أضافت الشرطة في السودان، الاغتصاب للائحة التهم التي توجهها ضد المحتجين السلميين.
وتلاحق الشرطة عدد من المحتجين بتهم قتل عناصر في القوات النظامية، بجانب تهم أخرى تصل بالاعتداء على أفرادها والمقار العسكرية، إبان الاحتجاجات المناهضة للانقلاب.
ومن جملة ثمانية متهمين بقتل رقيب الاستخبارات العسكرية، ميرغني الجيلي، اتهمت الشرطة ثلاثة منهم باغتصاب القتيل.
وجاءت إفادات الشرطة في جلسة، الاثنين، ضد حسام الصياد وسبعة من رفاقه، المتهمين بقتل الجيلي خلال مواكب 8 مارس المنصرم.
وطالبت الشرطة في وقت سابق بمنحها صلاحيات استثنائية لمجابهة ما تصفه بتشكيلات عسكرية في أوساط المحتجين.
ويعتقد نشطاء وحقوقيون إن اتهامات الشرطة تعكس رغبة سلطات الانقلاب في ممارسة مزيد من القمع ضد المحتجين.
وارتقى 119 شهيداً في الاحتجاجات المطالبة بالحكم المدني، منذ فجر انقلاب 25 أكتوبر 2021.
التغيير
الشرطة دي ما بتخجل وبتدعي انه الثوار اغنصبوا افرادها؟
غايتو البوليص في زمن كوفي عنان غلبه البيسويه، وبدون خجلة كمان كاتبين كلامهم دا؟ منتهى التفاهة منهم في حق زميل لهم توفي سواء مات طبيعي أم قتلوه هم كما فعلوا بالعميد بريمة!!! بئس البوليص في زمن عنان و برهان بتاعين الكيزااااان
ههههههه الشرطة تضيف الاغتصاب دى حلوة !! يعنى دا آخر ما توصلوا ليهو من التفاهات البختلقوها ضد الشباب الثوار، طيب ورونا ضحايا الشرطة الاغتصبوهم الثوار ديل منو! غايتو الانحطاط الوصلت ليهو شرطة الانقلاب أصبح يصيب الواحد بألتقيؤ.
بالله عليكم الله افراد الشرطة بخلقتهم دي… شيطان بغتصبهم… لان مستوى فهم الشرطة متدني تاتي بياناتها متدنية زيهم..
اخج يا وزير الداخلية اخجل يا مدير عام الشرطة ايوة ادعو الاغتصاب لحد يخصبوا ليكتم اولادكم. ان شاء تسعة طويلة او كلابكم الطالقنهم عشان يأزوا الشعب يغتصبوهم ليكم ا
طيب.. و “متخصص إغتصاب” اياه، مش ممكن يكون هو الفاعل، بحكم تخصصه و سابقه، خاصه و انه الآن حر طليق، وكان لم يفعل شيئا..
الإسلامويين عموما معروفين بالإنحراف وسط المجتمع، خاصه “الإخواني”؛