موقف جديد من نقل سكان غزة وأزمة النيل باجتماع سوداني مصري

ناقش وزيرا الخارجية المصري والسوداني في القاهرة، الأحد، ملفات العلاقات الثنائية والشراكة الاستراتيجية والأمن المائي، موضوع نقل الفلسطينيين من غزة.
وعقد وزيرا خارجية البلدين اجتماعات آلية التشاور السياسي في القاهرة، الأحد، برئاسة الوزير المصري، بدر عبد العاطي ونظيره السوداني، علي يوسف الشريف، وبحضور وفدي البلدين.
واتفق الجانبان على حماية حقوق البلدين المائية وفقا للاتفاقيات الدولية، مع التأكيد على ارتباط الأمن المائي المصري والسوداني “كجزء واحد لا يتجزأ”.
ولدى مصر وإثيوبيا خلافات طويلة الأمد بسبب سد النهضة الضخم الذي بنته أديس أبابا على نهر النيل، وتعتبر إثيوبيا أنه ضروري لتنميتها وتزويد سكانها بالكهرباء.
وناقش الجانبان في اجتماع أمس الأحد “سبل تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، بما في ذلك التنسيق في المحافل الدولية ودعم عملية إعادة الإعمار في السودان”.
وأكدا على أهمية تجديد الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، ومراجعة الاتفاقيات الحالية لتحديثها بما يتماشى مع التطورات الراهنة.
وأكد الجانبان على “الروح الإيجابية والتفاهم التام، مع التطلع إلى تعزيز التعاون في جميع المجالات لتحقيق المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين”.
واتفق الوزيران على رفض مقترح نقل الفلسطينيين من غزة، بالإضافة إلى “ضرورة تبني عملية سياسية شاملة في سوريا تضم جميع أطياف الشعب السوري”. وأعربا عن دعمهما لـ”استقرار لبنان وسلامته الإقليمية”.
وسائل اعلام مصرية
هذا الوزير الهزيل اكبر اختراق للامن القومي السوداني، لا يمثل سوى تابع رخيص للكفيل المصري الذي فرضه على حكومة الكيزان في بورتسودان.
عندما كان ابواق الحرب يتحدثون عن السيادة، كان العقلاء يعلمون ان اكبر خطر على السيادة الوطنية هو الحرب نفسها، والان تأكلت السيادة حتى رأينا هذا الوزير الهزيل يعرض القواعد العسكرية على جميع الدول ويدعوهم ان هلموا الى ارض السودان حيث لا سيادة ولا خطوط حمراء.
بدل ما تجعجع فينا كلتب ليك كراس كامل شوف العينو منو فى المنصب ده و اديهو بونيه و شلوت و دلدوم …. يلا يا فالح
ياخسارة البلد دي مافيها واحد نافع كلهم خونة لا وزير داخلية ولا خارجية ولانيابة ولا حتي الولاة كلهم خونة في خونة وعشان كدا البلد دي ماهاتمشي للامام ليوم الدين اها تب علي البرهان ومن يعين من الخونة والتعين دا مفروض يتم من خلال لجنة تبحث وتفتش عن الشخص واذا مانفع طوالي يطردوا ويجيبو غيروا لكن تعين البرهان بيتم عن طريق واسطه فاسد يقول ليه عين فلان يقوم يسمع الكلام وطوالي يعينو ويقووم ينكشف لينا مثل وزير الخارجية دا الخائن الفاشل ولانو عندوا واسطة ماهايقدروا يطردوا مش كدا يالبرهان اها تب عليك تب
الأمن المائي المصري والسوداني “كجزء واحد لا يتجزأ”.
و عندما تأتي للجانب الاخر يرحلون اللاجئين السودانيين و يغلقون المدارس السودانية في مصر و بصعوبة بالغة يعطون السوداني تاشيرة دخول مع ان السودانيين لا يمثلون اي تهديد للقوة العاملة المصرية
العبد وسيدو.
لعنة الله علي الكوز اينما حل وعلي عبيدهم الانجاس وجدادهم الالكترونى الكيزانى الفاجر الداعر المطرطش