اكتشافات أثرية جديدة بمنطقة الخندق بالشمالية

أعلنت البعثة المتخصصة التابعة لقسم الآثار بكلية الآداب بجامعة الخرطوم، عن اكتشافات أثرية مهمة لحقبة قبل ثلاثة قرون بمنطقة الخندق بمحلية القولد بالشمالية، بينها اكتشاف مقابر جماعية تتبع للعهد المسيحي وقلعة الخندق، ومدينة تجارية وميناء نهري.
ويتواصل العمل الكشفي للآثار بالمنطقة لتحديد المواقع الأثرية، التي تم مسحها بواسطة البعثة المتخصصة التابعة لقسم الآثار بكلية الآداب بجامعة الخرطوم.
وقالت رئيسة البعثة الأثرية، بروفسير انتصار الزين صغيرون، لوكالة السودان للأنباء، بموقع الآثار بالخندق، إن الاكتشافات التي تمت بمنطقة الخندق أكدت أن الخندق كانت قبل ثلاثة قرون مدينة تجارية وميناءً نهرياً تستقبل البضائع الواردة من مصر وتركيا وبلاد الشام وأوروبا، ومنها تتوزع إلى مناطق السودان المختلفة عبر قوافل الجمال .
العهد المسيحي
وأفادت رئيسة البعثة أنه تم اكتشاف مقابر جماعية تتبع للعهد المسيحي وتعرف بـ”التوشيكية”، كما تم اكتشاف قلعة الخندق أو ما يعرف “بالقيلا قليلا” والتي يعود تاريخها للعهد المسيحي، وقد انتقلت القلعة لتكون مقراً للحكام في العهد الإسلامي.
وأشارت إلى أن عمليات المسح والتنقيب عن الآثار في تلك المنطقة بدأت في العام 2009 وهي مستمرة حتى تاريخ اليوم، مشيرة إلى أن عمليات المسح والكشف في تلك المنطقة سبقتها مسوحات واكتشافات أخرى بدأت منذ العام 2006 واستمرت حتى العام 2009، وقد غطت المسوحات والكشف الذي تم المنطقة الواقعة شمال الخندق حتى منطقة “حنك” في الحدود الجنوبية لمحلية دلقو.
وأضافت أنه تم خلال تلك الفترة اكتشاف 180 موقعاً أثرياً، يعود تاريخها للفترة من العصور الحجرية حتى تاريخ الإسلام.
شبكة الشروق
تشهد هذه الانتصارات لبروفسير انتصار انها انتصار لتاريخ السودان وانها استحقت التكريم والتخليد مع هذه الاثار العظيمة التي كشفت عنها النقاب هي ومجموعة الباحثيى والباحثات الذين رافقوها في احراز هذه الانتصارات العلمية متحملين العيش في مدينة اثرية جمرت جمالها رمال الصجراء وفيضانات النهر وعصابات اللصوص القدامى.الف مبروك
وجزيتم عن تاريخنا الف صوت شكر-تصفيق حاد متواصل وقيام واقفاstanding ovation
الناس دي ما عارفة القرن فيه كم سنة هههههههههههه
مناطق السودان مليئة بالاثار التي مازالات مجهولة تحت الارض وبالخصوص الولاية الشمالية ويحدثني احد الاشخاص بأن لهم مزرعة هنالك وفي كل موسم لزراعة القمح كانت هنالك منطقة كلما تأتي اليها الماء يحصل تشقق والموية تدخل الي باطن الارض وتكرر الامر اكثر من مرة يقول حينها قررنا ان نعرف السبب وظللنا نحفر انا واخي بعد وصلنا لي حوالي المتر والنص وجدنا المنطقة تتسع ويقول في ذلك الوقت اتت احد الحفارات (كراكة ) وهي تخص المشروع الزراعي بالمنطقة واخي يعرف السائق فطلب منه ان يحفر لهم تلك المنطقة ويقول بالفعل اتا صحاب الكراكة وبدأ يحفر وحينما وصلت الحفرة الي عمق المترين وجدنا المفاجاء بحيث اصبح يخرج لنا حجر مع التراب الي ان بدأت معالم الحجر تضح ويقول بعدها طلبت من صاحب الحفارة ان يوسع المنطقة اكثر الي ان كانت الفاجاء بأنهم امام مقبرة اثرية به اثار من تماثيل وفخار هذا ماتم رؤيته من اعلا ولكن واجهتنة مشكلة من سوف ينزل الي هذه المقبرة وكانت الشمس اوشكت علي المغيب وحينها يقول صديقي بأنهم قررو ان يأتو بكرة في الصباح البدري حتي لاينتبه لهم الناس ويقول حينما تنينا الصباح وجدنا المقبرة قد سرقت ولم تبقي سواء بعض التماثيل الحجرية وبعد التحري عن من فعل هذا وجدنا بأن صاحب الحفارة مع زملائه في الميز الخاص بالمشروع لقد تعدو علي المقبرة بالليل واختفو بالصباح والي هذا اليوم
وهكذا حال الاثار في السودان يتم اكتشافها بالصدفة فالكثير ينهب والقليل يصل الي المتحف
تشهد هذه الانتصارات لبروفسير انتصار انها انتصار لتاريخ السودان وانها استحقت التكريم والتخليد مع هذه الاثار العظيمة التي كشفت عنها النقاب هي ومجموعة الباحثيى والباحثات الذين رافقوها في احراز هذه الانتصارات العلمية متحملين العيش في مدينة اثرية جمرت جمالها رمال الصجراء وفيضانات النهر وعصابات اللصوص القدامى.الف مبروك
وجزيتم عن تاريخنا الف صوت شكر-تصفيق حاد متواصل وقيام واقفاstanding ovation
الناس دي ما عارفة القرن فيه كم سنة هههههههههههه
مناطق السودان مليئة بالاثار التي مازالات مجهولة تحت الارض وبالخصوص الولاية الشمالية ويحدثني احد الاشخاص بأن لهم مزرعة هنالك وفي كل موسم لزراعة القمح كانت هنالك منطقة كلما تأتي اليها الماء يحصل تشقق والموية تدخل الي باطن الارض وتكرر الامر اكثر من مرة يقول حينها قررنا ان نعرف السبب وظللنا نحفر انا واخي بعد وصلنا لي حوالي المتر والنص وجدنا المنطقة تتسع ويقول في ذلك الوقت اتت احد الحفارات (كراكة ) وهي تخص المشروع الزراعي بالمنطقة واخي يعرف السائق فطلب منه ان يحفر لهم تلك المنطقة ويقول بالفعل اتا صحاب الكراكة وبدأ يحفر وحينما وصلت الحفرة الي عمق المترين وجدنا المفاجاء بحيث اصبح يخرج لنا حجر مع التراب الي ان بدأت معالم الحجر تضح ويقول بعدها طلبت من صاحب الحفارة ان يوسع المنطقة اكثر الي ان كانت الفاجاء بأنهم امام مقبرة اثرية به اثار من تماثيل وفخار هذا ماتم رؤيته من اعلا ولكن واجهتنة مشكلة من سوف ينزل الي هذه المقبرة وكانت الشمس اوشكت علي المغيب وحينها يقول صديقي بأنهم قررو ان يأتو بكرة في الصباح البدري حتي لاينتبه لهم الناس ويقول حينما تنينا الصباح وجدنا المقبرة قد سرقت ولم تبقي سواء بعض التماثيل الحجرية وبعد التحري عن من فعل هذا وجدنا بأن صاحب الحفارة مع زملائه في الميز الخاص بالمشروع لقد تعدو علي المقبرة بالليل واختفو بالصباح والي هذا اليوم
وهكذا حال الاثار في السودان يتم اكتشافها بالصدفة فالكثير ينهب والقليل يصل الي المتحف