الكاردينال يتكفل بمعسكر خارجي لصقور الجديان ومعتصم يشيد بالمبادرة

أعلن قطب الهلال أشرف سيد أحمد الكاردينال عن تكفله بإقامة معسكر تحضيري لصقور الجديان بأديس أبابا وذلك من أجل إعداد المنتخب الوطني للقاء الإياب أمام أثيوبيا في التصفيات الختامية المؤهلة لنهائيات الأمم الأفريقية بجنوب أفريقيا 2013 وتأتى هذه الخطوة من الكاردينال لتؤكد أنه ظل طوال الفترة الماضية أحد الداعمين بشكل أساسي لمسيرة الصقور وسبق له القيام من قبل بشراء قيمة التذاكر(المساطب الشعبية). وكان آخرها مباراة السودان أمام أثيوبيا..
من جانبه، أشاد معتصم جعفر رئيس اتحاد الكرة بمباردة الكاردينال وبالرجل الذي ظل يدعم المنتخب ويتعامل مع الدعم على أنه واجب وطني، وهذا ليس بغريب على الرجل الذي ظلت مبادراته تتواصل تجاه دعم مسيرة الصقور.. ودعا جعفر كل رجال الأعمال والشركات لتحذو حذو الكاردينال في دعم المنتخب الذي يحمل راية الوطن في أشرف الميادين، ويسعى للظهور الثاني على التوالي في الكان والثالث في أقل من (6) سنوات.
المجهر




دا فن وكرم وجود
أشرف الكردينال هذا أكبر مخرب ومفسد للإقتصاد السودانى ولماذا دعم الرياضة بدل دعم المواطنين فى السودان الكردينال جهز مصانع بى 750 مليون دولار تم تشيده داخل الحدود الاثوبية مع حافة حدود السودان لتصدير لحوم أسماك ومشاريع زراعية داخل الحبشة يستوعب 15000 ألف عامل أثوبى الوقت الذى يتضرع الشباب السودانى جوعا لعدم العمل فى أى مرفق حكومى وشركائه من الحكومة البشير وأخوانه وزوجته وكثير منكم يعلم قد تم أستيراد كل معدات تلك المصانع عن طريق جمرك ميناء بورتسودان والهروب بعدم دفع قيمة الجمارك للسودان ومحامى الكردينال وزير العدل الوسخ السابق سبدرات تحامى ودافع عنه فى المحاكم وهو وزير عدل هولاء هم الذين أفقرو البلاد والعباد وهربو بالمال للخارج ماذا فعل الكردينال للسودانين فى الداخل والمعدات هذه تم شحنه عن طريق البر للحدود الاثوبية وتم تشيد المصانع هناك بمقولة أن اليد العاملة الاثوبية رخيصة وأجراءت الضرائب والجبايات أقل والشيىء الثانى هو يتاجر فى الماشية السودانية يسهل عليه الامور شراء المواشى من داخل السودان وتهريبه الى الحبشة بكل سهولة بدون جمارك تصدير لأن المصانع فى حافة الحدود تنساق البهائم هناك بدون مشاكل جمركية وبعلم السلطات السودانية بذلك أصحاب فقه السترة والتمكين وندعو الله يقطع كل كوز من أرض السودان يارب لدنياهم قد عملو وأخرتهم باعوه ..
هذه المبادرات ليست غريبة على الأهلة ودورهم الوطني معروف منذ نشأة الحركة الوطنية قبل الإستقلال فهم دائماً في الطليعة نتمنى أن يستفيد الآخرين من هذه الدروس الوطنية ويعطوا للوطن بدل أن يسلبوه.
وسبق له القيام من قبل بشراء قيمة التذاكر(المساطب الشعبية). وكان آخرها مباراة السودان أمام أثيوبيا..
بالله لو تبرعت بها لتلا ميذ المدارس او تكفلت بقيمتها لليتامي او مجهولي الابوين او المسنين في دار العجزه لنفعتك في اخرتك بدل سفهك وسفة الوالي وسفه غيركم من مستجدي النعمة الجدد
لكن العندو قرش بحنن دبره