إتصالات مكثفة لنزع فتيل الازمة بين (السيادي) ومجلس الوزراء

شهدت الخرطوم مساء أمس وصباح اليوم إتصالات مكثفة بين مختلف الأطراف السياسية لتطويق وإحتواء الأزمة التي نشبت مساء أمس بين مجلس الوزراء والمجلس السيادي.
وكان المجلس السيادي قد أصدر تعميماً صحفياً أشار فيه إلى أن هنالك اجماعاً على إعفاء وزير الصحة من منصبه ثم عاد وسحب الخبر من حساباته في وسائل التواصل أعقبه بيان من مجلس الوزراء نفى ما جاء في بيان المجلس السيادي فاعاد المجلس السيادي نشر التعميم على مواقعه من جديد.
وعلمت سونا أن عددا من أعضاء المجلس السيادي ومجلس الوزراء وقيادات قوي الحرية والتغيير وشخصيات وطنية مستقلة تجري إتصالات مكثفة بمختلف الأطراف لتطويق الأزمة والحد من مضاعفاتها والتوصل لتفاهمات تنزع عنها الفتيل.
واعرب وسيط، فضل حجب اسمه، في تصريح سونا عن ثقته بحس المسئولية السياسية والوطنية لدى كل الاطراف وقدرتهم على تجاوز هذه الخلافات حول تفاصيل يمكن ويجب التوافق عليها.
واضاف أن هذه الازمة تأتي على خلفية جائحة الكورونا التي تعطل مظاهر الحياة وتضع مزيدا من الضغوط على كاهل المواطنين الذين يعانون اصلا جراء الازمة الاقتصادية والصراعات القبلية الجهوية التي تنشر التوتر والمخاوف في البلاد مما يتطلب اعلاء حس المسئولية وتوحيد الجهود للعبور بالبلاد الي بر الامان.
يا مجلس يا عسكري يا ابن الكلب قال سيادي قال يتشال أول وزير الداخلية ومدير الشرطة بعدين تعالوا اتكلموا في وزير الصحة. خلاص كملتوا الشغل والامن مية مية في البلاد ولا وزير الصحة هو الباجج النزاعات القبلية في البلاد ولا هو الما قادر يضبط الكيزان البلعبوا مع افراد في الاجهزة الامنية في كسلا وكادقلي.
هنالك معطيات لا ادرى صحتها من عدم صحتها ولكنى قطعاً على يقين من صحة بعضها .. فاولاً الحملة المكثفة ضد السيد وزير الصحة هى حملة ( كيزانية ) كاملة الدسم وهم لغبائهم يرمون من ورائها لخلق ( لوبى ) على أن يستطيعوا من خلفه فرض إرادتهم .. حملة ضد أحد مكونات الثورة مثلا وبمصاحبة حملة إعلامية وفى وقتٍ واحد بكل كتائبهم الإعلامية الحقيقية ومدفوعة القيمة من الأقلام الرخيصة .. ثم المطالبة بإقالة الشخص المستهدف مع تلميع بعض الاسماء من كوادرهم او الذين يمكن أن يخدموا خطهم ( إن نجحة الخطة .. !! ) وبذلك فى إعتقادهم المريض يمكن ان يتسربوا داخل الثورة أو يجيروها لمصلحتهم وربما فى ظنهم ان يعودوا من الشباك .. !!
نعم هو كلام قد يبدو خيالى بعض الشئ ولكن من يعرف الكيزان ومدى إنتهازيتهم ومدى فقدانهم للأخلاق وتآمرهم لايستبعد ذلك على الاطلاق .. !!
ثم هناك معطىً آخر لا أجزم بصحته ولكن هناك من المؤشرات مايؤكد ذلك او يخلق شكاً معقولاً وهو أن داخل مواعين الثورة من يتعاطف مع ذلك الجزء المريض من الشعب السودانى وإلا لكان ذلك الجزء المصاب بالسرطان وكل فايروسات الدنيا قد بتر يوم إندلاع ثورتنا العظيمة ولما كانت دماء شهدائنا حتى الآن تبحث عن القصاص ولامجيب .. !! واصدق مثال لتصديق تلك الفرضية حديث ودموع القائد حميدتى مؤخراً .. وليت تلك الدموع تكون دافعاً للفعل الصحيح الذى يجب ان يكون .. !!
ثم يجب على الثوار وعلى الثورة أن تنتبه وان تحمى كوادرها وخياراتها من عبث الكيزان بل من أىً من يحمل وزر ذلك العبث وكفى .. !
ان ما كتبته في تعليقك هو عين الحقيقة دون مواربة ..ودموع حميدتي تصنّف تحت طائلة دموع التماسيح.
كباشي يجب أن يعفى من المجلس السيادي ود. تاور.
اتفق معك تماما يجب تنحية كباشي من المجلس السيادي فهو غير كفء لشغل هذا المنصب وهو من المتهمين في مجزرة القيادة العامة واين هم اعضاء مجلس السيادة المدنيين هل اصبحوا تمومة جرتق للمكون العسكري الخايب. يا حمدوك اقيف تك ضد العسكر وخلفك لجان المقاومة وكل الشعب السوداني اديهم العين الحمراء.
يعفي البرهان اولا ثم يتبعه كباشي و يعفي كل أعضاء المجلس المدنيين قبل تاور بلاش خيار و فقوس
المجلس السيادي أنشاء الله يشيل أسمو
فبدلا أن يدافع عن سيادة البلاد في حلايب يسعي لإقالة وزير الصحة . وهل مع الإحتلال صحة.
د.اكرم مسئوليه مجلس الوزراء واعفائه بتوصية من مجلس الوزراء للسيادي الادي القسم امامة
ولكن الامركان صادقين حين لم يرفعوا اسم السودان من الارهاب وايضا منعة من منحة البنك الدولي يعرفون العسكر جيدا هم الوجة قبيخ للكيزان ولايملكون ادني اراده وطنيه لانهم قتله مرده ومرتزقة ماجرين مهما تزينوا بالالقاب وبهية الانسانية المزيفة ” الخطه يستقيل طاقم وزاره الصحة الكوزي ويتدخل العسكري المندس لتنفيذ الخطة ب ” فليعلم الشعب ان الله لايجعل صلاح السودان بايدي قتله عملاء ومرتزقه ” ودي حقيقة ابي من ابا ورضي من رضا
ما هي مهام اعضاء المجلس السيادي فرد فرد ؟
هل رئيس مجلس الوزراء مسؤول من وزيري الدفاع و الداخلية ؟؟؟؟
لماذا يشكوا وزير الداخلية من نقص الصلاحيات ..؟؟؟؟؟
لماذا تنتشر قوات الدعم السريع وحدها و تتحمل شغل الجيش ؟؟؟؟
لماذا تتردد النيابة فى تقديم القتلة للمحاكمات ؟؟؟؟
حكومة العسكر ثار ضدها الشعب 3 مرات و غيرها والعالم لا يتعاون معها
لماذا لا يرجع العسكلر الى السكنات …
اذا خرج تاعسكر من السياسة هل معناه ان يتخازلوا عن القيام بواجبهم الذى يصرفون عليه رواتبهم و مخصصاتهم و اسلحتهم و هم يعلمون انه صرف ثقيل على دولة السودان
اود ان اعرف من هو صاجب اليد من اعضاء مجلس اسيادة التى تدفع بيان الاقالة ثم تسحبه ثم تعود مرة اخرى بانزاله فى صفحة المجلس؟؟؟!!!
لابد ان تكون شخصية تعتقد انها فوق المساءلة.
اذا مرت هذه الفرية الكيزانية فعلي قوي الثورة السلام بعده القراي ثم وجدي صالح طه عثمان ومناع ومن ثم تترنح المكون المدني وتذهب ريححه د. اكرم يتعرض لجائحة كيزانية شرسة وهم اباطرة الدواء قي السودان عذبوا الناس عذاب -ولكن اقول لهم كله ولا د. اكرم المتاضل ايكونة الثورة لابد للثوار ان يفطنو لهذه الجائحة وقتلها في مهدها وعلي المكون العسكري الا يتمادي لهذه الدرجة عليهم ان ينتبهوا للوضع الامني قفط وعليكم الا تنسوا ثوار السودان ماذا يمكن ان يفعلوا-من عطبرة الي بورتسودان الي القضارق وكل بقاع السودان – لن تمر هذه الجائحة انشاء الله
الواقع لا خير في المجلس السيادي بشقيه العسكري و المدني ولا خير في حكومة الأنتقالي برمتها لا برهان ولا حمدوك تم انتخابهما من قبل الشعب في عملية انتخابية.
حكومة الأنتقالي رشحو انفسهم بأنفسهم وتقاسمو ما يسمونها الكيكة البلد اصبحت كيكة تقسم بين اصحاب المصالح وعملاء لمص و السعوذية و اإمارات و اخري.
علي الشعب السوداني ان لا يخاف بأس الدعم السريع ليس بهذا الأس و الأيام بيننا.
مفاوضات بعد معركة “كادقلي” ام بعدها ؟! ….الشباب الثائرون يقولون ان نطلع للشارع ونسقط حكومة العسكر خير لنا من حكومة “ربع مكنة” …..يا حمدوك انت خلفك 40مليون سوداني اسقطنا اكبر طاغية في العالم ولن يغلبنا اذياله …اخرج للعالم ووريهم الحاصل هل يحكمنا كضباشي وتاور ؟! الشباب يتململ من الغضب والله اقولها لك سينقض هذا الجيل عليك وعلي عسكرك وسياتون بحكومة ثورة كاملة الدسم والايام بيننا
تصحيح -الواقع لا خير في المجلس السيادي بشقيه العسكري و المدني ولا خير في حكومة الأنتقالي برمتها لا برهان ولا حمدوك تم انتخابهما من قبل الشعب في عملية انتخابية.
حكومة الأنتقالي رشحو انفسهم بأنفسهم وتقاسمو ما يسمونها الكيكة البلد اصبحت كيكة تقسم بين اصحاب المصالح وعملاء لمصر و السعوذية و الإمارات و اخري.
علي الشعب السوداني ان لا يخاف بأس الدعم السريع فهو ليس بهذا البأس و الأيام بيننا.