* لا أعرف بالضبط الدائرة الجغرافية التي يتولاها، ولا أريد أن أعرف، لكنها من المؤكد بحاجة إلى كثير من الإصلاحات والخدمات طالما هي ليست (خارج الحدود)..!!
* اسمه دفع الله حسب الرسول، وحسب علمي أنه البرلماني الأعلى صوتاً في المسائل النسوية البحتة، والتي لم تكن يوماً هاجساً شعبياً في وجود ما هو أهمّ وأخطر..! ولكن لنساير الأمر بحكمة مفادها أن كل مخلوق ميسر لما خلق له..!
* إذن الرجل ميسر للقول في ما يعتقد أنه الحق.. ولكن دون مراعاة لمشاعر النساء، حينما تحدث عن البنات غير المختونات بلغة أعف عن ذكرها في زاوية قد تطالعها النساء..!
* وطالما أنه حكم عليهن بتلك الرائحة.. فمعنى ذلك يعطينا الضوء لنسأله: كيف عرفت أنهن كذا وكذا..؟! فالعارف دائماً يدعمه التجريب حين يحكم أو يقول “بقطع الشك”..! وتعزيزاً لفضيلة الصدق نتوقع أن يخرج علينا السيد حسب الرسول بـ(مزيكة جديدة) يكون فيها الجواب الشافي عن: (كيف عرف)؟!!
* حسناً.. لنقل إن أفضل ما فيه إيمانه بالجهر مهما يكن.. لكن صوته المحصور للأسفل دون الأعلى مدعاة للريب في كونه يريد الظهور.. ولا حجر هنا فالكل ظاهر ولو على طريقة: (أين القطط) في القصة الابتدائية المشهورة؛ إنما الغريب حقاً أن آلاف القضايا المتعلقة بحياة الناس ــ في عظمها ــ لا يقربها الرجل، فقط يهرول باتجاه المنطقة السفلى ما بين “الكوندوم” وأشياء أخرى..!!
* تراه أحياناً يتحدث حتى عن الصور، وسط عالم لا حاجة له بالصورة كثيراً مع الأصل المتاح..! ولو جلس الشيخ الكبير مع نفسه وتدبر لعرف أن الواقع أكبر من أثير حنجرته مهما تمدد.. فعليه أن يمارس الطعن في الأفيال البرية لا الأرانب، بدلاً عن الألفاظ المهينة للمرأة..!
* حسناً أيضاً.. ليدخل الرجل في الشرع، وهو باب مشرع في ظل تعدد الأصوات.. ولكننا نراه وكأنه يخفف تلك الجملة المنكرة التي أطلقها بمنتهى الغفلة عن البنات، حين قال إن عدم الختان يسبب السرطان.. وهنا أتى الشيخ بمعلومة ينقصها سند الدراسة أو الإحصاء، ليس على مستوى السودان فحسب، بل العالم.. وإلاّ فليذهب إلى مركز السرطان ليعرف الأسباب الحقيقية المدركة والمجهولة..!
* حفظ الله الشيخ حسب الرسول بعافيته.. فالراهن سيحتمله جداً..!!
خروج:
* كم كنت كبيراً يا عزيزي الفيلسوف فولتير حين حدثتنا بالأمس: (السر في كونك شخصاً مثيراً للملل، هو أنك تقول كل شيء)..!
أعوذ بالله
ـــــــــ
الأهرام اليوم
* حفظ الله الشيخ حسب الرسول بعافيته.. فالراهن سيحتمله جداً..!!
ده كلام شنو *** الله لا حفظ جراب الفول هذا *انا اتمني رحيلة يوماتي كوريتة فاضية ومقدوده** هذا الاشمط عليكم بالكشف عن ماضية وماضي اسرته وطفولتة وكيف كانت تربيتة حتي لا يخرج علينا اخر مثله ولنخرسه وهو عيب الصحافة السودانية والصحفيين في حوارتهم مع الافراد الغوص تحت والاسئلة الحرجة حتي لو كان شاذا يسال عن جميع ماضية واخراج الفضائح بدلا عن التلميع والله الغالبية من الاعلي صوتا تجدهم من جوه هلا هلا ومن بره يعلم الله *** لا تغرك المظاهر والمظاهر غشاشة ****لكن صوته المحصور للأسفل دون الأعلى مدعاة للريب في كونه يريد الظهور.****
نريد كشف نصفة الاسفل***** الاسري والعائلي وخصوصياته لا حرج
* حفظ الله الشيخ حسب الرسول بعافيته.. فالراهن سيحتمله جداً..!!
شكرا شبونه
وطالما أنه حكم عليهن بتلك الرائحة.. فمعنى ذلك يعطينا الضوء لنسأله: كيف عرفت أنهن كذا وكذا..؟! فالعارف دائماً يدعمه التجريب حين يحكم أو يقول “بقطع الشك”..! وتعزيزاً لفضيلة الصدق نتوقع أن يخرج علينا السيد حسب الرسول بـ(مزيكة جديدة) يكون فيها الجواب الشافي عن: (كيف عرف)؟!!
100 %
روعة! يا أستاذ شبونة: قال علي كرم الله وجهه: (قيمة كل امرئ ما يحسنه)! علينا أن نرضى بقدرنا أن يكون بعض من “يمثلنا” في هذا البرلمان الصوري لا يحسن غير الكلام عن عورة المرأة وأحياناً عورة الرجل بينما يموت جوعاً البعض ممن يفترض بحسب الرسول هذا أنه يمثله! وقد يكون بقية أعضاء البرلمان في اتفاق كامل مع حسب الرسول لإثارة قضايا انصرافية كهذه لشغل الناس عن أوجه القصور الهائلة التي يؤدي بها برلماننا الصوري واجباته!
يا ود بتول يا شبونة دا فن الاحتيال في الكتابة, طالما أنك تحتال في الكتابة فأنك قد تكون محتال في أشياء أخري. مثل الذي أدعيته علي الشيخ حسب الرسول الذي يقول الحقيقة لمعالجة أشياء قد يختلف معه بعض الناس, علماء الدين والأطباء.
قف معظم الأطباء يختنون بناتهم بصورة أو بآخري. هلُ أنت مدعوم من منظمة الأمم المتحدة للسكان وتعمل علي نشر أجندتها, أفيق يا هذا فالناس هنا يعرفون الكثير عنها وعن الغافلين الذين يعملون علي نشر أدرانها. ليس في ما قلته شيء من الاحتيال يا هذا ولكن الحقيقة المجردة.
هو بشمشم مالو ؟؟ والشمشمة من (شم ، يشم ) هي شيمة الكﻻب وأكرمكم الله جميعا
أمكن الشيخ اليرلمانى دفع الله حسب الرسول- أستنتج الرائحة ال ……. بخبرته فى الهشتك بشتك .