مقالات سياسية

من أي فئة أنت .. ايها المؤيد للدعم السريع

د. زاهد زيد

كتبت في مقال سابق أتساءل عن مغزى تأييد بعض الناس للدعم السريع ، وطلبت ممن يجيبون أن يتوخوا الموضوعية بعدم الجنوح للسباب وعدم ترديد عبارات الكيزان والاسطوانة الت مللنا سماعها .

ولم أجد اجابة مقنعة بتأييد هؤلاء ، إلا أنني استطيع أن أتبين ثلاثة فئات من المؤيدين ، الأولى هي التى يبدو أنها على قناعة بأن الدعم السريع هو الخلاص سواء أكان خلاصا من الكيزان أو من البرهان ومن معه .

وهؤلاء للأسف لا يدركون مآل الأمور ن أصبحت بيد الرجرجة والدهماء ممن يعملون على الأرض ، من قتل ونهب وسرقة حتى وان لم يقموا بها فقد مهدوا الطريق لها وغضوا الطرف عنها ، ولم يجدوا غضاضة في الاقامة في بيوت الناس واتخاذها سكنات لهم . هذه ليست أعمال من يؤتمن على حكومة أو دولة ، بل تأسيس للفوضى وتقنين لها ، وليس عبثا أن نسمع بأكبر سوق للمسروقات باسم _ سوق دقلو –

الثانية وهي فئة المتعصبين للدعم السريع كولاء قبلي فقد لا غير ، من الرزيقات وعربان أفريقيا ومن شايعهم من القبائل ، وهؤلاء هم الذين بسببهم تحولت هذه الحرب الى حرب عنصرية ، ويشهد على ذلك ما جرى في الجنينة ، حيث تكلم الفارون منها بما لا يصدقه عقل من قتل الذكور حتى الاطفال منهم دون شفة ولا رحمة وبابشع الطرق ، ومنها رميهم في النيران المشتعلة وهم أحياء ، هذا ليس حديثا يروى ولكن شهادة امهاتهم في معسكرات اللجوء .
الفئة الثالثة وهي فئة لهم ثارات مع الكيزان ، لا يتركون شاردة ولا واردة الا والصقوها بهم ، وهم يحسبون اي تحرك بأن خلفه الكيزان ؟ السؤال هنا :
اذا كان للكيزان كل هذه القدرة من تحريك الجيش وتأليب قياداته ، والزج بهم للحرب ، وتعطيلهم للاتفاق الطاري ، فهم اذا قوة لا يستهان بها ، ومن العبث محاولة تهميشها ، والانتصار عليها صعب ، ويحتاج لعمل ليس بمقدور الفاعلين في الساحة الوقوف ضدها .

كذلك اذا صحت هذه المقولة بأن الكيزان وراء كل هذا فهم قد نجحوا في مخططاتهم وفشل خصومهم في القضاء عليهم .
ليس هذا تمجيدا لهم او تأييدا لما نعرفه من أفعالهم ، لكنه منطق الخصم ، الذي ضخم دورهم وجعلهم في مكانة لا يستحقونها حقيقة .
لقد لعب خصوم الكيزان هؤلاء أكبر دور في تضخيمهم وتصويرهم بصورة شمسون الجبار الذي هدم المعبد عليه وعلى أعدائه فقال – على وعلى أعدائي – فخدموهم من حيث لا يعلمون .

والكيزان لعبوها بذكاء حينما أيدوا الجيش بكل وضوح ، وانتهزوها فرصة ليظهروا بمظهر الحريص على تماسك البلاد ورعاية مصالح الناس .
نعم فعلها الكيزان اللئام ، وايتلع الطعم جماعة قحت ، الذين لم يدركوا بعد أبعاد وقوفهم مع الجنجويد الذين فقدوا كل تعاطف معهم من الشعب .
ليس من الحكمة أن تختار الصف الخاسر مهما كانت مبرراتك ، ولو فهم القحاتة السياسة لما وضعوا كل البيض في سلة واحدة .
لم نسمع الي الآن كلمة ادانة واحدة تصدر من قادة قحت لما تقوم به قوات الجنجويد من جرائم ، وحتى المثبت منها لم يدينوه ، كأحداث الجنينة ومقتل الوالي خميس و احتلال بيوت الناس . وهذا يخصم الكثير من رصيدهم الجماهيري .

لن ينتصر الدعم السريع وستنتهي الحرب ولن تقوم للدعم السريع قيامة بعدها ، وستخسر قحت كثيرا .

كل الحادبين على البلد يعرفون ان مستقبلها لن يكون في ديمقراطية البندقية ، وليس عبر تلقين الجهلة مفرداتها التي لا يفقهون كنهها .
نحن مع وقف الحرب لكن بحقه ، وحقه هو خروج الدعم السريع من بيوت الناس وعدم التعرض لهم . هذه أولوية لا تسبقها أولوية ، ولا دخل هنا لكيزان أوسياسة أو أي اتفاق قادم .

[email protected]

‫29 تعليقات

  1. بل من اى طينة انت يا صاحب الدكتوراة الكيزانية المضروبة يا زاهد السجم
    والله وبالله وتالله الكوز ليس من بنى البشر بل من بنى الشيطان تربية المال الحرام
    الكوز مجرم بطبعه ارهابي شاذ زانى منحل اخلاقيا ياكل الحرام ولا يبالى يغدر يقتل ولا يبالى يكذب كما يتنفس
    الكوز بيسترجل علي المرأة وعلي الناس العزل وبس
    اقسم بالله العظيم الكيزان مافيهم واحد راجل كلهم خ..لات وشواذ ورجالتهم علي النسوان والناس العزل وبس عشان كدا الكوز مابيكاتل لانو مخنث تربية المال الحرام وشواذ عصابة الكيزان وديل الواحد فيهم اوسخ من الوساخة
    انا اتحدى اى كوز ملعون يطلع يقول انا كوز
    الكوزنة عار وشنار وصغار وهي وصمة اجتماعية تلحق بصاحبها
    الكوز لمن يبقي كوز بيهرب من الحلة والشارع بتاعهم وتانى مابيمشي الا مع كوز نتن زيو لانو بيكون خجلان من كوزنته
    عشان كدا الدعم السريع جغمهم وبلاهم وهزم مليشياتهم ودحرهم وادخل قادة مليشياتهم البدرومات وهرب منهم من هرب واستخبو داخل غرف النوم.
    اللهم اجعل كيدهم في نحورهم اللهم دمر الكيزان وجدادهم الالكترونى ودمر العنبج البرهان قاتل الثوار ومن ورائه تنظيم الكيزان الارهابي الدموي الفاشل.
    اللهم عليك ببلطجية اعلام الكيزان الارهابيين الفاجر الداعر
    اللهم عليك ببلطجية وصحفيي اخر زمن من عصابة الكيزان الانجاس اصحاب الدرجات العلمية الكيزانية المضروبة.
    اللهم بدد جمعهم وشتت شملهم وانصرنا عليهم
    لن يستقر السودان الا بنحر وذبح اخر كوز وكل من يتعاطف معهم او يكتب مؤيد لهم واغتصاب نسائهم بتوع جهاد النكاح والحمل السفاح اللعينات.

    اخيرا…
    لايوجد اسؤا من الكوز الا كوز تانى

  2. صعوبة الحوار مع المنتمين للتنظيمات الإسلامية السودانية أو المنطلقين من مواقع عنصرية قبلية في مواقفهم من الحرب الدائرة الآن في السودان هو أنهم، ولبؤس منطلقاتهم الفكرية وفقر تنظيرهم الموضوعي، يرون الأمر هكذا “يا معانا يا خاين للوطن” على إفتراض أنهم وحدهم يمثلون الوطن والوطنية وكانت خلال ديكتاتورية البشير “يا معانا يا خاين لله وعدو للدين” على افتراض أنهم ممثلي الله ووكلاء الدين على الأرض، وهذه المواقف السياسية تحمل في بطنها الكثير من الترهيب والابتزاز الفكري.
    مثل هذا الكاتب لا يستطيع أو لا يريد أن يفهم أن معظم السودانيين ضد الحرب وضد مليشيا الدعم السريع لكنهم أيضا ضد مليشيا الكيزان البرهانية لأسباب معلومة للجميع … بل يرون أن الوقوف مع أي طرف من المتحاربين في هذا الوقت هو تأجيج للحرب والفتنة وخيانة لرب العباد والعباد والبلاد

  3. دي حرب كيزان ضد من صنعوهم غصبا عنك يا زاهد زيد
    و من ثم لماذا نؤيد جيش الكيزان
    و هو يقصف الخرطوم و يدمرها
    و قصف دارفور و المنطقتين بالانتينوف و البراميل و القنابل العنقودية
    و حكم البلاد منذ استقلالها الى اليوم
    و يحارب الى جانبه كتائب الظل و كتيبة البراء الكيزانية في الخرطوم
    و من ثم اليس انت و امثالك تقوموا بتخوين كل من يدعوا لوقف الحرب و تصفوه بالخائن و العميل و القحاتي
    و مالين وسائل التواصل نباح نعم للحرب لا للتفاوض متوقفوها قحت لا تمثلني و كل عذا الكلام الممجوج
    جاوب على هذه الاسئلة لنقتنع مع العلم ان الكيزان يهربوا من الاجابة على الاسئلة

  4. يا كوز لا تتذاكي علينا فانتم مكشوفين لعامة الشعب السوداني. نعلم مدي الرعب الذي تعيشونه من تداعيات هذه الحرب التي اشعلتوها والتي يمكن ان تقضي عليكم للأبد. أراد الله أن يكون الدعم السريع الذي صنعتوه هو من يوشك على تدمير سلطة فلول الكيزان في الجيش والشرطة وجهاز الأمن وغيره. وحين يتم القضاء عليكم داخل هذه الأجهزة الأمنية والعسكرية سينكشف ظهركم ويبين ضعكم وهوانكم وعجزكم عن حماية أموالكم وشركاتكم وممتلكاتكم التي نهبتوها من اموال الشعب
    فدعك من الكذب والنفاق وانتظر نهايتكم التي نراها قريبة
    يا رب عجل بدمار الكيزان واقتلاعهم من بلادنا للأبد

  5. انا لست مويد للدعم السريع ولم ولن اويد انا اويد الجيش النظامي وفقط ولدي اسبابي .
    الحياة يصنعها المحترفون ويتمتع بها الهواة ويتحسر عليها الفاشلون .

  6. فعلا هؤلاء لا يملكون غير السباب والشتم لانهم عاجزون عن الحوار والمنطق .
    كيف تدعون يا ناصري النهب والسلب والقتل الديمقراطية وانتم تشتمون كل من يخالفكم .
    ما الفرق بينكم وبين اي كوز .. بل انتم اسوأ منهم واضل سبيلا .
    فقدتم المنطق وبعتم الاخلاق بارخص تمن .

  7. عندما اقرأ تعليقات القحاتة و من يدعمون الجنجويد اتيقن من انتصار الكيزان ليس بسبب قوتهم ولكن ببلاهة خصومهم وغبائهم

  8. اعذرهم د.زاهد فهؤلاء افقدتهم انتصارات الجيش المطنق و قريبا ان شاء الله ستسمع عواءهم و نبيحهم عندما يتم القضاء على املهم الباقي وتعود الحياة لتسير بعيدا عنهم .

  9. معظم هؤلاء المعلقين لا يستحقون ان يتحاور معهم رجل في قامة د.زاهد . لانهم نصف متعلنين او من الدهماء الذين اذا حضروا لا يوبه لهم وان غابوا لا يسال عنهم .

    1. لانهم نصف ” متعلنين ” او من الدهماء
      ربنا فضحك ياكوز – إنت إملاء ماعارفا
      اتعلم اللغة العربية أول وخلي أهلك يربوك ويعلموك الأخلاق أول وعدم التطاول ÷ الناس

      1. على ابوذر …التربية شايفنها فيك عشان نقتدي بك .مش الاول نعرف ليك اهل
        (وعدم التطاول ÷ الناس )
        دا عربيك هههههههه

  10. هذه الحرب اشعلها الكيزان لمحاولة الحفاظ على مستقبلهم الوجودى بأعترافاتهم هم وبمشاركتهم النشطة فى كل جوانبها اعلاميا و دعائيا و عسكريا و هذا الزاهد منذ بداية هذه الحرب يحاول أن يقنعنا بغير ذلك أنا لا اجد تفسيرا سوى استصغار أو السخرية من عقول الآخرين.

  11. صراحة هذا جدال عقيم بدأ منذ قيام الثورة والكل ينصر حزبه ومعتقده مع تجاهل تام وعدم احترام للرأي الاخر فتحولت الحرب الكلامية الي حرب بالسلاح ونتيجتها هي التي ستحصن البلاد من هذه الغوغائية الاقصائية التي لا تبحث عن القواسم المشتركة للعيش في سلام مع أبناء البلد الواحد وشعارهم لا اريكم الا ما أرى.

    1. Avatar photo يقول عاوزين معلومة او حتى صورة عن الشخصية الامنجية الغامضة الكوزة الخطيرة/ رندا الخفجي هاتكة اعراض السودانيات:

      وعاد الامنجي جليطة لممارسة الدعارة الاعلامية الكيزانية المكشوفة
      فعلا انت جليطة

      اما الكوز طارش المقال الفلرغ اعلاه فيكفي انه كوز ارهابي عفن تربية مال السحت الحرام
      جماعتك الارهابيين كل يوم بيجغموا فيهم وبيدقوهم ياكوز وانت شابكنا قحت وماقحت
      امشي شوف الدعامة بي وين ياكوز يامطرقع يا العيشتك كلها حرام في حرام

  12. من يأتي بالديمقراطية من!! الذين وصفتهم بالرجرجة لعله المثل القائل يجعل سره في أضعف خلقه ينطبق عليهم! يا دكتور من سياتى بالديمقراطية؟ لا أعلم اى وسيلة تجلب هذه الديمقراطية في مجتمع ذو عقل رعوي الا وسيلة تكون بما يمكن أن توصفه بعبارة خبط عشواء. يا رجل الا تعلم اكبر فساد في تاريخ الأولين و الآخرين يحدث هنا! اما صور الفساد فلا أحد يستطيع يحيط بها. استطيع ان اقول بكل ثقة نحن دولة و شعب ببساطة عبارة عن مكب للقمامة فما عساك أن تجد غير كل شئ قذر او وضيع فليكن يا صديقي ان الجنجويد كما يحلو لك تسميتهم من يحقق لنا الديمقراطية ، إيه

  13. من يوم فض الاعتصام وتأمر الجيش ضد شباب السودان الثوار وارتكاب مجزرة امام بوابات القيادة العامة من يومها أنا اصبحت عدوا لهذا الجيش و لو أتت اسرائيل ومسحت الجيش السوداني انا معها (جيش الكيزان ينحل والجنجويد للثكانات)

    1. وانا من رايك اخى على عيسى أوسخ من الكيزان لا يوجد عفن وزبالة البشر . لعن الله الكيزان فى الدنيا والآخرة .آللهم آمين

  14. بكل بساطة لأن قادة الجيش و اعلامه أصبحوا يكذببون و يتحرون الكذب و هذا ما أعطى الدعم السريع شعبية لم يكن يحلم بها
    و لأن بعض مؤيدي الجيش عنصريون ( يعتبرون عميدا في الجيش من عرقية معينة مجرد عامل يومية ( طلبة) )

    و لأن البعض خاف ان يوصف بالأجنبي كما وصف الدعم السريع بعد ان كان على تناغم مع الكل

  15. الفت نظر القارئ الى تعليقات الذين يعرفون القراءة والكتابة ويظنون انفسهم متعلمين . و باسم الديمقراطية يصادرون حقك في الاختلاف معهم . فانت اما ان تشتم الجيش وتقول جيش كيزان والا تخرج اليك التربية في اسوأ صورها وتتعدى المكتوب لتنال من شخص الكاتب .
    انتم يا من تدعون الحرية انتم الد اعداء الحرية . واسوأ مثال لانصاف المتعلمين شذاذ الافاق وليس غريبا ان يمثلكم آل دقلو الجهلة الاغبياء .

  16. اردمهم يا دكتور زاهد .. اردم العفن ولا ترحم فيهم احد . اديهم من التقيل. فمقالاتك تقتلهم اكثر مما يفعل الجيش معهم .
    اردم بس . مقال واحد منك يخليهم ينبحوا زي الكلام المسعورة . كل كلمة فيه رصاصة في د…ب…ر الجنجويدي الجبان .

  17. معذورون يا قحاتة … راحت عليكم . اقعدوا صوتوا زي النسوان .. بل تقيل على الارض و في الركوبة ههههههه
    الاستسلام بس ..

  18. إذا كنت كوز كما هو مذكور فى التعليقات فلك العذر او ان كنت لم تعش بداية الانقاذ فى السودان كذلك لك العذر اما اذا عشت بداية الانقاذ وتكتب هذا المقال فانت كوز وسخان عفن نتين مخروم كوز صلصا مصدى .
    30 سنة حكم وعفن وتهجير كل الكفاءات لانها ليست من عقن الكيزان من الصعب ازالتهم فى فترة نعم هم قوة ولهم قاعدة كبيرة ولكنهم فاسدين مجرمين 30 عام علموا كل من عمل معهم كيف يكون حرامي سارق مرتشى حتي لا يستطيع ان ينتقد او يتحدث عن المواقع مقارنة مع أدبيات الحركة الاسلامية الذى تعلمه فى المدارس والمخيمات الدعوية وعن ما وجده فى الواقع ياكيزان هذا المقال ممكن يمر علي من لا يعرفكم اما من عاش معكم او عمل معكم ثم تاب وخرج عنكم من الصعب او المستحيل ان يقتنع بالكلام الفارق المكتوب .
    نعم الكيزان قوة ولهم قاعدة ولكنهم فاسدين حرامية خربوا المؤسسات المدنية وخربوا الخدمة المدنية خربوا التعليم خربوا الجامعات وخربوا المؤسسة العسكرية وخير دليل جيش يهزم من قبل مليشيا .

  19. I think those who support the Janjaweed must admit defeat. It is a political defeat before it is a military defeat. Rapid support crimes affected every Sudanese. Some people lost a relative, some of them lost their work, and some of them lost their home. Manhood is to admit if you lose and to know when to bow your head to the storm

  20. لو تتذكر حجم الجبخانه التي أطلقها المواطنين في كل احياء العاصمه ابتهاجا بالخبر الذي اتضح انه اشاعه فيما بعد ومفاده انه تم القاء القبض علي البرهان قائد عام جيش الكيزان السكران الحيران هذا لبقؤح والابتهاج والسعاده والسرور يوريك الشعب واقف مع منو ياكويز يالعامل نفسك الود مفتح …………….. الشعب كله الان وبعد مرور قرابة الاربعة مع الدعم السريع ياوهم والشعب كله كيتا فيكم ياسفله ياولاد الحرام مؤيدا لحميتي
    ويري فيه مستقبل السودان ويجب دمج القوات المسلحه في قوات الدعم السريع وليس العكس فالحرب كشفت انو اشاوس الدعم السريع هم المأمونين علي الوطن والشعب اما الجيش فهو للاسف مافيهو شرفاء والاسي ديل شوية لوايطه ولصوص من البرهان لي اقل فرد لازال يحارب في صفوفه.

    1. علي عبد القيوم . قلت الشعب يرى في الجنجويد مستقبله … انت واعي كدا وانت بتكتب واللا دي كتابات الخميس . والله الا مستقبلك انت عشان تستمتع بالنهبتوه من الناس .
      وين مستقبلهم في احتلال بيوتهم وتهجيرهم ام في السرقة والقتل .
      كنت ما عايز ارد عليك لان القلم مرفوع عن المجنون و الصغير الشافع حتى يبلغ
      طبعا

  21. يا دكتور ما لازم عشان تكون كوز يكون اسمك حسن الترابي او حاج نور الكيزان نصنفهم باقوالهم وافعالهم ووساختهم وما يجي واحد يدافع عن هذا الكوز الصدي ويحاول يمرر علينا الفلم الكيزاني هذا ويقول الدكتور ما كوز والله هو كوز ومن يدافع عن افكاره كوز اوسخ

  22. يا دكتور زاهد انت دكتور وعندك شخصية اعتبارية محترمة واكيد بتعتز بصورتك والكثير من اهلك وطلابك ومعارفك يعتزون بك وبصورتك لماذا تحرمهم منها لماذا تصر انت تكون مجهولا انت لو ما كوز كما تدعي ويدعي من يدافعون عنك لماذا تخفي صورتك مثل الكيزان لماذا تخلق كل هذا الجدل وانت ليس بكوز كما يدعي الكثير من المدافعين عنك

  23. أولا أشكرك يا دكتور ليس لشيئ زلكنك وضعت النقاط على الحروف وقد اقتبست ثلاثة فقرات من مقالك الرصين الذي سوف لن يعجب البعض ممن تربوا على توجيه النقد على الناس بسبب وبدون سبب لمجرد أنهم يخالفونهم الرأي ثم تقرأ لهم مقالات تطالب بالديمقراطية التي يحلو للبعض تسميتها بــ (دم قراطية) نسبة لربطها بالدم السوداني الذي سال في العاصمة وفي مناطق أخرى ليس لأهداف سامية بل كما زعموا لجلب الديمقراطية متناسين أن الديمقراطية والحكم المدني لا يأتي عبر فوهات البنادق بل عن طريق صناديق الانتخابات التي يتحسسون منها والاقتباسات الثلاثة هي:

    أولا قلت: ((طلبت ممن يجيبون أن يتوخوا الموضوعية بعدم الجنوح للسباب وعدم ترديد عبارات الكيزان والاسطوانة الت مللنا سماعها .))
    لقد كان طلبك يهدف إلى تعليم المعلقين أدب التعليق والرد والنقد البناء والكلام الهادف فقد وقع عكس مطالبتك لهم فها أنت ترى بأم عينك البذاءات التي ردت على مقالك. يا أخي اختلف معي خالفني الرأي انتقدني صوبني وخذ ما يناسبط من كلامي ولكن لا تسب ولا تشتم لأن ذلك سوف لن يثني المرء عما يراه صوابا ويدلي برأيه في أحداث لا أحد يستطيع أن له فيها نسيب الأسد ولغيره صفر أو يزعم أنه أحرص على البلاد من غيره هذا تعليقي على الاقتباس الأول.

    ثانياً قلت: ((والكيزان لعبوها بذكاء حينما أيدوا الجيش بكل وضوح ، وانتهزوها فرصة ليظهروا بمظهر الحريص على تماسك البلاد ورعاية مصالح الناس)) .
    لا أعتقد أن قوى سودانية بحجم وخبرة ودهاء وحبث وفنون اللعبة السياسية بحجم الكيزان وهذه الصفات لا ينكرها إلا جماعة (عنز ولو طارت) أن تقف مكتوفة الأيدي وقد جاءتها السانحة التي أهداها إياها جماعة (قحت) التي تهافتت أحزابها لتقاسم كعكة السلطة متناسية أنها جاءت على أكتاف غلابة كان همهم إزالة نظام البشير بسبب غلاء المعيشة إلى أن رفعت سقف مطالبها إلى (تسقط بس) دون أن تعمل حسابها لما بعد السقوط بينما كانت جماعت قحت وما يعرف بتجمع المهنيين تخطط وتتكتك وتسنج حبائلها للاستيلأ على السلطة فقط ثم توزيع الوزارات على الأحزاب التي لفظها الشعب السوداني أكثر من مرة ثم جعل المؤسسة العسكرية خاصة الجيش بأفرعه المختلفة تحت امرة وزير مدني ليتسنى لهم إفراغ الجيش ممن يظنون فيه القوة والتمسك بمبادئ الجيش.وقد تحقق لها ذلك وتسلمت الحكم على طبق من ذهب وحكمت البلاد لمدة عامين بحكومة هزيلة لا هيبة لها ولا قوة ولا انجازات تذكر اللهم إلا الاعلانات الفارغة التي كانت تصدرها لجان إزالة التمكين التي تحولت إلى لجان إحلال التمكين ولم تورد أي من المضبوطات المالية والعينية للبنك المركزي أو زارة المالية كما أكد ذلك وزير المالية جبريل إبراهيم زدخلت البلاد في انفلات أمني بسبب عصابات 9 طويلة والنيقرس التي كانت تمهيدا لما نعيشه اليوم، فكون الكيزان يشاركون في هذه الحرب الوجودية ليس عيبا لأن الكيزان جزء لا يتجزأ من الشعب السودان وهم أولى بالدفاع عن بلادهم من عرب التيه الأفريقي القادمين من وراء الحدود.

    ثالثاً قلت: ((لم نسمع الي الآن كلمة ادانة واحدة تصدر من قادة قحت لما تقوم به قوات الجنجويد من جرائم ، وحتى المثبت منها لم يدينوه ، كأحداث الجنينة ومقتل الوالي خميس و احتلال بيوت الناس . وهذا يخصم الكثير من رصيدهم الجماهيري)) .
    هؤلاء الناس الداعمين لما حدث ويحدث في البلاد عامة والخرطوم والجنينة على وجه الخصوص لم يجدوا الشجاعة التي تميز بها الكيزان ووقفوا بجتنب جيشهم مثل كل السودانيين وأدانو كل الأفعال المشينة وعلى عكس ذلك تسمع من ينادي بوقف الحرب ويطالب بالهدنة من من؟ من أبي أحمد رئيس وزراء اثيوبيا الذي رفض رفضا قاطعا حينما عرضت عليه حكومة قحت الراحل الوساطة في حلاب اباد فيها جزء كبير من شعب اقليم تقراي والآن يتحدث بكل بجاحة ويطالب بتشكيل حكومة بسبب وجود فراغ دستوري في السودان!! تصور!! والرئيس الكيني الذي تتهدده مظاهرات عاسفة يقوم بقمعها بلا رحمة، لا يمكنهم إدانة الجنجويد لأنه غارب النجاة الذي راهنوا عليه للقضاء على الجيش الذي قالوا عنه قبل وقوع هذا التمرد (معلي معليش ما عندنا جيش) أما أحداث الجنينة فقد راينا وسمعنا ما قاله المدعو ربيع من منفاه الاختياري في بريطاين حينما اعتقل الجنجويد والي الجنينة حيث قال وبصريح العبارة أعدموه وكان له ما أراد، قلت (وهذا يخصم الكثير من رصيدهم الجماهيري) يا دكتور أنت رجل طيب وعلى نياتك كما يقول إخوتنا المصريين لم يعد لهم رصيد جماهيري حتى يخصم منه شيئ فقد أحرقوا أوراقهم السياسية بايديهم فاصبح رصيدهم صفرا الله إلا جمهو الفيس والمنتديات والتيكتوك.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..