أخبار السودان

هلع في السودان بعد انعدام المشتقات البترولية واتساع دائرة الأزمة بالولايات

تواصلت أزمة البنزين والجازولين وغاز الطهي في الخرطوم وعدد من الولايات. في وقت تزايدت فيه صفوف المركبات العامة والخاصة أمام محطات الوقود منذ الثلاثاء وحتى اليوم الخميس.
وعلمت (الراكوبة) من مصادر مطلعة، أن عدداً من الولايات تشهد حالية أزمة خانقة في الوقود، تبعها صعود كبير ومتتالي لأسعار المشتقات البترولية.
وجأر مواطنون من ولاية كسلا بالشكوى من انعدام الوقود، على الرغم من مزاعم الحكومة بقفل الحدود الشرقية، منعاً لتهريب المشتقات البترولية إلى ارتريا.
وفي ولاية الجزيرة بلغت الأزمة مرحلة متأخرة حيث أوصدت فيه محطات الوقود أبوابها أمام الجمهور لعدم وجود المشتقات البترولية الأمر الذي انعش البيع في السوق الأسود.
وقالت المصادر إن ولاية سنار تعيش أزمة طاحنة جراء الانقطاع التام للوقود وخاصة الجازولين، مما حتّم على السلطات هناك أن ترفع قيمة ترحيل المشتقات البترولية من ميناء بورتسودان إلى الولاية، لحل الضائقة والأزمة، على قرار ما فعلته ولاية الجزيرة.

تعليق واحد

  1. الموضوع بقى مكرر وظاهر جدا في ظل السياسات الحاليه نوريكم السيناريو الحكومه كل ما تكون بصدد زيادة الاسعار في حاجه يظهر شح كبير في السوق و لي مده طويله و هو متعمد من السلطات و بما انو من الضروريات المواطن لازم يشتري حتى لو من السوق الاسود و اقرب مثال ازمة الغاز السابقه الانبوبه كانت في حدود 40 جنيه فجأه الغاز انعدم و اضطر المواطن للزحف في صفوف طويله للحصول علي انبوبة الغاز و ظهر الغاز في السوق الاسود بكثافه ووصلت الانبوبه 150 جنيه أنذاك و بعد شويه الازمه انفرجت و صار السعر الرسمي 135 جنيه و المواطن سكت و قال احسن من البهدله و الشراء بي 150 اهو الحمد لله اتوفر و بقى بي 135. الكلام حقيقي و الفطن يعرف انو الفتره الجايه بعد ما الناس تعاني الامرين و تشتري من السوق الاسود بالغالي و الحكومه تكون عملت جس نبض الناس بتشتري من السوق الاسود بي كم و عليه يتم تحديد السعر الجديد للجازولين و البنزين. اللهم من شق علينا اللهم فاشقق عليه.

  2. من فشل الى فشل حكومة الكيزان غير السرقة والمتاجرة في معاناة الناس. الله لا بارك فيهم . يعني ما عارفين كم تحتاج البلاد من المواد البترولية من حركة وزراعة ونقل . بعد فصل جنوب السودان وموارده. كل هذا الجلوس في سلطة الفشل لم واعلموا شي . ماذا فضل بالله عليكم شي واحد من إنجاز يمكن ان تفكروا به غير النتيجة صفر كبير فقط

  3. والشعب الفضل راجي شنو..الوقود في السودان أسعاره عالية جدا مقارنة بالدول المحيطة…الدولة تربح أموال طائلة وتحلب في الشعب الخانع للذل والهوان….وبعد ده كله الوقود معدوم…لعنة الله عليك يا حسن الترابي ماتعاقب الليل والنهار….الله ينتقم من تجار الدين آكلي مال المساكين والفقراء….

  4. دي ازمات مفتعلة لحلب المواطن لآخر قطرة. الحكومة مفلسة وخزانتها فارغة واصلا لا يهمها الشعب , لكن يهمها ان تلقى القروش الضرورية للصرف على المليشيات والجنجويد البحرسوا نظام اللصوص والنصابين . ناس الحكومة عارفين انه اليوم البتقيف فيه مخصصات المرتزقة حينقبلوا عليهم وياكلوهم . والحكومة بعد ما عجزت عن تسديد استحقاقت ديون الصين , وقفت الصين عن دعم النظام , كما توقف السعوديون والاماراتيون وكل العالم والحكومة ما عندها الا تعصر المواطن لآخر قطرة .
    وين البترول المنتج في الداخل؟ المفروض الانتاج الداخلي للمصافي يغطي الجزء الكبر من الاستهلاك اليومي للبلد . هم عارفين الحقيقة دي , بس قصدوا يخلقوا ازمة ليرفعوا بيها السعر ثم بعد داك يوفروا مشتقات الوقود التي هي موجوده اصلا .

  5. حركات ميتة — و الناس حا تكتشفها بعد شوية –
    بورسودان زاتها ما فيها بنزين و لا جازولين و لا غاز — عشان اصلا ما في استيراد عشان اصلا مافي دولار — وقع ليكم الكلام وللا عايزين بيان زي بتاع نمل السودان

  6. الموضوع بقى مكرر وظاهر جدا في ظل السياسات الحاليه نوريكم السيناريو الحكومه كل ما تكون بصدد زيادة الاسعار في حاجه يظهر شح كبير في السوق و لي مده طويله و هو متعمد من السلطات و بما انو من الضروريات المواطن لازم يشتري حتى لو من السوق الاسود و اقرب مثال ازمة الغاز السابقه الانبوبه كانت في حدود 40 جنيه فجأه الغاز انعدم و اضطر المواطن للزحف في صفوف طويله للحصول علي انبوبة الغاز و ظهر الغاز في السوق الاسود بكثافه ووصلت الانبوبه 150 جنيه أنذاك و بعد شويه الازمه انفرجت و صار السعر الرسمي 135 جنيه و المواطن سكت و قال احسن من البهدله و الشراء بي 150 اهو الحمد لله اتوفر و بقى بي 135. الكلام حقيقي و الفطن يعرف انو الفتره الجايه بعد ما الناس تعاني الامرين و تشتري من السوق الاسود بالغالي و الحكومه تكون عملت جس نبض الناس بتشتري من السوق الاسود بي كم و عليه يتم تحديد السعر الجديد للجازولين و البنزين. اللهم من شق علينا اللهم فاشقق عليه.

  7. من فشل الى فشل حكومة الكيزان غير السرقة والمتاجرة في معاناة الناس. الله لا بارك فيهم . يعني ما عارفين كم تحتاج البلاد من المواد البترولية من حركة وزراعة ونقل . بعد فصل جنوب السودان وموارده. كل هذا الجلوس في سلطة الفشل لم واعلموا شي . ماذا فضل بالله عليكم شي واحد من إنجاز يمكن ان تفكروا به غير النتيجة صفر كبير فقط

  8. والشعب الفضل راجي شنو..الوقود في السودان أسعاره عالية جدا مقارنة بالدول المحيطة…الدولة تربح أموال طائلة وتحلب في الشعب الخانع للذل والهوان….وبعد ده كله الوقود معدوم…لعنة الله عليك يا حسن الترابي ماتعاقب الليل والنهار….الله ينتقم من تجار الدين آكلي مال المساكين والفقراء….

  9. دي ازمات مفتعلة لحلب المواطن لآخر قطرة. الحكومة مفلسة وخزانتها فارغة واصلا لا يهمها الشعب , لكن يهمها ان تلقى القروش الضرورية للصرف على المليشيات والجنجويد البحرسوا نظام اللصوص والنصابين . ناس الحكومة عارفين انه اليوم البتقيف فيه مخصصات المرتزقة حينقبلوا عليهم وياكلوهم . والحكومة بعد ما عجزت عن تسديد استحقاقت ديون الصين , وقفت الصين عن دعم النظام , كما توقف السعوديون والاماراتيون وكل العالم والحكومة ما عندها الا تعصر المواطن لآخر قطرة .
    وين البترول المنتج في الداخل؟ المفروض الانتاج الداخلي للمصافي يغطي الجزء الكبر من الاستهلاك اليومي للبلد . هم عارفين الحقيقة دي , بس قصدوا يخلقوا ازمة ليرفعوا بيها السعر ثم بعد داك يوفروا مشتقات الوقود التي هي موجوده اصلا .

  10. حركات ميتة — و الناس حا تكتشفها بعد شوية –
    بورسودان زاتها ما فيها بنزين و لا جازولين و لا غاز — عشان اصلا ما في استيراد عشان اصلا مافي دولار — وقع ليكم الكلام وللا عايزين بيان زي بتاع نمل السودان

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..