شكّلت رئاسة السلطة القضائية، ثلاث محاكم لرموز النظام السابق، وهم عبد الرحيم محمد حسين وآدم الفكي محمد ومحمد حاتم سليمان.
وتم تشكيل المحكمة الأولى بالخرطوم برئاسة قاضي الاستئناف أبكر علي موسى والتي يحاكم فيها المتهم محمد حاتم سليمان والشاكي فيها الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون المقيدة بنيابة الأموال العامة تحت المواد ١٧٧/ ٢ خيانة الأمانة، والمادة ٨٨ أ استغلال النفوذ.
وترأس المحكمة الثانية القاضي الطيب علي بخيت بالخرطوم والمتهم فيها آدم الفكي محمد والي جنوب دارفور السابق وآخرون في البلاغ رقم ٧ لسنة ٢٠٢٠م بنيابة الأموال العامة تحت المواد ١٧٧ /٢ خيانة الأمانة والمادة ١٢٤ التزوير من الموظف العام و٤ فساد والمادة ٦ أ ثراء حرام.
وترأس المحكمة الثالثة بأم درمان القاضي صلاح مادبو،لمحاكمة المتهم عبد الرحيم محمد حسين في البلاغ رقم ١٤٩ لسنة ٢٠١٩م تحت المواد ٦و٧ ثراء حرام ومشبوه والمادة ١٧٧ /٢ خيانة الأمانة والمادة ٨٨ أ استغلال النفوذ وذلك إثر استغلاله النفوذ وامتلاكة عددا من الأراضي.
وكان النائب العام السابق قد وجّه بإحالتها إلى المحكمة عقب انتهاء التحريات فيها وأحالها المكتب التنفيذي.
وكان قد أعلن في وقت سابق، انتهاء التحريات في بلاغي الشهيدين محجوب التاج وبهاء الدين نوري ومن المتوقع إحالته للمحاكمة.
السوداني
استغلال النفوز بعد سحق النفوس يتجلي الأن في وزارة الخارجية .
ثراء حرام واستغلال نفوووووووذ … انو جاديييييييييييين … هسي دي تهم شنو الوهم دييييييي……….. وين جراءم القتل والتعذيب والابادة الجماعة …………..ودق المسمار في الراس ……..وهتك الاعراض ……ده كلو مغتين عليييهو مش كده ……….. قال ثراء حرام قال
هذا الاراجوز و سيده ود هدية اللص وفار الفحم والمانافع وود الجاز وغيرهم من الجرذان الذين تربو في مجاري الفطيسة الترابية النتنة النجسة سيموتون دون اي حقائق تُستخرج منهم، من الأولى تركهم في سجن كوبر حتى يتعفنون اكثر مما هم متعفنين.
تحاكمون القتلة لعدم غسل اليدين بعد الاكل
بلاغ للجنة تصفية التمكين ونظام التلاتين من يونيو الشوم قبل سقوطهم بحوالي 3 سنوات او اكتر شوية تم وزاج ابنة المدعو عبد الرحيم محمد حسين وقضي العريس وعروستة ابنة المدعو عبد الرحييم الشهير ب اللنبي وابو ريالة ومن ضمن الدول التي تم فيها شهر العسل جمهورية مصر وكانت اقامتهم في مدينة الاسكندرية الساحلية في منطقة تسمي اسبورتنج علي البحر مباشرة في عمارة فارهة في احد شققها وكانت القنصلية السودانية وكان وقتها القنصل الكوز المدعو محمد حاجة كدة صغيرون يحمل صفة دكتور رغم انة طالب الابتدائي ايام عبود افهم منة جعل كل امكانيات وعربات القنصلية تحت امرة المحروس العريس والعروس واعرف سواق القنصلية الزي كان في خدمتهم المطلوب معرفة هل الشقة التي اقام فيها العروسان هل هي ايجار ام من املاكك ابو العروس المدعو عبد الرحيم محمد حسين ومؤكد ان اللجنة بوسائلها تستطيع التاكد خاصة ان المجرمين القتلة الكيزان الحرامية لديهم اموال وعقارات مخفية وغير معروف اكترها
الناس ديل فعلاً كانوا مخدوعين بأنهم باقون في الحكم والسلطة إلى أن تقوم الساعة ..
وسمعنا هذا الكلام منهم .. الإنقاذ باقية لمية سنة .. والداير يزيح الإنقاذ يلحس كوعو ..
كأنهم لم يقرأوا تاريخاً ولم يتعظوا من حوادث الدنيا الماثلة أمامهم ..
بل اطمأنوا للدنيا وهم يدعون كذباً ونفاقاً أنهم أهل آخره ، وما عرفوا أن : ال متغطي بالدنيا عريان ..
سبحان الله .. قُتل الآنسان ما أكفره .. يحسب أنه مخلدٌ فيها فيفعل ما يريد .. وينسى أن له يوم .. في الدنيا قبل الآخرة ..
من أقوال علي كرم الله وجهه :
إن الدنيا كالشبكة تلتف على من رغب فيها و تتحرز عمن أعرض عنها فلا تمل إليها بقلبك و لا تقبل عليها بوجهك فتوقعك في شبكتها و تلقيك في هلكتها.يا لطيف يا لطيف ..
يا لطيف ألطف ..
يا أبو جلمبو
القال ليك منو متعفنين في سجن كوبر والله عايشين عيشة الهنا آخر دلع وراحات وكمان بيكتبوا مقالات وبهاجمونا بيها .. نحن سلمنا أمرنا لله ينتقم لينا منهم
يا أبو جلمبو أموالك النهبوها دي بحاربوك بيها وهسع مطلعين عينك عشان كده أحسن الذبح؟؟؟؟؟؟؟؟