أهم الأخبار والمقالات

وزيرالداخلية: سلمنا الأمم المتحدة معلومات عن إطلاق “الدعم السريع” ارهابيين

قال وزير الداخلية المكلف اللواء خليل باشا سايرين، إن مشاركة السودان في المؤتمر الرابع لقمة وزراء الداخلية ومديري الشرطة للدول الأعضاء في الأمم المتحدة  للفترة من ٢٦- ٢٨ يونيو ٢٠٢٤م بنيويورك، لها دلالات واضحة على دور السودان المحوري والمهم في المجتمع الدولي وازالت الكثير من التشكيك في مؤسسات الدولة القائمة.

وكشف في تنوير صحفي بمكتبه اليوم بوزارة الداخلية ببورتسودان ان الوفد سلم نائب الأمين العام للأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب معلومات لارهابيين يتبعون لتنظيم القاعدة أطلقت المليشيا المتمردة سراحهم من السجون.

وأوضح أن المؤتمر الرابع لوزراء الداخلية وقادة الشرطة للدول الأعضاء في الامم المتحدة، شارك فيه أكثر من ١٠٠ دولة، و٤٥٠ شخصا ممثلين لوزراء الداخلية وقادة الشرطة وخبراء امنيين وأعضاء وفود.

وقال إن وفد السودان اطلع المؤتمر على أسباب الحرب في السودان وكل أنواع الانتهاكات التي ارتكبتها المليشيا وضرورة ادانتها، كما شرح الوفد تأثير مؤسسات الشرطة بالحرب وضرورة دعمها ورفع قدرتها لمواصلة مهامها.

وأضاف أن وفد السودان المشارك طالب باشراك الشرطة السودانية في بعثات حفظ السلام الدولية، وارسال خبراء لتدريب وبناء قدرات الشرطة السودانية في مجال آثار الحرب، مجددا إلتزام السودان بالتعاون مع الأمم المتحدة وبعثاتها.

وحول آليات متابعة نتائج الزيارة قال إن بعثة السودان بالامم المتحدة ستتابع هذا الأمر مبينا أن هناك لجان مشتركة بشأن  تتفيذاتفاقيات التعاون.

وأكد أن الجلسات ناقشت طرق ووسائل عمليات حفظ السلام الحديثة والمناطق المحتملة للنزاع، ومنع النزاع والعنف واستدامة السلام والجهود المتصلة بمنع النزاع والعنف وسيادة حكم القانون وإحترام حقوق الإنسان.

واشار الى أن الوفد شارك في ثلاثة أنشطة جانبيه تتصل بالشراكات بين الامم المتحدة ومستقبل الشرطة، وأهمية  الشراكات بين الدول الأعضاء المنظمات الإقليمية والدولية في مكافحة الجريمة، إلى جانب الاطلاع على تجربة الصين في مجال حفظ السلام ، وورشة عمل للسفارة النرويجية عن المقابلات الجنائية تهدف إلى تقوية التحريات الجنائية.

واستعرض وزير الداخلية اللقاءات التي أجراها الوفد على هامش المؤتمر مع الوفود المشاركة، حيث عقد الوفد خمسة لقاءات ثنائية، بينها لقاءات مع نائب وزير الداخلية التركى ووزير الداخلية الروسي تناولت تعزيز التعاون الثاني وبناء القدرات ومناقشة مذكرة تفاهم بين وزارتي الداخلية في السودان وروسيا.

سونا

‫10 تعليقات

  1. شوف البائس الدلاهة، مين فتح السجون واطلق كل الارهابيين حتى النشالين، انتم يا ناس الشرطة الخونة،تذكر لمن هربتم قتلة القنصل الامريكي وسائقه؟؟؟ هؤلاء الارهابيين من انصار السنة المحمدية كان محكوم عليهم بالاعدام طلعتوهم من السجن مع اكذوبة انهم هربو عبر المجاري بتاع سجن كوبر؟ يا بائس، يا جبان انتم اطلقتم سراح كل المطلوبين. للعدالة الدولية من البشير وعبد الرحيم ابو ريالة والاف المجرمين مستغلين ايام الحرب الاولى تجي تكضب وتقول ديل ناس الجنجويد؟؟؟، والله الاسلام الملعون دا ما علمكم غير الكذب والتضليل الله يلعنكم ويلعن دينكم الارهابي اللعين

    1. الإساءة للاديان والمعتقدات وحتى الموروث الثقافي للشعوب غير مقبولة ولا يبررها النقد السياسي لمجموعات ما تتجار بالاديان او المعتقد لتحقيق اهدافها. واحترام الإنسان ودينه من الحقوق الأساسية للإنسان التي يكفلها القانون الدولي وعدم احترام حقوق الإنسان.
      وإحترام الآخر ومعتقده مطلوب بالعمل والقول. أما سب الأديان وتجريمها يعد من خطابات الكراهية التي لا يجب نشرها.

  2. انتو العدالة الدولية مش طالباكم تسلموا المجرمين الفارين المطلوبين للجنائية الدولية كالبشير وعبد الرحيم ابو ريالة واحمد هارون وكرتي ونافع والاف الارهابيين المجرمين، وتانيا تفتكر ممكن تكضب علي الأمم المتحدة التي تعرف كل معلومات الإرهاب والارهابيين ومن يتبعون لتنظيم القاعدة و تعرف انكم أنتم رعاة الإرهاب والارهابيين.

    1. للاسف الوهم يصور لمثل هؤلاء توثيق لاكاذيبهم ويظنون ان المنظمات العالمية تجهل ادق ادق تفاصيل جرائمهم وهذا هو الذي تباهي بانه عندما هرب من شرق النيل لم يتعرف عليه قوات الدعم السريع وتركوه لكبر سنه زول دلاهة قال تنظيم القاعدة والله بكرة يجوكم هنا في بورتسودان بس بكضبك ده

  3. وهل يوجد في السودان ارهابيين غير جماعتك الكيزان الارهابية المجرمة.

    بالمناسبة الفي الصورة دا ماوزير داخلية بورتسودان، دا كان مدير الجمارك وهو كوز معروف وفاسد كبير وله قضايا فساد يشيب لها الولدان.
    وزير داخلية بورتسودان من عبيد الكيزان.

  4. بالله ذى النوع دا يقولوا عليه شنو ،،،،، لا احترام لشخصه ولا منصبه ولا ملبسه،،، عالم بلا اخلاق يكذبون كما يتنفسون ،،، لكي نبني دولة تحترم نفسها لكي يحترمها الآخرون علينا أن نرمي بامثال هؤلاء في مكبات النفايات ،،،،، والله لتسألون عن كل كلمة كذب وضياع حق مواطن، وإن غدا لناظره قريب

  5. العالم صار برياله يصدق ترهاتكم هههه هههههه ههههه هههههه رمتي بدائها وانسلت.

    1. اخر خبر اليوم الجنجا قطعو طريق بورتسودان والقتال داير في العقبة، شكلهم مستعجلين شديد، بالله شوفو لينا وزير الداخلية، وخلوهو يبلعكلامو

  6. انت اصلا شفت شغلك في حفظ الأمن وحماية الشعب من المجرمين واللصوص
    تركت المواطن المسكين تحت رحمة المجرمين والشفاتة
    هربتوا بورتسودان ومصر وتركيا نسيتوا واجبكم
    ولا بتستهبل على المجتمع الدولي
    قعدتو تقولوا الشرطة ما مهمتها حفظ الامن اثناء الحرب
    هسة الحرب انتهت يعني ؟
    مالك قمت تورجق

    1. في بداية الحرب يفتشو لمدير الشرطة ولا وزير الدخلية ما عارف (هرب) وجواله مقفل ما قادرين يصلو ليه، وفلتان أمني كان ضارب العاصمة، ولو من بداية الحرب قامت وزارة الداخلية بدورها كان ممكن نصدق أنه الدعامة فكو الإرهابيين، وعايزنا نصدقكم الآن؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..