هجوم عنيف من رجل دين شهير على البرهان

وصف الداعية الإسلامي الموالي للنظام البائد كمال رزق، مدير مؤسسة تأهيل الدعاة، تهنئة البرهان لنتنياهو في فوزه بالانتخابات بأنها تهنئة منبتة منقطعة لاتخرج عن دائرة البرهان وفعله وعمله ونيته وتمثل البرهان في شخصه ولا تمثل الأمة المسلمة في السودان التي تؤمن بموقف مأخوذ من كتاب الله (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى) على حد قوله .
وأضاف رزق، وفق موقع الطابية أن التهنئة محاولة لإرضاء اليهود الذين لن يرضوا حتى تقوم الساعة، ونبه البرهان إلى عدم التصديق بأن اليهود من الممكن أن يعينوه علي تعمير بلاده، وأضاف (هم لن يقدموا شيئا لأنهم أعداء وسيظلوا أعداء إلى قيام الساعة).
وأضاف رزق قائلا (نحن كشعب سوداني مسلم نتبرأ من فعله باعتبار أن التهنئة عمل لا يليق بالأمة المسلمة حتى وإن طبَّع العرب كلهم لأن قدوتنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فمن كانت قدوته دولة من الدولة العربية أو إسرائيل فليذهب لقدوته وغدا تجتمع الخصوم عند الله سبحانه وتعالى).
ووجه الشيخ كمان رزق، رسائل لنتنياهو، قائلا (لا تصدق تهنئة البرهان لأن الأمة السودانية تبغضك وتبغض كل من يحبك وتبغض كل من طبع معك لأنهم لا يمثلون المسلمين وسننتظر وننظر حتى يقضي الله أمر كان مفعولا لعل الله يرسل للأمة السودانية قائداً عزيزا كريما معتزا بدينه يتقدم بنا للأمام ويرفع رايات الإسلام ويردد (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم) وختم حديثه بالدعاء) على حد وصفه .
الصيحة
كوز كذاب ومنافق وضلالي والله انتم اوسخ وانجس من اليهود ايها الكيزان الملاعين لعنة الله عليكم في الدنيا والاخرة
اين الكذب؟ والله الكيزان رمز عزه وغيره علي الوطن ولم يركعوا الا لله، ولم يسقطوا الكيزان الا عبر عمالتكم وخيانتكم للوطن
ألم يركع قائد الكيزان لبوتين ؟ أستحى يارجل. ألم يفعل الكيزان فى الوطن وشعبه مالم يفعله اليهود؟ والله أنجس وأخس من الكيزان لم نلتقى قبل وبعد ذلك فأسكت يارجل.
عزه يا ابن الـ عزه لمن تدق ليك مسمار في راس دكتور دي عزه في نظرك يا تافه , لمن تفصل جزء كبير من البلد و تفرط في ارض بلدك و ثرواته دي عزه برضو في نظرك , لمن تاكل مال السحت و تشتري العمارات و الفلل في تركيا و دبي و و الشعب كهربه زي الناس مستقره ما لاقينها دي عزه في نظرك يا حقير , تتاجروا باسم الدين , معظمكم إن لم يكن كلكم منافقين بشيركم و برهانكم و حميدتي و بالاخص جابر ابراهيم جابر كلهم كفرعون موسى ,, آل الكيزان ينطبق عليهم قوله تعالى {إِذْ أَنجَيْنَٰكُم مِّنْ ءَالِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوٓءَ ٱلْعَذَابِ ۖ يُقَتِّلُونَ أَبْنَآءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَآءَكُمْ ۚ وَفِى ذَٰلِكُم بَلَآءٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ}
ولكن الكيزان ركعوا لأكل المال العام وأموال الزكاة.. ركعوا للسلطة والتسلط في رقاب الخلق.. ركعوا للدنيا.. ولأجل ذلك قتلوا ونهبوا وسحلوا وسجنوا وعذبوا.. وأين كنتم عندما حاولوا ذات المحاولة للتطبيع.. وإذا كان المصطفى صلى الله عليه وسلم هو قدوتكم.. هل فعل ما فعتلموه إبان حكمكم؟.. إذا تحللتم من حيائكم وتجرأتم بالحديث عن القدوة أقرأوا تاريخكم جيدا وتحدث ا واكتبوا.. تأكدوا اننا نحن له قارئون..
صدقت والله..
إن كان هذا المتطرف مديرا لمؤسسة تأهيل الدعاة وبغض النظر عن ذكره إسم البرهان خلال حديثه فان المؤكد ان السودان قد امتلأ بمئات أو آلاف النسخ من أمثاله من المتطرفين وعلي وعد بالمزيد منهم حال استمرار هذا المهووس في منصبه .
لا لتجار الدين ولا للتطرف والمتطرفين ولا لاصحاب الهوس الديني من الدواعش والقاعدة وطالبان
اعتقد ان الاستدلال بهذه الاية خطا لانها تخص الرسول فقط و ليس اي مسلم اخر ،لان الله تعالى قال (لن ترض عنك)… و ليس (عنكم).
مثل قوله تعالى (إنك لعلى خلق عظيم) يعني انت يا محمد حصريا على خلق عظيم، و لا تشمل غيرك، و كذلك قوله (انا اعطيناك) الكوثر و هي تعني ان الكوثر اعطي للنبي على وجه التحديد، و عليه لن ترض (عنك اليهود) خطاب خاص بالنبي تحديدا و ليس للبرهان او اي مسلم حق فيها و يمكن ان ترضى عنا اليهود و لو لم نتبع ملتهم.
(ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى) على حد قوله .
وهل سيرضى عنك عرب فلسطين الذين يعتبرونك ليس إلا سوى عبد وإن طالته عمامته ؟ !
وأعلم أيها الشيخ الباكي أن غزة المحاصرة أفضل من عاصمتك الخرطوم !!!
إذا كان فلسطين محتل، فسودانك ،،،،،، مختل !!! (بلد هامل)، خيره كثير وعايش فقير
يعني بقت علينا عريان من طـــ……..ولابس سديري !!!
سؤال هل هو نفس الشخص الذي سب الدين الحنيف علي الهواء مباشرة و في نهار رمضان ام ان البقر الكيزاني تشابه علينا؟
فهم معتسف لمعنى الآية القرآنية.. يا شيخ رزق تفسيرك وفهمك خارج سياقه الزماني والمكاني وصار ضرباً من المزايدة والخطل الديني والسياسي معاً .. لم يعد اليهود أعداء للأمّة الإسلامية كما تزعم، بل هم على وفاق ظاهراً وباطناً مع العديد من الدول الإسلامية والعربية وقطاعات واسعة من الشعب الفلسطيني صاحب القضية نفسه.. أمّا المسجد الأقصى فعلى من أراد تحريره امتشاق سيفه والتوجّه صوب ساحات الجهاد والأبواب مشرعة لمن أراد .. أسمع جعجعة ولا أرى طحيناً من 1948 وحتى يومنا هذا.. لم يورثكم هذا المنظور السياسي البائس العاجز عن فهم مجريات الساحة الدّولية إلّا وبالاً وقد هرول رئيسكم المخلوع من قبل شرقاً وغرباً طلباً للنجاة من مصير محتوم بعد أن انتفخ وصال وجال وتطاول على الغرب والشرق زاعماً أنّ”أمريكا روسيا قد دنا عذابها!!” والآن قد وعى الدرس تماماً.. رحم الله إمرءٍ عرف قدر نفسه.. فالسياسة هي فن الممكن وليست مصارعة طواحين الهواء كما فعلتم وما زلتم.
اكره الكيزان موت…!!! لكن ما بال البرهان ووزير خارجيته الداعشي ، مالهما يحشران أنفيهما في كل حدث خارجي ليسوا طرفا فيه ويدخلان شعبنا في احراج علي الدوام… ؟؟؟البرهان ووزير خارجيته لا يمثلان الا انفسهما ولا يمثلان غالبية شعب السودان الواعي… للاسف تصرفهما تصرف معتوهين جاهليين اميين … حسبنا الله ونعم الوكيل منهما..!!!
اعجب لمن صار ملكيا اكثر من الملك…اذا كان ياسر عرفات اول من طبع وجلس معهم وتلاه بعد ذلك عباس السلطه…ثم حماس في محادثات غير مباشره …انزعوا عنكم رداء المكابره الفارغه ..ولا تزجوا بآيات الله تريدون بها غرض اخر…
البرهان يهمه منصبه ولا يريد موالات اليهود لكنه يظن ان النت ياهو سوف يسعفه من الزنقة الموجود فيها او التي ورط نفسه فيها هو كوز نت يلعب لمصلحته وليس لمصلحة الوطن نحن مع حق الفلسطينين في وجود دولتهم وحريتهم كمان اين حريتنا التي سلبها البرهان لعنة الله عليهم كل الناس سوف تذهب الي اجل محتوم لكن تبقي انجازاتهم نسال البرهان ما انجازك من يوم انفلبت علي خيار الشعب انت وجميع عساكرك من دعم سريع وحركات مسلحة قالت انها مع الحرية وضد الدكتاتورية انكشف الامر وبانت نواياهم انهم طالبين للسلة فقط كقميص عثمان
واحد كوز تيس فاهم الدين غلط ألم يرهن النبي درعه عند يهودي
واحد كوز تيس زي اخونا دا ما فاهم الدين حتي ألم تكن اثنتين من أمهات المؤمنين من زوجات النبي صلي الله عليه وسلم وهما السيدة صفية بنت حيي بن اخطب والسيدة ريحانة بنت شمعون ألم يرهن النبي درعه عند يهودي مقابل حفنة من حنطة وهل يحتاج النبي ان يرهن درعه عند اليهودي ولو احتاج لوهله المسلمون حياتهم دون تردد ولكنه تشريع للأمة المسلمة ان تتعاون مع باقي الأمم بغض النظر عن اديانهم ومللهم ربما كان دافعا لهم للدخول في الإسلام لم يجعل الإسلام من الأمة المسلمة ام معزولة تنفر من الآخرين لاختلاف اديانهم لأنها أمة الرسالة التي يفترض بها قيادة الأمم مثل هذا التيس يقحم السودان في معركة بالوكالة لاناقة له فيها ولا جمل فالسودان ليس من دول المواجهة مع إسرائيل ولايقرب لها جغرافيا حتي واذا كان الفلسطينيون أنفسهم مطبعين علاقتهم مع إسرائيل وهناك تعاون اقتصادي وامني واستخباراتي مع اسرائيل بل حتي في مجال الضرائب تحصل إسرائيل الضرائب للفلسطينيين في المعابر بينهما وتسلمها للسلطة الفلسطينية ثم يأتي واحد تيس زي اخونا دا فيعلن الحرب علي إسرائيل وليته كان اهل لها ولكنها جعجعة علي الفاضي السودان الجديد سودان الثورة يتبع سياسة المصالح المشتركة مع جميع دول العالم بما يحقق مصالحه ولا يخوض معارك في غير معتركه فمتى يفهم التيوس عندنا ومتي يفيقوا من الأوهام
عاشميق الاصم بدات قولك ب اعتقد..وقديردعليك احدهم باعتقدان كلامك خطا!؟…اهايعني نضيع دينابي اعتقدواري واظن واشوف وينبغي ….الشغل الزي نجرالكيزان داك!؟
اجه قولي للمحرر…واقول عبارة رجل دين هذه عبارة نصرانية ولايوجدفي الاسلام رجل دين ورجل مادين فالمسلم متدين بطبعه….فانتبه وتفقه في دينك حتي لاتكتب ماتسمعه بلاتحقيق…وارجوان تحتمل نصيحتي وتنشرهاوان يردعلي من عنده غيرذلك .