أوباسانجو : لايمكن أجراء إنتخابات نزيهة في أجواء قمع الحريات..الإنتخابات تعبر عن إرادة من شاركوا فيها وليس إرادة الشعب السوداني

طيب انت كنت رئيس نيجريا ومنتخب ديمقراطيا ومن الشعب البيجيرى لماذا من الاساس تقبل بالمراقبه وتكون شاهد زور على اراده شعب السودان؟

الاخوين/ خرطوش اسود
والقريش

ان الموافقة على قيادة بعثة مراقبةالانتخابات ليس ذنب بل من المهم لمثله الالتزام بقرار مجلس الامن والسلم الافريقي الذي قرر مراقبة الانتخابات ومثل هذاالكلام ضروري جدا ليثبت للعالم عدم نزاهة الانتخابات.
وقد ثبت للعالم من واقع تقرير الاتحاد الافريقي خطل فكرة الانتخابات وعدم نزاتها وان حكومة المؤتمر الوطني تبحث عن شرعية لفعلتها بالداخل والخارج والحمد لله ان اوبسانجوا كان رجلا نزيها قال كلمته بكل تجرد واخلاص .. كما قال ان تقريرهم تضمن ذلك..

وكما نامل من مندوب جامعةالدول العربية الكسيحة ان تكون له القوة والجرأة ليقول كلمته بحق وان الانتخابات لا تسوى الحبر الذي طليت به اصابع بعض المغرر بهم واعضاء المؤتمر الوطني المنتفعين من استمرار حكومة البشير والكيزان ..والتي لم تراعي فيها ابسط انواع الحريات قبل وبعد الانتخابات وقد ثبت تحيز مفوضية الانتخبات التي خاطبت الصحف بعدم نشر اخبار المقاطعة وعدم تصوير المراكز الفارغة..

الحقيقة ان حملة ارحل ناجحة بكل المقاييسس لأنه لم يسمح لهم بقيام ندوة واحدة ولم يسمح لهم بمخطابة الجماهير ولم يسمح له باستخدام الصحف لتبيان وجهة نظرهم وضرب الامن ستار من حديد على اي راي معارض للأنتخابات كما ان الكوزات قمن بحملة كبيرة في الاحياء لأقناع النساء للذهاب لصناديق الاقتراع وهو ما جعل 90% من المقترعين هم من النساء والقوات النظامية.

أبو سانجو…أبو الاسامى ذاتا.

الانقاذ كذبت على الشعب السوداني منذ اول يوم جاءت فيه الي السلطة – حيث ظلت تنفي عن نفسها الانتماء الي الجبهة الاسلامية القومية وذلك لعلمها بان الجبهة الاسلامية منبوذة لدى الشعب السوداني. وظل مسلسل الكذب والخداع والنفاق يلازم الانقاذ طيلة الـ25 عاما الماضية – اخر هذه الاكاذيب محاولة الكذب على العالم باسره بان الانقاذ وقياداتها لا علاقة لهم بتنظيم الاخوان المسلمين وذلك لعلمهم بان التنظيم اصبح منبوذا عالميا – ويستمر مسلسل الكذب على الشعب السوداني في الانتخابات الاخيرة … اذا جاز لنا ان نسميها انتخابات – وانني على يقين بان الشعب السوداني لا ينتظر نتيجة الانتخابات لمعرفة من الفائر برئاسة الجمهورية وذلك لن الشعب يعلم من الفائز حتى قبل التفكير في اجراء الانتخابات – كما ان الشعب لا ينتظر اعلان نتيجة الانتخابات ليعرف نسبة المشاركة في التصويت وذلك لان الشعب يعلم يقينا نسبة المشاركة في الانتخابات.
اذن ماذا ينتظر الشعب السوداني من اعلان نتيجة الانتخابات؟! ينتظر منها شىء واحد! ينتظر من لجنة انتخابات حزب البشير الكشف عن مقدار التزوير الذي قامت به في نسبة التصويت.
فبقدر ارتفاع نسبة المشاركة التي ستعلنها اللجنة بقدر ما تكشف عن نسبة التزوير التي جرت !!!

طيب انت كنت رئيس نيجريا ومنتخب ديمقراطيا ومن الشعب البيجيرى لماذا من الاساس تقبل بالمراقبه وتكون شاهد زور على اراده شعب السودان؟

الاخوين/ خرطوش اسود
والقريش

ان الموافقة على قيادة بعثة مراقبةالانتخابات ليس ذنب بل من المهم لمثله الالتزام بقرار مجلس الامن والسلم الافريقي الذي قرر مراقبة الانتخابات ومثل هذاالكلام ضروري جدا ليثبت للعالم عدم نزاهة الانتخابات.
وقد ثبت للعالم من واقع تقرير الاتحاد الافريقي خطل فكرة الانتخابات وعدم نزاتها وان حكومة المؤتمر الوطني تبحث عن شرعية لفعلتها بالداخل والخارج والحمد لله ان اوبسانجوا كان رجلا نزيها قال كلمته بكل تجرد واخلاص .. كما قال ان تقريرهم تضمن ذلك..

وكما نامل من مندوب جامعةالدول العربية الكسيحة ان تكون له القوة والجرأة ليقول كلمته بحق وان الانتخابات لا تسوى الحبر الذي طليت به اصابع بعض المغرر بهم واعضاء المؤتمر الوطني المنتفعين من استمرار حكومة البشير والكيزان ..والتي لم تراعي فيها ابسط انواع الحريات قبل وبعد الانتخابات وقد ثبت تحيز مفوضية الانتخبات التي خاطبت الصحف بعدم نشر اخبار المقاطعة وعدم تصوير المراكز الفارغة..

الحقيقة ان حملة ارحل ناجحة بكل المقاييسس لأنه لم يسمح لهم بقيام ندوة واحدة ولم يسمح لهم بمخطابة الجماهير ولم يسمح له باستخدام الصحف لتبيان وجهة نظرهم وضرب الامن ستار من حديد على اي راي معارض للأنتخابات كما ان الكوزات قمن بحملة كبيرة في الاحياء لأقناع النساء للذهاب لصناديق الاقتراع وهو ما جعل 90% من المقترعين هم من النساء والقوات النظامية.

أبو سانجو…أبو الاسامى ذاتا.

الانقاذ كذبت على الشعب السوداني منذ اول يوم جاءت فيه الي السلطة – حيث ظلت تنفي عن نفسها الانتماء الي الجبهة الاسلامية القومية وذلك لعلمها بان الجبهة الاسلامية منبوذة لدى الشعب السوداني. وظل مسلسل الكذب والخداع والنفاق يلازم الانقاذ طيلة الـ25 عاما الماضية – اخر هذه الاكاذيب محاولة الكذب على العالم باسره بان الانقاذ وقياداتها لا علاقة لهم بتنظيم الاخوان المسلمين وذلك لعلمهم بان التنظيم اصبح منبوذا عالميا – ويستمر مسلسل الكذب على الشعب السوداني في الانتخابات الاخيرة … اذا جاز لنا ان نسميها انتخابات – وانني على يقين بان الشعب السوداني لا ينتظر نتيجة الانتخابات لمعرفة من الفائر برئاسة الجمهورية وذلك لن الشعب يعلم من الفائز حتى قبل التفكير في اجراء الانتخابات – كما ان الشعب لا ينتظر اعلان نتيجة الانتخابات ليعرف نسبة المشاركة في التصويت وذلك لان الشعب يعلم يقينا نسبة المشاركة في الانتخابات.
اذن ماذا ينتظر الشعب السوداني من اعلان نتيجة الانتخابات؟! ينتظر منها شىء واحد! ينتظر من لجنة انتخابات حزب البشير الكشف عن مقدار التزوير الذي قامت به في نسبة التصويت.
فبقدر ارتفاع نسبة المشاركة التي ستعلنها اللجنة بقدر ما تكشف عن نسبة التزوير التي جرت !!!