قيادات شبابية بالاتحادي: الميرغني حوَّل الحزب لتوكيل حصري
الخرطوم ـ القضارف : محمد سلمان
نفى الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل بولاية القضارف وقوع ملاسنات بين شباب وطلاب الحزب والناطق الرسمي باسم الحزب إبراهيم الميرغني في زيارته للولاية خلال الندوة التي تحدث فيها بمسرح القضارف. وقال رئيس الحزب شرف عثمان حاج عمر لم تقع أية مشادات بين الشباب والطلاب، ووصف الندوة التي نظمها حزبه بالناجحة من حيث الحشد والحضور ومشاركة القوى السياسية وامتدح دور الأجهزة الشرطية في تنظيم الندوة فيما كشف القيادي بقطاع الطلاب الاتحاديين عبد الله عمر عباس عن منع الطلاب من حضور اجتماع للحزب بسبب رفضهم بالمشاركة في الحكومة وفي الأثناء وجه شباب وطلاب الحزب الاتحادي الأصل بالمركز هجوماً عنيفاً .
على إبراهيم الميرغني لكونه انتقد شعار (الشعب يريد إسقاط النظام) حيث قال الميرغني في ندوته السياسية بالقضارف (الشعب لم يفوِّض أحداً ليتحدث باسمه عن إسقاط النظام. ومن أراد ذلك عليه أن يقول أنا أريد إسقاط النظام.
)وقال وليد البكري مقرر أمانة الإعلام، إن الميرغني لا يعبر عن رأي الحزب وجماهيره، وإنما يعبر عن جماعة (البيزنس السياسي) واعتبرهم ناطقاً آخر بالمؤتمر الوطني، ودمغ البكري الميرغني بأنه لم ينتمِ للحزب الاتحادي الديمقراطي لا فكرياً ولا تنظيمياً. ورأى أن الناطق الرسمي باسم الحزب يقود مع مجموعة أخرى تيار لطمس معالم الحزب ومبادئه، ويريد أن يجعل من الحزب بتاريخه ونضالاته توكيلاً وإعلاناً حصرياً. ودعا البكري جماهير حزبه بألا يلقوا بالاً لما يقوله أو يصرح به الناطق الرسمي. وقطع بأن الحزب الاتحادي ليس ملكاً لأحد أو أسرة، وأعلن عن رفض الإعلاميين والصحافيين بالحزب لتعيين الميرغني ناطقاً رسمياً باسم الحزب وطالب خرسهن مولانا السيد محمد عثمان الميرغني رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل بوضع حد لهذا المخطط المفضوح الذي يستهدف تجيير الحزب وشعاراته لتحقيق مصالح شخصية وذاتية.
الوطن
اتمنى ان يجد الحزب الاتحادى الديمقراطى الاصل اينما حل كل الاعتراض على فعلته النكراء بالمشاركة التى لم تجلب لهذا الحزب الا العار وسؤ الخاتمة وبدلاً من المواقف الوطنية التى تتسم بالعزة وكرامة النفس اصبح فى موقف الخزى والعار والشعب هو الذى يفوض الحزب الااذا كان حزباً دكتاتورياً مرجعيته لمصالحه الشخصية .
الميرغني الصادق نسخة طبق الاصل في الانانية وحب التسلط باعتقاد ان احزابهم اقطاعية ورثوها جد عن اب هذا هو حالهم يتشبثون بالموقع القيادي لمارب في نفوسهم ومن اجل تمكين ابائهم في مناصب مرموقة وبيعون عهودهم ووعودهم التي قطعوها امام انصارهم من اجل توطيد مكانتهم الذائفة والمعلومة للجيل المواكب
انت ما عارف من زمان مستحبل
بسم الله ماشاء الله .. بركاتك يا ابوهاشم
لسع بتمد ايدك للاميين وانصاف التعليم في السودان يتبركوا بقبلاتهم
وانت تعلم جيدا ان سلوكك هذا لا يمت للاسلام بشئ بل من اجل السلطة والجاه
لعنة الله عليك يا انتهازي يا قذر ما كفاك النهبته من الشعب السوداني من هبات
وعطايا .. ما كفاك امتيازات مساعد رئيس الجمهورية لولدك المابيعرف الحرب
في جنوب النيل الازرق ولا جنوب النيل الابيض المقيم في مصر وبريطانيا وبياخد
كامل الامتيازات من قوت الشعب المغلوب علي امره ؟؟؟؟؟
الببارى الجداد الميرغنى بوديهوا الكوشة.
طالب السيد مولانا محمد عثمان الميرغني بوضع حد لهذا التلاعب,,بناء علي حديث هذا الرجل وامثاله انا اجزم بان هذا الشعب لا امل فيه وبمثل هولاء هو حثاله شعوب الدنيا,,المرغني دا يا شيخنا هو اس كل بلاوي هذا البلد المنحوس والاغبياء اهله وهو عميل للمصريين مارس بيته هذه العماله منذ الاستقلال ومهمتهم عرقلة اي استقرار سياسي او تنميه اقتصاديه في السودان بدعم مثل تلك الحكومات الفاسده او كما فعل مع الازهري من عراقيل لتخليه عن مشروع الوحده مع مصر فتحالف مع الامه لينهي حكومه الاذهري وياتي بعبدالله خليل وحينما اخذا خليل ذلك الوقف الشجاع من المصريين حيال مشكلة حلايب وامر بالواجهه العسكريه خلق له الميرغني العراقبل وجعله يترك الحكومه ويعطيها لعبود ثم اقنع عبود حين رفض استلام السلطه وعبود حوار ختمي,ثم ازره طيله فترة حكمه لانه كان اداة طيعه للمصريينااووقع لهم علي اتفاقيه مياه نهر النيل المشؤمه التي عسكر لها السيد علي الميرغني بالقاهره واشرف عليها خلف ستار الي ان تم توقيعها المصريين يفعلوا كل ذلك بالسودان لتامين هذه الاتفاقيه فلا يستقر السودان حتي يلتفت للمطالبه بحقوقه الطبيعيه في مياه نهر النيل ويلغي هذه الاتفاقيه فوضعو له الميرغني وامثاله واشعلوا حرب الجنوب ورعوها فكان قايد مظاهرات انزارا عام55 كان مصري الجنسيه وزورت الاستخبارات المصريه خطاب من الازهري يوجه فيه الادارببن الشماليين باضدهاد الجنوبيين وقام الجيش المصري وادارة الري المصريه في جنوب السودان بتحريض الجنوبيين ولعبت اذاعه ركن السودان من القاهره دور الجزيره في الربيع العربي بتحريض الجنوبيي وكثير كثير مقامت وتقوم به مصر لهدم هذا البلد بالاستعانه بالميرغني واعوانه من الحيران وليس الساسه لا يوجد حول هذا ساسه انهم مجرد حيران يستخدمهم هذا الدجال في تصريف عمالته للمصريين فامنوا له ملايين الدولارات والستثمارات في اوربا وبنوكها فهو يملك الملايين من تلك الدولارات لكنه لا يستثمر عشره جنيهات في السودان حتي ان لا يكشف امره ,,,شعب يصفق للبشير والانقاذ ويعظم مثل هذا الميرغني ويجعل من نخاسة الحروب في دارفور وغيره من اقاليم البلد قاده انه شعب غير فطن انه شعب لا يستحق الاحترام ااااا
حزب المحنطين بزعامة الصنم الأكبر ..أعلوا هـبل .
دى بركة دبل كيك للولد وأبوهو ( الضربة المزدوجة)
والله الشعب السودانى دا أناحتى الان لم أرى شعب متخلف زيو وبالرغم من دا لمن أى أجنبى يوصفنا بالجهل نزعل –
نبذة قصيرة عن كيفية تكوين الحزب الاتحادي وحزب الامة:
تم تكون الحزب الاتحادي من مجموعة من الخريجين في ذلك الزمان وهم على سبيل المثال لا الحصر أحمد السيد حمد مبارك زروق الأزهري واخرين ولحوجتهم لمناصرين للحزب ذهبوا للسيد على الميرغني طيب الله ثراه وطلبوا منه أن يكون راعيا للحزب حتى يستفيدوا من انصاره لتقوية الحزب ووافقهم السيد على بذلك المطلب وكان ما كان في ذلك الزمن . بعد ذلك تم تكوين حزب الامة من كوادر الحزب وهم ابراهيم احمد الشنقيطي وعبد الله خليل وعبد الرحمن على طه والمحجوب واخرين ليكون حزب مضاد للحزب الاتحادي وطبعا الغيرة السياسية قد تكون محمدة في بعض الحالات وهم بدورهم ذهبوا ايضا للسيد عبد الرحمن المهدى طيب الله ثراه ليكون راعيا للحزب للاستفادة ايضا من انصاره لتقوية الحزب وتدور الايام ورحل من رحل وذهب من ذهب ثم تأتى بعد ذلك الطامة الكبرى ويستولى ابناء الميرغني على الحزب وينسبوه لهم واصبح الحزب ضيعة من املاكهم يحركونه متى ارادوا ويعينون ويزيحون على كيفهم. ثم يستولى ابناء المهدى على حزب الامة ويتم نسبه اليهم وبذلك تكون هاتين الاسرتين قد نسفتا التاريخ وصنع الرجال بصنعهم هذا و لذلك اذا نظرنا الى التاريخ نجد أن هاتين الاسرتين ليست لهم إي علاقة من بعيد أو قريب في تكوين هذه الاحزاب فلذلك وواجبا على شباب الحزبين اقتلاع ارث اجدادهم من هذه الاسر والعودة به الى النضال الوطني كما فعل المؤسسون.
بركاتك ياسيدي.. والله قصة تمحن..ياخ كدي اعرف اتكلم اول بعدين مد يدك ابوسوها ليك..والله اخير الكيزان منكم انتو والصادق..عاوزين تورثونا زي الاراضي بتاعتكم..