نائب الرئيس: بعض المدارس ليس بها « معلم واحد مؤهل»
الخرطوم:حمد الطاهر :
رسم نائب رئيس الجمهورية رئيس القطاع السياسي بالمؤتمر الوطني الدكتور الحاج ادم يوسف صورة قاتمة لوضع التعليم بالبلاد، وقال ان هناك بعض المدارس ليس بها « معلم واحد مؤهل ،ومعلمون فاقد تربوي ،مرتباتهم لاتقل عن مرتب الخريج» ،وطالب بمعالجة هذه القضية حتي يجد خريجو كليات التربية وظائف.
ودعا يوسف في المنتدي العلمي المفتوح الذي اقامته امانة التعليم بالمؤتمر الوطني امس، الى وضع نظام لاستيعاب كل خريجي كليات التربية وان يكون التدريب مستمراً ليس اثناء الدراسة فقط ،وتساءل نائب رئيس الجمهورية ان كان هنالك الزام للمدارس باستيعاب الخريجين ،واكد ان هنالك بعض المدارس الخاصة ليس بها معلمون معينون ولكنها تستعين بمعلمي المدارس الحكومية ،»ولذلك كان هذا علي حساب المدارس الحكومية»، ونوه الى ضرورة وضع شروط علي المدارس الخاصة بان تعين معلمين لضمان توظيف الخريجين، واكد يوسف بان مثل هذه المنتديات تأتي في اطار تفعيل آليات لرصد سياسات الدولة وتفعيل الرؤي وتوسيع دائرة الشوري،
واعتبر نائب الرئيس، المعلم والمنهج اساس العملية التعليمية ،وهي مسؤوليات الدولة ، وقال « نحن لانستطيع توحيد بيئة المدارس ،ولكننا نعمل علي توحيد مستوي المعلم « حتي تكون المنافسة حقيقية في كل السودان.
من جانبه، عزا نائب امين امانة التعليم بالمؤتمر الوطني الدكتور فيصل عبد الله ضعف مخرجات التعليم الي ضعف التدريب وعدم وجود رؤية موحدة لكليات التربية، مؤكدا على انه لايوجد تأهيل كافي للمعلمين ولاتوجد سياسة محددة للتدريب.
الصحافة
اقتباس – بعض المدارس ليس بها استاذ واحد مؤهل ومعلمون فاقد تربوي – ههههههههههههههههه
منوالمسؤل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يكون الطالب ما انتو المسؤلين مكنكشين في الكراسي ومهملين الخدمات لمن وديتوا البلد في داهية ، وقول لينا رايك في الصحة والمياه والكهرباء واداء الحكومة عموما ودورك انت شخصياً بعد شوية تستغيلوا كلكم –
ملأتم الدنيا ضجيج وهرج ومرج كعادتكم دائما لاخفاء اخفاقاتكم..أين ثورة التعليم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وما هي مخرجاتها اميون بدرجة بكلاريوس
يحتاج السودان الي نصف قرن لمعاجة التشوهات الاجتماعية والتعليمية والثقافية والاقتصاديةالتي أحدثتموها في المجتمع السوداني
يا جهلاء القرن الواحد والعشرون
هل من المعقول أن يصرح نائب رئيس بهذاالكلام،
والمفروض أن يقول: أنجزنا وحققنا ،.. لقد حققتم الفشل !
حديث المطالب هذه يقولها الشعب وليس المسئول وهذا حديث احترزاى.protection talk
( وقال ان هناك بعض المدارس ليس بها « معلم واحد مؤهل ،ومعلمون فاقد تربوي ،مرتباتهم لاتقل عن مرتب الخريج» ،وطالب بمعالجة هذه القضية ) و بمثل هذا المنطق أنا أقول أن هناك بعض الوزارات ليس بها وزراء مؤهلون و كلهم من ذوي القربي أو منتسبي الوطني و مرتباتهم لا تقل عن مرتبات 40 طبيب إخصائي؟؟؟و أطالب بمعاجة هذه القضية؟؟؟؟
هذا منطق نائب رئيس الجمهورية يطالب بمعالجة الوضع ؟؟ يطالب من ؟؟؟ من بيده القرار أليس هو الرجل الثالث في السلطة؟؟؟ أليس هم ممن يضعون السياسات العامة للبلاد ؟؟ يطالب من؟؟؟
أولا رجعوا الفلوي التي نهبتوها من خزينة الدولة و بعدين نتفاهم في قصة التعليم؟؟؟
يا دكترو الحاج
النائب المطلوب للعدالة مخبول وهو نفسه غير متعلم قال دارس في انجلترا .. بعدين يا حمارهل أنتم كحكام مؤهلون علمياً وخلاقياً بأن تحكموا شعب يملك الملاين من المتعلمين تعليماُ عالياً مش زيكم ..كلام مابتعرفة تتكلم..كان الله في عون السودان..المثل بيقول الجاهل عدو نفسة وإنت الجهل بعينة يا متخلف…نتمني من رب العبادأن يقصف بكم الأرض يا مجرمين؟؟؟
كان الاجدر بهذا المتعجرف ان يرجع لعبد الباسط سبدرات ويعرف منه سياسته التى دمر بها التعليم وهل المشكله فيه ام المعلم ام المنهج .انا الان معلم فى المرحلة الثانوية الحكومية والله المنهج الموضوع عقيم ولا يمت الى الواقع بصلة وسياسة الدولة اثبتت فشلها اذا كان راتب المعلم ضعيف كيف سيؤدى عمله ونفسيا يشعر بأنه مطارد بالهموم _اخيرا المشكلة اكبر من تأهيل المعلم المشكلة سياسة الدولة والوزارة المسيسة
ناس الحكومه ديل يا مساطيل يا بتخيلوا السطلة قال في مشكلة تعليم ياخي انت بتشكي لمنو اذا كنت انت المسئول وماقادر تعمل حاجة ولا انت بتحفز فينا نطلع مظاهرات رغم عننابالله في استفزاز اكتر من كده احسن حل سرحواالتلاميذ وهجروا الجامعات واعملوها بيوت اشباح ولا ووسعوا ادارة الامن والمخابرات وبذلك تكونوا اتكنكشتوا مليون سنة تحت رحمتكم شعب متخلف وخواف
التعليم انتو نهيتو بسلمكم التعليمى العملتو يا مخربين
كفايه علينا معلمين الحيض والنفاس وغسل الجنابه والبركه فيكم اتيتم على كل ما هو جميل وحولتوها الى ماخور دعاره
فى معلم واحد يعلمنا الرقيص عرفتو يا شاطرين
يااخ الواحد يتعب نفسوو ويقرا جامعه ويتخرج استاذ وفي النهاية يشتغل بي 150 يوديها وين بس قولو لي احسن نمشي نحتو مع البشير
الحاج ادم على حسن سلوكه.