همجيه الأمن السوداني

تداولت مواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا هذه الايام فيديو في غاية الخطورة والاهميه للمواطن االامريكي السوداني الاصل وهو قادم من الولايات الامريكيه بعد ان حصل علي جوازها وفي واجهة البلد وليتها لم تكن واجهة في مطار الخرطوم سيئ السمعه والمنظر وجد المواطن الدارفوري ما لم يتوقعه ولم يعمل له حساب في هذا الشهر الفضيل وانقضت عليه اسود بل بلطجيه مفترسه لا تغرف الانسان ولا الانسانيه ولا تغرف الرحمه ونسيت وتناست كرامة الشهر الفضيل واوسعوا هذا المسكين ضربا وسبا وعبارات عنصريه غير جديرة ان تكتب في هذا المقال لكن اظن كل من سمغ وشاهد الفديو قد عرف باي لغه يتكلم جهاز الامن والي اي مستوي وصل جهاز الامن ولا اظنها غريبه علي الجهاز لانهم اناس لا ضمير ولا اخلاق ولا دين لهم انهم مخلوقات ابعد بكثير عن الانسانيه ديدنهم البطش والسب في دولة تدعي انها ترفع شعارات لا اله الا الله وشعارات الشريعه اي كانت مدغمسه وشعارات الاسلام في بلد بها اكثر من عشرات الجوامع في بلد تنادي بالاسلام والدين في بلد تنعدم فيها العداله تماما ويسود فيها قانون الغاب والبقاء للجهاز ورباطته في بلد حرمت فيها شعارات مثل العدل القانون الانسانيه في بلد يحكمها ارذل المخلوقات ولا اقول القوم او الناس
والله مثل هذا الفيديو لا يوجد عند المسيخي ولا البوذي ولا عبدة الابقار ولا عبده الحجار ولا الكفار لان ببساطه ان لم يكن لهم دين فلهم اخلاق وضمير لانها انعدمت تماما في مطار الخرطوم
فبربكم باي ذنب ضرب هذا الانسان وكيف يضرب عند المسلمين واين القانون واين الضمير واين الانسانيه . أليست هذة البلطجه بعينها اليس هذا قانون الغاب. ونشيد بالمواطن لتصويره وسط اللكم والضرب والعبارات الرديئه لقد فتح جهاز الامن النار علي نفسه لان امريكا مواطنها يختلف من المواطن السوداني كماً وكيفاً، خاصه وان بعض الاذاعات الامريكيه بدات في بث الفيديو علي نطاق واسع
يا تري هل نسمع عبارة امريكا دنا عذابها.
وامريكا تحت جزمتي كما قال قائل منهم ام
العصر بجيب الزيت
وسوف نري ماذا انتم فاعلون يا ناس جهاز الامن
محمد احمد العنقالي
[email][email protected][/email]
هذا ليس بمستغرب من عناصر الامن ، لأن اختيارهم وتدريبهم وعقليتهم وسلوكهم مبنى على العنجهية والصلف وهم بالتأكيد يعتمدون على انهم غير مساءلين على كل ما يفعلونه الى حد القتل ولذلك يستهينون بأى انسان لأنهم عديمى الاحساس والحساسية الانسانية بل تجدهم يتلذذون بأصوات الالم والتعذيب الذى يمارسونه على البشر .
يجب ان تتلقى هذه الحكومة صدمة كبيرة حتى تفيق من غيها وعنجهيتها فى التعامل مع الناس .
للاسف من يوظفونهم فى هذه الاماكن هم صعاليك ومقطوعى النسب بالاخلاق والتربية ولأنهم فاسدين ومفسدين ويملكون سلطة مطلقة والسلطة المطلقة مفسدة بطبيعتها لذلك تجدهم هكذا يهيمون على كيفهم ومزاجهم فى التعامل مع البشر .
بالطبع الحكومة واعلامهمها سوف يحاول تضليل الناس والادعاء ببراءتهم ولكننا بتجاربنا نعرف ان هذه الحكومة واعلامها فاقدى المصداقية والضمير ومهما حاولوا التبرير وفبركة الفيديوهات المضادة لن نصدقهم .
كل عام او كل فترة يظهر وتظهر انتهاكات الحكومة لحقوق الناس وتحدث ضجة فى الصحف والاسافير والوسائط ثم يطويها النسيان وبعد فترة اخرى تعود الحكومة لنفس غيها وعنجهيتها مما يدل على ان سلوكها ممنهج وليست طارىء عليها ولا يمكن ان تقنعنا بأن هذا تفلت فردى او تجاوز فردى ، بل هذا منهج وسياسة ثابتة للحكومة وافرادها ومتنفذيها .
بئس هذه السلطة والمتسلطين على رقاب الناس
بلد ما فيها قانون بلد غابه يتصارع فيها الافيال وكل هذا باسم الدين يا خساره بلطجيه همباته فعلا اين االعداله يا عمر والله انك اظلم من حكم علي وجه التاريخ يا عمر اهنت الاخلاق والدين يا عمر انك ظالم وفاسد واالله فرعون اشرف منك والله اليهود تشرف منك انك قذر
انتو كذابين يا كيزان انتو منافقين انتو رباطه
انتو وسختم الاسلام يا مجرمين
في السودان طالما أنت في النظام أو مع النظام فلا مساءلة فأفعل ما شئت ولكن للأسف سيدفع السودان ثمنا غاليا لهذا التصرف الأرعن وقبل سنوات كان ابن خالتي وهو يقيم في أمريكيا منذ عام 1979م ومن أول السودانيين الذين عملوا في وكالة ناسا قام بزيارة السودان مع ابنه الذي قام بتصوير شارع النيل فهجم عليه رجال الشرطة والأمن وأوسعوه ضربا فتدخلت السفارة الأمريكية فورا واعتذرت وزارة الداخلية خطيا لابن خالتي وللسفارة وتم فصل الأشخاص الذين قاموا بالضرب من الخدمة
طيب لو كان معاه جواز تشادي ولا صومالي كان ضربوا بملشيات الدعم السريع حسبي الله ونعم الوكيل
طيب ده في مطار الخرطوم يعني لو قبضوا في حاج يوسف ولا امبده كان لحق غسان
قذارة دول حثالة مجتمع جيعانين فاقد تربوي واخلاقي ناس الامن والله
خسارة احكموا السودان الكيزان
هذا ليس بمستغرب من عناصر الامن ، لأن اختيارهم وتدريبهم وعقليتهم وسلوكهم مبنى على العنجهية والصلف وهم بالتأكيد يعتمدون على انهم غير مساءلين على كل ما يفعلونه الى حد القتل ولذلك يستهينون بأى انسان لأنهم عديمى الاحساس والحساسية الانسانية بل تجدهم يتلذذون بأصوات الالم والتعذيب الذى يمارسونه على البشر .
يجب ان تتلقى هذه الحكومة صدمة كبيرة حتى تفيق من غيها وعنجهيتها فى التعامل مع الناس .
للاسف من يوظفونهم فى هذه الاماكن هم صعاليك ومقطوعى النسب بالاخلاق والتربية ولأنهم فاسدين ومفسدين ويملكون سلطة مطلقة والسلطة المطلقة مفسدة بطبيعتها لذلك تجدهم هكذا يهيمون على كيفهم ومزاجهم فى التعامل مع البشر .
بالطبع الحكومة واعلامهمها سوف يحاول تضليل الناس والادعاء ببراءتهم ولكننا بتجاربنا نعرف ان هذه الحكومة واعلامها فاقدى المصداقية والضمير ومهما حاولوا التبرير وفبركة الفيديوهات المضادة لن نصدقهم .
كل عام او كل فترة يظهر وتظهر انتهاكات الحكومة لحقوق الناس وتحدث ضجة فى الصحف والاسافير والوسائط ثم يطويها النسيان وبعد فترة اخرى تعود الحكومة لنفس غيها وعنجهيتها مما يدل على ان سلوكها ممنهج وليست طارىء عليها ولا يمكن ان تقنعنا بأن هذا تفلت فردى او تجاوز فردى ، بل هذا منهج وسياسة ثابتة للحكومة وافرادها ومتنفذيها .
بئس هذه السلطة والمتسلطين على رقاب الناس
بلد ما فيها قانون بلد غابه يتصارع فيها الافيال وكل هذا باسم الدين يا خساره بلطجيه همباته فعلا اين االعداله يا عمر والله انك اظلم من حكم علي وجه التاريخ يا عمر اهنت الاخلاق والدين يا عمر انك ظالم وفاسد واالله فرعون اشرف منك والله اليهود تشرف منك انك قذر
انتو كذابين يا كيزان انتو منافقين انتو رباطه
انتو وسختم الاسلام يا مجرمين
في السودان طالما أنت في النظام أو مع النظام فلا مساءلة فأفعل ما شئت ولكن للأسف سيدفع السودان ثمنا غاليا لهذا التصرف الأرعن وقبل سنوات كان ابن خالتي وهو يقيم في أمريكيا منذ عام 1979م ومن أول السودانيين الذين عملوا في وكالة ناسا قام بزيارة السودان مع ابنه الذي قام بتصوير شارع النيل فهجم عليه رجال الشرطة والأمن وأوسعوه ضربا فتدخلت السفارة الأمريكية فورا واعتذرت وزارة الداخلية خطيا لابن خالتي وللسفارة وتم فصل الأشخاص الذين قاموا بالضرب من الخدمة
طيب لو كان معاه جواز تشادي ولا صومالي كان ضربوا بملشيات الدعم السريع حسبي الله ونعم الوكيل
طيب ده في مطار الخرطوم يعني لو قبضوا في حاج يوسف ولا امبده كان لحق غسان
قذارة دول حثالة مجتمع جيعانين فاقد تربوي واخلاقي ناس الامن والله
خسارة احكموا السودان الكيزان