مواقف الحركة الشعبية وحزب الامة من العصيان

كنت أحد المتفائلين وهما أن موقف الحركة الشعبية لتحريرالسودان
وحزب الأمة القومي سوف يتحدا أمام موقف العصيان المدني .
بل وكنت أتوقع خطاءا ان حزب الأمة سيدعم العصيان بينما ستكون مواقف الحركة التي ترجح العمل المسلح الآن خلاف ذلك رغم افقها السياسي العميق عبر رؤية السودان الجديد والتي عانت كثيرا ما بين الحرب والسلم .
وحزب الأمة الذي فضل العمل المدني هاهو يتراجع تماما عن دعم العصيان رغم محاولات السرد الطويل في بيان مكتبه السياسي وتأييد موقف العصيان السابق بتاريخ 27/نوفمبر في شرح لا يحمل أكثر من اللولوة والهروب.
من اليوم المعلوم ومن الملاحظ أن دوائر الطلاب بحزب الأمة القومي ونائب رئيس الحزب جاء داعما للعصيان بتاريخ 19 ديسمبر وهو يوم يصب في صالح تاريخ حزب الأمة تاريخيا وهو الحزب الذي وقف خلف الدعوة التي تبناها حينها السيد عبدالرحمن واهل السودان (السودان للسودانيين ) ويقص لي حينها العم المرحوم العمدة الحسن ابوروف تفاصيل سجالهم مع المصريين أبان حكم الرئيس محمد نجيب.
ويقول العمدة ذهبنا بوفد لمصر بقيادة السيد عبدالرحمن وكان الناطق الرسمي للوفد السيد عبدالرحمن علي طه .
وقال بعد استقبالهم وجلوسهم مع المصريين في اجتماع تاريخي قال ان السيد السنهوري رئيس مجلس الشعب ويلقب بأبو القوانين رحب بالوفد قائلا نرحب بالوفد الزائر من جنوب الوادي ونقول ان تبعية السودان لمصر أمر لا يحتاج إلي كثير جدل .
فاعترضه السيد عبدالرحمن علي طه بقوله نقطة نظام ياسيدي الرئيس فمنح الفرصة وقال بكلمات قوية وجلية وواضحة .
نرحب باخوتنا في شمال الوادي إذا كنتم تتحدثون إلينا بلغة السيد للعبد والرأس للذنب ارجو أن ينفض هذا الاجتماع الآن أما إذا كنتم تتحدثون إلينا بلغة الند للند والصديق للصديق والاخ للأخ فليستمر هذا الاجتماع.
فصفق السيد محمد نجيب وقال فليستمر هذا الاجتماع وكان استقلال السودان وليس استغلاله كمايحدث الآن.
وفي ذلك الوقت وعند نقطة الصفرطابقهم في الرأي الاتحاديين بزعامة مولانا الميرغني الكبير في وفاق وطني خلاق انتهي بإنزال علم الحكم الثنائي الإنجليزي المصري ورفع علم السودان عاليا خفاقا 1/يناير1956م بواسطة إسماعيل الأزهري ومحمد أحمد المحجوب .
لحظة كنا نتمناها الآن والوطن يعاني الأمرين.
أما الحركة الشعبية والتي دعمت عصيان 27 نوفمبر بوضوح في خطوة تحسب لصالحها سياسيا فهاهي الآن تصدر بيانها التاريخي والذي حوي أمرين رئيسيتين الاعتذار عن دعوة مركز كارتر ودعم العصيان المدني بلغة واضحة وجلية.
ان الموقف الذي كنا ننتظره من حزب الأمه ونتطلع إليه هو دعم العصيان المدعوم حقا من طلاب الحزب وبعد العناصر ولكن يبدو ان دوائر اتخاذ القرار داخل حزب الأمة لها رأي آخر قد نفهمه نحن (أنتظار شرموط معلق) .
في الوقت الذي يفكر فيه الجميع بدعم لحظات الخلاص الوطني .
وكان حزب الأمة بهذه الخطوة يزيح بسكين ميته تحالفات نداء السودان التي جعلت من السيد الصادق يصرح سابقا أنه لن يعود الابمعية الحركات المسلحة وقابلة السيد ياسر عرمان بمقولة (يالجوهري ياحبيبنا ليه ترحل وتسيبنا ) .
وفي ظل هذه الظروف النظام يترقب بحذر شديد ان إعتصام يوم 19سوف يختلف تماما من سابقه من حيث الطعم والرائحة واللون وقد يشكل بداية النهاية لرحيل شاه السودان اية الله الملا عمر .
ان النظام يفكر حينا بإعلان إجازة غير معهوده في اليوم وقد تشكل سابقة تاريخية يستفيد منها دعاة العصيان للعصيان المستمر فهل سيجعل النظام كل أيامه اجازات؟
وياوطن مادخلك شر..

عمر الطيب ابوروف
10ديسمبر 2016
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. حزب (اللمة) والحزب المتخاذل الإنتهازي ( الإتحادي) حزبين أكل الدهر عليهما وشرب وهي أحزاب شاخت حتي أصابهما المرض الرعاش وكذلك القائمين عليها الحالييين لا يهمهم إلا البقاء في الكراسى والمناصب التي وصلوا لها بالطرق غير النزيه ولا يهمهم حتي وإن راح السودان شمار في مرقة !!!!!لذلك تراهم يصدرون البيانات المدغمسة وحمالة الأوجه ، فهؤلاء لا خير فيهم …….قوموا إلي عصيانكم وفقكم الله

  2. رسالة من الاستاذة سارة نقد الله الامينة العامة لحزب الامة القومي

    12-10-2016 09:43 PM
    حزب الامة القومي يدعو للمشاركة بفعالية ودعم عصيان 19 ديسمبر 2016:

    رسالة من الاستاذة سارة نقد الله الامينة العامة لحزب الامة القومي
    بعنوان (نحو طريق خلاص الوطن)
    الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله واله وصحبه ومن والاه.. وبــــــــعد ..
    إدراكاً للظروف الدقيقة التي تمر بها بلادنا وشعبنا، ووعياً بمرحلة مخاض المقاومة والانتفاضة وما تتطلبه من وحدة الهدف والفعل المقاوم، وإستلهاماً لتاريخ شعبنا في كسر شوكة الجبابرة وإقتلاع الطغاة، وإحلال الحرية، والكرامة والديمقراطية، وتأكيداً بأن سقوط نظام الانقاذ الانقلابي لم يعد سوى مسألة وقت وهذه حقيقة يؤمن بها أهل النظام أنفسهم، ودعماً لشباب المقاومة والعصيان والمجموعات المطلبية واللجان المهنية من أطباء ومعلمين وصيادلة ومحامين وإعلاميين وغيرهم، أوجه هذه الرسالة الي كافة أبناء وبنات الشعب السوداني تحت عنوان :(نحو طريق خلاص الوطن).
    أقــــــــــــــــــــــــــــــــول:
    أولاً: إن العصيان المدني في 27 نوفمبر الماضي كان بلا شك علامة فارقة في مسيرة شعبنا نحو الانعتاق والخلاص، فالتحية الي الشعب السوداني معلم الشعوب معاني الصمود والاقدام، فهي خطوة مهمة في بناء التراكم النضالي الهادف الي إسقاط وتغيير النظام، وما يزيد التفاؤل والطمانينة للشعب هو إلالتحام والتناغم المتصاعد بين مختلف التنظيمات السياسية والمدنية والشبابية لإحداث التغيير والتحرير والتوافق النسبي علي عمليات سياسية بديلة.
    وعليه فإن دعم العصيان المدني الذي دعت له جهات عدة يوم التاسع عشر من ديسمبر الجاري واجب وطني في طريق تصعيد العمل الجماهيري لتغيير النظام.
    ثانياً: إن نظام الانقاذ الانقلابي يعتمد بالاساس علي عملية التجهيل التي انتهجها طيلة الـ27 عام الماضية بإعلامه المضلل، ولكن لم يجد التجهيل طريقه الي الشعب السوداني، فقد صفع هذا الشعب نظام الانقاذ مرتين، المرة الاولي بالوعي والإدراك لخطل سياساته وحجم فساده ونهبه ومحاولاته الفاشلة لتحميل المواطن ثمن الفشل والفساد، والمرة الثانية بإعلانه فعلاً وقولاً أن نظام الانقاذ منتهي الصلاحية ولا يمكن إصلاحه، بل فإن محاسبة كل رموزه عن الجرائم السياسية والجنائية التي أرتكبت في حق الوطن والمواطن حتمية ولا بد منها لتحقيق السلام والاستقرار .
    ثالثاً: أدعو كافة القوي السياسية المعارضة والمجموعات المطلبية والنسوية والشبابية والحقوقية الي المسارعة في بلورة موقف موحد داعم للعصيان، وإعداد برنامج مشترك لاستمرار مقاومة ومناهضة سياسات النظام المدمرة للوطن والمزلة للمواطن، وذلك للخروج من ضيق الإنقاذ إلى رحابة الوطن العريض عبر شارع يتسع للجميع.
    إن ما نحن مقدمون عليه سيكون أكبر واشد، وذلك يتطلب وحدتنا أجمعين بكل قطاعاتنا وفئاتنا، وأن التغيير مهمة جماعية، وان ما بعد التغيير أهم وأخطر لا سيما الدمار الذي خلقه واحدثه النظام، فالقضية قضية وطن مثقل بالجراح ومنهك بالحرب والسياسات الفاشلة، وقضية شعب أفقره الاستبداد والفساد.
    رابعا: أدعو كافة مؤسسات حزبنا القيادية بالانخراط في تعبئة شاملة تنويرا ومشاركة ودفعا للانتفاضة الشعبية عبر مراحلها التراكمية من عصيان وإضراب واعتصام وتظاهر، كما أدعو كافة مؤسسات حزبنا القاعدية بالانتظام في لجان الأحياء والفرقان والحارات والقرى تنظيما محكما وتنسيقا مع الآخرين وتنفيذا لكل أنشطة المقاومة السلمية بداية بالعصيان المدني المعلن في 19 ديسمبر وليس انتهاء به.
    ختاماً: أن فجر الخلاص قادم بإذن الله، (إنهم يرونه بعيداً ونراه قريباً) :
    وأردد مع القائل:
    إني أري ان الفجر قد بانت ملامحه **** فاهلاً بالفجر واهلاً بحامله.
    وياتي من بعده عهداً راسماً نصره **** ومن فرحتي أمد يدي كي أصافحه.
    الله أكبر ولله الحمد،،،

    السبت 10 ديسمبر 2016م ? دار الامة

  3. حزب (اللمة) والحزب المتخاذل الإنتهازي ( الإتحادي) حزبين أكل الدهر عليهما وشرب وهي أحزاب شاخت حتي أصابهما المرض الرعاش وكذلك القائمين عليها الحالييين لا يهمهم إلا البقاء في الكراسى والمناصب التي وصلوا لها بالطرق غير النزيه ولا يهمهم حتي وإن راح السودان شمار في مرقة !!!!!لذلك تراهم يصدرون البيانات المدغمسة وحمالة الأوجه ، فهؤلاء لا خير فيهم …….قوموا إلي عصيانكم وفقكم الله

  4. رسالة من الاستاذة سارة نقد الله الامينة العامة لحزب الامة القومي

    12-10-2016 09:43 PM
    حزب الامة القومي يدعو للمشاركة بفعالية ودعم عصيان 19 ديسمبر 2016:

    رسالة من الاستاذة سارة نقد الله الامينة العامة لحزب الامة القومي
    بعنوان (نحو طريق خلاص الوطن)
    الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله واله وصحبه ومن والاه.. وبــــــــعد ..
    إدراكاً للظروف الدقيقة التي تمر بها بلادنا وشعبنا، ووعياً بمرحلة مخاض المقاومة والانتفاضة وما تتطلبه من وحدة الهدف والفعل المقاوم، وإستلهاماً لتاريخ شعبنا في كسر شوكة الجبابرة وإقتلاع الطغاة، وإحلال الحرية، والكرامة والديمقراطية، وتأكيداً بأن سقوط نظام الانقاذ الانقلابي لم يعد سوى مسألة وقت وهذه حقيقة يؤمن بها أهل النظام أنفسهم، ودعماً لشباب المقاومة والعصيان والمجموعات المطلبية واللجان المهنية من أطباء ومعلمين وصيادلة ومحامين وإعلاميين وغيرهم، أوجه هذه الرسالة الي كافة أبناء وبنات الشعب السوداني تحت عنوان :(نحو طريق خلاص الوطن).
    أقــــــــــــــــــــــــــــــــول:
    أولاً: إن العصيان المدني في 27 نوفمبر الماضي كان بلا شك علامة فارقة في مسيرة شعبنا نحو الانعتاق والخلاص، فالتحية الي الشعب السوداني معلم الشعوب معاني الصمود والاقدام، فهي خطوة مهمة في بناء التراكم النضالي الهادف الي إسقاط وتغيير النظام، وما يزيد التفاؤل والطمانينة للشعب هو إلالتحام والتناغم المتصاعد بين مختلف التنظيمات السياسية والمدنية والشبابية لإحداث التغيير والتحرير والتوافق النسبي علي عمليات سياسية بديلة.
    وعليه فإن دعم العصيان المدني الذي دعت له جهات عدة يوم التاسع عشر من ديسمبر الجاري واجب وطني في طريق تصعيد العمل الجماهيري لتغيير النظام.
    ثانياً: إن نظام الانقاذ الانقلابي يعتمد بالاساس علي عملية التجهيل التي انتهجها طيلة الـ27 عام الماضية بإعلامه المضلل، ولكن لم يجد التجهيل طريقه الي الشعب السوداني، فقد صفع هذا الشعب نظام الانقاذ مرتين، المرة الاولي بالوعي والإدراك لخطل سياساته وحجم فساده ونهبه ومحاولاته الفاشلة لتحميل المواطن ثمن الفشل والفساد، والمرة الثانية بإعلانه فعلاً وقولاً أن نظام الانقاذ منتهي الصلاحية ولا يمكن إصلاحه، بل فإن محاسبة كل رموزه عن الجرائم السياسية والجنائية التي أرتكبت في حق الوطن والمواطن حتمية ولا بد منها لتحقيق السلام والاستقرار .
    ثالثاً: أدعو كافة القوي السياسية المعارضة والمجموعات المطلبية والنسوية والشبابية والحقوقية الي المسارعة في بلورة موقف موحد داعم للعصيان، وإعداد برنامج مشترك لاستمرار مقاومة ومناهضة سياسات النظام المدمرة للوطن والمزلة للمواطن، وذلك للخروج من ضيق الإنقاذ إلى رحابة الوطن العريض عبر شارع يتسع للجميع.
    إن ما نحن مقدمون عليه سيكون أكبر واشد، وذلك يتطلب وحدتنا أجمعين بكل قطاعاتنا وفئاتنا، وأن التغيير مهمة جماعية، وان ما بعد التغيير أهم وأخطر لا سيما الدمار الذي خلقه واحدثه النظام، فالقضية قضية وطن مثقل بالجراح ومنهك بالحرب والسياسات الفاشلة، وقضية شعب أفقره الاستبداد والفساد.
    رابعا: أدعو كافة مؤسسات حزبنا القيادية بالانخراط في تعبئة شاملة تنويرا ومشاركة ودفعا للانتفاضة الشعبية عبر مراحلها التراكمية من عصيان وإضراب واعتصام وتظاهر، كما أدعو كافة مؤسسات حزبنا القاعدية بالانتظام في لجان الأحياء والفرقان والحارات والقرى تنظيما محكما وتنسيقا مع الآخرين وتنفيذا لكل أنشطة المقاومة السلمية بداية بالعصيان المدني المعلن في 19 ديسمبر وليس انتهاء به.
    ختاماً: أن فجر الخلاص قادم بإذن الله، (إنهم يرونه بعيداً ونراه قريباً) :
    وأردد مع القائل:
    إني أري ان الفجر قد بانت ملامحه **** فاهلاً بالفجر واهلاً بحامله.
    وياتي من بعده عهداً راسماً نصره **** ومن فرحتي أمد يدي كي أصافحه.
    الله أكبر ولله الحمد،،،

    السبت 10 ديسمبر 2016م ? دار الامة

  5. نحن فى الحركة الشعبية لازلنا عند موقفنا اين عربتناالتى بعتها وادعيت انك تعرضت للضرب من قبل جهاز امن الرقاص واخذت منك عنوة انت رجل تمثل الانتهازية فى ابهى صورها وبعد انفصال الجنوب حاولت عن طريق اخوك الكوز بتاع القضائية فى مدنى وقابلت غندور وكان رد ولاية سنار لانرغب فى هذا الشخص واذا انضم لنا فلن يزيدنا الا خبالا وبلغة مصرية ادوك بالقزمة وكمان على قفاك انت الان شخص منبوذ ويكفى ان اهلك فى منطقة غرب ود النيل احرجوك امام الاف الضيوف ورفضوا ان تخاطب الضيوف بالانابة عنهم وبالرغم من هذا الموقف المذل ظللت تتحين الفرصة للكلام ورفض الشباب رفضا قاطعا اعتلاءك المنصة فقد اصبحت عديم الوزن وفاقد للبوصلة وتتخبط كالذى مسه الشيطان ونصيحتى لاهلك ان يذهبوا بك لاخصائى امراض عقلية ونفسية قبل ان تتفاقم حالتك الصحية وتانى منصب ما حتشمو فالحركة الشعبية عرفت الرجال واشباه الرجال وفى لندن عندنا ملفك كامل سينزل قريبا فى وسائل التواصل الاجتماعى

  6. نساهمتك فى دعم حملة تحويل الرصيد لصحيفة الجريده دعم ليوم الخلاص يوم الاعتصام ,الجريده هى لسان حال الثوار .

  7. نحن فى الحركة الشعبية لازلنا عند موقفنا اين عربتناالتى بعتها وادعيت انك تعرضت للضرب من قبل جهاز امن الرقاص واخذت منك عنوة انت رجل تمثل الانتهازية فى ابهى صورها وبعد انفصال الجنوب حاولت عن طريق اخوك الكوز بتاع القضائية فى مدنى وقابلت غندور وكان رد ولاية سنار لانرغب فى هذا الشخص واذا انضم لنا فلن يزيدنا الا خبالا وبلغة مصرية ادوك بالقزمة وكمان على قفاك انت الان شخص منبوذ ويكفى ان اهلك فى منطقة غرب ود النيل احرجوك امام الاف الضيوف ورفضوا ان تخاطب الضيوف بالانابة عنهم وبالرغم من هذا الموقف المذل ظللت تتحين الفرصة للكلام ورفض الشباب رفضا قاطعا اعتلاءك المنصة فقد اصبحت عديم الوزن وفاقد للبوصلة وتتخبط كالذى مسه الشيطان ونصيحتى لاهلك ان يذهبوا بك لاخصائى امراض عقلية ونفسية قبل ان تتفاقم حالتك الصحية وتانى منصب ما حتشمو فالحركة الشعبية عرفت الرجال واشباه الرجال وفى لندن عندنا ملفك كامل سينزل قريبا فى وسائل التواصل الاجتماعى

  8. نساهمتك فى دعم حملة تحويل الرصيد لصحيفة الجريده دعم ليوم الخلاص يوم الاعتصام ,الجريده هى لسان حال الثوار .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..