رئيس برلمان حزب البشير : مواقع إسفيرية تتعمد تشويه وجه السودان (الصبوح)

١-
اقتباس:
اتهم رئيس البرلمان إبراهيم أحمد عمر، مواقع إسفيرية بتعمد تشويه وجه السودان الذي وصفه بـ(الصبوح)…

٢-
هل فعلآ ابراهيم احمد عمر هو رئيس البرلمان (مجلس بدرية سليمان)؟!!

الحريات الصحفية وسيحارب الإعلام المخطئ، والمواقع الاسفيرية بالحجة والمنطق اي منطق هذا الذي تر يد ان تحارب المواقع الاسفيرية دون ان تقمع الحريات ثم ما معنى الحقيقي للمواقع الاسيفرية اتقصد المواقع التي تبث سموم الحقيقة للشعب الذي حقن نكل انواع التطعيمات من غش وتدليس من اهل الانقاذ الحرامية الذين اتوا بعبارات ما اعتدنا عليها ولم نتداولها من قبل كالتحلل/ والوثبة /والتوالي وهلم جر دعونا نصل الي حواركم ثم ماذا بعد من مفاجات الانقاذ من عبارات الخداع المصطنع والايام بيننا وتمسكوا بالاية الكريمة تؤتي الملك من تشاء وتنزع الممل ممن تشاء واخير لكم بالاعتماد على تنبوءات بله الغائب

و ماذا عن تشوية صورة السودانيين في اليمن. ماذا عن تشويه صورة السودان بارسال خبرات دارفور
تحت فتوى المجرم الهارب بان اعتصاب الفوراوية شرف لها …
التشويه ايها المأفون انتم من يقوم به و يمارسه

((رئيس برلمان حزب البشير : مواقع إسفيرية تتعمد تشويه وجه السودان (الصبوح))) ..

إختشى ..
طبعاً إنت عينوك عشان تقول مثل هذا الكلام و عشان تنافق و تضلل .

نعم كان وجه السودان صبوحاً قبل مجيئكم المشئوم قبل 26 عاماً مضت و فعلتم الكثير من أجل تحطيمه و تقسيمه و تشريد مواطنيه و سرقة موارده ,
ثم ثانياً أليس ما يُكتب فى الاسافير هو مايحدث بالفعل على ارض الواقع ؟؟

– هل إختلقت الاسافير فصول الفساد (بكل انواعه:مالى,إدارى, إقتصادى,أخلاقى) المتفشى فى البلاد من رأسها إلى أخمص قدميها أم ان هذا الفساد موجود و إعترف به رئيس نظامكم المنبوذ داخلياً و خارجياً ؟؟

– هل إختلقت الاسافير مسألة الحروب العبثية التى تشعلونها يميناً و يسراً بالبلاد ؟ و هل هى من قامت بهجوم طائرات الانتونوف على المواطنين فى جنوب كردفان و النيل الازرق أم نظامكم الفاسد من يقوم بهذه الاشياء على الارض ؟؟
– هل إختلقت الاسافير كبت الحريات و مصادرة الصحف و إعتقال الصحفيين ومنعهم من الكتابة أم ان هذا مايحدث حقيقة فى البلاد اليوم ؟؟

– هل إختلقت الاسافير الظلم و التعدى على حقوق إنسان السودان أم ان هذا هو الحال فى ارض الواقع ؟؟
هذه امثلة قليلة لكشف تضليلكم و مخادعتكم التى ظللتم تمارسونها لاكثر من ربع قرن .
إنتو ناس لا حياء لكم و لا إختشاء , لا تخافون الله و ليس لديكم أى واعز دينى أو أخلاقى يردعكم من سوءآت أفعالكم بهذا البلد و بشعبه الكريم .
لكن و مهما طال الزمن أم قصر فسوف تواجهون القصاص و المسآئلة على جرائمكم و ان غداً لناظره قريب .

ما عاش من يشوه وجه السودان ابدا
مع ذلك عمد بعض ابناء السودان العاقين على تمزيق وحدته وخرطته الجغرافيه والاجتماعيه ولم يفلحوا في اداره التنوع العرقي والثقافي التى يزخر بها السودان والتي هي مصدر قوه للسودان وليس العكس
البعض شوه السودان بتدمير مشاريعه التنمويه والانتاجيه مثل مشروع الجزيرة والسكه حديد والخدمه المدنيه بسبب سياسة التمكين البغيض علما بان هذه الانجازات ورثها السودان من المستعمر الانجليزي وزادوا على ذلك بتدمير سودان لاين التي ورثها السودان من حكومة عبود وسودانير التى ورثها السودان من حكومة نميري .. واقصى درجات التشويه كانت في ممارسه الفساد بكل صنوفه وانواعه دون حياء او استحياء
على ايتها حال قد شوه هؤلاء وجه السودان الوسيم وسيحتاج الى عمليات تجميل وترتيق وشد ولن يعود ايضا الى سيرته الاولى وهذا ما جناه السودان من هؤلاء الياجوج الماجوج

احييك

ياااااخ الاسلاميين ديل عندهم قوه عين مااا شفناها لا في اديان ولا جماعات ولا احزاب

قبل 30 يونبو1989 فعلا السودان كان صبوحا اما الان فلا
سرقة المال العام
المخدرات بالحاويات
تدمير الزراعة والسكة حديد والصناعة
وانت ايها الاشمط ممن دمر التعليم العالي في السودان وسلب حق السكن والاعاشة من الطلاب والطالبات مماجر الويلات على الطالبات
وسنظل نكتب عن هذه المآسي الي ان يقضي اللاه امرا كان مفعولا
والمخرج هو حكومة وطنية مستقلة

لقد كان وجه السودان صبوحا قبل يونيو 89. أما بعدها فقد صار المراية التى تعكس قبح ودمامة وجوهكم الكالحة معشر السفهاء الفاسقين.وانت شخصيا خير مثال لسفه وقبح شيوخ الافك والضلال.
الا لعنة الله عليكم اينما حللتم.

كان وجه السودان صبوحا قبل ان تصدر قراراتك الظالمة باعادة الطلاب الضعفاء الابرياء المساكين من جامعاتهم التي كانوا يتلقون فيها دراساتهم بالخارج .. لقد ظلمت هولاء الطلاب الابرياء واسرهم التي كانت تتطلع الى مستقبلهم وتنتظر حصاد سنواتهم الدراسية ولكنك اصبتهم بالاحباط وقطعت عليهم الطريق العلمي الصحيح الذي اختاروه بارادتهم باعلانك ل ” ثورتك التعليمية الوهمية ” ودفعوا ثمن مستقبلهم غاليا باستيعابهم قسرا في جامعات لم يكن لديهم اي رغبة في اختيارها .. كان بالامكان ان يظل هولاء الطلاب في جامعاتهم ويكونوا الحد الفاصل الذي لا يسمح بعده بابتعاث طلاب لتلقي دراساتهم الجامعية بالخارج – ” رغم تعسف هذا القرار نفسه ” – ولكنك اخترت ان تذل هولاء الطلاب واسرهم خدمة ل ” ثورتك التعليمية الزائفة ” .. عرفت كيف اصبح وجه السودان قبيحا وكالحا بقراراتك الظالمة والمجحفة بحق هولاء الطلاب الابرياء .. ويا للهول كانت نتائج هذه القرارات الظالمة -” ثورة تعليمية فاشلة .. فاشلة .. فاشلة ” – قبح الله وجوهكم .. لن يعود وجه السودان صبوحا وانتم تجلسون على سدة حكمه وتديرون دفة شؤونه .
اللهم اكتم انفاس الذين كتموا انفاسنا