الخرطوم: الراكوبة
علق القيادي بقوى الحرية والتغيير، خالد عمر، على بيان وزارة الخارجية الرافض لمخرجات قمة “ايقاد” بقوله “كل ما لاحت فرصة للسلام تكالب عليها المؤتمر الوطني المحلول بأذرعه المختلفة ليفسدها ويقطع الطريق أمامها”.
وقال عمر في تغريدة على منصة “إكس” “حمل بيان القمة الاستثنائية لقادة #الايقاد مؤشرات ايجابية أهمها موافقة #القوات_المسلحة و #الدعم_السريع على وقف فوري غير مشروط لإطلاق النار، وهو ما مثل بارقة أملٍ مهمة لملايين السودانيين/ات الذين دمرت الحرب حياتهم”.
وتابع “على النقيض من ذلك جاء البيان المنسوب للخارجية المختطفة بواسطة عناصر النظام السابق ليؤكد المؤكد، وهو أن هذه الجماعة هي صاحبة المصلحة في استمرار الحرب وإطالة زمنها، وقد اتضح جلياً بأنه كل ما لاحت فرصة للسلام تكالب عليها #المؤتمر_الوطني المحلول بأذرعه المختلفة ليفسدها ويقطع الطريق أمامها. يجب أن تتغلب إرادة السلام على إرادة الحرب، هذه حرب لا خير فيها، واستمرارها يعقد المشهد بصورة أكبر ويزيد من آلام بلادنا وشعبها”.
حمل بيان القمة الاستثنائية لقادة #الايقاد مؤشرات ايجابية أهمها موافقة #القوات_المسلحة و #الدعم_السريع على وقف فوري غير مشروط لإطلاق النار، وهو ما مثل بارقة أملٍ مهمة لملايين السودانيين/ات الذين دمرت الحرب حياتهم.
على النقيض من ذلك جاء البيان المنسوب للخارجية المختطفة بواسطة…
— Khalid Omer Yousif (@KHOYousif) December 11, 2023
هؤلاء الكيزان والعياذ بالله لا خير فيهم بل هم الشر نفسه يمشي علي قدمين
لا يريدون خيرا لهذا الشعب الذي خرج عليهم في ديسمبره المجيد ..
لنا الله الذي يمهل ولا يهمل
يريدون للحرب ان تستمر رغم هزيمتهم النكراء .
صبرا شعبنا المغلوب علي امره
كلما اوقدو نارا للحرب .
سيطفئها الله ولو بعد حين
ولو كره الحاقدون
اللهث خلف اي سلام باي ثمن يعني ببساطة دفن قنبلة في ارض السودان لتنفجر بعد فترة قليلة
أنت حـمـ..ر، كل القنابل تتفجر الآن في أرض السودان، الآن لا يوجد سلام دائم ولا مؤقت والقنابل تتفجر في كل مكان، فلنجرب السلام أي كان فإن لم يدوم فقد يحفط روح أو روحين
اسلوبك ردئ في وصفه بالحمار يا دنقلاوي فعلا اثبت انك دنقلاوي لذلك يجب أن استعيذ منك اعوذ بالله من الدناقلة مع اني دنقلاوي
دي غلطتكم في بداية الثورة عندما هب السودانيين لكسر شوكة الكيزان بسحلهم في شوارع الخرطوم تحت شعار كل كوز ندرسو درس تآمرتم انتم و ثلة من قوي الحرية لعدم الانتقام من فجرة الكيزان الساقطين و إعطاءهم فرصة اخري بدعوي انتعم سودانين و من حقهم تصحيح مسارهم حتي ركبو فيكم باعطائهم قبلة الحياة مرة اخري و حدس ما حدس الغلط بتاعكم انتو يا ود سلك الكيزان مكانهم الطبيعي المشانق و المقاصل بدون قانون و لا يحزنون فقط بالحسم الثوري و الشرعية الثورية اها هنو و صرو ،،،،
يا زويل هم كانوا احقد واحرص لكن ما قدروا
ياخي من هم الكيزان كلو واحد يقولك الكيزان الكيزان . ياخي الاسلاميين سقطوا بثورة شعبية وانتهت بالقانون المؤتمر الوطني سقط لدي الحميع ..يبقي البرهان والكباشي وياسر العطا وكل الضباط موالين الاسلاميين هم سبب البلاوي يجب إعدامهم قي ميدان عام .
ههههه شوفوا الالئم قال عاوز يرمها في الكيزان وياامريكا والسفارات الحقو الكيزان رفضو الاتفاق وووو مش كدا ولكن البرهان دا مش عبد للجيش ومش مفروض يجي ويسال الجيش عاوزين شنو وهسع يعني لو البرهان قبل وقال خلاص نرمي السلاح وقام الجيش قلب علية يمشئ وين طالما الجيش هو من يقرر ايقاف الحرب من عدموا يبقي البرهان ماعندوا كلمة والجيش مستعد ايفاق الحرب لو الدعامة طلعوا من العاصمة كلها فهل هذا شئ صعب او مستحيل ولي القحاتة عاوزين الدعامة يقعدوا كدا علي قلب الجيش والبرهان عشان يمشوا حسب او امرهم وينفذوا كلامهم مش
إنت مستهبل وللادشنو؟! مش لما كنا بنهتف أي كوز ندوسو دوس إعترضت وقلت دا شعار إقصائي وعنيف؟! هسي بتتشكشك مالك؟!!
– المنبهِر سليك !
– بعد سقوط الكِيزان لم تعملون بقوانين الثورات المحاكم الايجازيه النافذه الاحكام من إلاعدام و إلي الاعدام !
– حاكمتم بِشه سنتين في بتهمة ٢٠ مليون دولار و يُنفذ الحكم في إصلاحيه (أعدموا بقليلها) متناسيين أنقلابهم و خرق الدستور ثم أقمتم سيرك بطله المُهرج المتحور سبدرات و حتي سقوط البلاد في براثِن عمالتكم و أيدي جناحكم العسكوري ميلشيات عرب تيه افريكيا .
– إنت اولي بالإنتحار بدلاً عن النواح و الجري بين موائد العرب و الافارِقه يامن اعترفت بأن الصندوق لن ياتي بك الي الكرسي!
السياسيين و القوى المدنية يجب أن تمتلك الشجاعة و تخطو للأمام بتوصيف الحرب بوصفها الصحيح هي حرب بين جيش الكيزان و الشعب السوداني و القوى السياسية و المدنية و الثورية أنتقاما من ثورة ديسمبر، لذا يجب محاورة الدعم السريع بدل من محاورة واقناع جيش الكيزان لوقف الحرب لانه أخر اهتماماته الوطن و المواطن و الدعم السريع أقل سوءا منهم حينما قدم أعتذار عن الانقلاب و كذلك عن الحرب التي قال إنها فرضت عليه و كذلك رحب بلجنة التحقيق الدولية و رفضها جيش علي كرتي ومنذ توقيعه على الاتفاق الاطاري لم ينط عن يوم واحد عن ما أتفق مع الناس عليه و ما غير رأيه من قبول الخروج من السلطة و قفته مع التحول المدني و لن نسمع منهم يوم وأحد مهاترة ضد الأحزاب أو القوى السياسية و المدنية بعكس قادة جيش الكيزان كلما ما سنحت لهم فرصة يهاجموا القوى السياسية أكتر من مهاجمتهم للدعم السريع لذا هم أقل سوءا بل أفضل من جيش الكيزان في تعاطيهم في هذة الحرب واعترفوا بأن هنالك تفلتات و كونوا لها لجنة و لم نسمع بجيش الكيزان اي اعتراف بالتفلتات لذا يجب على الناس محاورة الدعم السريع قبل فوات الأوان .
العدناني يااخوي انت مغترب ولا قاعد معانا هنا؟
اتفق معك يا العدناني …. الدعم السريع يحتاج للقوى المدنية والقوى المدنية تحتاج له … لا فائدة من انتظار السلام من جيش الكيزان، هؤلاء برنامجهم واحد “يا نحكمكم يا تستمر الحرب” حميدتي يعلم أنه ليس لديه مظلة اجتماعية وسياسية تمكنه من حكم كل السودان، حميدتي يرغب في محو سيرة مليئة بالانتهاكات والجرائم … والأهم حميدتي هو القوى الوحيدة القادرة على الوقوف في وجه جيش الكيزان … حميدتي سيقبل ببرنامج حقيقة ومصالحة شبيه بما تم في جنوب إفريقيا ورواندا وكوليمبيا … الحرب ستنتهي بتفاوض والتفاوض يعني التنازلات … لا يمكنك مفاوضة طرف والطلب منه تسليم سلاحه وأمواله والذهاب للسجن …. هذه أوهام … إذا كان لا بد من التنازلات فلتقدمها الآن القوى المدنية لطرف تستطيع الضغط عليه ويضمن لها عدم عودة الكيزان للحكم.
والله اجمل واصدق ولصح تعليق شوفتو في حياتى
لعنة الله على الكيزان الارهابيين تجار الدين والمخدرات واولاد الحرام وتربية المال الحرام اللهم اذلال اكثر واكثر للكيزان الارهابيين تجار الدين والمخدرات زناة نهار رمضان عيال الهالك حاج نور الشاذ
جماعة غير اللصوصية والفساد والانحلال والكذب ماعندهم حاجة
(و الدعم السريع أقل سوءا منهم حينما قدم أعتذار عن الانقلاب و كذلك عن الحرب التي قال إنها فرضت عليه)
يا راجل بطل التياسة: جرائم الدعم السريع لم تحدث في تاريخ السودان، العالم بأسره صرخ صرخة داوية حين رأى شنائعه، وجين راى الدعم السريع بدفن مواطنين احياء وحين رأى مواطنين يتوسلون للدعم السريع أشد التوسل ان يعدمهم بالرصاص بدل دفنهم الحياء) وهذه صور صورها الدعم السريع بنفسه وهو ييتلذذ بالقتل ورغم ذلك قال اقل سوءا
هل انت بني ادم عندك احساس، ما هذه القاذورات التي تتبرزها دفاعا عن هؤلاء القتلة الاوباش النهابين منتهكي العروض!
للأسف اتضح أن اليساريين اسوأ الف الف مرة من الكيزان، على الاقل الكيزان وقفوا مع الشعب في هذه المحنة بينما اليسار أو بعض اليسار لنكون منصفين وقف داعما لجرائم الجنجويد
علي الدعم السريع وقف التفاوض مع جيش الكيزان لان هولاء المخانيث لا يعرفون معني السلام و البداء بجدية في مهاجمة الاقاليم الشمالية وزبح اي كوز نجس حتي ولو بالشبها فقط وتعليقهم في اعمده الانارة ان وجدت او اي شجرة طويلة لتاكله الجوارح ثم التحرك الي شرق السودان معقلهم الحالي وبدا معركة حقيقية تكون الفاصله بينهم والمنتصرِ حلال له الحكم الي الأبد واكيد سوف يكون الانتصار حليفكم
يا خالد سلك اول شي يجب ان تتحدث عنه حتى قبل ايقاف الحرب هو هل صحيح ان الامارات هي من يدفع لكم اكلكم وشرابكم ويدفع لكم التذاكر ويعطيكم نثريات؟ طيب الامارات ولا داساها عايزة تقسم السودان لدويلات الغرب والوسط ودويلة البحر الاحمر لأن مصالحها هي تفتيت البلاد والاستيلاء على مساحات شاسعة من الاراضي الزراعية والتعدينية – لان الامارات ليس لها اررض ولذلك تود استغلال فقر السودان وغناها هي بالاستيلاء على السودان عن طريق ارسال كميات هائلة من السلاح للمتمردين ودعمهم بقوة وصرف مليارات الدولارات كرشاوى ولم يسلم منهم بعض منسوبي الجيش والخدمة المدنية وشراء دول المنطقة واهم شي شراء السياسيين السودانيين بتوفير الطعام لهم والاقامة في افخم الفنادق وتقديم العمولات الطائلة لشراء م ذممهم- واخر زمن وبعد استقلال اكثر من 65 سنة تجي دويلة الامارات تستعمرنا! ما تقوم به الامارات في السودان تحدثت عنه كبريات الصحف العالمية وأكثر من 65 منظمة مجتمع مدني كتبت للرئيس الامريكي لمعاقبة الامارات بسبب دورها في تأجيج صرارع السودان! اما انتم فقلتم ان الامارات دولة شقيقة ويجب ان نحافظ على علاقتنا معها!
المشكلة ريحة الدولار لا تختفي!
ارجو صادقا ان ترد على هذا الحديث الرائج في كل مجالس السودان عنكم!
انت اهبل ،تشتيت الانتباه والدخول فى معرج بعيده صناعة كيزانية قذرة
حسن مصطفي الإمارات فيها بنك النيلين فرع أبوظبي الممول الأساسي للكيزان بعد الحصار المخانق لهم، و كل استثمارات جهاز المخابرات و الجيش يهرب لها الذهب بالاطنان، كل هذا نسيتة و قبلت على إشاعات الكيزان و صدقت كذبهم الذي لم و لن ينتهي؟ ان كان النظر للدعم السريع هو شر فصنعة الكيزان، لم يصنعة الأحزاب بالرغم انها فاشلة وهي التي أعطت عمر للكيزان، لو ان الأحزاب قضوا على الكيزان بقانون المد الثوري في محاكم ميدانية لما حصل ما حصل.
اسكت يافشلة انتو تسلموا رقبتنا للامارات يا وسخ ياعديمي الوطنية كيف يعني في عهدكم تسلموا طباع القروش السودانية للامارات العدو للسودان يافشلة حمدوك كان بيعمل في شنو لماذا نقل طباعه العملة للامارات تصنع لينا القروش المزورة وتملئ لينا بيها البلد وتخرب لينا الاقتصاد لو مش كان احسن تسلموها لقطر او تركيا البلد الامين نرجو من حكومة السودان تلغي العملة السودانية الان وتشوف طريقة تعمل عملة جديدة حتي لو رسمتها رسم وطبعتها اتصلوا ببلاد الغرب او الامم المتحدة للمساعدة او حتي ايران ربنا يخلصنا من الامارات وشرها والقحاتة الخونة وشرورهم قولوا امييين شوف الفديو دا عن تخرب الامارات للسودان من زمان ربنا يدمرهم تدميرا https://www.youtube.com/watch?v=pS7X8tYNWvo
خالد سلك وياسر عرمان و االبرير وجعفر حسن هم وهم فقط من اشعلوا هذه الحرب بمساعدة ودالفكى وجعفر حسن وطه عثمان وهذه حقيقة لا لبس فيها .لقد بلغت وارضيت ضميرى.
قالوا ليكم الامارات تسحب رخصة بنك النيلين في الامارات وتمهلوا 3 ايام للاغلاق والمغادة والحكومة السودانية تنفي الخبر وليه وحتي لو كان صحيح دا احتمال وراد الحكومة تتوقع كل شئ ادرسو كل الاحتمالات اها تاني في شنو الامارات غير البنك لانو الظاهر كل سوف يقفل خلاص استعدوا وحتي لو خبر البنك دا وهمي هم عاوزين كل السودانين هناك يمشو يسحبوا الاموال ويقفلوا الحساب مع البنك ويخرب بيت ام السودان وزير المالية يقعد كدا ويشوف لينا الخسائر كم وشنو والحل شنو في حالة نزع الرخصة والعمل بي المقابل طبعا ونزع كل المشاريع الامارتية طبعا في الاول وبعدين في خبر طرد السفير السوداني في تشاد او اعطوه 24 للاعتزار عن كلام العطا مفروض الحكومة تدرس كل الحلول لو تمت المقاطعة من كل الدول التابع للامارات هايحصل شنو واها يا البرهان هاتعمل شنو ومع انو هم الاعداء والظالمين https://www.youtube.com/watch?v=beMqOZb2q44
لماذا يغفل المتحاور في الردود عن الدور المصري في السودان
الجيش يتهم الدعم والدعم يتهم الجيش باشعال الحرب والسلب والنهب والانفلاب الأمني وضياع الوطن والتدمير (والله يعلم خائنة الأعين)وقحت تلوم الفلول والفلول يلوموا قحت والحقيقة ضائعة وسط تبرير الأطراف لافعالها والضحية مواطن مسكين مشرد او منتظر التشريد والقتل ووطن ممزق مجروح… متى يصحو ضمير هؤلاء جمعياً ويراجعوا حساباتهم لأن الخسائر كبيرة وتزيد وتتمدد مع الزمن… اتركوا الصراع على السلطة من اجل مستقبل الأطفال وضهف الشيوخ والأمهات والأرض والعرض… العالم تخلص من النعرات العنصرية والايدولوجية ويتجه نحو التقدم والازدهار ونحن نعود إلى العصر الجاهلي بكل الوسائل ولن نجده في عالم اليوم المفتوح لكن بعد دمار وخراب الوطن تعجز البنادق … جربوا الحوار والدبلوماسية والعدل لأن السياسة هي فن الممكن وليس فرض واقع بالقوة.. هل يصحوا ضمير أحد؟؟؟!!!