سياسة
الأستاذ/ يس حسن بشير – المهتم بالشأن السياسي – عودة حمدوك
الأستاذ/ يس حسن بشير – المهتم بالشأن السياسي – عودة حمدوك
الأستاذ/ يس حسن بشير – المهتم بالشأن السياسي – عودة حمدوك
Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
حمدوك حمدوك حمدوك: هدا الحدوك افشل شخصية تمر فى منصب رئيس الوزراء بالسودان. هده واحدة: اتنين: المثل السودانى يقول ( ما تجرب المجرب ), لقد جربنا حمدوك وكان ضعيف للغاية فى وجه الصمود للعواصف السياسية. علية المرحلة القادمة للسودان هى مرحلة ان يكون هنالك سودان او لا يكون, علية حمدوك ليس برجل المرحلة القادمة, لمخاوفة وكثير تردده وعدم اتخاد القرار الصعب للمرحلة بالاضافة الى ان حمدوك كان رهين فئة لم يستطيع الوقوف فى وجهها, فكيف يقف فى وجه المرحلة الصعبة للغاية للسودان, علية كل المؤشرات وكل الدلائل والمعطيات تشير ان حمدوك ليس ولم ولن يكون رجل المرحلة القادمة, علية حمدوك مرفوض جملا وتفصيلا.
السلام عليكم بعد التحية لأخي الذي ذكر ان حمدوك ما رجل مرحلة حمدوك رجل مرحلة ونص لأنه العملة في فترة تولية منصب الرئاسة ما في حد عملة منزو استقلال السودان لكن حمدوك كل بابة فتحة وجد الكيزان في وجهة حلا مشاكل السودان الخارجية في فترة قصيرة ولما جاء الداخل وجدته مقعد لدرجة كبيرة جدا ولو تركة لحالة لكان حلا مشاكل الداخل كلها لكن الداخل خربان من زمن المؤتمر الوطني
حمدوك فاشل والذي ينادي به افشل من فاشل.
تكفينا وطنيته ابن السودان ولكن وجد السفاحين مترسين السودان وباعوا ساحات وأراضي السودان باخس ثمن اذا كان عهد نميري يعطوه المنحة لنفسة فيحولها لصالح السودان . اما وزراء الأنفاذ الله لا عادهم ناس وين حقنا نحن بالله عليك هؤلاء بشر دمروا السمعة السودانية. لوكان استثمروا ما سرقوه فى السودان كان لليوم على راس الحكم . هى لله كانت خدعه الديان لا يموت