بعد دعوات متكررة من الرأس الدبلوماسي..الأمين العام للأمم المتحدة يوضح أسباب عدم زيارته السودان.

ان المانيا النازية كان بها هتلر واحد
العكر فى القصر كل واحد منهم هنلر
وعلى عثمان طه هنلر
ونافع هتلر
والبقية من النازين
لمن ياتى لأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون

في زول بقدر يعمل حاجة زي ده بدون رضا امريكا يبقي كي مون ولا غيره – وهو جاي يعمل شنو ..ما بيه وبلاه البلاوي باليانا ..خلينا في شقا شقانا .

لانظام البشير هو مكروة ومنبوذ داخليا وخارجيا , فمتى يقتنع انة فقد شرعيتة واهليتة لقيادة هذا البلد وان استمرارة يضيق علينا الحصار ويجلب لنا الويلات والمشاكل .

أمريكا وروسيا قد دنا عذابها

{both of them }

خلي بان كي مون يشوف لي زول يدسه وراه

انا ماعارف ليه الناس ردودا كلها متحفزة ويتطاير منها الشرر, مافي زول عاقل يساند الحكومة دي وكلنا متفقين علي كده, ولكن بنفس القدر مافي زول واحد في المعارضة يمكن ان يكون احسن من ناس الحكومة, يعني الناس ديل كلهم جربناهم, ومافي شك ابدا انه في دول كتير بتعمل ضد السودان وعدم تطوره وتقدمه وناس كتير في الحكومة دي بتديهم الاسباب لذلك, وللاسف الشديد في ناس كتر بتساعدهم وعلنا كمان علي تدمير السودان, يعني انا مختلف مع الحكومة طز في السودان!!! طيب انت مختلف مع الحكومة السودان والسودانيين ذنبهم شنو؟ الشي التاني بان كي مون عمل شنو لناس دارفور عشان نرجي من جيته للسودان خير؟ هو فعلا لن يقدم شئ! رضينا ام ابينا هذه هي الحقيقة.
انا لا اؤيد هذه الحكومة ولا اساندها لان ما فعلته بالشعب السوداني لا يقل عما يفعله من يضعون ايديهم وافكارهم مع الدول المعنيه لتدمير السودان!!! لاخير في هذا ولا خير في ذاك.

بين الامس واليوم …
خبر-(( قال المتحدث الرسمي باسم الامين العام للامم المتحده فرحان حق
الجمعه لا صحه للانباء التي تحدثت بشان عقد اجتماع بين كي مون والبشير في طهران ربما كانت هنالك مصافحه عابره بينهما وردا علي سؤال بشان تصريحات وزير الخارجيه السوداني علي احمد كرتي التي ذكر فيها ان الرئيس البشير التقي بان كي مون في طهران علي هامش مؤتمر قمة
مجموعة عدم الانحياز الذي اختتم اعماله الخميس بطهران قال نائب المتحدث
الرسمي لم يحدث اي اجتماع من هذا النوع فكما تعلمون كان هنالك حضور كبير من زعماء وقادة دول العالم ربما حدثت مصافحه بينهما ولكن لم يتم عقد اية اجتماعات)) إنتهي ***الوزير يضلل ويكذب يحول المصافحه العابره لاجتماع علما بان نظم الامم المتحده تمنع مسئوليها من مقابلة البشير او الاجتماع به ويبتعدون عنه بعد السليم من الاجرب بسبب مذكرة القبض الصادره بحقه من المحكمه الجنائيه الدوليه في لاهاي بجرائم الاباده الجماعيه باقليم دارفور غرب السودان وهذا ما يعلمه حتي تلاميذ المدارس الي هذا الدرك من الهوان وصلنا ونمل شالا او شالا نمل كما يقول المثل الدارفوري بعد ان كان صوتنا يجلجل ورؤوس الدبلوماسيه السودانيه ووزراء الخارجيه يضيئون المنابر بفكرهم الوضئ علي
مر العصور والدهور الدمقراطيه وحتي العسكريه التي تعتمد علي التكنوقراط