاوامر و ينفذ دون ان يناقش … و حتى الانقلاب الذي جعله رئيسا لم يشارك فيه و لم يخطط له بل احضره الترابي قبل يومين ليلقنه ما عليه فعله …
ذلك شخص امعة تعود ان يكون تابعا طول عمره ثم وجد نفسه راسا لدولة هاملة و هاهو يسلم البلاد للترك الذين اهانوا الشعب السوداني طيلة فترة استعمارهم له و الذين قتلوا اسلاف المشير و نكلوا بهم و هجروهم من اراضيهم ايام حملات الدفتردار
الله يلعن البشير المجرم الجبان من ما حكم السودان ما قدم اي خير
لعن الله البشير المجرم الجبان ليهو يوم حيضوق فيهو ثمن أفعاله وتفريطه في أراضي السودان بكل سهولة وكأنه ورثه عن أبوه
الله يلعن البشير المجرم الجبان من ما حكم السودان ما قدم اي خير
لعن الله البشير المجرم الجبان ليهو يوم حيضوق فيهو ثمن أفعاله وتفريطه في أراضي السودان بكل سهولة وكأنه ورثه عن أبوه