أبوالقوانين ضد (القوانين)

(1)
> طبيب العيون هو الشخص الذي ما أن حدثك عن شيء، إلّا قالوا لك : (ولكن مشكلتهم ما عندهم بُعد نظر).
> يفعل ذلك حتى وإن كان يتحدث عن السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية.

(2)
> هذه الأيام هناك جدلاً واسعاً وكبيراً.
> لم نعد نثق في شيء.
> حتى مباراة كرة القدم، نتابعها في التلفزيون بنتيجة ونتابعها في الإذاعة فتجدها بنتيجة أخرى.
> رغم أن المباراة واحدة.
(3)
> أعرف الكثير من الأزواج الذين يستعملون (التمباك) ويقومون بإخفاء ذلك من زوجاتهم.
> الكثيرون كانوا يبذلون جهداً مضاعفاً في إخفاء (كيس التمباك).
> الآن الجهد كله انصرف في إخفاء (كيس الرغيف).
(4)
> المعارضة السودانية !
> تجهد نفسها كثيراً في إبداء حُسن النية للحكومة.
(5)
> كنت انتظر أن تحاور الصحافة السودانية إبراهيم محمود وليس مساعد الرئيس الجديد د.فيصل حسن إبراهيم.
> وأنتظر حواراً صحفاياً مع محمد عطا وليس صلاح قوش.
(6)
> منصور خالد قال : الساسة السودانيون كذابون.
> كنت أتمنى أن أصدق ذلك القول، لولا أن التصريح هذا صادر من (سياسي) أيضاً.
(7)
> ماذا أراد أن يقول مساعد أول رئيس الجمهورية الحسن الميرغني وهو يشاهد مباراة الهلال وليسكر في (تمهيدي) البطولة الإفريقية من داخل (الجوهرة الزرقاء)؟.
> عموماً الحسن الميرغني خطف الأضواء من عبد الرحمن الصادق المهدي حتى وهو يتواجد في سجن كوبر لإطلاق سراح المعتقلين السياسيين.
(8)
> مع أن محمد الشيخ مدني يطلق عليه لقب (أبوالقوانين) ، إلّا أنه فشل في إيجاد ثغرة قانونية واحدة يشرك بها بكري المدنية أمام فريق تاون شيب البتسواني.
> ومحمد الشيخ مدني موقفه غير (قانوني) وهو يرأس لجنة تسيير معينة للمريخ.
> أبوالقوانين ضد القوانين.
> لا نعرف كيف ارتضى محمد الشيخ مدني لنفسه ذلك وهو لا يفتى في الرياضة وهو موجود.
> رجل بعلم وقدرات محمد الشيخ مدني ما كان له أن يرضى لنفسه بهذا الموقف.
(9)
> حزنت لرحيل الرقم الموسوعة إبراهيم حجازي.
> وحزنت لأنفسنا، ونحن لا نعرف قيمة هذا الرجل، الذي رحل وهو يعاني من زكام (الإهمال).
> نبيل متوكل درامي آخر في حجم (خزان للكوميديا) يعاني الآن.
> 10 ألف دولار تقف عائقاً بين حركة نبيل متوكل وسكونه.
(10)
> أسمع في كل يوم عن انخفاض جديد للدولار.
> علماً بأن أي ارتفاع كان يحدث في الدولار وإن كان (إشاعة) يقابله ارتفاع فوري وسريع في السلع والخدمات.
(11)
> عندما يخرج مسؤول ويؤكد عدم وجود أزمة في الغاز ، اعلموا أن هناك أزمة.
> لذا فإني أخشى كثيراً التصريحات التي تنفي الأزمات.
(12)
> كأس العالم لو ما مشينا ليه.
> بنجيبو عندنا.
الإنتباهة

تعليق واحد

  1. والله البلد دى ماشة لى وين ما عارفين حتى الكورة والتى كانت اخر ما يتنفس من خلاله هذا المواطن المسكين افسدتها هى الاخرى اصابع السياسة * محمد الشيخ مدنى ( ابوالقوانين ) رجع الى دهليز الرياضة لينقذ المريخ من حاله التى اشبه بحال السودان ولكن بدلا من ان يجد المؤازرة من اهل المريخ والذين فشلوا خلال 14 عام من يجدوا بديلا للوالى والذى هو صنيعة حكومية انقلبوا عليه بالشكاوى حتى الفيفا *اللهم لا تمحنا ولا تبلبنا *ورونا الحل شنو افتونا اثابكم الله52

  2. اصبحت موضة الكتابة ( المبرمجة كقطوعات الكهرباء ) ضرورة اقتصادية ملحة
    جميع ( جميع تعني كل ) الصحف السودانية لا تحتوي على مفردة حقيقية تلمس عصب الواقع المرير للناس
    كل من يكتب عن مشكلة يكتب بتمويه ويجيك للموضوع بي الضهيرة ( خوف المصادرة ( بعد الطبع ) )
    في هذا الزمان الصحفي الحر يا عاطل يا في كوبر
    اذا شغال وبتكتب راجع نفسك
    يا بتكتب خارم بارم في اي انشاء المهم تتملي الجريدة
    يا بتمجد في اساف الحكومة
    يا اضينة ساي
    اها شنو ؟

  3. والله البلد دى ماشة لى وين ما عارفين حتى الكورة والتى كانت اخر ما يتنفس من خلاله هذا المواطن المسكين افسدتها هى الاخرى اصابع السياسة * محمد الشيخ مدنى ( ابوالقوانين ) رجع الى دهليز الرياضة لينقذ المريخ من حاله التى اشبه بحال السودان ولكن بدلا من ان يجد المؤازرة من اهل المريخ والذين فشلوا خلال 14 عام من يجدوا بديلا للوالى والذى هو صنيعة حكومية انقلبوا عليه بالشكاوى حتى الفيفا *اللهم لا تمحنا ولا تبلبنا *ورونا الحل شنو افتونا اثابكم الله52

  4. اصبحت موضة الكتابة ( المبرمجة كقطوعات الكهرباء ) ضرورة اقتصادية ملحة
    جميع ( جميع تعني كل ) الصحف السودانية لا تحتوي على مفردة حقيقية تلمس عصب الواقع المرير للناس
    كل من يكتب عن مشكلة يكتب بتمويه ويجيك للموضوع بي الضهيرة ( خوف المصادرة ( بعد الطبع ) )
    في هذا الزمان الصحفي الحر يا عاطل يا في كوبر
    اذا شغال وبتكتب راجع نفسك
    يا بتكتب خارم بارم في اي انشاء المهم تتملي الجريدة
    يا بتمجد في اساف الحكومة
    يا اضينة ساي
    اها شنو ؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..