الإمام الصادق المهدي : الحوار التحضيري المزمع ليس امتداداً لحوار قاعة الصداقة بل هو مستقل بذاته.
رسالة وصال وشفافية
أدعياء الوطنية هواة الإفراط يوهمون الناس أن مجرد الحوار هو تفريط في حقوق الشعب السوداني، وأن التطلع لمخرج سلمي من حيث هو تفريط في المصلحة الوطنية.
نحن نحاور نظام الطغيان منذ أواخر القرن الميلادي الماضي بيد، ونعمل من أجل الانتفاضة الشعبية المخططة باليد الأخرى.
كل الذين يتعنترون في المزاد السياسي الآن شاركوا نظام الطغيان في بعض المراحل وفي بعض المواقع السياسية، أو التشريعية، أو الإدارية، وأقسموا معه على عهد واحد. ولكننا حافظنا على موقع معارضته باستمرار. وحتى اتفاقية السلام التي وصفت بالشامل وباركتها الأسرة الأفريقية والدولية ودقت لها الطبول قلنا وصدقت مقولتنا الأيام إنها بما فيها من عيوب هيكلية لن تحقق الوحدة، ولا السلام، ولا التحول الديمقراطي.
الحوار الوطني إذا توافرت استحقاقاته واجب وطني. وخيار المخرج السلمي إذا توافر هو ما اختاره الوطنيون الحقيقيون في أفريقيا ? مثلاً: نيلسون مانديلا، وفي أوربا ? مثلاً ليخ فالنسيا، وفي أمريكا الجنوبية ? وهو ما تحقق في كل بلدانها التي تحولت من الطغيان للديمقراطية.
الغلاة أوهموا السهاة أن مجرد التوقيع على خريطة الطريق الأفريقية تهاون في المصلحة الوطنية.
نحن، أي قيادة نداء السودان، الذين أدركنا ما في خريطة الطريق من إيجابيات وذكرناها في 21 مارس 2016م، ولكننا عزفنا عن التوقيع عليها لعيوب ذكرناها.
ولكن منذ 21 مارس 2016م حتى 23 يونيو 2016م، في خطاب أرسله رئيس الآلية الأفريقية لرئيس حزب الأمة، ثم في اجتماع قيادة نداء السودان في باريس في 18/7/2016م تأكدت الحقائق الآتية:
? أن الحوار التحضيري المزمع ليس امتداداً لحوار قاعة الصداقة بل هو مستقل بذاته.
? أن هذا الحوار التحضيري سوف يكون شاملاً ونحن نحدد وبقرارنا من يمثل وفدنا للحوار.
?أن الوفد الآخر سوف يشمل الحكومة والآلية السبعية لكفالة الالتزام بنتائجه.
?أن إجراءات الثقة وهي: وقف إطلاق النار، وتوصيل الاغاثات الإنسانية لمستحقيها، وكفالة الحريات الأساسية، وإطلاق سراح المحبوسين، وإلغاء عقوبات المحاكمين إجراءات سوف يتفق عليها وتسبق الحوار المزمع بالداخل.
?أن أية موضوعات نريد بحثها سوف تدرج في أجندة حوار الخريطة ولنا حق إدراجها وإعلان ذلك للملأ.
هذه هي استحقاقات الحوار الوطني التحضيري التي سوف تمكننا من التوقيع على خريطة الطريق، كما حددت في خطاب أرسلته باسم مجموعة النداء للسيد رئيس الآلية الأفريقية العليا، وهي على أية حال ليست اتفاقية بل آلية في الطريق للاتفاقية إذا اتفق الطرفان.
لا يعترض على هذا النهج المحكم إلا أحد ثلاثة: غلاة لا يدركون الواقع الداخلي والإقليمي والدولي، أو عميان يستغلهم آخرون، أو أداة لجهة أمنية تريد أن يواصل النظام طغيانه بمباركة أو معايشة أفريقية ودولية.
أما خيار الانتفاضة فهو خيار قائم باستمرار إذا بلغ التراكم كتلة حرجة، لا يبطله إلا إذا أمكن للحوار الوطني أن يحقق مقاصده بالتي هي أحسن. ولكن:
من ليس يفتح للضياء عيونه هيهات يوماً واحداً أن يبصرا
الصادق المهدي
الصادق الكوز قال [ تأكدت الحقائق الآتية:
? أن الحوار التحضيري المزمع ليس امتداداً لحوار قاعة الصداقة بل هو مستقل بذاته.] يعني الحوار ليس هو حوار سابق ده جديد لنج …!!! ما بفهم دي إلا حمار
وأردف قائلاً [ نحن نحدد وبقرارنا من يمثل وفدنا للحوار] دي محتاجه درس عصر .
وأضاف أيضاً [ وقف إطلاق النار، وتوصيل الاغاثات الإنسانية لمستحقيها، وكفالة الحريات الأساسية، وإطلاق سراح المحبوسين، وإلغاء عقوبات المحاكمين!!!!! إجراءات سوف يتفق عليها وتسبق الحوار المزمع بالداخل. ] أبشروا خلاص قال سوف يتفق عليها ولو ما إتفقوا أكلوا نيم
ومن ثم تمطع و تنطع قائلاً [ أن أية موضوعات نريد بحثها سوف تدرج في أجندة حوار الخريطة ولنا حق إدراجها وإعلان ذلك للملأ.] أها الصادق منتظر مواضيعكم وللتأكيد كلتوم بت فاطمة أدتو موضوع .
و ثم أردف إعجازاً [ كل الذين يتعنترون في المزاد السياسي الآن شاركوا نظام الطغيان في بعض المراحل ] فهو أرسل إبناه للقصر جواسيس علي النظام وليس مشاركة !!!! وقال البشير جلنا ما بنجر فيه الشوك ولم يشارك في هبة سبتمبر عشان شاف ليه شيوعي في المظاهرات وكمان كان عنده صداع !!!!
دم الشهداء لن يضيع هدراً …. لو ما قادر تفهم دي يالصادق أخد درس عصر .
قبل كدة حاور الصادق نميرى بعد ماوصفه الاخير بالكاذب الضليل وبعد الحوار برر الاخير موقفه بانه يمكن يتحاور حتى مع الشيطان ولايهمه طبعا,فماذا كانت انتيجة ؟الا تعون دروس التاريخ
الكبير كبير
حفظ الله الامام وسدد رميه
الإختطافيّون
يا حليلك يا شفيع رفاقِهِ الزمان
ثمّ يا حليلك يا رفيقهم الرياضي حاتم سيّد قطّان
الحزب الشيوعي السوداني مُختطف و مُحتل من زمان
وكذلك باقي أحزاب باقي السودان يحتلّها أوغاد باغي أمن السلطان
وهذا ما قتل نقد وقرنق والتجاني وقبلهم الخاتم عدلان
الحل ثمّ الإحتلال الشمولي الحربائي للكيان
عبر إزاحة وإحلال داخل الكيان
الشموليّون يعبدون السلطان
وليس من مصلحتهم أن يغيّروا إسم هذا الكيان
لأنّهم الآن يحتلّون ويسيطرون على جن إسمه هذا الكيان
ولا يضمنون سيطرتهم على جن لا يعرفه وليّ نعمتهم وسيّدهم السلطان
لكنّ أذكياء السودان قد تحالفوا لإزاحة شموليّة السلطان
بالديمقراطيّة الإستراتيجيّة التي أزاحها السلطان
الذيّ عبّد الشموليّين العُميان
المُوَشتِتون
من أجل وادينا الحدّادي مَدّادي
الذي سرقه كياننا الشمولي الإخواني الهندي
يا تحالف أنصار ديمقراطيّتنا بقيادة مُفكّرنا الصادق المهدي
رئيس مجلس وزراء برلماننا المدني السوداني الديمقراطي الشرعي
فاوضوا رئيسنا كعسكري مِهَنِي وَشْتَتَهُ زيننا الهندي فنهش نظامنا الشرعي
قولوا له جَرْ يا كلب مُوص ثمّ إشرب إخراجات نظامك غير الشرعي
لأنّ نظامه شمولي فهلواني ولن يكتب بأقلامه أنّه شقي
ولأنّ السودان لم يقبل القسمة علي رقم التشظّي
سنلتقي بالوادي ما راموا التحدّي
الغلاة اوهموا السهاة مظبوط كلامك الامام القوم اما غلاة او سهاة هكذا التعبير والا بلاش
نعم ان مجرد التوقيع على خارطة الطريق هو تفريط وخيانة فى حق الشعب….خارطة الطريق تقول ان اى حوار لايؤدى الى تفكيك نظام الانقاذ…وكل يوم المؤتمر الوطنى يؤكد ذلك….طيب حوار لايؤدى الى تفكيك نظام القهر معناه يا الصادق المهدى ان توصلك خريطة طريقك الى ان تكون جزءا من النظام….نعم سيقدم النظام تنازلات على الورق اما فى الواقع فلا تنفيذ لما تيوقع…فيا الصادق المهدى لاتحسب ان الشعب السودانى ساذج لهذه الدرجة
كدي وبحبة واقعيه شويه نفترض انو امبيكي والمجتمع الدولي ضغطو علي ناس الانقاذ وارضوكم بحضور المؤتمر التحضيري في اديس ووتوصلتم لقرارات اهمها حرية الاعلام والتنظيم و كفالة حق الاحتشاد والتظاهر واستقلال القضاء وتصفية المليشيات بكل انواعها والوانها واستعادت القوات المسلحة قوميتها وعقيدتها الوطنيه وكذلك الشرطه وجهاز الامن……….
وقمنا نحن الناس المساكين ديل قوينا قلبنا شويه وبقينا نحتشد ونتظاهر لمحاسبة من ظلمنا وبالقانوت وفتحنا بلاغات في البشير واخوانه ونسابته واصحابهم وقام محامين فتحو بلاغات في ناس علي عثمان وقوش ونافع بس ركزو علي اتهامات الترابي وناس فتحو بلاغات في مامون حميده وامين حسن عمر وناس…………………فتحو بلاغات في الزول السرق مطبعة القروش من مزرعة عمر محمد الطيب وبقي رجل اعمال واشتري البنوك والاراضي………وناس فتحو بلاغات في زول الالف طبليه …..خليك من بيعة السلكيه والسكة حديد وسودانير والخطوط البحريه وتمليك القطريين لاراضي النقل النهري وبيعة فندق السودان والفندق الكبير وحديقة الحيوانات ووزارة التربيه والتعليم……وعييييييييييك ده شويه من كتير بس في الخرتوم خليك من الحصل في الاقاليم
تفتكر الجماعة ديل بقي راسهم فاضي وطيبين وتايبين ودايرين يصلحو اخرتهم وحتي ان فكرو كده اولادهم الاتربو في عزهم واتمنجهو جنس منجهة وكتوفهم اتلاحقت مع اهلهم واخطر من كده حريمهم ح يرضو ببهدلة المحاكم……
يا ناس انت وعرمان وجبريل ارحمونا شويه وانتم لو عندكم حسابات خاصة دايرين تخدموها انتم احرار وزي ما جربتم قبل كده وزي ما ناس احمد بلال وجماعة الهندى عملو امشو ما في زول حايش لكم الدرب
لكن نحن عارفين ومتاكدين انو النظام ده زي الضرس الضرب السوس جزوره وبطبيعته العفنه ما عنده حل غير الاقتلاع……….. متين وكيف الله اعلم …..لكن الحل ياهو القلع وبكره لو قوينا قلبنا وما بارينا وهمكم ده النظام ده مصيره ح يسقط
لآ فض الله فوهك يا امام دا كلام الرجالة .
1/المحاسبة وان طال الزمن لكل من هان هذاالشعب الطيب الخلوق .
2/ رد المظالم لكل من ظلم :
أ / في عرضه ب/فى ماله /د/ في شرفه /ج/ فى وظيفته/فى انسانيته /فى سودانيته/فى حريته/ فى كينونته كمواطن له حق المواطنة فى العمل والاجر العادل الذي يكفل له حياة كريمة ( دراسة / علاج / أمن / وظيفة /)
لابد للدموقراطية وان طال الزمن ( يرونه بعيدا ونراه قريبا )
واحد من خوازيق البلد الكبيرة جداً ومن الكوابح الأساسية
ليه الواحد مما يبدأ مسيرة الخضوع للنظام يقوم يشتم حلفاء الأمس القريب الممانعين لخطوته؟ تكون دي إشتراطات التوبة النصوح؟ سميهو زي ما عاوز يا إمام بس مصيرك حتوقع قدام وزير “قناة قلبك” و هو مبتسم و حتجي تاني تكلمنا عن “سفينة نوح” يا حضرة الإمام
إذا كان الحال ياسيدَ السهاة الغلاة وأضلَّ السعاة – إذا كان الحال كما ذكرت وتدعي فلماذا تُرْبِك الناس الغلابة البسطاء وتسمي ما أنت ساع متأنياً بصدده أيضاً “حواراً”. سَمِّه ما شئت من عجائب قاموسك الزاخر بغريب المفردات: سمها”محادثات تمهيدية – مصيرية – قومية – بيزنطية” – “تبادل أراء أوأفكار أو رؤى” أو “عصف ذهني” ولو شئت أوحتى “عصف مأكول” أي حاجة ياخي تقصر عمر هذا النظام وأنت تحاور وتداور عشرين عاماً حسوماً. الأطفال الذين ولدوا ليلة 30 يونيو 1989 اليوم يولد لهم أطفال سينشأون في سودان الذل والهوان والخراب. ماقصرت يا الإمام وأنت تسوِّف و”تتدارق” خلف الكلمات والنصوص والمواقف.
لماذا اخترت نفس الكلمة والمعنى (الحوار)الذي رفضته على ضوء تجاربك مع نظام الطغيان الشمولي منذ نهايات القرن الماضي؟ الشعب السوداني الصابر يرصدك وينتظر ولكنه يراك (بل ومنذ منذ 1986) وفي كل القضايا المصيرية وأنت على أقل من راحتك – تسوف وتفوتك الفرصة تلو الأخرى. إنك تدعي أنك قاومت “مايو” بعنف في إسبوعها الأول وكرست قواك وقواتك في الجزيرة أبا رغم أنك لم تكن الإمام – فما بالك وأنت ألإمام المفوَّض بعد 27 عاماً من حكم الطغيان، وقد تبين لك أخيراً مدى إجرام هذا النظام تختلق أسباب التأني والمعاذير بل وتناكف حلفاءك بدلاً من غرمائك أهل الإنقاذ الذين تدععي أنهم إختطفوا ديموقراطيتك العزيزة بليل وأغتصبوها عنوة وأنت تشهد – ماذا فعلوا فيك وبك حتى تفقد نخوتك وكرامتك يلعبون بك لعب القط بالفأر – كل ذلك وأنت تناور: خطوة للأمام وخطوتين للخلف .. تقدم رجلاً وتوخر أخرى فلماذا لا تتكل على الحي الذي لا يموت وتعتمد على أيهما أو فلتعتزل. لماذا تظن أن العناية الإلهية قد قضت بأن يظل السودات مربوطاً (تاتي … تاتي) بقدميك الشريفتين المباركتين الصغيرتين.
تساوم من لا يملك على ما لا تملك وتتمنع زي الدايرة … وخايفة من ال….
إحزم أنت أمرك – وثصرف كأنك تموت غداً .. وهل بعد الموت ندم على شيءٍ فاتك؟ أنظر إلى الجبَّانات حولك وفي كل أرجاء العالم .. إذا تهيأ لأي منهم أن يقضي مبتغاه قبل أن يودع هذه الدنيا – كل من فيها لابد فاته عمل الكثير الكثير لو كان في الأجل متسع.
لأول مرة يا إمام اتفق معك في موقف!!
لن يسقط هذا النظام من الخارج.
العودة للداخل ما يهمنا في هذا الموضوع.
تمخض الجبل فولد فارا
ولكن اهم من كل هذه المغالطات والمزايدات
هو ان امريكا اجبرت هؤلاء على توقيع خرطة الطريق
بالتالي فان امريكا مسئولة ادبيا بنفس المعيار والمقدار ان تكون حاضره في اي مرحله من مراحل الحوار القادم ومخرجاته بل وتنفيذ توصياته
والا سيعود كل من الاطراف الى المربع الاول
فهل فعلا امريكا عازمه لوضع نهاية سعيده لازمات السودان
وشئ احد المرافقين للبطل المجاهد عثمان دقنه به للسلطات الاستعماريه فقبضت علي البطل المجاهد فالتفت الي الي الخائن ليقول له (انشاء الله ما تكون بعتني بالرخيص)
ونحن نقول (انشاء الله ما تبيعونا بالرخيص)
من فوضكم للتفاوض نيابه عنا !!!!!
لا نقبل مفاوضه مع من قتلونا وشردونا وافقرونا
ننتظر انهيار وكر العصابه وقد بداء …صبر ساعه خير من ان تضيع حقوقنا
الخيابه
يا السيد الامام نحن نقدر الظروف التي أجبرتكم على التوقيع …ولا اعتراض على ذلك (( على من جانب كثيرين تفهموا الموقف )) ولكن لا نقبل أن تستخفوا بعقولنا … نحن نطالب بالصدق ..وجزء منه صرح به ياسر عرمان تحت عنوان سلبيات عدم التوقيع أو ما شابه هذا المعنى (لا أذكر النص) ومن ضمن أهم السلبيات مواجهة المجتمع الدولي ((تحديدا أمريكا والمجموعة الاوروبية ))
ولذلك يجب عليكم أن تعترفوا بهذه الضغوط صراحة (( وهذا يكسبكم مصداقية ))
ان خلافنا الاساسي مع الانقاذ هو عدم المصداقية …بل والكذب باسم الدين
فلا يمكن أن نقبل منكم بأي حال من الاحوال ما رفضناه من الحكومة
أصدقوا مع الله ..ثم أصدقوا مع الشعب …
“…أن الحوار التحضيري المزمع ليس امتداداً لحوار قاعة الصداقة بل هو مستقل بذاته…”
في رأي الحكومة هو امتداد لحوار قاعة الصداقة و ليس مستقلاً عنه، و بطل الفلسفة اللي ودتك و ودتنا معاك في ستين داهية. و أظنك سمعت برأي أعضاء الحكومة الذين قالوا بأنهم لن يقبلوا بتغيير حرف واحد مما جاء في مخرجات حوار قاعة الصداقة. بعدين ما هو مصدر ثقتك المستدام في وعود الحكومة و سمسارها أمبيكي؟ هذه الحكومة تمثل مصالح اللصوص و الفاسدين و القوادين ز أولاد الكلب من جماعة الإخوان المسلمين و ربائبهم من أنصار السنة و من لف لفهم، و وسيلتهم الوحيدة هي الإمساك بخيوط هذه المصالح عن طريق الكنكشة في السلطة بأي وسيلة و على رأسها المتاجرة بالدين.
اعلان هام لكل المتحاورين مع حكومة امير المؤمنين . الرئيس الدائم . نحيطكم علما باننا نعانى من فائض كبير فى العماله بالنسبة للوظائف الدستوريه حتى ان هناك وزراء وولاه ومساعدين ومستشارين اصبحت مكاتبهم تلفوناتهم . وليس هناك اى مجال لاستيعاب اى افصيل او حزب جديد . وننوه بان هناك بعض وظائف للسفرجيه والطباخين والجناينيه فى ( قصر كتشنر ) القديم . اما قصر البشير الجديد فليس هناك الا وظائف لماسحى البلاط . ونشكركم لتعاونكم معنا . التوقيع . مدير قصر البشير ( الجمهورى سابقا ) .
كلام في محلو ارجو الثبات عليه لان الخلاص للوطن وايقاف المزله للشعب فقط برمي الجماعه المتسلطه علي رقاب العباد في مذبلة التاريخ
كل الذين يتعنترون في المزاد السياسي الآن شاركوا نظام الطغيان في بعض المراحل وفي بعض المواقع السياسية، أو التشريعية، أو الإدارية، وأقسموا معه على عهد واحد. ولكننا حافظنا على موقع معارضته باستمرار.
والله ياصادق المهدى اتا انسان منافق وعندك مليون وجه ووجه ونحنا عارفنك وشايفنك
ياخ اتا مشارك نظام الطغيان من يومه الأول وحتى اللحظه اللهم الا اذا كان أولادك
المشاركون نظام الطغيان الان عبد الرحمن وبشرى ديل مااولادك.
لم ينسي الناس كلامك : عمر البشير جلدنا ومابنجروا في الشوك !!!!!!!!!
دا ماقسم علي عهد واحد مع العصابه أمال القسم شنو الا يجيبوا مصجف يحلفوك عليهو؟
خوفنا علي بلدنا من الصادق المهدى وعياله ومن محمد عثمان الميرغني في محله
فأنتم ورب الكعبه أكعب وألعن وأزرط وأوسخ من نظام الطغيان .!!!!!!!!!!!!!!!
لا يعترض على هذا النهج المحكم إلا أحد ثلاثة: غلاة لا يدركون الواقع الداخلي والإقليمي والدولي، أو عميان يستغلهم آخرون، أو أداة لجهة أمنية تريد أن يواصل النظام طغيانه بمباركة أو معايشة أفريقية ودولية.
كلامك دا يالصادق المهدى ارهاب وااضح وتخويف للناس وخطوه استباقيه للفشل المتوقع ترغب من ورائها يالصادق المهدى ان تجعل الشعب شماعة لفشلك وخيابتك
فالشعب كله يرك تماما الواقع الداخلي فساد وسرقه ونهب وجنجويد ودواعش وليس الشعب بأعمي ولكنه لم يكن مفتحا ابدا مثلما هو مفتح الان ولن تستطيع يالصادق المهدى ان تمرر اجنده العصابه عليه ولو كان هناك أحد عميل وأداة لجهة أمنيه يسعي لمكاسب شخصيه له ولآل بيته مقابل ان يواصل نظام الطغيان ركوبه اعناق الشعب
فلن يكون هؤلاء الاشخاص الا انتم ياآل المهدى وياآل الميرغني.
كلما اوشك نظام الطغيان ان ينهار من الداخل بعد ان نخر عظامه من الداخل فساده وفساد منسوبيه يأتي لنا الصادق المهدى والود الخايب ود الميرغني ليمنحوه قبلة
الحياه ناظرين لمصالحهم ومصالح بيوتهم هم فقط وملعون ابو أم الشعب السوداني الذى هلك تماما الآن.
طلبنا منك ورجوناك وتوسلنا اليك يالصادق المهدى ان تزح بعييييييييييييييييييد
عشان نقدر انحنا مع شرفاء ووطنيي البلد من الحركات المسلحه التي تقارع نظام الطغيان وتهزمه في كل المواقع عشان نقدر نحرر بلدنا من هذا الاستعمار الارهابي البغيض نظام الهوس الديني الذى انت أحد اركانه أصلا.
أجدادك زمان وضعوا اياديهم في ايادى الاستعمار الانجليزى وأخذوا الثمن أراضي وضياع وثروات هي في الاصل ملك لهذا الشعب السوداني العظيم المغلوب علي أمره من زمن جدك الدرويش المشعوذ واتا اليوم تقوم بنفس الدور القذر مع الاستعمار الكيزاني الارهابي السافل وهو حكم الجينات الوراثيه والطيور علي اشكالها تقع
حل عن سمانا وسما الوطن نرجوك يالصادق قراده لنحل مشاكلنا التي طال امدها بسببكم وسبب آل الميرغني واعلم انه لن يفلت أحد من عصابة الطغيان من الحساب
والحساب العسير جزاءا وفاقا لما اذاقوه لنا لأكثر من 27 سنه بمساعدتك ومباركتك.
احلام الإمام 1
الظلم و أن بلغ عشرات السنين فهو
ساعة و الحق لاريب فيه إلي آخر ساعه. ..جانا العيد و الأمل بعيد و جونا الناس بكل مآسي و قهر الذكريات الاليمه منهم من فقد أبديا أخ أو زوج ،ابن أو صديق و منهم من ينتظر عوده عزيز و غالي معتقل أو محبوس بسبب مباشر أو غير مباشر و لكن المؤكد بسبب الظلم أيا كان من أنواعه و فنونه التي يجيدها في زماننا هذا أسوأ مله و أظلم شله و أحقر قله و احقد زمره سيماهم في وجوههم بدأت تظهر سوادا و حسدهم في قلوبهم أعمي بصائرهم أن كانت لهم ، عاسوا في الأرض فسادا و في العرض هتكا و في المال نهبا و في الحق بهتانا و ثروا من خيرات البلاد ثراءا و انهكوا العباد فقرا وذلا و طغيانا. ..إنهم من يحكمون و يتحكمون في مصائرنا اليوم بمختلف مسمياتهم و تحالفاتهم من النفعيين و المستغلين لمعاناة وآلام الشعب المغلوب علي أمره و امكرهم الانتهازي غير الصادق المهدي وزمرته الذين يسبحون بحمد السلطان الجائر في اناء الليل و يعلنون المواقف الملغومه في أطراف النهار دون أدني ذره من خجل أو حياء و مع سبق الإصرار على الاستخفاف بعقولنا و الالتفاف على مطالب الناس بادني متطلبات الحياة الكريمة. ..نعم انه المدعو غير الصادق المهدي و أمثاله الذين كنا نظن انهم محنطون و لكن ظهر جليا انهم منحطون …هذا الرجل يقبض شهريا 15 الف دولار من السفارة السودانية في القاهرة و يدفع له ايجار الشقه الفاخرة بمدينه نصر طريق النصر جوار طيبه مول. .يقيم هو و ابنه بشري الضابط في جهاز الأمن السوداني و يستلم كل مخصصاته الشهرية علي داير المليم الذي لم نسمع باستقالته و التفرغ لحراسة والده و يقيم ايضا محمد زكي السكرتير الخاص و آخر يعمل طباخ…إنه العهر الفكري. .أما ابنه عبدالرحمن مساعد الرئيس فحدث ولاحرج يكفيكم أن تعلموا انه سوف يسافر لمعايده الوالد المعارض و لكن علي حساب الشعب المسكين و بأسباب وهمية من شاكلة مساعد الرئيس يقود مبادرة أو يشارك في منافسه و طبعا الوفد المرافق لسيادته من بنات الإمام و أحفاد الإمام المنتظر من الغلابة و المخدوعين أن يساهم في حلحلة قضاياهم و لكن كيف للإمام أن يتخلى عن الغواصة و تشتيت الجهود المبذولة من عده أطراف و فركشة المبادرات. .كيف للإمام أن يتخلى عن مكائد الولائم فو الله و اليوم وقفة عيد… قبل عدة سنوات و تحديدا في العام 2008 في شهر نوفمبر شاهدته في الأردن وكان وصل من الخرطوم للتو شاهدته في مطعم ريم البوادي يجتمع مع شله من نافذي المؤتمر الوطني أبرزهم مصطفى عثمان و آخر من جهاز الأمن و الغريب في الأمر بعدها بيومين غادر الرجل راجعا للخرطوم. ….السؤال لماذا لم يتم الاجتماع في الخرطوم إلا إذا كانت مشاوي ريم البوادي اطعم و اطيب. .إنه الابتذال في المكائد أنها نرجسية الإمام في الأحلام. ..الي هنا نكتفي بهذه العيديه كفتح شهيه لما هو آت.
كسره : كل ماتقدم و ماتأخر من معلومات موثق. 5/7/2016
تمت كتابة هذا المقال يوم وقفة العيد و قد كان…
كيف تقول أدعياء الوطنية هي ليست حكر عليكم وحدكم هناك ناس أكثر وطنية منك يا الصادق المهدي قدموا وضحوا بأرواحهم وانت قاعد تتمرق في النعيم ، ولا أي مبادرة لم تشارك وتكون طرف فيها أصحابها غير وطنينين ؟
الذين شاركوا النظام في الطغيان قد تكون أسبابهم شخصية ( الفقر ) لكن انت شاركت بفلذات كبدك واحد في القصر يتضرع والآخر ضابط في جهاز الأمن الذي ذاق أهل السودان منه الذل والهوان السؤال هل انت يا الصادق المهدي فقير محتاج لمرتبات عيالك لدفع فواتير معيشتك ؟؟
لكن لي متين يا الصادق والله شفقتنا .. حوارات ولجان تحضيرية ولجان منبثقة ولجان غير منبثقة وسبعة + سبعة و ستة في تلاتة .. ياخي حرام عليك …
اصلك ماعندك خطة بديلة .. احسن حاجة تشوف ليك حلة ميتة كدة وتقوم تكابس مع ناس اللجان الشعبية وشوية شوية تصل المحلية وشوية شوية تدخل مع ناس الحوار الوطني وكدة احتمال تلفق معاك .. لكن شوية خليك جادي .. والسلام
سيدي الصادق
انك لم تفتح للضياء عوينانك يوماً واحداً فهيهات ان تبصر.ـ
فقط تبصر اين تقع مصلحتك الشخصية.
كم تكن مناضلا ثوريا ولن تكن.
الشارع لا يعرف لك اي ايجابيات منذ ممارستك للسياسة.
انت والانقاذ شئ واحد. فبئس من اتي بك.
الصادق المهدي أبعد ما يكون عن الذي يحدث في السودان زعيم على الورق اين الكفاح والنضال بالروح عن هذه الطغمه الفاسده.
الصادق يزايد على الأرواح التي أزقهت لا هم له سوى السلطه
كلام عقل
مشكلة الصادق المهدي
الصادق المهدي يعاني من مشكلة…انه لا يتعلم ولا يترك الآخرين الذين تعلموا بل وتجاوزوه علما ومعرفة وادراك بما تعلموه.،أن ينافحوا عن مشروعهم بكل أريحية و(وساع)صدر…نعذر الصادق المهدي وهو في هذه المرحلة المتقدمة من عمر سياسي،فشل تماما في استغلال كل الفرص التى اتيحت له،كما هو معلوم للكافة (ان كان ذلك جبرا أو لطفا!!!)في ان يقدم ويروج لنفسه ومشروعه كسياسي معقود عليه ثمة امل.لا نقول بذلك اعتباطا أو رغبة في (سلخ) الرجل….فقط اقرا العبارة….ومن عنوانها…تدرك مدى (ايغار الرجل وما يعتمل في صدره من وساوس وشكوك…أخشى أن أقول من مخاوف وتوجس يصل حد الحقد) ازاء العمل المعارض الحقيقي ،و القوى التى ييبعث لها ب(وصاله ) العجيب….والذي يبدأ عنيفا تتكسر فيه النصال على النصال!!!
فلتقرأ استفتاحه العجيب….(..أدعياء الوطنية…هواة الافراط…يوهمون الناس…الخ العبارة )الركيكة سياسيا
…من موقع النظر لتاريخ الرجل في فضاءات الحوارات….والرجل في هذه السن…وهو (أقرب لحافة القبر والاعمار بيد الله) يخاطب من أطلق عليهم جريرة الادعاء…كان من الاوجب مخاطبتهم بلغة فيها قدر من (الجدارة وليس السخرية بل والمؤاخذة والافتراء ،والتجني)….ثم يمضي الرجل أعمق في لغة القرع الملون بالوان التهكم وظلال الشجب والاستهزاء…(نحن نحاور نظام الطغيان منذ اواخر القرن الماضي بيد!!!)….و(نعمل من أجل الانتفاضة المخططة بيد أخرى!!!)
واقرأوا عبارته الأعجب
(…كل الذين يتعنترون في المزاد السياسي الآن شاركوا نظام الطغيان في بعض المراحل وفي المواقع السياسية،أو التشريعية،أو الادارية،وأقسموا معه على عهد واحد….!!!!…ولكننا حافظنا على موقع معارضته باستمرار)….!!!
تقرأ هذه العبارة…(فتشفق على الرجل)….ليته قرا عباراته قبل أن يرسلها على عجل!!!!
فغالبية هؤلاء أن لم يكن جميعهم لم يدخلوا سوح العمل السياسي(مجانا …بل وفي افواههم ملاعق من ذهب !!)…ولم يملأوا عروقهم واوردتهم وشرايينهم من دم البسطاء باسم مشيخة كذابة…وادعاء مزيف…واشبار (متوهمة) في فراديس الجنان…من (مهدي ما)نرثى لفرط ايغاله في نقائض الهداية والرشاد…غالبيتهم…بل جلهم…دفعوا اثمانا غالية ،وتضحيات جمة، ليخطوا مسيرتهم السياسية..اتفقنا أو اختلفنا معهم…وليكونوا (أندادا لك)شئت أم أبيت…فهذا الوطن ليس مرتعك…وهذا الشعب ليس قطيعك يا صادق…يا مهدي….الوطن والشعب ساحة يعمل فيها جميع أبناء الشعب السوداني ،بحصافة وصدق وايثار….والمرجعية ،والحكم لهم أو عليهم ،هم ،هذا الشعب النبيل الصابر….هم ليسوا أدعياء نضال…هم مناضلون بحق وحقيقة….دعك من المقولات الفارغة…عملاء..طابور خامس…تجار سياسة…ونخاسو مواقف…عبدة دولار ويورو…بل وشيكل (يهودي)…وهواة سفر وسياحة واقامة في فنادق (فايف استار)…خونة…كفار…ومارقون….هذا هو محمول عبارتك…ومؤدى تفكيكها…وهو غاية قصوى في ظلم هذه القيادات المناضلة(مرة أخرى اتفقنا مع رؤاها أو اختلفنا)!!!
…تقول (نحن نحاور نظام الانقاذ..منذ القرن الماضي)
الاصح أنت تحاوره منذ خطة الانقلاب وحيثياته….والتى كانت أوضح من وهج الظهيرة..ولكنك صرفت النظر(لأنو المسالة لو صابت…زيتنا في بيتنا…فالجيفة زوج شقية…وأنا خال عيال …والبلد بلدنا ونحنا اسيادا…ثم من بعد ذلك يمكن تدوير العجلة وتربيع المربع)…ويكون لكل حادث حديث…ولكن حسابات التنظيم الدولى للأخوان لم تتفق مع رؤيا الصحوة والسينديكالية المظللة بظلال المهدوية الغبشاء).
من حقنا ان نتساءل…ونحن نعيش (أجواء انقلاب الجمعة في تركيا)ألم يكن الصادق نفسه بصورة أو أخرى (جزءا من سيناريو انقلاب الانقاذ)…؟؟؟!!
نحن راينا كيف قاوم الرئيس الشرعي للكونغو…الراحل باتريس لوممبا…ورجاله مخططات الانقلاب على سلطته الشرعية …حتى استشهد في مقاومة اسطورية!!!
نحن رأينا كيف قاوم سلفادور أليندي في التشيلى القصية…وكل الشعب الشيلى…الاعتداء على خياراته بكل نبل وجسارة…ونعرف تاريخ (الجونتا) الرهيب في تلك البلاد!
ونحن ايضا راينا كيف تصدى (يلتسين) وشعوب روسيا ضد الانقلاب في موسكو…ذلك الانقلاب الذي كانت الانقاذ أول من (أيده) وللطفل المعجزة مصطفي بزاق شحاتين تصريحات عجيبة بشانه وتبريرات تاييدهم له منذ لحظاته الاولى!!
ثم…ثم عشنا أحداث تركيا وصيف اسطمبول…وانقلابها…الذي تصدى له رئيسها المنتخب…(قائلا بصوت جهير سنقاومه..سنقاومه…حتى لو فقدنا أرواحنا..)..وناشد شعبه الخروج للدفاع عن خياراته الديموقراطية..!!!وكل طاقمه القيادي…ومؤيديه…وكافة القوى السياسية ومنظمات المجتمع…والتى قاومت العسكر بشجاعة …وقدمت الضحايا دفاعا عن خياراتها…وليس دفاعا عن أردوقان أو منظمته الحزبية….!!!
أما أنت …جلست تتامل…وتتحسس…وتتسائل…هل هو (انقلاب وطني)…انقلاب (غير وطني)…(ناسنا…ولا ..زما ناسنا!!!)وأنت تعرف في قرارة نفسك…انه العمل الذي أخبرك به بشكل مباشر (ربعك)…وناسك…ومسئوليك…وذلك السياسي الارعن الذي تفوه بالعبارة الغريبة..(الديموقراطية دي لو شالا كلب…ما بنقول ليهو جر!!)…(هذا هو نمط القادة السياسيين الذين أهدروا الثقة التىانيطت بهم بكل نذالة ورعونة!!)….ثم أخبرك عنه ولونه،وشكله، وطبيعته…صاحبك احمد عبد الرحمن؟؟؟….ثم طفقت كما قلت (ونحن نشك في ذلك)تكتب في مذكرة ما لم تظهر حتى الآن ! تخاطب بها أهل الانقلاب(دا اسمو كلام)
فانت منذ البداية في جيب النظام…أو هو في جيبك؟؟؟
وهذه هي طبيعة تكتيكاتك السياسية قصيرة النظر…كما هو معروف من خلال التسجيل التاريخى للقائد السياسي الشريف الهندي…والذي يمثل حضورا طاغيا في الاسافير هذه الايام…وهو جدير بالانتباه له لأنه يقدم رؤيا معمقة لشخصية الامام ،الحبيب،الصادق،الصديق،المهدي….وطرائق عمله في مايتعلق بالتحالفات والمنظمات الجبهوية…واهدارها والالتفاف عليها بأوهن المبررات…والتى لا تدعو للاطمئنان أو الثقة به!!
….الصادق المهدي يستغفل الكافة…ويعتبرنا مجموعة من المغفلين والسذج…حين (يتفاخر ببوبار عجيب)….أي حين يقول ما معناه(…نحن الوحيدين الذين لم ننخرط هذا النظام)….
هل هذه العبارة تحتاج منا ثمة تعليق…مرة اخرى نشفق على هذا الرجل الذي يعتبرنا مجموعة من المغفلين والسذج….نشفق عليه ببساطة (لأن الرجل الذي يقدم مثل هذه القراءة قد طعن في السن…ولربما قد تزمهر وخرف)!!!
فالجيفة حسن ترابي دون كيرليونى….كان يقول لم اكن احكم…ليس لي اي دور في كل ماحدث…والرجل كما يقول في مواقع أخرى من الحوار…هو كل شيء…ودور مجموعة الشورى قدانتهى بنجاح الانقلاب…أصبح زوج شقيقتكم ترابي دون كيرليونى…هو الدولة والمؤسسة…(طبعا بدون مسميات أو القاب)…ثم يصر على نفي أدواره…أليس هذا نوعا من العته الفكري وتعدي على بدائه العقل ومنطق المقولات…؟؟؟!!
عيالك…أبناؤك…فلذات كبدك….جزء أصيل من النظام…كوادر حزبك…ومستشاريك…ورؤساء مكاتبك…وباسماء منظمتكم الحزبية نفسها،في صميم نسيج النظام الحاكم في كل مؤسساته الحاكمة والتمويلية والتشريعية والتنفيذية…والباطشة والقمعية الامنية والاستخباراتية…وتقول لنا أنك تقف مسافة من النظام…!!!
لا…لا…النظام…وقائده المتسرطن ،المنبت،المنقطع،العنين عمر البشير…في مفوهة لك مشهورة ومبذولة في الاسافير…(البشير ولدنا…جلدنا…وظهرنا…كيف نجر على ضهرنا الشوك)
فالنظام…ولدك…والنظام ظهرك…والنظام جلدك….ولا مشاحة في ذلك!!
ويؤكد ذلك مفوهة اخرى لسيادتكم سارت بها الركبان….
(العايز يعارض…الباب يفوت جمل)
في الواقع لم يفوت الباب جمل…اجمل شباب وشابات الشعب السودانى عبأوا الشوارع وفتحوا صدورهم لرصاص جهاز امن ابنك الضارب بلا رحمة( المقدم أمن بشرى الصادق المهدي)…ورصاص ولدك وجلدك وضهرك الذي لن تجر عليه الشوك(بشة…ومستشاره النابه..ابنكم عبد الرحمن الصادق المهدي)….ذهبوا شهداء ومنارات طلبا لرغيف خبز سعره في متناول يد الكادحين…الذين لم يرتعوا في (مجان الملازمين)!!!
هم ليسوا كما تقول…ليسوا غلاة….ونحن لسناة سهاة
هم جديرون بموقعهم….ونحن لسنا سهاة..بل..في قمة انتباهنا…ببساطة لأننا نحن ياصادق…نحن المكتوون بنيران النظام مباشرة….لا داعي لنيران( صديقة)!
الحوار اي كان نوعه او مكانه هو في النهاية حوار بين طرفين متنازعين — سوا ان كان في اديس او قاعة الصداقة او حتي داخل القبر ؟؟؟؟
و هناك جهة رفعت العصا و الويل ثم الويل لكل من يقول لا منكما ؟؟؟؟
و يبقي الشعب السوداني بالداخل اقوي و اكبر من اي حوارات .
و هو الذي يعاني نيران نزاعاتكم و طموحاتكم ؟؟؟
كتب د. رفيق عمر في مقاله [ الجبهة الثورية..إحذري الصادق المهدي فلا ماء أبقى و لا طهرا أنقى! ] المنشور في الراكوبة الأتي عن الصادق المهدي
إقتباس – عمل بكل قواه على إضعاف الجبهة الثورية. بل عمل بكل مكر لتقويض مواقفها و إرباكها. فبعد أن وافق على ميثاق الفجر الجديد, أنكر بأنه فوض مندوبه صلاح مناع للتوقيع. كذلك ذهب للقاء ياسر عرمان و نصر الدين الهادي في لندن و أظهر لهما خلاف ما يبطن. تحمس نصر الدين الهادي و ياسر عرمان رغم تحذير بعض أعضاء حزب الأمة لهما, و صدقا أن موقف الرجل قد تغير و إنه سيرشح إبنته مريم لتمثل حزب الأمة في الجبهة الثورية. وقع معهم و أخرجوا بيانا توافق فيه الجبهة الثورية على العمل السلمي. و بعدها و في خطوة صادمة أقال نصر الدين المهدي و ترك في حلقه غصة و ذهب في حال سبيله! فاقسم ياسر عرمان بأن صادق المهدي هذا ليس جديرا بالإحترام, و سوف لن يصدقه ما بقى في العمر بقية.
والتعليق متروك للقراء
يا زول استحي ياخي حاول فقط مجرد ان تخجل،، واولادك ديل ما مشاركة للنظام؟ يعني بس النظام قام فتش في ابناء الشعب السوداني وما لقي كفاءات وخبرات غير اولادك؟ انت بتضحك علينا يعني؟ بعدين الوطنية الانت بتزايد فيها دي يمين بالله ما عندك فيها ذرة حساباتك كلها مبنية علي شخصك واسرتك فقط،، وبسبب ذلك لم يبقي معك في الحزب الا الدراويش والمعتوهين ،، مسيرتك كلها عبارة عن فشل دائم وبجدارة ولم يتفوق عليك في ذلك لا سابقين ولا يمكن ان يتكرر في اللاحقين مقارنة بسنوات معاقرتك للسياسة،،ودا كله لانك ومنذ اول يوم وضعت في حساباتك مصالحك ومصالح اسرتك،، حصل سالت نفسك ماذا كان حصادك لستة وخمسين سنة ويزيد في معاقرة السياسة؟ لانه ان كنت امين في اجابتك ستجد انها لا شئ البتة،،والملاحظ انك كلما زاد اصرارك علي التقرد ” من قرادة ” زادت فضائحك وانكشفت اغراضك
من مقولات المرحوم الشريف حسين الهندى :( هولاء الفتيان الصادق المهدى وحسن الترابى يحملون فى عقولهم معاول لهدم السودان )
الي الامام يا اصدق وطني واطهر واحكم سياسي عرفه السودان..وانت اعلم بما يجري في وطننا الحبيب..ولا تحرق اعصابك بهؤلاء الذين لا يعرفون حتى معنى الديمقراطية..و سينصرك الله لانك علي حق ولم تظلم احد ولم تمتدد يدك للمال الحرام في هذه الدنيا الفانيه..حفظك الله..والف تحيه..
كده اولا خليك من تخوين بقية اعضاء قوي السودان واجمعهم علي قلب رجل واحد
ثانيا الحوار ده اصلا ماقراركم لاانتو ولاالحكومة الحوار ده برعاية الولايات المتحدة وبريطانيا وبعض الدول الغربية الاخري رغما عن انفك وانف الحكومة شئت ام ابيت رابعا الحوار التحضيري ده كويس ومابطال لكن لاتستخف بعقول الناس بالقول انه منفصل عن حوار قاعة الصداقة لانو في النهاية انتو اصلا حيتم حوار بينكم وبين الحكومة وفي النهاية حتصل لاتفاقية لذلك لاداعي للتلاعب بالالفاظ والمفاهيم وحتي اذا المبعوث الامريكي اداكم في قوي نداء السودان ضمانات فثق تماما انهم قد اعطوا الحكومة ضمانات ايضا..في النهاية بقول ليك خلي عندك مؤسسية وبدال مااحزب الشيوعي وحزب البعث وغيرهم من 17 حزب الاخرين وانت وجبريل ابراهيم وياسر عرمان شغالين براكم الافضل لكم الاجتماع علي قلب رجل واحد فالمشهد الحاصل حاليا هو تشرذم بين وواضح في مواقف كل طرف من اطراف المعارضة..اخيرا بقول ليك لاتخون الاخرين وتتهمهم بالغلاء والمغالاة والمزايدة
اللهم أحفظ هذا البلد وطهره ونجي أهله من عمايل ومخازي الإنقاذ زاجرامها ومآسيها ، ومن مخازي وأذى وعمايل الديناصور الكاذب الضليل وبقية أشباح قيادة المعارضة .
هذا الرجل هو الرمز الأول للفرقة والشقاق وتثبيط الهمم والإنهزامية وهو خازوق كبير وخنجر مسموم في خاصرة اى عمل وطني مسئول ، هو لايعاني مثل غمار الشعب ولم يجرب ذرة واحدة من معاناة المساكين، أناني نرجسي لايهمه إلاّ طموحه الشخصي وطموح آل بيته فقط ،فهو على الدوام مريض سلطة وزعامة وأضواء لايفتر من الكلام الغث والتنظير العشوائي ولايتعلم أبداً من الزمن والتجارب حتى وهو في أرذل العمر ، صدقوني لو كان للمعارضة وعى معقول وأزاحت هذا العارض من صفوفها لسقط هذا النظام ربما قبل 17 او 15 عاماً. الآن على الشعب أن يحزم أمره ويركل هؤلاء الأشباح ويأتي بقيادة جديدة ودماء حارة واعية وحازمة ومسئولة وشجاعة وصادقة وتتمتع بحس وطني حيقي ، آن الأوان ليقول الشعب كلمته الفصل في هؤلاء المسخ ويحيلهم عنوة للتقاعد القسري ويستبدلهم بقادة حقيقيين يحسون بآلامه ويعملون لصالحه وصالح الوطن . نعم آن الأوان و إلاّ فالهاوية والطوفان .
المرحلة صعبة ومحرجة — وكثير من الناقدين للسيد / الصادق المهدي
عندهم عدا مسبق ……
يا شباب ده كلام الصادق المهدي – حزب الامة — اي حزب ولا اي مفكر يتكرم ويورينا افكارو في المرحلة دي
عمر البشير جلدنا ومابنجروا في الشوك !!!!!!!!! والداير يعارض الباب يفوت جمل الكلام دا قالتو حبوبتي
Hey Sadeg Elmahdey walk away you are not a principl man you began your practical life as a prime minster so you are not experince you think that you must rule as your grand father did but its differance your grandfather was a brave man and a religous man and principl man you are coweard and smooth and delcate my advice to you to stay home and do your prayers and reading Qoran ………stay well sadg enjoy
الى الامام يا رينان نجاه سفيته السودان … الى الامام يا الامام
هذا ما اتفق عليه الإمام الصادق المهدى ومن معه من قوى نداء السودان إنهم سيوقعون على الخارطة وأن الإمام ذكر سابقا أن الخارطة ليست كلها سيئة وحتى الحكومة وافقت عليها على مضض لأنه فيها بعض الجوانب التى لا تلائمها وفى نهاية المطاف قرر الإمام ومن معه التوقيع وعلى الحزب الشيوعى وحزب البعث وكل من رفض التوقيع أن يختار الطريقة التى تلائمه .
النظام الهالك لن يبيع نفسه ويسلم أمره لغيره هذه من المستبعدات بل من المهلكات ،،، لأن مايمارسه النظام فى الخفاء مع دول عربية وغير عربية لرهن البلد جزء جزء فى سبيل بقائه تجعله يتمترس بل يوصد الباب فى أى إتفاق قد يؤدى إلى كشف المستور من عوراته ،،، البلد الآن شبه مرهونة للصين وذلك من أجل الحصول على ملايين الدولارات لصرف مرتبات وإمتيازات الأجهزة القمعية التى تسند وتحرس أبواب وابواق النظام ومايتبقى من فتات هذا الفتات ،، يجلب به بعض الكرتين من الأدوية للأمراض المهلكة من السكر والسرطان وأمراض الكلى ،، لكن يستحيل أن يستمر الوضع لفترات طويلة لأن البلد ليس لديها صادر كى تحصل على عملات قابلة للتحويل بمخزائنها الخاوية ،،،
النظام لن يقبل بأى شروط إل شروطه هو والتى تضمن له البقاء وعدم المخاسبة وفتح خزائن الفضائح والجرايم ،،، فى هذا الأثناء الجنيه يترنح أمام العملات الأخرى ،،، والدولار يلامس سقف الخمسة عشر جنيها ،،، السعودية لن تحل مشكلة النظام وذلك من خلال دفعه لبعض الجنود للقتال باليمن ،،، المشروع المليونى الذى وعدت به النظام يبقى كلام فى كلام وماأكثر الكلام ،،ن وهل مشكلة البلد فى مليون أو خمسة مليون فدان تزرع وتحصد ،، المشكلة أعمق من هذه الرؤى السطحية
المشكلة مشكلة إدارة دولة وتخطيط سليم وتنفيذ من نفوس أمينة قلبها وقالبها على البلد ،،، ألا يكفينا ستين عاما من الفشل المزرى والتقهقر الذى ليس من قرار ألا يكفينا خجلا أن دولا تقبع فى قلب لبصجراء كان سكانها يقتات على الجراد والضببة وهوام الأرض ،،، اليوم تناطح السماء معمارا وتقنية وبنى تحتية فى كل مجالات الحياة فلا توجد قطوعات فى الكهرباء والماء ولا إنعدام المواصلات لأن الغالبية من السكان والوافدين من شتى بقاع الدنيا يركبون سياراتهم الخاصة حتى الذين يعملون فى مهنة عمالية ،، الإمارات ،، قطر الكويت ،،ن أمثلة واضحة
نحن أمة فاشلة وتحاول أن تدارى وتوارى خياباتهامن خلال العلاقات الإجتماعية الكاذبة والتى أراها احد تاخر البلد ،،، أنا لم أر وأعايش شعبا يقدس العلاقات الإجتماعية كطما يفعل السودانيون ،،، العلاقات الإجتماعية مقدمة عندنا على الإنتاج والتخطيط والتعليم وكفل ما شئت ،،،أمة بهذه القلية المتوارثة من أكابر الجدود صدقونى لو فات هذا النظام وأتىنا بمئة نظام فإن الأمور سوف تظل جاثمة فى مكانها ،،،قد يقول البعض نحن ليسوا فاشلين إنما الحكومات هى الفاشلة ،،، من أين أتت هذه الحكومات الفاشلة بغض النظر عن ممارساتها ،،نعم النظام الحاكم يقع عليه العبأ الأكبر لكن نحن الشعب يجب ألا نبرأ أنفسنا،،،
يحق لليابانيين والألمان أن يقولوا أنهم ليسوا امم فاشلة،،، دولتان نهضتا من ركام حرب عالمية مدمرة ،،،
أقول لأصحابى ،أعتقد أن افشل دولة أوروبية فى عالم اليوم هى اليونان ،،
أقول بكل صراحة لو تم تهجيرنا جميعا إلى جهة ما واتت اليونان الفاشلة فخلال عشرة سنوات لا أكثر إذا تم إرجاعنا إلى الديار فلن تعرف أين بيت ،،،
الأمة الفاشلة تظل تتكلم وتتكلم وتنعق فيما لا يفيد
ورثنا وطنا به كل الخيرات على ظاهر الأرض وباطنها لكن همةالشعب دون هذا الخير الذى يدوس عليه حكاما ومحكومين منذ أكثر من ستين عاما ،،،
كل الذى الذى يجرى ويقال سيظل يراوح مكانه مالم يتغير السلوك المجتعى وهذا قطعا لن يتم من خلال سنين معدودة
فالننظر ماذا سيجرى ويستجدإذا إتفق المتاخصمون جميعم على مصلحة البلاد
الأيام كفيلة بالإجابة على هذه التساؤلات والتشاؤمات
سجمنا المنتظرين السجم تاني حوار ياسجم فوق الحوار السجم يا ضياع سودان السجم نهب ولعب وسلب الله ينتقم منكم يا سجم السجم ضيعتونا يا سجم الله ينتقم منكم حكومة وأحزاب مسلحة وغير مسلحة.
بأفق واسع..وحياد تام مما يجري الان في الساحة السياسية..أرى ان مربط الفرس يكمن في “المؤتمر/الحوار التمهيدي” في أديس أبابا والذي ظل النظام يستميت في رفضه..ان المؤتمر التمهيدي هو الذي يحدد خارطة الطريق الحقيقية للمسار..ويكشف الموقف الحقيقي لقوى نداء السودان وتحالف قوى المعارضة من جهة..والموقف الحقيقي للنظام من السلام المزعوم.. علما بأن الحوار السلمي المؤدي لتفكيك النظام..هو الآلية والوسيلة الاولى في منفستو اغلب ان لم اقل كل مكونات قوى نداء السودان بما فيها الحركات المسلحة وتحالف قوى المعارضة
والنضال مستمر.. البندقية بيد والسياسة باليد الاخرى حتى تحقيق الهدق.. ان المبادئ والاهداف لا تباع في سوق النخاسة..وعين الشعب هي اول واخر شاهد..
سيد صادق أطرح رأيك دون الإساءة لمخالفيك الرأي .
من حق الناس ـ كل الناس ـ انتقاد ومعارضة ما ترونه صحيحاً .
ومنذ متى كان الاختلاف في الرأي تفريط و اوهام وإدعاء للوطنية يا إمام !!
حوالي 40 إتفاقية و 30 حوار خلال 26 عام !!!
والنتيجة كما ترون .. رؤى العين
لا نفّذ المؤتمر (الوطني) إتفاقاً و لا اوفي يوماً بوعد .. لا تنازل ولا فّرط .. بقى الحال كما هو ..
زنازينه و بيوت اشباحه بقيت مفتوحة والقتل في دارفور وكردفان ظل مستمراً و فساده ونهبه البلد اصبح في وضح النهار بعد ان كان بليل ..
.. اثناء حوار (الوثبة) الذي إتضّح للإمام بانه (كذبه) قال قادة النظام بوضوح لا مواربه فيه انه لا مجال لحكومة انتقالية و لا يمكن تفكيك دولة الحزب العايز
يجي يركب ينضّم لينا نستوزره ونعطيه ما يريد ..
تتخيلوا المرّه دي الجّد شنو .. والحصل شنو .. والنظام يجد دعماً مفتوحاً من الغرب المتعاون معه !!!!
بالله يا إمام منو هم الذين (يوهمون الناس) ؟؟؟
ما يؤكد دائماً أن السيد الصادق على الحق وعلى الطريق الصحيح أنه لم يفند يوماً أحد أفكاره وأطروحاته ويخضعها للتحليل والنقد والموضوعية.
كل الكتابات من شاكلة ثقافة ألوان حسين خوجلي وبذأتها ووفاق محمد طه وكذبها .
وترديد سخافات الكيزان وغباء رجال أمنهم.
ولا أحسب أن المهدي يحفل بمثل هذه الهترشات بل تزيده إصراراً على المضي .
وما أظنه إلا يردد:
وقد زادني حباً لنفسي أنني بغيض إلى كل إمرءٍ غير طائلِ
وإني شقي باللئامِ ولا ترى شقي بهم إلا كريم الشمائلَ
المركبة البتمشي في اعماق البحر ومابتطلع
علي السطح ديك اسمها منو شباب….
اديناك ليها بالشباك ماقدرت ليها عايز تشيلها بالشباك مسكين لبلد الراجايكم بعد انقضاء الثمانييت دى احلام زلوط
والله وتا لله لو السودانييت ماتركوا الامى والختمى والاسلاموى وكونوا حزب جديد لنج الوطن الحرية العقيدة والاثنين مكملات للعقيدة وتكوين مجالس الاحياء والبلديلت ومن ثم الاقاليم واخيرا مجلس الشعب البلد تكون من دمار الى دمار
في كل ديمقراطيات العالم عندما يتعلق الامر بمصير الشعب يتم الرجوع الي الشعب في استفتاء يتم بموجبه الشعب تقرير مصيره.من استشارنا نحن كشعب سوداني في تحديد مصيرنا؟قال ديمقراطيه