خلافات بشأن تنصيب التجاني سيسي في منصب ?الدمنقاي?

زالنجي ? الخرطوم
نشبت خلافات حادة بين قيادات بمناطق ولاية وسط دارفور، بشأن ترتيبات لتنصيب الدكتور التجاني سيسي، رئيس حزب التحرير والعدالة القومي، في منصب الدمنقاي لكيان الفور. وأعلن اتحاد قيادات وشباب داركرني بالولاية تبرءته من الخطوة، وقالوا إنه لا علاقة له بالأمر، وإن السيسي لا يمثلهم في شيء. وأشار بيان ممهور بتوقيع رئيس الاتحاد حسن محمد أبكر إلى أنهم يتبعون لأحمد حسن أيوب علي دينار، سلطان عموم الفور. وحذر البيان التجاني السيسي من مغبة استغلال النازحين وإقحامهم في مسألة التنصيب، وقال البيان إن ما يجري من ترتيبات لا يعنيهم في شيء، وإنه محاولة لذر الرماد في العيون، بحسب البيان، خاصة وأنهم يتبعون منذ القدم لشرتاوية دار كرني وليس لدار (دما)، التي تتبع للشرتاي عبد الحميد، ونبه البيان إلى أن البعض يعمل على تزكية الخلافات من خلال إقحامهم في الخطوة.
اليوم التالي
أم سيسى ده لموهوا عليكم في الخرطوم بعد انتهاء دوره الفاشل في دارفور, أهو اتزوج وتقل جزلانه من المشاريع الضاربة.
ههههه والله ما عارفين نضحك والا نبكي
لا أدرى إن كان يوجد من يسمعنى من الحكومة أو يعير ما سأقوله أي إعتبار لما سأقوله وأطرحه أمامكم
ما سأقوله له طبيعة خاصة بالقبائل والعمد والمشائخ والشرتايات في السودان
فنحن نقرأ كل يوم والثانى بنشوب النزاعات بين القبائل
وبالخلافات داخل القبيلة الواحدة
خلافات تهدد الأمن المحلى وتضر بالمواطن والخدمات
بعد المسيرة الطويلة للإدارة الآهلية في السودان وتسيدها في فترات وتهميشها في فترات أخر
فإن ان ذلك الإرث التاريخى لم يؤسس لهذه الظاهرة بالشكل الذى يفيد البلاد والعباد ,, فقط كان هم كل النظم السياسية هو كيفية إستغلال هذا الكيان في مكان محدد أو زمان معين دون إعطاء هذا الكيان الآهتمام الذى يستحقه
من هنا تأتى كلماتى للحكومة و لرجالات الإدارة الأهلية بالنظر في الاقتراح التالى وهو
إنشاء( مفوضية للإدارة الأهلية) تكون ذات شخصية إعتبارية وتتبع مباشرة
لرئيس الجمهورية
هذه المفوضية يناط بها القيام بكل النشاطات الآدارية والقانونية والمالية
ومنحها الصلاحيات القضائية لكل ما له شأن بالإدارة الاهلية ذاتها ويدخل في ذلك بطبيعة الحال إنتقال السلطة بين أبناء القبيلة حسب العرف الجارى والمعمول به تراضيا بين كل قبيلة
أتمنى أن تجد الفكرة قبولا وحوارا من أهل الرأي والفكر في الراكوبة عسى ولعل تجد الفكرة من يعمل على تنفيذها إن لم يكن اليوم فربما في مستقبل الايام القادمة ,,, والله من وراء القصد …
هسه زي السيسي ده تقول عنو شنو ؟؟
زول أهلو بقتلوا فيهم زي زي البهائم وهو عامل نفسو مسئول في حكومة القتل هذه!!
أم سيسى ده لموهوا عليكم في الخرطوم بعد انتهاء دوره الفاشل في دارفور, أهو اتزوج وتقل جزلانه من المشاريع الضاربة.
ههههه والله ما عارفين نضحك والا نبكي
لا أدرى إن كان يوجد من يسمعنى من الحكومة أو يعير ما سأقوله أي إعتبار لما سأقوله وأطرحه أمامكم
ما سأقوله له طبيعة خاصة بالقبائل والعمد والمشائخ والشرتايات في السودان
فنحن نقرأ كل يوم والثانى بنشوب النزاعات بين القبائل
وبالخلافات داخل القبيلة الواحدة
خلافات تهدد الأمن المحلى وتضر بالمواطن والخدمات
بعد المسيرة الطويلة للإدارة الآهلية في السودان وتسيدها في فترات وتهميشها في فترات أخر
فإن ان ذلك الإرث التاريخى لم يؤسس لهذه الظاهرة بالشكل الذى يفيد البلاد والعباد ,, فقط كان هم كل النظم السياسية هو كيفية إستغلال هذا الكيان في مكان محدد أو زمان معين دون إعطاء هذا الكيان الآهتمام الذى يستحقه
من هنا تأتى كلماتى للحكومة و لرجالات الإدارة الأهلية بالنظر في الاقتراح التالى وهو
إنشاء( مفوضية للإدارة الأهلية) تكون ذات شخصية إعتبارية وتتبع مباشرة
لرئيس الجمهورية
هذه المفوضية يناط بها القيام بكل النشاطات الآدارية والقانونية والمالية
ومنحها الصلاحيات القضائية لكل ما له شأن بالإدارة الاهلية ذاتها ويدخل في ذلك بطبيعة الحال إنتقال السلطة بين أبناء القبيلة حسب العرف الجارى والمعمول به تراضيا بين كل قبيلة
أتمنى أن تجد الفكرة قبولا وحوارا من أهل الرأي والفكر في الراكوبة عسى ولعل تجد الفكرة من يعمل على تنفيذها إن لم يكن اليوم فربما في مستقبل الايام القادمة ,,, والله من وراء القصد …
هسه زي السيسي ده تقول عنو شنو ؟؟
زول أهلو بقتلوا فيهم زي زي البهائم وهو عامل نفسو مسئول في حكومة القتل هذه!!