وقف مثل الطود شامخا يدير معركة الولاء للوطن مسطرا ملحمة من بطولة سيذكرها التاريخ ان رجل من لب معارك الحرب ومن بين زخات فجورها رسم وقاتل ودافع بنبل وشرف عن وطنه المنكوب فادار باقتدار معركة الكرامة بلا خوف وانكسار ولقن الافاكين والارزال والاقلام الماجؤرة درس لن ينسوهوا فجعلهم في مذبلة التاريخ يترنحون وزج بهم في مستنقع الاضمحلال فالجمهم من كل صوب وجعل راياتهم تتكسر بلا جهد ولا مقاومة لتلحقهم بنكسة العار والهزيمة.
في عز البلاء والمحن والكروب كان اسدا يزود عن وطن دس المرجفين والعملاء والخونة معاول هدمه وتسابقوا لتوجيه سهامهم المسمومة ببث الاذكايب والافك للنيل منه ومن قواته المسلحة فقاتل بالكلمة والحرف المتانق عن الوطن ولم يتوانى لحظة للدفاع بشراسة عن ترابه لقد تناسى الرجل كل مرارات الماضي وفجور الخصومة ليقدم الدروس والمواعظ النبيلة ومعنى الحصة وطن فكان الوطن حضور في شخصه.
وحقا ان المنافي لا تسلب الانسان حب بلاده ولن ينساها ببعد الخطى وان لظى هجير الغربه لا يمسح من الذاكرة مرتع الصبا والذكريات المفعمة بالحنين ولا يمكن ان تجرده من وطنيته وحب الانتماء والبر ببلاده مثل ما يفعل العملاء والخونة فكان الدرس ابلغ رسالة لكل مرجف وصادم لكل خاين وكان الاعيسر طاقة من وطنية تجرد فيها من كل هوى وقدم فيها مثالية تدرس عن الوطنية في كل اصقاع الارض فمهما كان ضيمك وكرهك لحكام بلادك يظل الوطن فوق كل خصومة وساعة المحن يتجلى الذهب. فتناسى الرجل كل ما علق في حلقه من ظلم فكان حضورا بنوره طرد كل وجه كالح ماجؤر وبتحليله المبسط والمتماسك شرح مخاطر العمالة وفضح خونة الوطن فرمى بمشروعهم اللاوطني في مكب نفاية النسيان وهزمهم شر هزيمة وجعل منهم عبرة وجردهم من ثوب شعاراتهم الزايفة وعراهم أمام الشعب .
وخزة:
وطن يدافع عنه الشرفاء من صقيع المنافي مثل الاعيسر لا نخاف عليه من شر العملاء والخونة ومرجفي الافك ودام عزك ي وطن .
خالد الاعيسر نموذج الشاب السوداني الوطني الأصيل وقت أخرص جميع أبواق المليشيا المجرمة. له كل التحية والتقدير والشعب السوداني لن ينساه أبدا
اكثرنا نحن السودانين ناس نقة لانو اي واحد قايل نفسه هو الصاح، لو اتخلصنا نحن من العقل الرعوي، نحن دي تشمل دكاترتنا و دهماءنا، ولأن السجال الناتج من الحرب الدائرة الان لن يتوقف ولن يصل إلى أي شئ فليكن من هو في صف الجيش و يراه يمثل الوطنية و من كان مع حميدتي و يراه في حرب ضد الفلول وقادة لجنة البشير الأمنية ان يكون له الحق في ذلك
بصدق ايهم المجرم المليشيا ام الجيش الذي يدعي هو مناصرية الوطنية ، هل من العدل ان نقارن اجرام الجنجويد بأجرام الجيش السوداني وبالارقام 67 عام من التأمر على الوطن والمواطن هل تقارن ب 10 سنوات من الاجرام هل الجنجويد هم من اغرقوا حلفا هل الجنجويد هم من سلم نفسه للكيزان وتأمر معهم ضد الوطن على الجنجويد هم من سكتو عن تقسيم السودان شمال وجنوب هل الجنجويد هم من صمتوا عن احتلال جزء عزيز من وطنهم من دول الجوار هل الجنجويد هم من أسس المليشيات للقتال نيابة عنه هل الجنجويد هم من اغلق ابواب قيادتهم امام ابناء الوطن من الثوار الذين احتموا بقيادة جيشهم فأهدر كرامة الشعب السوداني والسودانيين بالتأمر ضد ثورتهم هل حميدتي ضابط الخلا قام بتحية رئيس دولة اجنبية وهو القائد الاعلى للقوات المسلحة وراس الدولة هل الجنجويد هم من كانوا يصدرون الاوامر العسكرية أم الجيش الجنجويد هم المسؤولين عن وجودنا في مربع واحد منذ الاستقلال ويقاومون مجرد التفكير في انتقالنا لمربع 2 والدول من حولنا وصلت لمربع 3 والعملاء من قيادات الجيش يمنعونا من خطوة للامام ، الجنجويد هم المخترقين من السياسين والمخابرات الخارجية ام الجيش وقياداته كيف تحكمون
أولا كاتب المقال كوز ،ثانيا الاعيسر عندما قامت الثورة كان يملأ الكون ضجيجا لعله يفوز بوزارة الثقافة والاعلام ولكن خاب أمله فقلب ظهر المجن للحرية والتغيير وعندما قام البرهان الخيبان بانقلابه الفاشل كان الاعيسر لايبرح تلفزيون السودان مجازا وهو اصلا تلفزيون الكيزان، كان في كل الأوقات تجده في لقاء او مداخلة يمنى نفسه بمنصب في انقلاب البرهان ولكن خاب ظنه مرة أخرى بعد عودة حمدوك للمرة الثانية القصيرة وتقديم استقالته، بدأ الاعيسر بعدها في هجومه علي الحرية والتغيير المركزى بشكل ينم عن حقد دفين، الي أن قامت الحرب والآن في اعتقاده أن الجيش سينتصر ولذلك الدفاع عنه في الأسافير قد يلفت نظر البرهان إذا انتصر علي الدعم السريع لاعطائه فتات من كيكة السلطة، لذلك كل هذا الضجيج ليس حبا في السودان ولكن حبا في السلطة والاستوزار وحتشوف كلامى دا ،لذلك هؤلاء الذين يدعون السياسة هم ارزقية من الدرجة الأولى وأنا استغرب شخص هاجر وعايش في دولة من أعرق دول الديمقراطية يدافع عن مليشيا كيزان وهو يعلمها تماماً، وأنا أقول له الناس البتحب السودان قاعده في السودان تناضل مع المواطن من أجل السودان يدخلون السجون، يعذبون، وهم صامدون لم يهاجروا لأخذ جنسيات دول أخرى وكان بامكانهم أن يحصلوا علي جنسيات أخرى بكل سهوله ولكنهم ظلوا صامدون مع شعبهم الذى أحبوه أمثال، وجدى صالح وخالد سلك وطه عثمان واللواء العظيم فضل الله برمة ناصر وبقية الشرفاء ولكن الاعيسر لم نسمع مرة واحدة تم اعتقاله او تعذيبه في بيوت الأشباح، لذلك ما يعمل لينا فيها بطل.
يا قحاتى نحن لا نعلم الغيب و الانسان عليه بالظاهر فالاستاذ خالد الاعيسر يدافع بشرف عن الوطن الان كما دافع عن الثورة فى الكان!
فانت كلامك مبنى على خزعبلات و كذب و افتراء بدليل قولك انه دافع عن الثورة من اجل الاستوزار ( وذلك لم يكن), و قولك عادى حقت لعدم اعطاؤه وزارة!, حقت طلعوا منها احزاب مثل الشيوعى فحضرتك ورينا السبب شنو ؟
و اما قولك يدافع من اجل الاستوزار فهل علمت الغيب ولا انت متوعد على تبخيس عمل اى شخص تعرفه ؟
لو دى عادتك تكون مشكلة نفسية والله و كل شخص يقرب ليك او يتخلى عنك تبحث عن سبب عشان تفسربيه تصرفاته بدل تتعامل مع حقيقته معك!
و اخيرا الذكرتهم ناس وجدى صالح وخالد سلك وطه عثمان واللواء العظيم فضل الله برمة ناصر الشباب زمان قال عليهم قحاتة بااااعو الدم!
و الان الشعب كله يعلم انهم باعو الدم و باعو الوطن لمليشيا الجنجويد!
نعم هذا الاعيسر وهو فعلاً أعيسر في فمه وفي قدومه ومنخاره قابض الثمن من الكيزان واللجنة الأمنية لحماية الكيزاني وهو مطبلاتي من الطراز الفريد وفعلاً ينتظر حريم اللجنة الامنية بإعلان النصر على الجنجويد حتى يجد له موطأ قدم في الجثة وهو ملأ القنوات الفضائية ضجيجاً ويحاول بكل ما أوتي من قوة يبرهن بأنه وطني وغيور على الجيش وأين كنتم لما أغلق الجيش بوابته وأطلق أيادي الجنجويد القذرة لقتل الثوار وسحلهم ورميهم في النيل لماذا لزمت الصمت وأخرست لسانك النتن كثير من السودانيين يتشاءمون حينما يروا هذا المخلوق العجيب في مداخلة مع القنوات الفضائية والتي أصبحت تتلذذ بعرضه في شاشاتها صباح ومساء وأخيراً ربنا يكون في عون السودان المليء بالعاهات السياسية والفكرية والحزبية والصحفية.
فى راجل بشكر ليه راجل. اختشى يادكتور. وكمان الاعيسر. البلد فيها رجال.
أكبر حلقوم لغلاغ وأكبر طبل فارغ يحدث الجلبة هذا الإعيسر .. لا يفوقه في المنتشة إلا المقبور الترابي
الاعيسر احد الابواق التى إعاقت عملية الانتقال المدنى ..كويز يمارس النفاق بمهنية عالية !!!
اقترح منح الاعيسر وسام ابن السودان البار فور انتهاء الحرب.
اقترح منح الاعيسر وسام ابن السودان البار فور انتهاء الحرب. ههههههههه طبيعي من دولة يحكمها ويتحكم في جيشها انصاف الرجال فالجنس للجنس رحمة
يا اخوانا ماتتخموا في الاعيسر هو ماكوز ولكن حالم بمنصب .الاعيسر للاسف عام 2010كان قائد حمله ترشيح البشير لاعادة ترشحه للرياسه وعمل فديوهات ولقاءات محبوكه مع بعض الناس في الجاليه السودانيه في لندن وحوارات متفق عليها مسبقا لدعم البشير.
وتمت مكافاته من قبل جهاز امن صلاح قوش بواسطه الصحفي ضياء الدين البلال وتم تعيينه لقناة النيلين الرياضية .ابحثوا عن الوطنيه بعيدا عن الاعيسر .ناس غشيمه
فاهم والله
صريخ (الاعيسر) طبيعي .. فهو كوز كبير ، ارتدى قناع الثورية ايام الثورة ، واليوم يرتدي كذلك قناع (الحادب ) على الوطن مؤيدا لانقلاب جماعته ، لا عجب .
الظاهرة الصوتية ذكر هذه المعلومة يوم 4 ابريل
ليس صحيحاً أن قوات الدعم السريع نشرت 60 ألف جندي في الخرطوم كما روّجت بعض الجهات.
الدعم السريع في السودان كله، وبكل مكوناتها بما في ذلك حرس الحدود؛ عددها أقل من هذا الرقم.
ليس من المصلحة ترويع الناس.
قادة وجنود الدعم السريع والجيش ليسوا أعداء، ويجمعهما هدف مشترك هو حماية السودان.
بالمختصر المفيد اى واحد كان مع انقلاب البرهان فى 25 أكتوبر هو ارزقى ومن الهتيفة وفاسد وعدو للثورة ( ختوها قاعدة ) بلا اعيسر بلا لمة .
ياجماعة نوع المدعي الزبالة الاعيسر كتيرين انتو نسيتو التوم هجو واشباهو بالله بلا اعيسر بلا لمة دا مفروض م يكون في لندن للاسف دا مفروض يكون في زنزانة وياخد تابيدة تفوووووو علي خلقتو دا ارزقي متكوزن متملش متبرهن