59 % من نساء السودان يرغبن في الانتقام من أزواجهن

الخرطوم – أنور بدوي
كشفت دراسة اجتماعية عن رغبة 59% من نساء السودان في الانتقام من أزواجهن نتيجة تنامي ظاهرة العنف الأسري وتطور أساليبه، مشيرة إلى أن 32% من النساء تعرضن لأحد أشكال العنف، وأن استخدام الآلة الحادة أكثر أساليب الانتقام شيوعاً.
وحسب صحيفة “حكايات” فقد أفادت الدراسة التي أعدها مركز دراسات المجتمع خلال ورشة عمل تناولت قضية العنف الأسري بمركز دراسات المجتمع (مدا) بالخرطوم، بأن النساء الأقل سناً يتعرضن للعنف بصورة أكبر، إضافة إلى العنف ضد الأزواج والمسنين والمعاقين، وأرجعت الأسباب إلى ما سمّته الفهم الخاطئ بأمور الدين الفهم.
وأكدت الناشطة في مجال مكافحة العنف ضد المرأة الدكتورة حواء سليمان حسين لـ”العربية نت” أن الأوضاع الاقتصادية السيئة في البلاد من أكثر الأسباب التي ولّدت حالات عنف أسري كبيرة جداً، مشيرة إلى أن أكثر النساء رغبة في الانتقام من أزواجهن هن اللاتي تزوج عليهن أزواجهن، والمطلقات والمهجورات، ثم من تعرضن للضرب.
وأوضحت الخبيرة الاجتماعية أن استخدام الآلة الحادة ووضع المواد السامة الأكثر شيوعاً بين أساليب الانتقام لدى السودانيات، لكنها أكدت أن المرأة لا تفكر في الانتقام السريع، وتحكّم عاطفتها على العقل، وحتى لو حدث ذلك فإنها تلجأ إلى انتقام غير مؤذٍ.
وتابعت الناشطة في مجال حقوق المرأة في حديثها لـ”العربية نت” أن ظروف الحرب خاصة في دارفور ولّدت عنفاً نفسياً واجتماعياً لدى عدد كبير من النساء بسبب مقتل أزواجهن أو اختفائهم لأسباب كثيرة أبرزها الأوضاع الاقتصادية.
العربية
ووووووووب علينا من الصبغه
والسكين موية النار الله أجيب العواقب سليمه.
ياساتر
قبل اربعه ايام وفى حوش محكمه كسلا بل بالفرانده خارج المحكمه وبعد رفع الجلسه ما بين امرأه وزوجها فوجىء الجميع بفتح المرأه لحقيبه يدها واخرجت حديده ( يد فندك ) وخبطبت بها الزوج فى راسه من الخلف فتفقت دماء الرجل مثل نافوره وسريعا اسعف لمستشفى كسلا …ويا ساتر
صدقت وأنا أول واحد ……الخلا علينا من سم الفار …… ويجي البشير يعزي فينا وظبطو واحد بمركوب قطع الفاشر القديم الاضيته جلد مش فلين …..حلوه مش كدا يا جماعه….
الصف الامامي من البقرات السمان هل هن ارامل ام مطلقات ام عانسات وهل المعروض امامن مسيار ولا متعة ولا عرفي افتوا المفتونين الغير مستطعين ليستفيدوا منهن حين يتوفن ورثة ما علينا ندخل في لب موضوعي اقول لهن بدلا عن الانتقام الجنسي الذي تمارسة الزوجة لو تعرضت لعنف لفظي ولا جسدي خاصة لو تزوج عليها واختار طريرة بضة عليها بتجريده من سلاحة النووي (صاروخة ) يتبول833 جالسا مثلها الحمدلله ما تزوجنا ولا نريده 83
هو انتو شفتو حاجه في حاجه اسمها حقنه الهواء يعني الطبيب الشرعي ما يعرف الفتلك..زز
حليل يوم داك ماطول .. فكت فينى كباية الشاى بس ربك ستر
الكباية جلت وقعت فى التلفزيون . تعالوا شوفوا التلفزيون
تحلف تقول اصابه زلزال الفلبين .. الله استر نسوان زى الرجال
والسبب فى ده كلو بطاطين للبرد وقلت ليها اصبرى شويه الظروف مابتسمح
اللهم عليك بالانقاذ . اللهم عليك بالبشير ونافع وعلى محمود وعلى عثمان
وغندور وقطبى وربيع والجاز ومصطفى وكرتى وبتاع الداخلية وبتاع الدفاع
والترابى والطيب مصطفى .. هؤلاء هم السبب فى كل شئ
ما فهمنا الثيات دي موضة بالاخضر ولا الحاصل شنو.. ولا كانن بضربن في جير ولا بوهية ولا الحاصل شن
مالن نسوان السودان ديل كانن هاديات ورضيات مالن ركبن عفريت فجأة كدا 59% يرغبن** يعني خلاص قررن قرار لا رجعة فيه الانتقام وليس غيره
المتبقي 41% بيكون برضو عندهن النية وبراقبن الموقف من بعيد لو شافن الشغلانية بتجيب نتيجة برضو حا يقررن ينتقمن
والله دي مشكلة عديل كدا….. الشكية لاب ايدن قوية
وعن معاذِ بن جبلٍ – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: ((لا تَجد امرأةٌ حلاوةَ الإيمان؛ حتى تؤدِّي حقَّ زوجها))[17].
وعن أمِّ سَلَمة – رضي الله عنها – قالت: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: ((أيُّما امرأةٍ مَاتَت وزوجُها عنها راضٍ، دخلَت الجنة))[18].
http://m.youtube.com/watch?v=E4oGUMI0heM&desktop_uri=%2Fwatch%3Fv%3DE4oGUMI0heM
الرجاء عدم الدخول للموقع إذا كنتي من صاحبات القلوب الضعيفة
بقلم الكاتبة وسام الشناوى
عن مُعاذ بن جبلٍ رضى الله عنه، عن النبىِّ صلى الله عليه وسلم أنه قال: ” لا تُؤذى امرأةٌ زَوجَها فى الدُّنيا إلا قالت زوجتُهُ مِنَ الحُورِ العِـيْن: لا تٌؤْذيهِ قاتَلَكِ اللهُ، فإنَّما هوَ عندَكِ دَخِيْلٌ يُوشِكُ أنْ يُفارِقَكِ ٌإلَيْـنَا ” رواهُ الترمذى وقال حديثٌ حَسَن.
♥ كيف تُؤذى الزوجُ زوجَها؟ الإيذاء ليس بالضرورةِ هو الإيذاء البدنى. حيثُ يقولُ الله تعالى فيمن كانوا يستمتعون بصحبة النبىِّ صلى الله غليه وسلَم ويطيلون السَّهَرَ عندَهُ ” إن ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِى النَّبِىَّ فَيَسْتَحْيِى مِنْكُمْ وَ اللهُ لا يَسْتَحْيِى مِنَ الحَقِّ ” (الأحزاب 53). فمُجرَّد الإطالةِ فى السَّهر عند مُضيفِكَ يعدُّها الإسلامُ من قَبيلِ الأذى. وهكذا فالأذى يشمل كلَّ مُعاناةٍ نفسيَّةٍ تعَرِّض لها واحِدا منَ الناسِ دونَ مُبـَرِّرٍ مَقبول، كأن يكونَ إمتِحاناً أو تدْريباً عسكرِيَّا أو ما شابهَ ذلك، أو قصاصاً أو عِقاباً لمصلحةِ الفردِ أو جماعةِ المُسلِمين. ولا تشتمل مُعامَلَةُ الزوجِ لزوجِها على شىءٍ من ذلك.
♥ فالزوجُ قد تُؤذى زوجَها بما لا يَرضَى منَ القولِ، أو بالضجَرِ والتأَفـُّفِ، أو عدَمِ الرِّضا بالمَعيشةِ، والتمَـرُّدِ على ضيقِ الحالِ، والتلفُظِ بما قد يُعتَبرُه الزوجُ من قبيل الإهانة. فذلك أذىً قد يدفعُه إلى الدُّعاءِ عليها، فيحِلُّ عليها غضبٌ منَ الله. ومنَ الأذى أن تُعَجِّل الزوجُ لزوجِها بالأخبارِ السَيِّئَةِ دون حاجَةٍ إلى ذلك، وتؤَخِّر عنهُ ما قد يسُرُّهُ من الأخبار دون مانعٍ من ذلك. بل إنَّه من قبيل الأذى أن تتفكَّه الزوجُ بما يسىءُ إلى زوجها، أو أن تبادرَهُ بالغثِّ من القولِ كنوعٍ من الهِزار فيلقى الشيطانُ فى صدرِه ما يشاءُ أن يُلقى، فتتغيرَ نفسُ الزَّوجِ، وربما وتَرتْه الكلماتُ فيثورَ أو يبغِض. وفى هذا يقولٌ مُقَلِّبَ القُلوبِ سُبحانهُ وتعالى مُخاطِباً نبيه، وواعظا المؤمنين : ” قُلْ لِلَّذينَ آمَنُوا يَقُولُوا الَّتى هِىَ أَحسَن، إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ، إن الشيطانَ كانَ للإنسانِ عدُوَّاً مُبِيْناً” (الإسراء 53).
♥ وإنَّ من أدب الزوجِ المُسلمةِ مع زوجِها: ألا تسبقهُ فى حديثِهِ، وألا تقاطِعْهُ، وألا ترُدَ عليهِ الكلمَةَ بالكلِمةِ، وأنْ تُقَدِّمَهُ فى كُلِّ شىءٍ، إحتراماً وتقديراً لما يبذُلُ من جُهدٍ للسعى عليها وعلى عيالِها. وأن تَدعُوَ لهُ اللهَ على مسمعٍ منهُ، فإنَّ ذلك يسُرُّهُ ويَزيدُ فى حُبِّهِ لها. وإن الرجُلَ إذا عاد إلى بيتِه متعَباً فلا يجوزُ أن تُبادِرهُ زوجُهُ بما يزيدُ فى تَعَبِهِ، وإنَّما تُسَرِّى عنهُ وتُخَفِّفُ من تَعَبِهِ ما استطاعت، وإلا تركَتْهٌ ليستريح. ثم تعِدُّ له بعدَ ذلكَ ما يُرَفِّهُ عنهُ ويعيدُ إليهِ بشاشتِه. ولا بأسَ أن تحتالَ إلى ذلكَ ما لا يكونُ خُروجاً عنِ المألوفِ أو لا يٌحبِّذهُ الشَّرعُ، وإلا انقلبت العصا على الساحرِ وأدى الأمرُ إلى نقيضِه. فكلُّ ما يخالف الشرع هو خارجٌ عن “روشتة” الصحة التي وصفها الشرع للحياة السليمة، ولابد أن يؤدي إلى مضاعفات في العلاقة وآثارٍ سلبية يكون البيت المسلم في منأى عنه، وفي معية الله سبحانه وتعالى وطاعته، وليس فوق ذلك من فضل.
♥ كُلُّ إنسانٍ مهما تقدَّمَ به السِّنُّ يحملُ فى داخلهِ طفلاً صغِيراً، وربما أنَّه يحِنُّ إلى طفولتِه. والرجل على خشونتهِ مقارنةً بالمرأةِ، يجرى عليه نفسُ الأمر. ويقولون أن داخِلَ كُلِّ رجُلٍ طفلاً صغيراً. والمرأةُ هى أكفاُ المخلوقاتِ وأكثرها دِرايَةً بالطفل. ولا يعنى ذلك أن الزوجَ سوف تُعامِل زوجَها معاملَةَ الطِّفلِ، ولكنَّ ما يجبُ عليها هو أن تتحمَّل الطِّفل الذى فى داخلِهِ حين يَتَمَرَّد، وأن تتذَكَّرَ مفعولَ أمومَتِها على طفلها. فتلاطِفُهُ وتَتَودَّدُ إلَيهِ، وتُمازِحَهُ بحُلوِ الحَديثِ، حتَّى تستقِرَّ نفسُهُ، ويَستَعيدَ اتِسامَتَه، أو يزول كدره. وإنَّه ليحفظُ ذلكَ لها فى نفسِهِ، ويزداد بها شَغفاً ومنها قٌرباً ومودَّةً. وإنَّه لمِن أقسى الأمورِ على الزوجِ، أن تُسَفِّه الزوجُ أحلامَهُ، أوتسخرَ من احتياجاتِه وتصرُّفاتِهِ حينَ يُلِحُّ عليهِ إحساسُ الطِّفلِ الكامنِ بداخِلِه. وتكون ردَّة فعلِهِ عنيفةً وقاسيةً إذا ما هاجمت الزوجُ طفوليتهُ واستهجنتها، أو سخرت منها وسفَّهَت أحلامَه. فهو آنذاك يشرعُ فى الإنتقامِ لرجولتِه، والذود عن كيانِه وهَيبَتِهِ، مما يُنذرُ بعواقِبَ غيرِ حميدة.
♥ وهناك من الآداب الإسلامية، أدبُ الخلاف. وليس من المتوقع أن يمر العمر دون أن يَعرُض للزوجين أمرٌ يكون فيه خلافٌ بينهما. ووجود الخلاف فى حدِّ ذاتِهِ ليس عيباً فى العلاقةِ الزوجِيَّة، وإن كانت أسباب الخلاف تزولُ بالتدريج مع تنامى خبرة كل طرفٍ بالآخر. ودورٌ الزوج المسلمة فى إدارة الخلاف دقيقٌ وحَذِر. وعليها أن تكون مستعدَّةً للتنازل عن رأيها أحياناً وإن كانت تظنٌّه الصحيح، ما لم يكن الأمرُ شرعِيَّا، والحكمُ فيه واضِحٌ وقطعِىّ. والزوجُ المسلمةٌ قد وقَّعَت لزوجها عقد الوِلاية حين دخلت فى ذِمَّته، ولهُ عليها حقُّ الطاعة: ” وأطيعوا اللهَ وأطيعوا الرَّسولَ وأولى الأمرِ مِنْكُمْ “. والزَّوجُ مسئولٌ عن قراره، وهو الأكثرُ دِرايةً بملابسات الأمور، لخروجه وتعرُّفِهِ على أشياء لا يتاح للزوج أن تعرِفَها وهى مقيمةٌ فى بيتِها. وليس لها غير النُّصحِ لزوجِها بالحُسنَى، وإلا فلتصبِر، على أنَّهُ لا طاعة لمخلوقٍ فى معصِيَةِ الخالق. فإن أصاب الخلافُ أمراً ينتج عن رأى الزوجِ فيه معصيةٌ لله عزَّ وجلَّ، جاز للزوج المسلمةِ ألا تتابعَ زوجَها على ذلك. وأن تلتزم آداب النُّصحِ والتذكير ما استطاعت، وأن تدعُو له بالهدايةِ والرَّشاد. وليس للزوج أن تتشبَّث رأيِها فى الأمور العادِيَّة، حيث يترتَّبُ على ذلك ضررٌ قد يكونُ أكبر من الضررِ الناتج عن عدم توفيق الزوج فى قراره.
النسوان ديل اخير ليهم يروقو المنقا , هو زاتو فضل رجال في السودان زمان في اخر دراسه قبل مشاكل الجنوب تنتهي كان كل راجل قصادو سته نسوان حسي وبعد دارفور وجنوب كردفان والهجرات الكتيره اظن بقا الواحد قصاد عشرين يعني 59% ديل للو انتقمو علينا العوض
[زوج مضطهد] 11-15-2013 01:04 AM
99٪ من نسوان السودان ماديات ولا عهد ولا شرف لهم أمام المال
والله العظيم ندمان على أني تزوجت سودانيه ولولا اطفالي لفارقتها فراق الطريفي لجمله
السودانية تبتزك بحبك لاطفالك وتستغل شهامة الرجل السوداني وخوفه من تشتت أولاده رغم الأذى الذي يلاقيه من زوجته وتتمادى في الطلبات وإذا لم تستجب لطلب واحد من
إياهم فانت لست رجل ففلانه الفرطقانه راجلها جاب ليها وجاب ليها وهي ما أحسن مني
يا ويلكم يا حريم من عذاب الله ..فوالله النشوز على الزوج كعقوق الوالدين
والله قهر …تنظر في عيون أطفالك فتعجز تماماً عن فعل أي شي قد يشتتهم وقد يضطرهم للعيش تحت رحمة زوجة اب او زوج أم لو وجدت هي انتحاري آخر ليتزوجها
وبعد ده كله تجئ واحده من النوع داك ويقطع ليك رقم من رأسها وتقول ليك الحريم مضطهده ..والله نحن المضطهدين
لعن الله كل ناشز على زوجها وعذبها دنيا وآخره وكل امرأة مؤذية لزوجها
ده كلو كوم … و البمشوا يعملوا لرجالهم عند الفقراء كوم ….عليك امان الله تلقى المرة قروشها كلها مكملها عند الفقراء …. و الموضة الجديدة ..يعملوا لك عمل يحليك تقعد تعاين فى الحريم ساااى .. و ما تقدر تعمل شى .. يخلوه لك دلقانة ساااى …لا تهش و لا تنش .. و بعدها يعايروك …انك رجال ما تمام و ما تقدر تقوم بواجباتك الزوجية … و يبتدى بعدها مسلسل الابتزاز … اقولكم بس قولوا حسبنا الله و نعم الوكيل فى نسوان الزمن الاغبر ده
أتعجب من أمر زوجة تؤذي زوجها ولا تؤدي واجبها نحوه ثم تأكل وتشرب وتنام في بيته ملء جفونها.. بالله عليك بايّ نفس تفعلين ذلك قاتلك الله
بس ..نار جهنم راجتكن ..خمو وصروا