فضائح الفضائيات 4-4

تعاني بعض الفضائيات السودانية من شحِّ الموارد وضعف التمويل، وما يتوفر ويدخل خزانة تلك الفضائيات من أموال الإعلانات يعيبه عدم التنسيق، فتكون النتيجة كثافة في الإعلان وعدم عدالة في التوزيع.
بمعنى أن هناك ظلماً يقع على موظفين دون آخرين. أفيال تطأ الحشائش وتقتلها، وقد لا تعلم تلك الأفيال أنها قد وطئت الحشائش وقد تعلم!
هذا بالضبط حال الموظفين في بعض الفضائيات من مخرجين ومعدِّي برامج ومقدمين ومنتجين ومصورين وعمال ديكور؛ فهم تماماً مثل الحشائش التي تطأها الأفيال الكبيرة، والأفيال هنا هم أصحاب المرتبات الضخمة والجيوب المنتفخة من البعض في تلك الفضائيات والذين يعادل مرتب أحدهم مرتب قسم كامل في القناة.
كفاءات ومهارات وموظفون وعمال يصطدمون ويحبطون من الظلم. فإما أن يرضوا بازدواجية المعايير، أو أن يعملوا و(بطنهم طامة)، أو أن يهاجروا ويغادروا مواقعهم، وتكون النتيجة (سمك لبن تمر هندي) .
إن مرتبات تلك الكفاءات لهي شيء مخجل، وإن الباعة المتجولين الذين يبيعون العلكة والمناديل الورقية وكروت الشحن متوسط دخلهم أعلى من بعض الموظفين في الفضائيات.
إن من الواجب تقدير وتقييم أولئك الموظفين برفع أجورهم وتحسين بيئة العمل وتوفير متطلبات الوظيفة، قبل أن يطفشوا ويلحقوا ببقية العقول المهاجرة.
******** ********** *****
(قصاصات من الفضائح)
* مذيعة بإحدى الفضائيات كانت تتحدث عن مدينة الأُبيِّض، فقالت الآن ننتقل إلى ولاية الأُبيِّض!!!
* مذيعة أخرى تحدثت عن الفنان الراحل عثمان حسين وقالت التحية للفنان عثمان حسين!!!
*مذيع آخر يخطئ في أسماء اللاعبين والفرق العالمية، وكأنه لم يسمع بها من قبل. ثقافته لا تغادر الشغيل وبلة جابر!!!
آخر فضيحة :
* يشرب العاملون في فضائية الخرطوم من (سيرمس ماء) شبه مكسور، فلا توجد ثلاجات تبريد في المكاتب، كما لا توجد شاشات، حتى مدير البرامج ليست لديه شاشة في مكتبه يتابع منها برامجه!!
*في فضائية النيل الأزرق :
* ثقافة بعض المذيعات (ثياب ) وكرتونة (كريمات) والذهب (الصيني) .
* وثقافة بعض المذيعين (جل )للشعر و(نذهب فاصل ونواصل) .
* صديقة لي اتصلت وهي زعلانة من المذيعة (………….) التي استلفت إكسسواراتها وثياب والدتها ولم تُرجعها حتى اﻵن ،
حالة صعبة بوبار بالشحدة
*نقلا عن السوداني
وقت انتي عارفة دى كلوا ليه ما اشتغلتي مذيعة وانا اقول ليك فضائح الصحافة بداية بام وضاح ومرورا بهيثم كابو واضافة الي عادل سيداحمد والقائمة تطول ينتقدون مدراء القنوات من اجل افساح المجال لهم برشوه منحهم برنامج تلفزيوني ليطل من علي المشاهدين او علي اقل تقدير ظرف شهرى من مدير القناة لزوم السكوت عن النقد واذا انتي ماعايزه هذا او ذاك روحي ل عابد سيداحمد خليهو يديك ظرف زي حق ام وضاح وكلو بي اجرو .
ضحكتني ولاية الايبض دي لانو كنت بشاهد في الحلقة دي فقلت لنفسى هل الكيزان الشياطين ديل حولو الابيض الي ولاية اليوم؟ مذيعين ومذيعات ثقافتهم صفر لانو جايين بالواسطة. اللة يرحم السودان
مواضيعك بقت مافي ليه طعم شكلك بتغيري من مذيعات النيل الازرق
بوبرهم الله
خليل يا خليل ما بنوم بالليل والليل علي طويل
علي وزن خليل يا خليل
نغني
حسين يا حسين حطمت القليب بالحيل
وحسين حطم بلد بأكمله فما بالكم من قليب رهيف والشفايف مثل العنب او برتقالة مبلله وخلوها جو البيت وحيدة
وتليفون
جديد وضربت ليك اونسك يمكن ونستى بتعجبك ومعقول ود خوجلي يعمل كدا؟؟
ويقفل الخط بالسرعة دي ويقول ليك باي باي خلاص انسيني وقولي الخط شبك وضربت ليك امقلبك وضربت ليك وانا من ربك
خليل صاحب الاغنية كنت اعتقد انه الشاب الوسيم في ذلك الزمن البعيد حيث كان يكبرني بسنوات ليست بالقليلة وكان دائماً ما يلفت نظرنا بهندامه الجميل بكامل الاناقة بدلة وقميص وجزمة لماعةوكانت احدي عينيه خربانة ولذلك كان دائماً يلبس نظارة سوداء تزيده جمالاً ووسامة وكنا نلتقيه علي الطريق يقود سيارته الفارهة في زمن عز فيه ان يمتلك رجل سيارة ولم نحظى منه بنظرة او حتي مجرد كلمة … تشاء الظروف ان التقي الرجل في دعوة عشاء بعد كل هذا السنين ومنذ كنت طالب الابتدائية والرجل لم تنال السنين من وسامته الا القليل فتفرست وجه وانا ممسك بيديه وكان الرجل حاضر الذهن يبدو انك شبهتني أنا خليل
فرددت عليه والله لقد عرفتك ولكن انت الذي لا تعرفني فجلس الرجل بجوار وكان لطيفاً ومرحاً وتبادلنا كثير من النكات والطرائف الحلوة… قلت للرجل تصدق يا خليل انت كنت مثار اعجابنا وكثيراً ما كنا نتمنى ان نمتلك سيارة مثلك ونصبح بمثل اناقتك ووسامتك هندامك الجميل وننال اعجاب لنبات مثلك اليس انت صاحب الاغنية التي كان تتغني بها الفتيات
فضحك الرجل حتي كاد يسقط من الكراسي صحيح انا كنت مثار اعجاب كثير من البنات ولكن هذه الاغنية صاحبها ليس له نصيب في الوسامة علي الاطلاق وكان رجل دميم جداً وكان لصاً خطيراً تخصص في سرقات العربات وكان يسرق العربات والشاحنات ويقوم ببيعها افريقيا الوسطي وتشاد ويأتي بالفلوس الي السودان ليصرفها بسخاء وكرم علي ستات الخمر وبائعات الهوي.
وفي مرة من المرات تم القبض عليه وحضر محدثي خليل الوسيم , محاكمة خليل اللص الدميم فسأل القاضي اللص خليل … يا خليل انت بسرقة كثير من العربات والشاحنات طيب وين قروش العربات اللي سرقتها يا مولانا انت سامع البنات بغنوا لي خليل يا خليل وما بنوم بالليل والليل علي طويل عليك ما شايف وشي القبيح دا كان ممكن يغنوا لي لو لا القروش التقيلة الأنا بصرفه عليهن
والقصة تنطق علي رجل والمال والاعمال وامبراطور الاعلام السوداني دبدوب الانقاذ حسين يا حسين ما بنوم بالليل والليل علي طويل مع الاعتذار لصاحب قصيدة الخط شبك فقد قمت بتحريفها ولخبطتها
شماراتك ( تقيلة) والله يسترنا…
واري يا سهير ان تكثفي جهدك فيما يفيد الشعب
السوداني والمواطن. تحدثي مثلا عن سلبيات الصحة
والتعليم وما هي الحلول!!!
مشكلة العطش بالسودان ونحن تحت سقف المطار
الفساد في السودان وما هي الحلول وهكذا
ودعك من الثياب والسيرمس المكسور والاسورة
المضروبة.. وفضلا ابعدي خالص الحديث عن سهير
والسيارة وسهير ولبس البنطال،..
وللبيت عليك حق..
شكرا سهير.
لماذا افشيتي اسرار صاحبتك تاني ما ها تديك شمار
بنطلون شنو و عربات منو يا لبنى اح قعداتمد حسين ؟ ما انت الا كوزة قعدات 000 قلنا النشوف اخرتها معاك وعرفناك 000 قالت حسين خوجلي 000
الصحفية سهير كانت بدايتك ومدخلك للصحافة من باب يهم المجتمع ويخدم الانسان البسيط فى زمن عز فيه الوعى وقبله التعليم واهتمامك بالطفل لفت نظر كثير من المهتمين وكنا نتوقع استمرارك فى نفس الخط حتى يتم سن تشريعات وقوانين لحماية الطفل والطفولة فى وطنى الجريح، ولكن انحراف كتاباتك عن ملابس المذيعات وغيرها من المواضيع البعيد عن اهتمام إنسان السودان البأس جعلنى أعيد النظر فى قراءات كتاباتك ، عفوا الرجاء العودة الى الاهتمام بأحوال أهل الوطن وإلا فإنك ستجدى احد يقرا لك، والسلام
يا عالم يجيب التفريق بين المذيعة و المقدمة ……
المذيعات هن من يعملن في الاذاعة مثلاً “الاذاعة السودانية”
المقدمات هن من يظهرن في الشاشة البلورية “التلفاز”
الخطأ هذا للمتابع يقع فيه الكثير حتي كبار الصحفيين.
الليله قعدت الجبنه بتاعتك كانت قويه خلاص .. شايفك عزمتى كميه من اتيام القنوات .. وقهوجتى كمان
الحاجات الكبار فى القنوات كمان .. حالتك صعبه ..!!
اتوقع رد المذيعات اللائي وقعت فيهن قريباً.
حتى انتي …ام البوبار…..!!!! كلكم طينة واحدة …فسيخ….لبن….تمر هندي….ديتول…ياحشرات
طيب ورينا فضائح الصحفين شنو؟؟؟؟؟؟
أنا لو كنت مكان بتاع الإستقبال كان رجعتك برضو ….ردا على مقالك رقم 3 بتاع البنطلون
This true and shameful.
بي بي سى نحن القرب اليكم اينما كنتم
الجزيرة من قلب الحدث
سي ان ان ندهب بعيدا لنبقيك قريبا
فرانس 24 نغطى لنكشف
العربية ان تعرف اكثر
فضائية ام درمان ان لا تعرف اصلا