دعا رئيس حركة العدل والمساواة ووزير المالية السوداني، جبريل إبراهيم، إلى إغلاق معبر أدري الحدودي مع تشاد، مشيراً إلى تحوله لمعبر لإمداد الدعم السريع بالأسلحة.
وقال في تدوينة عبر منصة (إكس): إن الغرب ومنظماته سعت لفتح المعبر لأغراض إنسانية، لكنه تحول إلى قناة رئيسية لدعم قوات الدعم السريع بالأسلحة. وطالب بإغلاق المعبر بشكل عاجل.
تأتي هذه الدعوة في ظل تصاعد الصراع المسلح في السودان بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ أبريل 2023.
وقد تفاقم الوضع الإنساني في البلاد مع اشتداد القتال، وسط اتهامات متبادلة بين الطرفين بتلقي الدعم العسكري من جهات خارجية.
ويعتبر معبر أدري، الذي يقع على الحدود بين السودان وتشاد، من النقاط الرئيسية التي يستخدمها النازحون للهرب من مناطق الصراع، وهو أيضًا معبر حيوي لنقل المساعدات الإنسانية.
غير أن تقارير متعددة تحدثت عن استغلال بعض هذه المعابر لنقل الأسلحة إلى مناطق النزاع، مما يثير قلق الأطراف المعنية، بما في ذلك الحكومة السودانية.
التغيير
لماذا لان الزغاوي هذا ما عنده زغاوي واحد في دارفر كلهم في ام جمينا وبعض نهب واشتري شقق في مصر يعني مايهمه سكان دارفور ..ولوماترا بنسبه له احسن لان دوله زغاوه الكبري ما عايزه سكان دارفور ويجي يوم يكون الديش كرر نفس الحصل مع الدعامه ….
وهو في فيدو قال لاتباعه مسك الناليه لان القروش تعمل اي شيذ ومنها الاغاثه فعايز حتي اغاثه المعبر يلحسها …فلذلك للاسف الديش يلدغ الف مره من جحر واحد …..شوفوا رواندا مرتب الفرد 3000 دولار ….
شغل من اجل ارضاء سادته،،، حتى لو اغلق معب ادري ،، هناك مليون وسيلة غيره طالما ان الجنجويد يسيطروا على كل الاقليم،،، تصريحه لا رغبة له في السلام لان امثاله لا مكان لهم في حكم ديمقراطي راشد ،،،، امراء الحرب لا ترجون منهم خير يا اهل دارفور ،، شتان ما بين صندل وهذا