مقالات سياسية

السياسة الهاملة في يوغندا

د. زاهد زيد

جاءت الأخبار بان وفدا من قيادات سياسية ذهبت الى يوغندا لتبحث عن السلام ..

لا احد يعرف بالتحديد ما الذي دعا هؤلاء للبخث عن السلام في عش الدكتاتوية موسفيني و ما ادراك ما موسفيني..

من المفترض ان هؤلاء القوم يحملون مشروعا ليس السلام فقط ولكنه سلام مبني على تحقيق المدنية و الديمقراطية . و لكن هل حاكم يوغندة يحقق الديمقراطية والمدنية في بلدنا ليسعى لتحقيقها في بلدنا .

معروف ان هناك علامة استفهام كبرى جول دور موسفيني في مصرع القائد جون قرنق الذي كان في زيارة دعاه لها موسفيني هذا واركبه طائرته الخاصة التي سقطت به .

وعرمان عضو هذا الوفد يعلم اكثر من غيره عن هذا الاتهام. فلماذا زار موسفيني ووضع يده في يده و هو كان ابن قرنق المفضل .

هل فاقد الشيء يعطيه .

ام ان سيد الرايحة فتح خشم البقرة .

[email protected]

‫3 تعليقات

  1. من المفترض ان هؤلاء القوم يحملون مشروعا ليس السلام فقط ولكنه سلام مبني على تحقيق المدنية و الديمقراطية .

    هذا اعتراف ضمنى منك بأنك لن تجد مجموعة في الساحة السياسية الان من تستطيع أن تنسب إليها مثل هذه القيم غير قوى الحرية و التغيير والا كنت عرضة للسخرية

    نصيحة لكل من يريد أن يدعي العبقرية و المجد ما عليك سوى أن تهاجم الحرية و التغيير

    1. مشروع للسلام ؟؟
      يا راجل
      هؤلاء يحملون مشروعاً للكراسي
      وموسيفني يحكم يوغندا منذ عام 1986 حيساعدهم في تحقيق المدنية والديمقراطية؟
      والقوم هؤلاء الذين تصفهم بانهم يحملون مشروعا للسلام..من فوضهم ليخاطبوا موسيفيني باسم الشعب السوداني؟؟
      قحت لا تمثلني
      قحت لا تمثلني

      1. قحت لا تتشرف بامثالك ولا تتشرف بتمثيلك
        …قحت لا تمثل المخنثين والمثليين…

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..