أوضحت الخارجية الأمريكية في بيان اليوم تحصلت دبنقا على نسخة منه أن المبعوث الخاص للسودان توم بيريللو غادر واشنطن العاصمة يوم السبت 11 مايو الجاري متوجها إلى أوغندا وكينيا ومصر والمملكة العربية السعودية للقاء من وصفهم بـ شركاء إقليميين رئيسيين بهدف:
- دفع جهود إنهاء الصراع في السودان ومنع المزيد من الانتهاكات الجماعية.
- معالجة الاحتياجات الإنسانية الملحة والماسّة للشعب السوداني.
- رسم خارطة طريق نحو الانتقال إلى حكومة مدنية ديمقراطية.
وأضاف البيان أن المبعوث الأمريكي سيجتمع مع حكومات الدول الشريكة لتنسيق الجهود الدبلوماسية من أجل:
- استئناف المفاوضات.
- زيادة الضغوط اللازمة لحماية المدنيين وإسكات أصوات البنادق.
- تسهيل عملية الانتقال إلى حكومة مدنية ديمقراطية.
كما سيجتمع بيريللو، حسب البيان، مع طائفة واسعة من المدنيين السودانيين، بما في ذلك المجتمع المدني، ولجان المقاومة، وشبكات الاستجابة المحلية، والنساء، والشباب، والمنظمات الشعبية، وجهات أخرى، لسماع وجهات نظرهم حول كيفية تعزيز الجهود لإنهاء الصراع.
دبنقا
اعتقد أن هذا الرجل يحركة ضميرة و يعمل بكل إخلاص نتمني له التوفيق
صدقوني حربب السودان منسية وده كلام ي عوض دكام أمريكا والدول الغربية ومجلس أمن التآمر و هيئة الأمم الفاشلة لا يرغبون في إنهاء الحرب ويسرهم أن يروا السودان مدمراً ومنهكاً ونظام فاشل يمكن التدخل في حالة واحدة فقط وهي عندما ينتصر أحد المجرمين القتلة على الآخر لتأتي للقضاء على المنتصر وهذا إسلوب إدخار القوة الذي يمارسه الدواعش الكيزان اللصوص.وماذا ينتظر الشعب السوداني الحل من الخارج ولماذا لم يعود السودانيين إلى بلادهم وتنظيم أنفسهم لفرض رأيهم بالقوة الآن يوجد أكثر من 40 مليون سوداني بالداخل والخارج لو توحدوا واتحدوا يستطيعون القضاء على الفوضي في لمح البصر حتى لو دعى الأمر للقتال بالسلاح الأبيض أما السودانيين بالخارج نائمين نومة أهل الكهف وبعضهم يقيم الحفلات والليالي الملاح في مشهد مقزز من وجد الاستنكار من العالم حتى الدول الغربية بدات تنظر لهم كشعب ميت.