علي الحاج : البشير إتفق مع الترابي على وصف إطاحة مرسي بالإنقلاب

نائب أمين عام حزب المؤتمر الشعبي في السودان لـ الزمان البشير إتفق مع الترابي على وصف إطاحة مرسي بالإنقلاب وسد النهضة شأن أثيوبي
لندن ــ نضال الليثي
كشف علي الحاج نائب الامين العام لحزب المؤتمر الشعبي في السودان ان اللقاء الذي تم بين حسن الترابي زعيم حزب المؤتمر الشعبي والرئيس السوداني عمر البشير الذي يترأس المؤتمر الوطني بعد 15 عاما من القطيعة جرى خلالها اعتقال الترابي مرات عدة امتد بعضها سنوات كان على خلفية تطابق موقفيهما من اعتبار ماحدث في مصر انقلابا على شرعية الرئيس محمد مرسي خلافا لموقف اليسار السوداني الذي كان الترابي متحالفا معه وان بناء سد النهضة هو شأن اثيوبي لاعلاقة لمصر به.
وأوضح الحاج من المانيا الي يقيم فيها منذ سنوات ان حزب المؤتمر الشعبي الذي يتزعمه الترابي لم يبايع حتى الان التنظيم الدولي للاخوان المسلمين الترابي يتماثل مع موقف التنظيم الدولي في اعتبار ماحدث في مصر انقلابا على شرعية الرئيس محمد مرسي حسب قوله. وقال الحاج انه لا قطر ولا التنظيم الدولي للاخوان المسلمين توسطا في التطبيع بين البشير والترابي لكنه كشف عن وساطة قطرية بين الجانبين.
وقال ان قطر مهتمة أكثر بمشكلة دارفور. وأكد الحاج في تصريحه ل الزمان ان اهم مادار في اللقاء هو الحديث عن الحوار الوطني في الذي دعا اليه الرئيس السوداني.
وقال ان الجانبين اكدا خلال الحوار على عدم استثناء اي طرف من الحوار خاصة الحركات المسلحة وتجاوز عد الثقة بينها وبين الحكومة حتى تتمكن من القدوم الخرطوم اضافة الى تحديد آليات الحوار ومداه الزمني وجدول أعماله ومخرجاته.
وردا على سؤال حول وجود ضمانات لنجاح الحوار بعد الق4طيعة الطويلة بين البشير والترابي قال الحاج ل الزمان ليس هناك اي ضمانة لكننا نعتقد ان الضمانة الاساسية هو شفافية الحوار وتقديم المعلومات عن نتائجه للسودانيين.
وردا على سؤال حول دور التنظيم الدولي للاخوان المسلمين في المصالحة بين البشير والترابي قال الحاج ل الزمان نحن في حزب المؤتمر الشعبي العام لسنا جزءا من التنظيم الدولي للاخوان المسلمين لاننا لم نبايعه حتى الان لكن الحاج استدرك قائلا تربطنا بهذا التنظيم علاقات تنسيق ونحن في الحزب نتطابق مع موقف التنظيم الدولي للاخوان المسلمين باعتبار ان ماحدث في مصر انقلاب على اشرعية والديمقراطية.
ويتهم مسؤولون مصريون الحكومة السودانية بايواء قيادات من حركة الاخوان المسلمين في مصر منذ الاطاحة بالرئيس محمد مرسي ودعم الجماعات المسلحة المصرية.
واكد نائب الترابي في تصريحه ل الزمان ان ماحدث في مصر ردة وانقلاب وهو انتكاسة للديمقراطية فيمصر.
واكد الحاج ان لاوساطة قطرية في المصالحو بين البشير والترابي.
واكد ان دولة قطر مهتمة بازمة دارفوبر والجماعات المسلحة فيها.لكن الحاج كشف ان قطر سبق لها ان عقدت اجتماعات معنا لرأب الصدع بين البشير والترابي.
وقال الحاج ل الزمان ان الترابي لن يتسلم اي منصب رسمي ولم ينفق مع البشير حول هذا الموضوع لكنه يريد اسناد ادارة الحوار الى شخصية مستقلة لا علاقة لها بالتحزب وتحظى بالثقة من اطراف الحوار.
وشدد الحاج ان الازمة في مصر بعد تسرع اليسار السوداني الذي يتحالف معه الترابي بتأييد الانقلاب ضد مرسي كان في خلفيات اللقاء بين البشير والترابي.
واكد ان البشير الترابي متفقان ان ماحدث في مصر انقلابا وان لم يقلها البشيير علنا.
واوضح الحاج في تصريحه ل الزمان ان كل ما تقوله الحكومة المصرية عن سد النهضة الاثيوبي هو للترويج السياسي وان هذا السد ليس شأن سوداني وهو قضية أثيوبية.
ويحاول البشير مد يده الى المعارضة التي ينتمي اليها حزب المؤتمر الشعبي بزعامة الترابي في اطار سياسة النهضة المعلنة في كانون الثاني»يناير في الوقت الذي تشهد فيه البلاد العديد من حركات التمرد وازمة اقتصادية عميقة وسط عزلة دولية.
لكن معارضي الرئيس يرون ان عرضه الحوار ليس الا وسيلة للبقاء في الحكم دون تسوية حقيقية للمشاكل الكثيرة للبلاد.
وقال البشير ادم رحمه المسؤول في المؤتمر الشعبي اثر اللقاء الذي استمر 90 دقيقة نحن متفقون على ان الحوار الوطني يجب ان يبدأ على الفور . وكان الترابي من الشخصيات الاساسية المشاركة في انقلاب 1989 المدعوم من الاسلاميين والذي وصل على اثره البشير الى السلطة. وعرف السودان في تلك الفترة بمنحه اللجوء للناشطين الاسلاميين وبينهم بالخصوص زعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن الذي استقر بالسودان بين 1991 و1996.
وادى صراع على السلطة بين البشير والترابي الى اقالة هذا الاخير بعد عشر سنوات من حزب المؤتمر الوطني الحاكم، فأسس القيادي الاسلامي حسن الترابي حينها المؤتمر الشعبي وتحول الى اشد معارضي البشير وسجن مرارا.
ومع ان الرجلين التقيا بشكل غير رسمي منذ القطيعة بينهما فان لقاء الجمعة هو اول لقاء رسمي ويأتي قبل انتخابات مقررة في 2014.
وانضم الى لقاء البشير والترابي الجمعة علي عثمان طه الذي كان استقال من منصب نائب الرئيس في كانون الاول»ديسمبر ونافع علي نافع القيادي الاسلامي الذي كان تولى منصب مستشار الرئيس.
الزمان
فعلاً موقف اليسار السوداني من ما حدث في مصر كان على أسوأ تقدير موقف لا أخلاقي وغير مبدئي ويبين الرغبة الأكيدة لليسار في ممارسة نفس الافعال التي حدثت في مصر, ذلك أعطى إحساس بأنهم لم ينضجوا. بالرغم من الظلم الذي لحق بهم من جراء تجربة الحركة الاسلامية في السودان إلا أنهم إختاروا أن يقفوا مع نفس العسكر الذين نكلوا بهم ,كان على اليسار أن يكون مبدئياً وأن لا يرضى ما تعرض له لغيره, لكن يبدو أن جولة أخرى من الظلم تلوح في الافق متى ما تسنى لهم إستلام مقاليد السطلة, موقف اليسار الغربي إتسم بالمدئية والحرص علي التجربة الديمقراطية ومثل هذا الموقف يساعد في منح السياسة بعدها الاخلاقي وهذا ما فشل فيه يسارنا السوداني فشلاً ذريعاً..!!!, نحتاج الي المبدئية في بلد مزقته الحروب والنعرات القبلية, أنا ضد الموتمر الوطني وضد الديكتاتورية أينما كانت وكيف كانت, إسلامية أو علمانية.., الحكومة الانتقالية هي الحل ,مراعاة مصلحة السودان قبل مصلحة الحزب ما نحتاجه عندما نقرأ أو نكتب أو نتخذ موقفاً.
– نحن لم ننتمي لتنظيم الاخوان المسلمين …
– موقف الترابي يتماثل مع التنظيم العالمي للإخوان المسلمين في اعتبار ما حدث لكرسي انقلاب علي الشرعيه..
– قطر تتوسط للتقريب بين البشير والترابي…
-الترابي راعي اسمه بن لادن في السودان وآخرين …
تصريحاتهم واضحه جداً …
ماذا يعني لقاء البشير الترابي اذا .؟؟؟
توحيد عمل المعارضة الصورية المصنوعة للنظام والنظام لمواجة الأزمة التي يمر بها تنظيمهم العالمي …
قال ما جري لمرسي انقلاب علي الشرعيه … طيب أنتو في السودان جيتو بي انتخابات ؟؟؟
والله البلد دي لقيتوها أبوها ميت وأمها في الحج …
على الحاج والبشير والترابي وعلى عثمان ونافع وقطبي وغندور وجميع من يدور في فلكهم كلهم شخصيات يبحثون على السلطة وليس لديهم اي فكر فقهي مستنير او غير مستنير وليست لديهم اطروحات فكرية فقهية اسلامية وكل ما يؤمنون به هو استغلال الدين من اجل الوصول الى السلطة لذلك يسمون انفسهم بالحركة الاسلامية وبنوكهم بالاسلامية ومزارعهم بالاسلامية ولا يتحدث الواحد الا وان يدخل كلمة الاسلام بين البصلة وقشرتهاوهو ادعاء اجوف لا يستند الى دين ولا سلوك اسلامي يقوم على العدل وهم يكذبون وينافقون ويكيلون بالف مكيال للبقاء في السلطة يحاربون الناس ويعذبون من ينازعهم السلطة الى درجة القتل.
هل رأيتم احداً من هؤلاء يطالب بالقصاص او التحقيق العادل في المجازر التي يقوم بها سدنة النظام في الخرطوم ..هل رأيتم احداً يتحدث عن العدل وحق جميع الشعب ان يتولى الوظائف العامة ؟
كان الخوارج بعد ان خرجوا على علي رضي الله عنه قاتلوا اتباعه قتالا شديدا وكان الخارجي عندما يقابل المسلم يساله عن رأيه في علي فإن اجاب بخلاف ما يريدون صنفوه في المعسكر الاخر.. واعتبروه عدواً لهم وكذلك يفعل الشيعة كانوا يسالون عن رأي محاور عن ابي بكر وعمر فأن ترضيت عليهم فأنت في معسكر الكافرين..
وهكذا الاخوان المسلمين والحركة الاسلامية الحاليةيبداون يومهم وتصنيفهم للناس عن الحكومة المصريةوعن عزل مرسي.. ثم يقولون ان ما حدث في مصر شان داخلي وبذلك يمارسون التقية وهو نوع من الكذب والنفاق الذين يدين به الشيعة يموتون في حب مرسي ويكرهون حكومة السيسي ثم يتمتمون بأن هذا شأن داخلي .. وانه انقلاب على الشرعية .. وكان على الذي بيته من زجاج ان لا يقذف الناس بالحجارة والاولى لهم ان يعدلوا طواقيهم قبل ان يتحدثوا عن الآخرين… قال تعالى:
(وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ)
معنى انى يؤفكون : اي كيف يكذبون؟ وقال ابن عباس (كيف يعدلون عن الحق)
الاحزاب السودانية كافة لم تكن لها مواقف مبدئية مؤسسية نحو الديمقراطية ،،، المواقف المبدئية كانت لأفراد في هذه الاحزاب ،،، أقوى موقف موثق من رجل حزبي مارسه قولا وعملا كان الشريف حسين الهندي رحمه الله حيث كان يقول بكل شجاعة ” إنني لا أؤمن بأي حكومة عسكرية سواء كانت اسلاموية أو بروليتارية أو قومية”
قال المؤتمر الشعبى لاينتمى للتنظيم العالمى لجماعة الاخوان المسلمين….طيب اوباما صنفكم على انكم قاعدة…فهل افضل لكم ان تكونوا ضمن تنظيم الاخوان المسلمين او القاعدة؟….واقول ليكم كدا كدا انتوا ارهابيين…وشيلوا شيلتكم …فالشعب السودانى بكل فئاته يتحرش بكم…وخلاص وصلتوها الحلقوم
التنظيم الدولي للاخوان… وجد نفسه في حرب مع جل دول المنطقة… وطرد من منبعه… فماذا يفعل؟
لم يتبق له…. سوى اخوان السودان السودان…. المعصورين… ويحتاجون لقشة تنجيهم من الغرق…
فقدم وعداً…. لمساعدة بشة في تسيير أموره… خاصة المالية….
بشرط أن يعود الثعلب المكار للملعب… لأنه ده لاعبهم الحريف الوحيد بالسودان…
الآن هذا التنظيم الشيطاني…. يجعل السودان يخوض حرباً بالوكالة ضد نظم كثيرة….
الضحية هي الشعب السوداني…. وده ما بهم التنظيم الدولي في حاجة…. أضرار ثانوية…
طبعاً النظم المعنية انتبهت للأمر…. وده هو سبب المقاطعة المالية لنظام بشة….
لو سار بشة والترابي بخطة التنظيم …. حا تكون هناك خطوات أخرى…
الحرب دورت….ونحن نتفرج…
واكد نائب الترابي في تصريحه ل الزمان ان ماحدث في مصر ردة وانقلاب وهو انتكاسة للديمقراطية في مصر
شوفو النفاق ..
عاملين معارضة وهم أصحاب الردة والانقلاب
وانا ادعم بشدة اي حركة انقلابية مدعومة بالغلبية الشعبية كما حدث في مصر وشهدناه بام اعيننا اما فيما حدث في السودان فهو انقلاب على الشرعية قام به اخوان الشيطان
موقف الموتمر الشعبى يقول ان الذى حدث لمرسى انقلاب ) الناس دى الى الان معتبرين الشعب السودانى مجرد بشر ماعندهم قيمة وله شنو ؟! فى هذا الزمن تف يادنيا تف كما قال الرائع الشهيد حميد
* اخوان “الشيطان فى السودان” ليسوا جزء من التنظيم الدولى للأخوان المسلمين، و لا يأول عليهم كثيرا. لكن الحقيقه الثابته ان التنظيم الدولى للأخوان يستخدمهم ك”عملاء” مأجورين للتنظيم لا غير :
– “المتاسلمين” فى السودان جرى اعدادهم منذ سبعينيات القرن الماضى عن طريق المال و “البنوك الإسلاميه” سيئة الذكر، بهدف استلام السلطه بالإنتخابات او الإنقلاب العسكرى، فحدث هذا الأخير فى 1989 فور خيبتهم ابان الديمقراطيه الثالثه. بمعنى ان السودان استخدم بواسطة التنظيم الدولى ك”حقل تجارب ” لمشروعهم الإسلاموى المزعوم، فسموه “المشروع الحضارى” بدلا عن “الإسلامى”. هم كانوا على يقين ان لا دوله اسلاميه او عربيه تقبل بمثل انقلابهم ذاك سوى السودان لظروف معروفه: لا مصر و لا السعوديه و لا تونس و لا ليبيا و لا غيرهم، لأنه من المستحيل ان يتم انقلاب عسكرى بالطريقه التى تم بها فى السودان.
– مقابل ذلك الإنقلاب كان المتاسلمون السودانيون يتلقون العطايا و المنح و الهبات، و العميل الوسيط هنا هو دولة قطر. إلآ ان المشروع برمته هو امريكى صهيونى.
– بيعت اراضي السودان للمتاسلمين فى التنظيم، كما اصبح محط استثمارات اقتصاديه تابعه للتنظيم، و راس رمح لغسيل اموالهم “القذره”.
– السودان استخدم ك”ملجأ” للتنظيم الدولى المطارد، و مقرا له ، و ملاذ آمن لناس حماس و بن لادن، و الغنوشى، و عمر عبدالرحمن، و القاعده، و التكفيريين، و كل التنظيمات الشيطانيه التابعه لشيطانهم “الأكبر” و تحت اشراف الدجال الأكبر حسن الترابى.
– و حاليا، صار السودان ملجأ و ملاذا للمتاسلمين المطاردين و المطلوبين للعداله فى مصر بعد ثورتها الشعبيه المباركه على اخوان الشيطان هناك.
* لكن قيامتهم قامت بعد ان اعلنت السعوديه ان تنظيم الأخوان المسلمين هو تنظيم ارهابى بالدرجه الأولى. و سنرى نهايتهم هنا قريبا انشاء الله، كما رايناها فى مصر.
التنظيم الدولي للاخوان المسلمين +قطر
ماذا يريدون منا
ان نحارب العالم لاجلهم ثم ينفردون بنا ليفتلونا اكثر مما قتلونا
الحركة الشعبية باعت المعارضة بثمن بخس وهاهو الترابي يبيعهم بنفس الثمن
يا ابناء السودان توحدوا خلف طلابكم ونقاباتكم الشرعية واحزابكم الوطنية
تصريحات على الحاج هذه تعتبر الأخطر على السودان فى هذه المرحلة،، حشر أنف النظام فى قضية مرسى لا تجر عليها إلا المزيد من العزلة والمقاطعة من دول الخليج فهؤلاء الناس لا يتعلمون أبدا ولا يراجعون أخطاءهم،، ألا يكفى ما مروا به عقب إحتلال صدام للكويت وحرب الخليج الأولى؟
أمس أعادت الإمارات شحنة ذهب،، وأعادت السعودية باخرة محملة بالماشية وقبلها قاطعتنا البنوك فى التحويلات المالية،، ماذا يريد نظام الإنقاذ أكثر من هذا؟؟ واليوم جاء الكيزان الجد جد بتصريحاتهم اللا مسؤولة لزيادة الطين بلة،، لا يهمهم هذا الشعب بل أوهامهم ومؤامراتهم،،
سبحان الله البشير عقب المحاولة الانقلابية بقيادة الحاج ادم وفي لقاء تلفزيوني معه كان غاضبا وحانقا علي الترابي واعتبره هو المدبر للمحاولة وقال حينها لمقدم الرنامج انا ممكن اقتله( وقتها كان الترابي معتقل ) وفي هذه الايام يلتقي به ويضحك ملئ حلقه الذي اصابه الله فيه بالسرطان من جراء ما عمله في خلقه مما حدي باحد سائقي الركشة كتب فيها: التسوي في الخلق تلقي في الحلق فكان ابلغ تغبير
نحنا تبع حزب بهاراتيا جاناتا
اجا بجا .. نهى نهى كارتا
نحنا تبع حزب بهاراتيا جاناتا
اجا بجا .. نهى نهى كارتا