مهند عمر بسيوني “ستار العروض”

واقعة أخرى لرجل سوداني شهم شغلت مواقع التواصل الاجتماعي العربية، مهند عمر بسيوني ابن مدينة المعيلق كان يقود سيارة ترحيل بنات في المملكة العربية السعودية، في الطريق حاول بعض الشباب إيقاف السيارة وإنزال الفتيات والتحرش بهن، لكن مهند تصدى لهم ومنعهم فضربوه بالساطور على يده، وفروا هاربين، مهند الآن يرقد في مستشفى الملك فهد، وقد أشادت السلطات السعودية بشجاعته، وقامت الفتيات بتصويره وهو يدافع عن عرضهن، مما أثار إعجاب الكثيرين على مواقع التواصل الاجتماعي
اليوم التالي
الوطن بخير
راجل من ضهر راجل وأخو بنات ومقنع كاشفات .ما تعلقوا يا ناس الراكوبة.
كل من فيه باقى نخوه وشجاعة غادر وتركنا وسط الغوغاء والمجرمين يجب ان يكرم هذا الشاب الشهم من السفاره السودانيه والحكومة
دي المرة التانية تحصل و يكون بطلها سوداني.
لك التحيه اخي السوداني. وللاسف الشديد لا يقدر السعوديين او بقية العرب السوداني ويعطونه اتفه الرواتب رغم انهم لا يثقون في شخص غيره خاصه في اعراضهم غير السوداني ولو كان بنقالي او باكستاني لترك الفتيات لوحدهم وفرز لك الله يا سوداني
لله درك
عاااااااااااااااااادي بالنسبة للسوداني ليس بالغريب
الله يكتر من الاخبار الزي دي لأنها تحسسنا أننا لا زلنا بخير رغم الصعوبات والمعاناة
الله يكرمك يا مهند أخو البنات ، وتصرفك ياهو الواجب وماقصرت
هذا خبر يستحق ان يوضع في اعلى الصفحة ويكتب عنوانة بشكل واضح ويظل لاشهر مسار حديث الوطن العربي والعالم
ديل أولادك …. وديل أمجادك ……. أثلجث صدورنا يامهند… المهند …. ولكل إمرىء من إسمه نصيب….