كواليس اغلاق المركز الثقافي الإيراني..مراقبون: خطوة الحكومة بالتضييق على الشيعة تأتي انتصارا للبشير، وليس انتصارا للدين الاسلامي،

تاني تجي الحِلّة !!!! حموك الحج المرّة دي ولا شنو يا رقّاص !!! أمشي بعد ده لف مع الجماعة في المجسم بتاع الساحة الخضرا !!!!

مبروك خبر سار جدا

وبرضو الاخوان الشياطين حماعة ارهابية حسب تصنيف السعودية والامارات ومصر لها.بتطيروا وين يالصوص الانبطاح مابحلكم.؟

ده كلو ما بحلكم! السعوديين والخليجيين و المصريين زردوهم أولاد أم زقدة.

الجعان ياكل “وروار”…..أو كما قالت جارتنا “إنجلينا”….وهي من جنوب السودان و ذلك قبل الإنفصال!!!
ملحوظة: لمعرفة معنى الكلمة بين علامتي التنصيص، أحيلكم للأخوة من جنوب السودان.

المسئول من المد الشيعي موش البشير بل الترابي نفسه والترابي هو اس البلاء والشر في السودان البشير ما عنده قضية ولكنه مغشوش من جماعة الاسلام السياسة (جماعة دولة القانون) ناس على عثمان محمد طه ومنظري الحركة الاسلامية السودانية المرتبطة سرا بالدولة الدينيةالخمينية امثال امين حسن عمر وأخرون لا نعلمهم الله يعلمهم الجيش السري والنفقي والسردابي للجهبة الاسلامية التي تعمل تحت الأرض وفي الظلام لانهم لا يحبون النور

يبدو أن الضائقة الاقتصادية قد أحكمت حلقاتها حول الكيزان ورئيسهم الرقاص فقرروا توجيه البوصلة إلى دول الخليج لإطالة عمر النظام .. ولكن هيهات ..

والله يا السفاح أكان متا … السنة يب..كوكا … والشيعة يب..كوكا … وناس الشرق يب..كوكا وناس الغرب يب..كوكا وناس الجنوب يب..كوكا… وناس الشمال يب..كوكا.

حرقكم وين انتو؟؟؟؟

وده يا عسل

وفسر مراقبون خطوة الحكومة بالتضييق على الشيعة بانها تأتي انتصارا للرئيس البشير، وليس انتصارا للدين الاسلامي، لكون خطوة اغلاق المركز الثقافي الايراني، جاءت بعد ان قام بعض مراجع الشيعة بانتقاد ومهاجمة البشير.

ولفت المراقبون الى ان نظام الانقاذ كان يسكت على انتقاد الشيعة واساءتهم للخلفاء الراشدين، وللسيدة عائشة رضى الله عنها، وانه ? اي نظام النقاذ – قام بمحاصرة المد الشيعي عقب هجوم بعض المراجع الشيعية على البشير.

علمتم يا شعب السودان الحكومة التي تحكمكم من ربع قرن !!!!!

هل تعلم عزيزي القارئ إن الخاتم الذي في إصبع وداد يساومليون ونصف دولار والساعة مليون دولار والغوايش الخمسة بخمسة مليون دولار وكل هذه الزينة من المجوهرات الخالصة والغوايش من اللؤلؤ ومزينة بالجواهر أيضاَ والقيمة الإجمالية سبعة مليوناً ونصف من الدولارات ولن نتحدث عن ثمن العقد الذي ترتديه … المهم البقبض وداد بعد الثورة ستكون هذه المجوهرات خالصة له علي أن يسلمنا وداد حية ترزق . كم من دموع دماء السودانيين كان ثمن هذه المجوهرات ا وداد ؟؟؟؟؟

الله اكبر ولله الحمد. قرار موفق من الحكومة السودانية.
اخرجوا الفرس من بلادنا قاتلهم الله. وكما قال شيخ الاسلام بن تيمية هم مجوس هذه الامة.

ديل يا الشيعة تنكروا لأسامة بن لادن الذى صرف كل ميراثه من أبيه فى تشييد طريق التحدى
طريق الخرطوم عطبرة
طردوه شر طرده لمان وجوده بالسودان تعارض مع مصالحهم
وطردوا شيخهم وابوهم حسن الترابى من الحكومة فى زول بياكل ابوه
اهو ديل اكلوا ابوهم
عقارب
وكل مرة يطردوا زول اخرهم كان على عثمان طه
عاوزهم مايطردوكم إنتم الشيعة الرافضة
قلنا ليكم الحلقة لمان تضيق حول العنق
كل زول بيقول ياروحى المافى بلاكى

ههه اعجب على دوله السودان كيف تقوم بذالك
وهذه السعودية فيها 5 مليون شيعي !
والعراق 20 مليون
وسوريا والامارات وحتى قطر الصغيرة

ولهم حقوقهم في هذه الدول وان كانت ليس بالمستوى

والان انظروا كيف تدفعكم ابناء آل سعود وداعش على ادخالكم على خطى الصراع الطائفي

فهذه فئات الشيعه في جميع دول العالم لها حقوقها كأي طائفة من طوائف المسلمين الكثيرة جدا
فلكم دينكم ولي دين .. بل تغلقون حسينياتهم بهدف وقف المد الشيعي !! هذا يؤكد لنا شئ واحد هو قوه وصلابة الدليل الشيعي على بقية طوائف المالكية والشافعية ..الخ بحيث ان الناس تتجه اليه كالسيل

بل وأن متتبعي التاريخ يعلمون جيدا ان التشيع خلال القرون المتعاقبة لاقى التنكيل والقتل والمجازر من قبل الحكومات العباسية والاموية والعثمانية ولم يزدهم هذا انتشارا
هذه هي العقيدة التي على الاقل تستحق للرجل العادل ايما كان دينه ان يطلع على امهات كتب التشيع وما يريد وكفاكم اتباعا للقطعان السعودية والوهابية الذين زرعوا بيوض الشيطان في الاسلام الحديث وجعلوا الصحابة بمنزله النبي !!
رضي الله عن المخلصين منهم ورفع درجاتهم ولعن المنافقين منهم الذين جعلوا من الاسلام للاقوى هو الوالي !! وكل قطره دم سفكت في الاسلام ظلما بعد الرسول هي بسبب المتصدين للخلافة بغير تنصيب رسول الله
فهل من المعقول ان ابا بكر كان اكثر دراية واوسع فكرا من الرسول ص حيث انه حين وفاته حافظ على عصا الامة من الانشقاق ووكل الخلافة وقيادة الامة الى عمر بينما رسول الله بعد كل هذا التعب وفناء عمره في بناء الاسلام حيث وفاته ترك الاسلام هكذا بلا راعي بعده !! حتى المجنون يضحك من هذا الامر .. وهكذا تهدمت الامه
هذا هو الخلاف الاساسي بيننا وبينكم وكما لكم حقوقكم لنا حقوقنا
ولكن ان تسلوبنا هذه الحقوق فمن الطبيعي ان نعترض وهكذا ..
تحيه لكل عقل نير ان يتتبع سيرة الاسلام في عنق الزجاجه بعد رحيل رسول الله

فقط ده كله انهم عايزين دعم من ايران او الخليج لان الخزينه اصبحت خاويه لان ناس جهاز الامن عايزين زياده وفي مشاكل بينهم والحكومة خايفه من العواقب ان كانت في حكومة

والله أخر ما كنت اتصوره ان تكون هنالك حسينيات في السودان نعم كنا نعلم بوجود المركز الثقافي الإيراني وكنا نعلم أيضا بوجود بعض السودانيين الذين تشيعوا ولكن بأعداد لا تتجاوز العشرات والسبب طبعاً الإغراءات المادية ولكن أن تكون هنالك حسينيات وأن يصرح ياسر الحبيب بأن أعداد الشيعة في السودان لا يستهان بها ويطالبهم بالتحرك وإسقاط نظام البشير فهذا يعني أن الأمر قد استفحل وان التشيع قد استشرى في المجتمع السوداني وبذلك يكون نظام الإنقاذ ليس خطر على الشعب السوداني فحسب وإنما خطر على الإسلام نفسه وكذلك على جميع الدول العربية والاسلامية وبالتالي اصبحت مهمة اقتلاع النظام من جزورة ليس مهمة الشعب السواداني وحده الذي وقف عاجز عن تحقيق تلك المهمة طوال الثلاثين عاماً الماضية بل هي مهمة كل مسلم غيور على دينة وعلى عقيدته أي أن إنهاء حكم الإنقاذ أصبح واجب ديني وليس واجب سياسي يسعى لتحقيقة الشعب السوداني منفرداً هذا النظام قد وصل مرحلة اصبح فيها يحارب الله ورسوله وبذا حق إعلان الجهاد ضده اين انتم يا ابابكر البغدادي ويا جماعة جبهة النصر ويا بوكو حرام وحركة شباب المجاهدين اين انتم من هذا الذي يحدث في السودان بلد لا حول لها ول قوة ورغم ذلك يحارب نظامها الاسلام والعقيدة فلذلك انتم مدعويين من أجل الجهاد في مثل هذه البلد ودعكم من قتل الإبراء وتدمير بلاد المسلين بدوافع خرافاتكم التي تدعون اليها انتم اليوم مدعويين لأداء واجب الجهاد في السودان وإزالة هذا النظام الفاجر الكافر وأخيراً اسف ايها الشعب السوداني لإستجدائي لتلك المنظمات الإرهابية ولكن السبب هو انني خاب أملي فيكم لإنقاذ البلاد فلا سيبل إلا هؤلاء الإرهابيين تماماً كالمستجير من الرمضاء باللهب وحسبنا الله ونعم الوكيل

مزيد من التخبطات و “الجليط” !!!
هذه الخطوة في اطار كسب ود السعودية ومن وراءها وتخفيف الضغوطات!!! وممكن ليها ثمن وممكن الحكاية فيها شحدة وكده ومقايضات وبيع والله ناس الحكومة ديل انا خايف نرجع السودان نلقاه كلو اتباع!!! ديل ما ليهم ضمان والعياذ بالله!!!
“وبرضو” ما في طريقة النظام في حالة من اليأس غريبة ولا يوجد احد يصدقه في هذا العالم!!! وما تستبعد ان حكاية الطرد دي تكون “مطبوخة” ظاهريا بس!!!

عاوز اسال سؤال البلد دي هسع “الماسكه منو؟؟!!!” وما تقول حميدتي لانو ما بيعرف كوعه من بوعه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ودمتم

كشفت صحف بريطانية عن اسم الخميني الرسمي وهو” ﺭﻭﺯبة ﺑﺴﻨﺪﻳﺪﺓ ” والده من جنوب الهند من السيخ وأمه ﺑﻨﺖ ﺍﺣﺪ ﻛﺒﺎﺭ كهنة معبد ﺍﻟﺴﻴﺦ في كشمير

هاجر والد الخميني إلى بلدة خمين وكان فقيرا فنزل بجوارمعمم ينتسب للموسوية وكان يشاهد الناس الفقراءوهم يقدمون القرابين للسيد المعمم رغم فقرهم فتنبه لذلك فترك ديانة السيخ واعتنق ديانة الشيعة وظل يخدم المعمم ويسترزق منه حتى مات المعمم

والد الخميني الهندي قبل ان يتحول من السيخية الى دين الشيعة كان اسمه سينكا وسمى نفسه أحمد خادم الموسوي ” أي خادم المعمم الموسوي ”

شقيق الخميني أصر على اسم عائلته واسمه آية الله مرتضى بسنديدة ابن سينكا والخميني غير اسمه لاسم المعمم الذي كانوا يخدمونه وسمى نفسه الموسوي

في بداية حياة الخميني كان يكتب بخط يده في كتبه ورسائله بأنه هندي وكان يذيل اسمه بالهندي ثم تغير فجأة إلى موسوي وسيد وغير العمامة لسوداء

رفض شقيق الخميني أن يغير اسمه من عائلة سينكا إلى موسوي ورفض تغيير عمامته إلى سوداء فحبسه الخميني ومنعه من الظهور أمام الناس حتى قُتِلَ

أول هندي من ديانة السيخ يحكم إيران بالحديد والنار ويستعبد الشيعة ويأخذ أموالهم ويتمتع بنسائهم هو “الخميني ابن سينكا الهندي” شقيق بسنديدة

لازال كثير من الشيعة لحد الآن يظنون أن الخميني فعلا من آل البيت بسبب الحملة الدعائية التي حاول الخميني عبرهاأن يظهرللشيعة كسيد بعمامة سوداء
وضع الخميني شعار أجداده السيخ وسط العلم الإيراني كرمز لأصوله وأوهم أتباعه بأن هذاالشعار هو لفظ الجلالة
شاهد الشعارين
http://t.co/Pf2DzQzh7M

والد الخميني بعد اعتناق دين الشيعة اشتغل بعمل الحروز والسحر بالإضافة لتعاونه كمخبر مع بريطانيا وكان شديدالذكاء وشديدالولاء لعمله مع المستعمر ,كافأت بريطانيا والد الخميني “سينكا” بوظيفة في قصر شاه إيران كسايس خيل وفي يوم من الأيام غضب منه رضا بهلوي غضباً شديدا فقتل والد الخميني , فهرب الخميني من ايران بعد مقتل والده الى العراق وخطط للثأر من رضا بهلوي وحينها تلقفته المخابرات الأمريكية والفرنسية واستضافوه في فرنسا

بدأ شاه ايران يهدد مصالح المستعمر البريطاني وشركات النفط الأمريكية في ايران فقرروا تغييره ووجدوا الخميني صاحب ثأر فقرروا أن يجعلوا منه بطلا

أتمنى ان تصل لكل شيعي لكي يعلم دينه ولكي يرجع للدين الاسلامي قبل ما يأتيه الموت ويخسر الآخرة

ليتهم اقفلو (كمان) مركز داعشيات الجزولي ومحمد عبد الكريم وكل افاك ! بلا شيعة بلا سنة بلا وهابية بلا رافضة … ما وراكم الا الخراب

السلام عليكم .. أتمني أن أجد فيكم مقترحا بما يجب علينا فعله كشعب في مواجهة التحديات التي نمر بها .. جلسنا ننتقد منذ نيف وعشرون عاما ونكيل السباب والشتائم فهل أوقف ذلك نزيف الدم في بلادنا؟؟؟ وظللنا نتابع كتابات كل المواقع كي نعلم ما يحدث حقيقة في أضابير حكومة المؤتمر اللاوطني فهل إستفدنا أكثر من الردود علي الكيبورد!!!! وكان البعض يبحثون عن الأعذار فيما يخص معارضة النظام بأن ذلك خلاف سياسي لا شأن لنا به .. وآخرون يلوكون خدعة جهاز الأمن “لو الحكومة دي مشت البجي منو؟؟ ومافي زول أحسن من ديل ” .. ثم دخلنا في أبعاد جديدة بظهور التطرف والجماعات السلفية ولم نحرك ساكن .. وإنتحينا منحي أكثر صعوبة بدخول الشيعة الذين لم يدخلوا أمس يوم سب ذلك الكارثة البشير ولا يوم رفض أهل الدويم دخول المأفون أبوقرون ولكن بدأ ذلك المد منذ بداية التسعينات .. ولست هنا بصدد الكلام عن الحكومة وتطنيشها ذلك مع سبق الإصرار ولكن أسأل نفسي بداية قبلكم جميعا ماذا فعلنا لنواجه كل ذلك؟؟؟ جلسنا نحتسي كوب قهوة ونمارس النقد علي أنه معارضة .. نحن سادتي لسنا أحفاد أؤلئك الأبطال الذين حدثونا بهم في كتب المدرسة ولسنا أولاد الرجال الأسود الذين أنجبونا وما خانوا ربهم ولا هانوا فهانت عليهم الأشياء منهم من مات عزيزا مرفوع الرأس بيد أنه كان يبيت “القواء” ما سلموا ذقونهم لرجل ناهيك عن تسليمنا لذقوننا لأشباه الرجال فيا عجبي!!!!! إن جلسنا إخوتي نكتب علي النت أو ننتفض في جلساتنا مع الأصحاب فذلك لا يغير من واقع السودان المذري شيئا .. فهل من فعل يبدل الحال؟؟؟؟ أو فلنترك حوار المشاطات الذي جبلنا علي ممارسته ولننتظر فرجا من السماء .. ودمتم

ماذا يقصدون بأنتصار للبشير ولا أظن أن هنالك معارض له فى منظومته السياسية فى هذه المسألة!!

النيل ابوقرون شيعى والدليل العمامة السوداء التى يضعها على رأسه فهى للسادة فقط فكل سيد عند الشيعة يلبس العمامة السوداء والسيد عندهم من هو من نسل فاطمة الزهراء فلعل الشيعة اوهموه بأن السيد الزهراء جدته او هو طرح لهم ذلك كما هو السائد عند كثير من اعراب السودان أن ينتسبوا إلى الزهراء او الزبير بن العوام او العباس او غيرهم فاستغل الشيعة ذلك وانعموا عليه بلقب سيد واعطى تصريح بلبس العمامة السوداء ، اما العمامة البيضاء فهى لعلماء وفقهاء الشيعة ، ولو تعرف هذا الأمر أنظروا إلى عمامة حسن نصر الله الذى يقال له السيد حسن نصر الله وكذلك عمامة مقتدى الصدر وعمامة السستانى وكل شيعى مرجعى يجب ان يكون من آل البيت واظن إيران نصبت النيل ابوقرون مرجعى شيعى بالسودان ومنحته لقب سيد، الغريبة الشيعة يطلقون الألقاب : علوى لمن يكون امه وابيه سادة اى من نسل الحسين وفاطمة الزهراء ، وسيد إذا كان أبوه من نسل آل البيت ومرزا او مرزى إذا كانت امه من آل البيت ، الذى يجمع بين الشيعة والصوفية أن الصوفية لهم مرجعية دينية كما للشيعة ويسمى عند الصوفية ( شيخ الطريقة ) ويقال الماعندو شيخ ، شيخو الشيطان . وكذلك العرائس عند الشيعة تقابلها المدائح وإن كانت كثير من المدائح خالية من الشركيات والإساءات للصحابة رضوان الله عليهم ، للشيعة هيكلة دينية تبدأ بالمرجع إلى أصغر عضو فيها وكذلك الصوفية لديهم الشيخ والخليفة والحوار ولكل مهامه ونظامه ،الذى يفرق الصوفية عن الشيعة هى العقيدة فعقيدة الصوفية عقيدة سنية بإعتراف شيوخ السلف المنتقدون لهم وانهم جزء من السنة ، كما أن الصوفية يحبون كل الصحابة وزوجات النبى وكل أئمة المسلمين السنة ويقتدون بمنهج السنة وليس معنى أن يتقاطعوا او يتلاقوا مع الشيعة فى بعض الممارسات أنهم شبه لهم او متقاربين لهم واعتقد ان هذا التداخل نتج فى فترات جاهلية او فى فترات الدولة الفاطمية فى مصر التى اول من احتفلت بمولد النبى صلى الله عليه وعلى آله وصحبة وزوجاته اجمعين .

هل تعلمون أن الأنصار شيعة ، ولكنهم لا يعلمون ؟ أصل الفكري المهدوي هو فكر شيعي ، ودنكم التاريخ .

ليست المأساة في أن يصبح البعض شيعة أو أن يغيروا دينهم أو مذهبهم، فذلك شأنهم مع ربهم
المأساة في أن الحكومة “السنية” عندما فتحت الباب لإيران وطنشت عن نشاطها التبشيري كان هدفها المال “القليل” والسلاح “لقتل شعبها” و لإبتزاز دول الخليج بالعلاقة مع إيران، ولم يكن الأمر أمر قناعة وإيمان
وعندما تحول البعض للمذهب الشيعي كان ذلك رغبة في العطايا والمزايا ولم يكن الأمر أمر قناعة وإيمان
المأساة في أن الدولة المضعضعة والشعب الذي تقتله المسغبة والحروب يطمع فيه الجميع القوي والضعيف، فهو تماما كالمال السائب الذي يعلم السرقة أو التشيع

الكيزان باعوا الشيعة بعد الزنقة و المقاطعة الخليجية للبنوك السودانية
واذا ايران دفعت اكثر فهناك اعادة نظر!!!!
انهم ال كيزانوف شعاره: رالانبطاح لمن يدفع اكثر
ما شايفين الغزل المتبادل مع السيسي؟؟؟

ياخي انتوما قلتو انتو عرب الخلاكم تمشو للشيعة شنو

والله العظيم ده احلي خبر اسمعوا من زمان و عقبال ما نطردهم من راكوبتنا و بالمناسبه هم كتار هنا .سليم و توفيق و واحد عواليق كده مسمي نفسه ميرزا. لعنة الله عليكم يا روافض يعني خلاص نحنا ناقصنكم ما كفانا كيزان السجم ديل. يا الله الفرحه الجايه تكون زوال نظام الطاغيه.قولوا امييييييين.

أول ما تجب الإشارة إليه، أن موضوع التطرف الديني، هو موضوع الساعة. و هو موضوع شديد الخطورة على مستقبل البلد، و حاضره.
و نحن سنتناوله من جانب الحياد.
خاتين في بالنا أنو كثير من المتذهبين، سيحاولون المغالطة و المجادلة، و ربما يكيلون لنا السباب.
نفتتح التعليق على المقال بالحديث: (رحم الله رجلا سمحا إذا باع، سمحا إذا اشترى، سمحا إذا قضى و سمحا إذا اقتضى).

كان قد هالني أن المقال الفائت عن الموضوع قد نشر في الراكوبة باقتضاب شديد، رغم علم الأعزاء في الموقع بحساسية الموضوع، في السودان و خارجه، ثم صُحح الأمر، و يهمنا مما جاء في المقال الثاني الآتي:
(وارجع مختصون في شؤون الجماعات الدينية، استبدال الموقف الحكومي المتسامح بموقف خشن، الى الهجوم العنيف الذي وجهه المرجع الشيعي ياسر الحبيب الى الرئيس عمر البشير، بجانب العزلة الخليجية ضد الخرطوم).
ثم: (وتعاني الحكومة السودانية من عزلة عربية بسبب التقارب بين الخرطوم وطهران).
و دة ملخص الموضوع، و تلك حقيقة. فالأنقاذ أرادت أن تخرج من العزلة، بالعودة إلى الحضن العربي، يعني الموضوع سياسة، ما دين، عزز ذلك الخط الجديد كلام ياسر الحبيب عن وضع الشيعة في السودان.
فالوجود الشيعي كمذهب (و دة مهم جدا فهمه) ليس جديدا في السودان، و لكنه تعاظم كطموح سياسي و إمبريالي، متخذا السودان كبوابة للدخول لأفريقيا. ففي السنوات الفائنة اضطرد المد الشيعي في المنطقة تنفيذا للسياسات الايرانية بغرض السيطرة على المنطقة.
و السؤال هو أين كانت الإنقاذ عندما كان المركز الثقافي الشيعي يصول و يجول؟ هل يهم الإنقاذ شيئ مما يحدث حولها؟ هل لديها فهم لما يحدث في العالم فتتخذ مواقف و استراتيجيات لمصلحة البلد، أم أنها تخبط خبط عشواء، فتلد كلما فاجأها المخاض، ثم ترمي وليدها! هدفها الأول و الأخير المحافظة على السلطة؟

إن سلطة الأنقاذ لم يكن يهمها الشعب و الوطن فيما تأتي و ما تدع. و الدليل، الحروب و التنكيل داخل الوطن و سياسة فرق تسد.
فنحن نتفق مع كاتب المقال أن البشير ينتصر لوضعه المحرج. و لكن ذلك ربما من حكمة المولي، فقد ظللنا ندعو الله أن يسلمنا من فتنة الدين لعميق أثره في حياتنا كسودانيين.
فلو سلمنا من تلك الفتنة التي تأكل الأخضر و اليابس في بعض البلدان جيث تجذ الرقاب كما تنحر الشياه، أقول لو سلمنا من ذلك فذلك مما يحمد له. و لو جاء على أيدي عدونا الإنقاذ، مصائب قوم عند قوم فوائد.
و ليكون مقصدنا واضحا لا لبس فيه، الأنقاذ لم ترد الإصلاح من حيث هو، و لكن تصادف أن خدمت سلام البلد، و هو ما لا تتمناه. فكأن مكرها أخيرا بدأ ينقلب عليها.
و نحن نعيد مرة أخري، أنّا لا نرى في (المذهب) الشيعي الغول الشرير في حكايات الحبوبات، و لكن الطموح الإيراني لإستعادة الإمبراطورية الفارسية، هو الخطر المقيم، لو صح ذلك. و نظن أنه صحيح.
ذلك الطموح الدعوم بأيادي خفية هو الذي يهدد وجود الدولة و أستقرارها، إذ غالبا ما تتخذ الإمبرياليات الدول مطايا لتحقيق أهدافها. الأمر الذي يغيب حتى عن المتشيعين من أبناء السودان.

ثم أن المذهب الشيعي نفسه قد تحور و تطرف عن بداياته المعتدله ليتبنى أمورا هي بعيدة عن الدين بعد الشرق عن الغرب. و ذلك أمر لا نريد الخوض فيه لبعده عن الغرض الأساسي من كتاب المقال، و لكن قد نعود للتعليق. و الشيعة ليسوا في ذلك التحول وحدهم، فقد ماثلتهم في ذلك مجموعات عقائدية أخرى، لا تخفي على المراقب للوضع الراهن.
فالأصل حرية المذهب و الدعوة إليه بالموعظة الحسنة، و نحن لا نحجر على أي مذهب كان( مع بعض التحفظات)، و لكن عندما ينافي أخلاقنا السمحة، كأن يبدأ أحدهم عبادته بالسباب، فالأجدر أن ينفي من هذه الأرض.
نحن هنا إنما ندعوا إلي السماحة، و نبذ العنف و كل ما يقود إليه. و من ذلك مثلا وصف الشيعة بأوصاف غير لائقة، فيردوا عليكم بمثلها، فتغضبوا و تسرفوا في الخصومة، و تدور الأسطوانة التي لا تنتهي إلا بمآتم ليس فيها معذون. القاتل فيها مجهول، و أهل القتيل يطلبون الثأر.
قلنا أننا لو سلمنا من فتنة الدين، و هي أشد الفتن. فسنتفرغ لعملنا اليومي، و هو تعرية النظام.
فنظام الإنقاذ إنما يسعي ليفرق الناس دينيا، و قبليا إثنيا، فرق تسُد. لنتشاكل فيما بيننا و نتقاتل. فلنفوت عليه الفرصة و لنتوحد. و لنعي أفرادا و تنظيمات، أن قوتنا في وحدتنا.
التغيير آت طال الزمن أم قصر، و لكن نحن نريد أن نكون قادرين على قيادة البلد لبر الأمان عندما يحين الوقت.
و لا يكون ذلك إلا بالتوعية المستمرة، و الإنضباط في السلوك الفردي اليومي. إلا بالتزام الأخلاق السمحة. بداية من التعليق على مثل هذا الموضوع باستعمال الكي بورد، و مرورا بإحترام الراي المخالف و انتهاءا بنبذ العنف و نفيه. سواء أكان عنف لفظي أو عملي.
معا إلي الأمام شعب واحد، نتساوي في المواطنة و الحقوق و الواجبات، يحكمنا دستور يقبل التعدد و التلون، و يحمينا قضاء نزيه عادل. إلى الأمام.

البلاوي دي كلها من الكيزان نسأل الله العلي القدير أن يولي علينا من يصلح. لكن الدخلت في البلد دي ربنا يخارجا، محن لم تكن موجودة أصلاً فمن أحدثها. هؤلاء الكيزان التقينا بهم في العام 1992 و نحن طلاب بالمتوسطة و كانوا يتحدثون عن كرامات العمليات و الجهاد و بدخول الثانوية تبين تماماً تبين تماماً لكل صاحب قل سوي أنهم يمارسون الك>ب و الغش و ما يخالف شرع الله و كانوا يزكون أنفسهم بأنهم أفضل من يحكم السودان و أنهم … و أنهم …. إلي أن قال رئيسهم أن السودانيين عرفوا البتزا و الهوت دق (الكلب الحار) كما يحلو للبعض أنهم عرفوها في عهدهم و اليوم ترون التشيع و البلاوي التي لا تحصي و لا تعد.

اللهم ولي علينا خيارنا و لا تولي علينا شرارنا و ولي علينا من يصلح يا رؤوف يا رحيم

أما من تقولون أنهم تشيعوا في السودان فعلينا بمحاربتهم و التضييق عليهم و نب>هم و دكهم دكاً و أن نتقارب من السنة أينما ما كانوا