
خليل محمد سليمان
كتبنا في الماضي عن إتفاق الطائف الذي قسم لبنان ، ثم إبتلعته مليشيا حزب الله بالكامل.
إتفاق جدة فيه بند يقول .. يلتزم كل طرف بأماكن تواجده! .
هل اصبحت بيوت المواطنين ، والمستشفيات اماكن شرعية تمتلكها مليشيا الجنجويد؟ .
بدل ان يُدانوا بأشد العبارات لإنتهاكهم حرمات البيوت ، وترويع المواطنين ، وإستخدامهم دروعاً بشرية ، يتم التكريس لهم ليبقوا في بيوت المواطنين كحق إكتسبوه..
بالله عليكم كيف تحكمون..
هل لا نزال في ذات مربع الضعف ، والهوان ، والخضوع ، والإنكسار؟ .
مافي حاجة إسمها طرفين ، في وحدة تتبع للجيش وانشأها بقانون ، وهذا بإعتراف قادة الجيش ، والجنجويد ، ثم تمردت ، فيجب الحوار في هذه الجزئية فقط ، وكيف يتم تسوية الامر ، او لتستمر الحرب الي ما لا نهاية ، والتمطر حصو.
الموت حصل ، والخراب حصل، والتشريد حصل ، لماذا الخنوع لمفاوضات عرجاء عبارة عن خازوق جديد ضمن الخوازيق الكتيييرة التي اوصلتنا الي هذه المحطة الاسيفة؟ .
قسماً بالله الكيزان الآن هم من يدير جدة جيش علي جنجويد..
الكل يعلم ان الكيزان ما ناس حارة ، فهم الاكثر مصلحة في ان توضع الدولة السودانية امام معضلة اخرى ، وهم من يدير تفاصيلها ، وهذا هو منهجهم ، وسلوكهم ، وتفكيرهم الضحل.
قسماً بالله الاحرار في الجيش دخلوا هذه الحرب مُكرهين دون ايّ تخطيط ، او علم بها ، لسان حالهم “الإتبلبل لابد من يعوم” لأنهم تجرعوا مرارات الضعف الذي مرت به القوات المسلحة ، وكيف تسلطت هذه المليشيا اللعينة عليهم بأمر قادة الغفلة ، فاوسعتهم ذلاً ، وهواناً.
الاحرار يريدون إنهاء هذه الحرب دون ان تترك خلفها خازوقاً جديداً ، وبأيّ ثمن .
كسرة..
البرهان .. لا تزال تلعب بالنار ، هذه المرة ستحرقك..
من الآخر ، وتذكروا هذا البوست .. الجيش سيتمرد علي البرهان ، وهذه القيادة التي تبحث عن مخرج بعد ان تسببوا في كل هذا القتل ، الدمار غير المبرر..
إن سارت الإمور علي منوال جدة ستحدث هزة عنيفة داخل الجيش ، والله يستر..
بعدين بتاعين التضليل ، و البروباغاندا ما تقولو دا شغل كيزان..
نعم الكيزان خططوا لها ، فستكون عليهم حسرة ، وندامة لأنها اصبحت حرب الوطن ، والجيش للتخلص من مظاهر دولة المشروع الضلالي المُسمى بالحضاري زوراً ، وبهتان.
كسرة ، ونص..
الكيزان كايسين يلملموا الموضوع ، لأنو بقى اوسع من توقعاتهم .. بس يا فارات الحرب ستنتهي ، وستطوي معها سيرتكم القذرة.
كسرة ، وتلاتة ارباع..
ايّ إتفاق يترك جنجويدياً واحداً في بيت مواطن مرفوض جملةً ، وتفصيلاً..
اخيراً..
لا تنسوا دارفور التي باعوها الكيزان في سوق نخاسة الإرتزاق ، والعمالة ، وهجروا كل اهلها ليسكن مساكنهم مستوطنين جدد!!! .
خلينا كل بلاوينا من 1956م آخر الزمن عايزين يفرضوا علينا الجنجويد بمشروع سياسي ، وفي الاصل هم كلاب حراسة اتوا بهم الكيزان من خلف الحدود ، ومجاهيل الصحراء لا ولاء لهم سوى المال.
عقيدتهم .. القتل ، والحرق ، والنهب ، والإغتصاب ، والتشريد..
أقول جنابو: “الجيش سيتمرد علي البرهان”. عن أي جيش تتكلم يا سيد خليل؟ جيش الكيزان الذي أذاق المواطنين الويل وقتّلهم وشردهم وأضاع تحويشة عمرهم ودمر ممتلكاتهم؟! الجيش الذي يتمرد ضد الفساد واستغلال السلطة بواسطة قواده هو جيش وطني مهني يحب وطنه ويضحي من أجله بروحه. كم من أفراد جيش الكيزان الحالي يتحلى بالوطنية ويضع مصلحة الوطن فوق مصلحته الشخصية والحزبية الضيقة؟
لعنة الله على الكيزان مدنيين وعساكر وعلى مليشيا الجنجويد التي ابتلوا بها بلادنا وجعلوها خازوقا لها.
الحقيقة المرة والواضح من الشمس أن الجيش هو اكبر خازوق اكله الشعب السوداني منذ 1956 الناس شايفة وعارفة بس ما قادرة ولا عايزة تصدق انه ما عندها جيش
ياخازوق لو ما عندك جيش والعالم كلو بتغزل فيهو كان الجنجويد المغتصبين الحرامية البتكلمو عن الديمقراطية نعم اغتصبو بنات اقل من 15 سنة كان قوات المليص السريع ربطوك فى جنزير واحتلو بيوتكم ووممتلكاتكم وبعدين اى بلد فى العالم يقدر بة ماية الف مقاتل يستلموها فى ستة ساعات لكن عندك جيش تصدى للرصاص بصدر مفتوح وتصدى للمرتزقة وانت تقول ماعندنا جيش طيب عندك شنو ماعندك جيش عندك حرية ومسخرة وكلام فاضى حسبى الله ونعم الوكيل
يا المسمى مروان إنت بتضحك على نفسك, جيش شنو الحامي الناس بالعكس الجيش هو أكبر ضرر وخازوق للمواطن السوداني، جيش متخصص في قتل المواطنين العزل والانقلابات وتهريب الذهب والفساد المالي والاخلاقي، يا توا يوم حمى الجيش السوداني المواطنين د، صحيح هناك بعض الشرفاء أمثال الملازم حامد، لكن جميع قياداته أدوات في يد الكيزان وأي سلطة تحشي كروشهم المعفنة؛ للأسف دي الحقيقة بعيد عن غسيل المخ الذي يمارس أعداء الله والوطن الكيزان.
كفيت ووفيت
كلامك صاح يا جنابو اديتهم الزيت . خليهم كحالهم دائما يخلو الفكرة ويمسكوا في صاحب الفكره حيستبينوا النصح بعد تظهر كروش المغتصبات . لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
وين الجيش يا كوز يافاسد .. جيش الكيزان جيش ؟ جيش مهزوم من مليشيا قبلية دا جيش دا .. تقول اتصدوا بصدور مفتوحة يا فاسد ، طيب وين النتيجة ؟ الجيش لم يعد جيش السودان ، الجيش الآن جيش بقيادة الكيزان المخنثين ، والضحايا جنودنا الأفراد يحاربون مع ضباط من أشباه الرجال، الإخوان مسلمين التافهين.
كاتب المقال اما ساذج أو يتعمد السذاجة, جيش شنو البتمرد على البرهان!! الجيش كيزانى كامل الدسم وكل من يشكك فى ذلك حتى الآن معاق عقليا, ذلك واضح وضوح الشمس عمليا و واقعيا على الارض بتوثيق و اعترافات لا لبس فيها, العجن و اللت فى هذا الامر لن يفيد, أنقذوا ثورتكم المتآمر عليه يا شباب.
الجيش قابل للاصلاح ، لكن الجنجويد ينحل فورا وتصادر ممتلكاته وتدخل خزينة الدولة ويتم تعويض الاهالي المتضررين من الحرب من ممتلكات آل دقول لا أعرف ولا أصدق أن هنالك أغبياء كثر من المعلقين ينصحوننا بان نيئس من الجيش وأن نصاب بالاحباط وأن تتملكنا الكآبة لأنه ما عندنا جيش أقول لهم هذا غباء منكم نحن إذا فقدنا جيشنا فقدنا كل ولايات السودان التي ينتشر فيها جيشاً فيه الكثير من الوطنيين وما تصدعوا رؤوسنا بأنه جيش كيزان الكيزان ديل لو بهذه القوة ما سقطوا سقوطاً مدويا وما في زول عاقل بيمشي وراهم في الوقت الحاضر ولا في المستقبل القريب والجيش قابل للاصلاح هذا مؤكد جدا جدا جدا إطمئنوا
ربنا ينصر جيشنا لكن ان كان الاتفاق لا يخرج الجنجويد من منازل المواطنين يكون فعلا خازوق يتحمل مسؤوليته البرهان ولن يقبل به احد.
يا عالم متى نترك عقلية القطيع ونصحى ياخي ممكن تقول الله ينصر الكيزان ينصر الجنجويد ينصر الشيطان و لا ينصر هذا الجيش كل انتصار لهذا الجيش كارثة على لشعب السوداني هكذا علمنا التاريخ منذ الاستقلال هذا الجيش يمارس جرائمه ضد الوطن والمواطن كما لم يمارسها المستعمر خلاص غرفنا وعشمنا انقطع في اصلاح هذا الجيش ولغة الحوار معه اصبحت مستحيلة في الخرطوم ولكنها سهلة ولينية في القاهرة وجدة وواشنطن هذا الجيش مرتبط بالخارج منقطع ومقاطع الداخل لدرجة الاستهتار بالوطن والمواطن يجب أن يتحد الشرفاء من الكيزان والشيوعيين وقحت والثوار والجنجويد ويتلفون ويتفقون على طريقة لتأسيس جيش جديد على انقاض هذا الجيش وارسال قياداته للسجون نقطة على السطر.
الجيش جيش البرهان وليس السودان والتبقي تبقي وعلي شرفاء القوات المسلحة لو بقي فيها شرفاء اعتقال البرهان وكباشي فورا وتقديمة للعدالة ام الجنجويد فامرهم سهل سيتكفل بهم الشعب
( هل اصبحت بيوت المواطنين ، والمستشفيات اماكن شرعية تمتلكها مليشيا الجنجويد؟ .
بدل ان يُدانوا بأشد العبارات لإنتهاكهم حرمات البيوت ، وترويع المواطنين ، وإستخدامهم دروعاً بشرية ، يتم التكريس لهم ليبقوا في بيوت المواطنين كحق إكتسبوه.. بالله عليكم كيف تحكمون.) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ القوات المسلحه قطعا واعيه لهذا الامر …وايا كان مكون القوات المسلحه الان فأن المواطن سيقف خلفهم الى أن يتم طرد هؤلاء الاوباش المرتزقه من العاصمه بالكامل ومطاردتهم وابادتهم الى اخر شبر بالسودان .هذا مطلب شعبى .بعد ذلك فلنتحاسب كما يحلوا لنا وبالطريقه التى نراها مناسبه .
يا راجل خليك عقلاني شوية … منذ 34 سنة لم يدخل الكلية الحربية ضابطا لم يتم فحصه وتذكيته من قبل الكيزان ومن كان موجودا قبلهم وليس معهم فصلوه ,,, هذا جيش كيزاني وهو لا يقل اجراما في حق الشعب عن مليشيا الجنجويد بل هو أسوأ لانه من صنع هذه المليشيا
بين لنا أيها الضابط معاش , كيف تمرد الدعم السريع على الجيش ؟
يعني بالعربي كده , الدعم السريع قل أدبه في شنو ؟ عشان نقوم كلنا و نؤدبو .
لازم تحدد الامور يا جنابو و لا انت جنابو جربندية ساكت
اغتصب واحتل بيوت الناس وعاش فى الارض فساد انت مابتادبو فى رجال ادبوهو وانتهى والنصر والعزة للقوات المسلحة السودانية
انت نايم و لا شنو
اتحداك تجيب لي اي زول قال انه في اغتصاب و الكلام الفاضي الذي تذكره , قبل 15 ابريل .
الكلام عن التمرد الذي يقولون انه اشعل الحرب و ليس عما بعد الحرب أيها الجاهل
الخازوق الاصلي هو ان اي انتهاك للاتفاق سيجعل التدخل الخارجي متاحا
و من هنا تدرك غباء من خطط لهذه الحرب و غباء من رفض الصلح الداخلي
اي كما يقول جيراننا : ميتة و خراب ديار
تجميد المواقع ضروري للهدنة، المستشفيات وبيوت المواطنين وغيرو لازم ترجع، ولازم نصل لجيش موحد. لكن التفاوض فيهو اجراءات بناء ثقة ، وممكن يكون عملية مرهقة وطويلة والعبرة بالنهايات.
بلدنا مشرورة ومتنوعة ومليانة مرارات وتقاطعات خارجية، لو شايف إنو الحرب تستمر إلى ما لا نهاية، معناها ذبحنا السودان وقسمناه على الجيران
جيش ببيع الطحنية والمواد الغذائيه ده جيش. جيش منذ الاستقلال ولحدى يوم يبعثون منفرد بينا قتل وسحل واخيرا تدمير البلد ياجنابو بعد ما يخلصوا من بعض بعدين لكل حادث حديث.
تعرف يا محمد حسن الجياشي يدافع عن الجيش اكثر من الوطن . بعدين خليك من الطحنية ديل كانوا بيبيعوا الناس عديل والدليل جلبهم المرتزقة من عرب دارفور وتشاد وشحنهم لعاصفة الحزم والقتال بإسم الجيش السوداني في قرف اكثر من كده !!! غير الجريمة او ممكن تقول الخيانة العظمي لامن تكون قائد الجيش وتعمل ليك قوات موزاية لقواتك المسلحة عشان تحرس ليك حدودك وإنت عارف إنهم مرتزقة ممكن يبيعوا الأرض زي الما حصل شي . وزي ما شايف النتيجة باينة .
قيادات الجيش السوداني من البشير الي البرهان وقعوا في أخطاء كبيرة ستكون وبال علي مستقبل السودان .
1- تأسيس مليشيا موازي للجيش وتمكينه والرفع من قيمة قادة هذه المليشيا
2- المعالجة الخاطئة لتصحيح وضع هذاه المليشيا بقتاله دون اي تجهيز او إستعداد او حتي (تأمين) الشعب الذي تقول أنك قواته
تفكك الجبه الداخلية قبل الحرب وبعده منهم من يتمني هزيمة الجيش ومنهم من يقف مع الجيش ولكن بإستحياء حينما يتذكر ماذا حصل في بوابات القيادة العامة والأسوار العالية
نتيجة هذه الحرب سوف تكشف القوة الحقيقية للجيش السوداني ( للجوار ) منهم الأصدقاء او الأعداء
لماذا لا نفرض نحن الشعب السوداني الحل على الطرفين، يجب ان يتوحد الناس حول حل سوداني يقدم مصلحة السودان على ما سواها. الان الحركة الاسلامية حشدت الناس خلف الحرب والتي كان من الواضح انها لن تحسم الامر.
الحركة الاسلامية لن تسمح بايقاف الحرب، وتقود البلاد للحرب الاهلية،يحب ان يبادر الشعب السوداني ويقدم الحلول بدل عن انتظارها من الخارج. اسرع طريق لايقاف الحل والوصول الى الاستقرار:
1- القبض على كل قادة الحركة الاسلامية كرتي وانس والجزولي والبقية، وكذلك اذيالهم امثال ترك وعجيب.
2- الوقف الفوري لاطلاق النار.
3- ابعاد برهان، كباشي، العطا، ابراهيم جابر وكل قيادة الجيش، وكذلك حميدتي وعبدالرحيم من الدعم السريع، وتعيين قيادة جديدة من الضباط المهنيين سواء في الخدمة او المتقاعدين. يتم ذلك من خلال ضغط الشارع ومن خلال ما تبقى من ضباط مهنيين من صغار الضباط.
4- البدء الفوري في دمج وتسريح الدعم السريع وقوات الحركات المسلحة، يتزامن مع ذلك تنقية الجيش من كل الضباط الاسلاميين.
5- البدء الفوري في لجنة ازالة التمكين واعطاءها صلاحيات واسعة في ايقاف اي شخص يتبع للحركة الاسلامية من العمل، وجود الحركة الاسلامية في مفاصل الدولة لن يسمح باي استقرار او تقدم.
WELL DONE YA MAN
كلامك هذا ممكن فقط بعد انقلاب عسكري بقيادة ضابط لا يقل وطنية ورجولة عن صدام حسين
الجيش قابل للاصلاح ، لكن الجنجويد ينحل فورا وتصادر ممتلكاته وتدخل خزينة الدولة ويتم تعويض الاهالي المتضررين من الحرب من ممتلكات آل دقول لا أعرف ولا أصدق أن هنالك أغبياء كثر من المعلقين ينصحوننا بان نيئس من الجيش وأن نصاب بالاحباط وأن تتملكنا الكآبة لأنه ما عندنا جيش أقول لهم هذا غباء منكم نحن إذا فقدنا جيشنا فقدنا كل ولايات السودان التي ينتشر فيها جيشاً فيه الكثير من الوطنيين وما تصدعوا رؤوسنا بأنه جيش كيزان الكيزان ديل لو بهذه القوة ما سقطوا سقوطاً مدويا وما في زول عاقل بيمشي وراهم في الوقت الحاضر ولا في المستقبل القريب والجيش قابل للاصلاح هذا مؤكد جدا جدا جدا إطمئنوا
تغريدة من الحوري
عند بداية المعارك
سيطر الجيش علي كل مراكز تدريب المتمردين وبها ٢٦ الف مستجد
لم يتم أسرهم
بل تم إطلاق سراحهم جميعا