حكم قضائي ببيع عربة صحيفة (الخرطوم) لتسديد مستحقات اثنين من الصحفيين

أمرت محكمة العمل ببيع حافلة (ميني بص) مملوكة لصحيفة الخرطوم عن طريق المزاد العلني؛ للايفاء بمستحقات اثنين من الصحفيين؛ بعدما نفى مالك الصحيفة الباقر عبد الله أن يكون للشاكين مستحقات مالية بطرف صحيفته.
وكان قاضي محكمة العمل قد اصدر في وقت سابق؛ حكما يقضي ببيع العربة لسداد مستحقات الصحفيين؛ لكن محامي الصحيفة استأنف لدى المحكمة العامة؛ التي امرت محكمة الموضوع بعدم السماح لصحيفة الخرطوم بنيل اي فرص اخرى؛ بعد ان استنفدت كافة الفرص الممكنة للسداد؛ دون ان تفئ بمستحقات الصحفيين.
وتعاني صحيفة الخرطوم من ضائقة مالية عاصفة بعد ان انهى جهاز امن البشير الشراكة بينه والباقر احمد عبد الله، الامر الذي جعل الصحيفة تتعثر في الايفاء بمرتبات العاملين، ما قاد بعضهم الى ترك الصحيفة واللجوء الى خيار التقاضي.
وتفاقمت ازمة الصحيفة وبلغت ذروتها بعد ان قام (27) صحفيا بالاتجاه الى مكتب ومحكمة العمل، للمطالبة بمستحقاتهم المالية، بعد ان انكر مالك الصحيفة ان يكون لهم حقوق بطرفه.
وسبق ان نفذ صحفايو صحيفة (الخرطوم) وقفة احتجاجية امام مجلس الصحافة والمطبوعات، وطالبوا المجلس بالتدخل لانتزاع حقوقهم من مالك الصحيفة.
يعني خلا ص الباقر لحق قوش
عجبني للقراد والمرقوت
لانك يالباقر قعدت تتطبل للحكومة انت و فضل الله محمد بعد ما كانت جريدة الخرطوم عاملة معارضة في الخارج لكن ربنا ما كريم عجبني للقراد والمرقوت ..
الحمد لله الي جميع من لا يعرف هذه الحقيقة :ـ القروش والاموال التي
اصدر بها هذا الباقر جريدة الخرطوم كانت اموال الزعيم الراحل الشريف
حسين الهندي ؟؟؟؟ هل ينكر هذا الكلام الباقر ؟؟ الله كريم37
رجيت الله المرة الجاية كمان يا الباقر يبيعوا بيتك .. بعد بعت مبادئك وارتميت في حضن الحكومة خلى الحكومة التدعمك …ما كانت جريدتك منبر للمطرودين والمظلموين والمقصومين بسيف التمكين اصبحت مع المفسدين..
الباقر راجل طيب لكنه مهترش وخفيف وزن الريشة مراهق بدون مؤهلات نفسه يبقي وزير ولكن الدقير واشراقه والسيد محمد عثمان تآمروا عليه وبرضه معاهم بشبش ولكنه صحفي لا يشق له غبار فأرجو ياجماعه ان ترحموا عزيز قوم زل.
والله زعلانين عليك يا أبو قيلي وانت. ما عندك مشكله بس اتقل اتقل شويه وخلي الفهلوه القبلك كانوا اشطر
يذهب الحرام من حيث أتي ،أسال الله
ان يستجيب لكل مظلوم لديه حقوق لدي
الباقر (المتسول الدولي) وناهب أموال الشريف ومطبعة
صحيفة حزب الإتحادي الديمقراطي في العهد الديمقراطي ،منك لله يا آكل
اموال اليتامي ،انت وصاحبك قفة اللي لا يهش ولا ينش ،وهمو في بطنو !!!
يعن لكل صحفى بلستيكيت
يستاهل الباقر احمد عبدالله كل ما يجري له من عصابة الكيزان لانو باع نفسه رخيصه لهم ، وضيع سنيين نضاله في قاهرة المعز لمن كانت صحيفة الخرطوم يحبها كل مناضل شريف
معقول العبارة الواردة ( بعد ان انهى جهاز امن البشير الشراكة بينه وبين الباقر احمد عبد الله ) الباقر تعرفه من خلال صحيفته الخرطوم عندما كان فى القاهرة واظن كل من كان فى الاغتراب كذلك يحترمها ويحرص على قراءتها ومن خلالها كانت معرفة صاحبها ولذلك من الصعب تصديق شراكة عدييييل مع جهاز الامن حتى الان لا اصدق العبارة امامى اتاوق ليها ورجع وامشى واجيها تانى اتمنى ان يعلق احد العارفين ببواطن الامور ويوضح لينا الحاصل ولا اقصد افلاس الصحيفة فشىء طبيعى ليوم تدفق من المال وبكرة ما عندك والعكس ولكن الصادم هو الشراكة مع جهاز امن البشير الله يستر من المواسير الكترت بالحيل ارجو ان تكون العبارة غير صحيحة
عندما كانت الشرق الاوسط والحياة تباع فقط بريال كانت جريدة الخرطوم تباع بريالين فنشتريها فرحين لأن من كان يكتب فيها هم المرحوم محمد توفيق جمراته وياسر عبدالفتاح شقشقاته ومحمد محمد خير وأخرين وعبدالمكرم الصفحة الثقافية, يا لها من أيام لقد كان لي أرشيف لهذه الصحيفة تركتها بجدة عند عودتي النهاية.
الباقر انتهازى من يومه للدين لايعرفونه وجريدة القاهرة وبفائه فيها كان لسعيه الحثيث لاقناع الميرغنى بالتقارب مع النظام وافتكر كل المناضلين الكانو هناك بيعرفوا الكلام ده كويس فقد كان دوما ما يحرض الاتحاديين ضد التجمع الوطنى.
الباقر صحفى بدون مؤهلات .. يحمل درجة دكتوراة فى النفاق .. لم أقرأ له سطرا يدل على انه صحفى .. يجيد فقط التطبيل ..نال قطعة ارض بسبب مقال يمدح فيه الأمين حاج ماجد.. بص شوف الأمين بيعمل ايه … يجيد لعب الكونكان وقلب الكوتشينة على ضهره .. الباقر قلم مزيف وراسو خفيييف .. دكتوراة اوانطة ذى بتاعت ناس حسن مكى ودقش .. الخرطوم صحيفة لا تستحق ان تقرأ !!!!
لو ظل الباقر وفضل الله محمد يمارسون العمل في الخارج كان افضل لهم فهناك المئات من الاعلاميين في الشتات يكافحون ويعضون على جمر القضية،، صحيح نحن نعلم ان الضغوط المعيشية والحياة واحتياجات الابناء كبيرة ولكن هذه هي ضريبة المبادئ للقضايا الوطنية،، ربما رجعوا لقناعات مثل الكثيرين بعد نيفاشا ولهم الحق ولكن التجارب اثبتت ان الجماعة القابضة لاتترك كدت دومة لأي شخص في اي مجال ،، الباقر وفضل الله صحفيان ناجحان وشاطران وهم البقية من تواصل اجيال الجيل الصحفي التليد ،،، بس القسمة اختارت وكل الناس حاكماها ظروف،،،
نصيحتي للباقر من أغنية وطنية لمحمد الأمين ( مبدأ الحرية أول لا بحول ولا بحور والنضال سكة حياتنا مهما درب السكة طول . ابقوا عشرة علي المبادئ )
الباقر باع مبادئه للمؤتمر الوطني بالمال فخسر الدنيا والآخرة .
ناس المؤتمر الوطني ما عندهم صليح والله يبيعوك وكأنوا ما حصل شئ لكن يبدو انك لم تعتتبر من الذي حصل لمن سبقوك . افهومها بقه . والتكرار يعلم …… بس ما في داعي
ليست كل التعليقات تشبه .. دكتور الباقر .. الرجل قبض الجمر .. وكان ينبوع نور .. وقت الظلام .. الباقر يمكن ان يتحدث اليك دون أن يكذب عليك ..
منح كل الطيف للتعبير .. كذلك للترقي حتى تصبح رئيس تحرير .. دكتور الباقر لا يستحق كل هذا النقد الجارح ..
من الاوائل طرقوا باب التقدم للصحافة .. طموحة يناطح الثريا .. للسودانيين فقط
دكتور الباقر .. لم يكن عميلا لاحد .. وهو فى الخارج ..
ولم يسعي لجمع المال من احد ..
من حق كل شخص أن يطالب بحقة .. لكن لم نتعود أن نشتكي الاستاذ فى المحاكم ..
صغار السن .. يمتلكون وسط الخرطوم من العمل فى الصحافة ..
هكذا الحال اصبح فى السودان .. وقد اتهم الازهري بأنه استولي على سجاد القصر ..
لحق امات طة ولحس كوع نافع